
كرامي يعتذر عن تقبل التهاني بعيد الأضحى
كتب النائب فيصل كرامي عبر حسابه على منصّة 'أكس':
'نظراً للظروف التي طرأت هذه الليلة مع العدوان الاسرائيلي المستهجن على احياء الضاحية الجنوبية، اعبّر عن اسفي واستهجاني واعتذر للاصدقاء والمحبين عن تقبّل التهاني لمناسبة عيد الاضحى المبارك كما كان مقرراً، والاكتفاء بأداء صلاة العيد في مسجد الغندور'.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المدى
منذ يوم واحد
- المدى
كرامي: بيان المؤسسة العسكرية يجسّد قدرة لبنان وجيشه على خوض التحديات للحفاظ على السيادة الوطنية
توجّه رئيس تيار 'الكرامة' النائب فيصل كرامي بتحية اكبار الى الجيش اللبناني عير صفحته على 'اكس': 'تحية اكبار لقيادة الجيش اللبناني بخصوص بيانها المتعلق بالعدوان الاسرائيلي على ضاحية بيروت الجنوبية ليل امس، الذي اعلنت فيه بوضوح ان العدو الاسرائيلي رفض مقترحها بالدخول الى الاماكن الذي جرى تهديدها، وذلك عبر التنسيق مع اللجنة الخاصة المتعلقة بمراقبة الاعمال العدائية. ان البيان الذي تميّز بالدقة والرصانة والحزم يجسّد تماما قدرة لبنان والجيش الوطني اللبناني على خوض التحديات من اجل الحفاظ على السيادة الوطنية، لكن العدو الاسرائيلي لا يؤْمَنُ جانبه وليس لديه اي التزام والدليل ما يحصل في تطبيق القرار الدولي ١٧٠١. كما ان قيادة الجيش اللبناني عبّرت بوضوح عن عدم جدوى عمل لجنة مراقبة الاعمال العدائية، وبالتالي فانها ستجمّد اعمالها فيها في حال لم تقم بما هو منوط بها، والجدير بالتذكير فإن ما حصل في بيروت ليل امس ليس فقط عدواناً همجياً، وليس فقط انتهاكاً مستمراً من كيان لا يعرف اي التزام بالقرارات الدولية، انما هو اهانة للدول المشاركة في الاتفاق الدولي وفي لجنة المراقبة'.


المدى
منذ 2 أيام
- المدى
كرامي يعتذر عن تقبل التهاني بعيد الأضحى
كتب النائب فيصل كرامي عبر حسابه على منصّة 'أكس': 'نظراً للظروف التي طرأت هذه الليلة مع العدوان الاسرائيلي المستهجن على احياء الضاحية الجنوبية، اعبّر عن اسفي واستهجاني واعتذر للاصدقاء والمحبين عن تقبّل التهاني لمناسبة عيد الاضحى المبارك كما كان مقرراً، والاكتفاء بأداء صلاة العيد في مسجد الغندور'.


المدى
منذ 5 أيام
- المدى
سلام يستذكر سمير قصير: كلمته بقيت
كتبَ رئيس الحكومة نواف سلام على منصة 'أكس': 'في مثل هذا اليوم قبل عشرين سنة نجحوا في اغتيال جسد سمير قصير لكن كلمته بقيت. واليوم أستعيد صوت سمير قصير وفكره وقلمه. هو الذي حمل همّ الحرية والديمقراطية في وجه الاستبداد والوصاية، وكتب بجرأة من يعرف أن الحقيقة لا تُهادِن. وفي ذكراك أقول لك ان كلماتك في 'تاريخ بيروت' واهلها تحرس مدينتنا… وان ياسمين دمشق قد فاح… اما فلسطين التي عشقت، فدمها يهدر من غزة إلى جنين لكن الأمل يكبر كل يوم مع مئات الآلاف الذين يملأون عواصم العالم رافعين علمها'.