
العويس: الإمارات نموذج يحتذى في سرعة اتخاذ القرارات وريادة مسارات المستقبل
وضمن توجهات الإمارات للمشاركة الفعالة في مثل هذه المحافل الدولية، لمواكبة أحدث التطورات في مجال الرعاية الصحية العالمية، وتبادل الخبرات والتجارب الناجحة مع مختلف دول العالم، بما يسهم في تطوير المنظومة الصحية محلياً وعالمياً، ويعزز من جهود الدولة في بناء نظام صحي مستدام، يلبي احتياجات المجتمع، ويتماشى مع رؤيتها للخمسين عاماً القادمة.
وتطرق إلى الوضع في غزة والسودان واليمن والجولان السوري المحتل ، مشدداً على أهمية تضافر الجهود الدولية، وتكاتف المجتمع العالمي، لمواجهة التحديات الصحية في هذه المناطق.
ونوه معاليه بإشادة مجلس وزراء الصحة العرب، بإعلان جدة الصادر عن المؤتمر الوزاري الرابع، حول مقاومة مضادات الميكروبات، والتوصيات الصادرة عن المنتدى العربي لتطوير صناعة الأدوية واللقاحات، الذي استضافته مملكة البحرين في مايو 2025.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 3 ساعات
- البيان
«تداوي» تتوسّع بعيادات في 20 جهة حكومية وخاصة بدبي وتوفّر الرعاية الطبية لأكثر من 60 ألف موظف
أعلنت مجموعة «تداوي» للرعاية الصحية أن عدد عياداتها في الدوائر الحكومية والجهات الخاصة بدبي ارتفع إلى 20 عيادة، تقدّم خدماتها لأكثر من 60 ألف موظف. وجرى افتتاح 13 عيادة على مدار السنوات الثلاث الماضية، ضمن خطة مجلس إدارة المجموعة برئاسة سعادة مروان إبراهيم حاجي ناصر، الهادفة إلى تقديم رعاية صحية متميزة للموظفين في أماكن عملهم، وحصلت المجموعة على هذا الامتياز لجودة خدماتها الطبية التي تواكب أرقى المعايير الصحية العالمية، وللثقة الكبيرة التي تحظى بها من قبل دوائر حكومة الإمارة. وبهذا التوسّع، تواصل مجموعة «تداوي» خطتها التوسعية وترسيخ مكانتها مجموعة طبية رائدة في دبي، وتؤكد التزامها الدائم بمسؤولياتها تجاه المجتمع، ومساهمتها الفاعلة في تحقيق أهداف منظومة الصحة العامة بالدولة. وافتتحت المجموعة مؤخراً مجموعة من العيادات في الدوائر والمؤسسات الحكومية، ومنها جمارك دبي والنيابة العامة في دبي ومؤسسة دبي للإعلام ومبنى الجهات الحكومية بحي الفهيدي والدفاع المدني، إلى جانب عيادات في نادي الوصل والقرية العالمية وشركات خاصة. وتستقبل عيادات «تداوي» في دبي أكثر من 2200 مراجع يومياً، فيما يقدّم الخدمة أكثر من 900 من الكوادر الطبية والتمريضية والإدارية. وتقدّم كل عيادة خدمات الكشف عن الأمراض المزمنة مثل السكري والأمراض القلبية وضغط الدم، إضافة إلى توفير خدمة الكشف المبكر عن الأمراض، بما يسهم في علاجها مبكراً وتفادي مضاعفاتها. وتضم العيادات أقساماً للطب العام والأمراض الباطنية وطب الأسنان، وخدمات العلاج الطبيعي، والفحص والعلاج لأمراض العظام والأمراض التنفسية وأمراض النساء عبر الأخصائيين الزائرين، ومعامل لسحب عينات الدم. وتوفّر عيادات «تداوي» في الدوائر الحكومية خدمات التوعية والصحة الوقائية، بما يضمن بيئة عمل صحية، ويسهم في تعزيز صحة الموظفين ورفع إنتاجيتهم. وقال مروان إبراهيم حاجي ناصر، رئيس مجلس الإدارة والمدير التنفيذي لمجموعة «تداوي» للرعاية الصحية: «نعتز اليوم بما تحقق من توسّع نوعي في خدماتنا داخل مؤسسات حكومة دبي، والذي لم يكن ليتحقق لولا الثقة التي أولتنا إياها الجهات الحكومية، وإيمانها بجودة وكفاءة منظومتنا وكوادرنا الطبية». وأضاف: «هذا الامتياز لافتتاح عيادات داخل مقار العمل يعكس التزامنا العميق تجاه مجتمعنا، ورؤيتنا التي تضع صحة الموظف في قلب أولوياتنا، لتكون الرعاية الطبية أقرب وأسهل وأكثر استدامة». وتابع: «نعمل في تداوي وفق رؤية استراتيجية واضحة، تواكب تطلعات الدولة في بناء نظام صحي متكامل يرتكز على الوقاية والكفاءة والتكنولوجيا، ونطمح لأن نكون الشريك الأول للجهات الحكومية في دعم الصحة المؤسسية ورفاهية الموظفين. هذا النجاح هو ثمرة جهود فريقنا الطبي والإداري، وشراكاتنا المستدامة مع الجهات الرسمية، وسنواصل التوسّع لنغطي المزيد من القطاعات الحيوية». وأكمل مروان إبراهيم حاجي: «تعكس هذه الخطوة تطلعات مجموعة تداوي لتوسيع نطاق خدماتها وتعزيز حضورها كمزوّد رائد للرعاية الصحية المؤسسية. وتركّز الخطة المستقبلية للمجموعة على افتتاح المزيد من العيادات داخل جهات حكومية جديدة، ورفع كفاءة الخدمات الحالية، وتوظيف التكنولوجيا والابتكار في تقديم الرعاية، بما يعزز صحة الموظف ويقلل من تغيب الكوادر بسبب الأمراض، ويزيد من كفاءة العمل والإنتاجية». وعبر هذا الإنجاز، تثبت مجموعة «تداوي» للرعاية الصحية أنها ركيزة أساسية في المشهد الصحي بدبي، حيث تسهم في رفع جودة الحياة وتعزيز الإنتاجية من خلال تقديم خدمات طبية متكاملة، ويعكس هذا التوسّع التزام المجموعة برسالتها في تقديم رعاية صحية بمعايير عالمية، في المكان والزمان المناسبين.


البيان
منذ 4 ساعات
- البيان
أتطمح لتصبح طبيباً؟ جامعة الخليج الطبية تتيح الفرصة لـ 100 طالب
أعلنت جامعة الخليج الطبية - إحدى الجامعات الأكاديمية الصحية الرائدة في المنطقة – عن منحها شهادات لـ 100 طالب وطالبة من طلاب المرحلة الثانوية من خلال برنامجها الإعدادي، "أطمح أن أصبح طبيباً"، الذي يسلط الضوء ليس فقط على الإقبال والحماس المتزايد بين الشباب للانخراط في المجال الطبي والانضمام للمهن الطبية فحسب، بل وأيضاً يظهر الطلب المتزايد على التقديم للقبول في برامج جامعة الخليج الطبية عالمية المستوى. برنامج "أطمح أن أصبح طبيباً" الذي يُقام سنوياً في حرم جامعة الخليج الطبية في عجمان، مُصمم لتعريف طلاب المدارس الثانوية بالعالم الديناميكي للتعليم الطبي وبالمهن المختلفة في مجال الرعاية الصحية. من خلال المحاضرات والمناقشات، وورش العمل العملية، والتجارب العملية داخل المختبرات، والتفاعل المباشر مع أعضاء هيئة التدريس في جامعة الخليج الطبية والمتخصصين في الرعاية الصحية، من خلال كل ذلك يكتسب الطلاب فهماً مباشراً لما يحتاجونه وما هو المطلوب منهم ليصبحوا أطباء بشريين، وأطباء أسنان، وصيادلة، وباحثين، وقادة الرعاية الصحية في المستقبل. وفي هذا الصدد قال البروفيسور ماندا فينكاترامانا، القائم بأعمال رئيس جامعة الخليج الطبية: "نحن فخورون بهذه العقول الشابة المائة اللامعة التي أكملت هذه الرحلة بشغف وتفانٍ. برنامج "أطمح أن أصبح طبيباً" لا يغذي أحلامهم فحسب، بل يزودهم أيضاً بالثقة والتعرض المبكر لمهن الرعاية الصحية المختلفة، مما يجعل حلمهم وهدفهم واضحاً أمام أعينهم. كما يساعد هذا البرنامج على تأكيد بصمة جامعة الخليج الطبية الأكاديمية، حيث تساعد مثل هذه المبادرات في تشكيل طلاب جاهزين للمستقبل يمكنهم الازدهار واللمعان في عالم الطب المتطور". وأضاف الأستاذ الدكتور هشام مرعي، القائم بأعمال نائب رئيس الجامعة للشؤون الأكاديمية، قائلاً: "الاستجابة الساحقة للبرنامج تعكس سمعة جامعة الخليج الطبية المتزايدة كمركز للتميز الأكاديمي. نحن ملتزمون بتنمية الطموح وبناء أساس قوي في العلوم الطبية من خلال التعلم المبتكر، والتعرض المبكر، والتوجيه". وقد حظي البرنامج باستجابة مذهلة هذا العام، حيث تدفقت مئات الطلبات من جميع أنحاء الإمارات العربية المتحدة وحتى من خارج الدولة، مما يعكس المستوى العالي من الاهتمام بالانخراط في المِهن الطبية، وكذلك يعكس الاعتراف المتزايد بالتميز الأكاديمي لجامعة الخليج الطبية وشبكتها المتكاملة من المستشفيات ومراكز الأبحاث، وأيضاً تعاونها الأكاديمي مع المؤسسات العالمية. مع التوسع المستمر لجامعة الخليج الطبية – من خلال الشراكات الدولية والعالمية – هناك طلب غير مسبوق على القبول في برامجها الجامعية والدراسات العليا في الطب وطب الأسنان والصيدلة والتمريض والعلاج الطبيعي والعلوم الصحية وغيرها من المهن الصحية. ومع تسارع السباق نحو مهن الرعاية الصحية عالمياً، تواصل جامعة الخليج الطبية التميز كوجهة مفضلة للأطباء ومحترفي الصحة المستقبليين. باب التسجيل في العام الدراسي القادم مفتوح، والمقاعد المتاحة توشك على الاكتمال. للتفاصيل والاستفسارات المتعلقة بالتسجيل:


صحيفة الخليج
منذ 6 ساعات
- صحيفة الخليج
غوتيريش: ينبغي عدم استخدام الجوع كسلاح حرب
اديس أبابا - أ ف ب أكّد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش الاثنين، أنه ينبغي عدم استخدام الجوع بتاتاً «كسلاح حرب»، ذاكراً خاصة النزاع الدائر في كلّ من غزة والسودان. وقال غوتيريش في مداخلة عبر الفيديو خلال مؤتمر الأمم المتحدة المعني بالنظم الغذائية في إثيوبيا: إن «النزاعات تستمرّ في نشر الجوع في غزة والسودان وغيرهما. والجوع يغذّي انعدام الاستقرار ويقوّض السلام. ينبغي ألا نقبل بتاتاً باستخدام الجوع كسلاح حرب». والأحد، حذّرت منظمة الصحة العالمية من أن سوء التغذية في غزة بلغ «مستويات مقلقة جداً»، وسجّلت «أعلى نسبة للوفيات في يوليو/ تموز الجاري». ومن بين الوفيات الـ74 المرتبطة بسوء التغذية التي أحصيت منذ بداية العام، حدثت 63 هذا الشهر، من بينها وفاة 24 طفلاً دون الخامسة وطفل تعدّى سن الخامسة و38 بالغاً، بحسب المنظمة الأممية. وفرضت إسرائيل التي تحاصر غزة منذ بداية الحرب في 2023، حصاراً مطبقاً على القطاع في مطلع مارس/آذار الماضي، خفّفته على نحو بسيط في أواخر مايو/أيار الماضي، ما تسبّب في نقص حادّ في المواد الأساسية. وتسبّبت الحرب الأهلية في السودان في مقتل عشرات الآلاف، وأجبرت أكثر من 14 مليون شخص على النزوح داخل البلد وخارجه.