logo
"قسد": مقتل 5 من عناصرنا بهجوم لداعش في دير الزور

"قسد": مقتل 5 من عناصرنا بهجوم لداعش في دير الزور

العربيةمنذ 8 ساعات
أعلنت قوات سوريا الديمقراطية "قسد" اليوم الأحد مقتل خمسة من عناصرها خلال هجوم شنه تنظيم داعش على نقطة تفتيش في دير الزور بشرق سوريا في 31 يوليو (تموز) الماضي.
وكانت قوات سوريا الديمقراطية، التي يقودها الأكراد، هي القوة القتالية الرئيسية المتحالفة مع الولايات المتحدة في سوريا خلال المعارك التي أدت إلى هزيمة تنظيم داعش عام 2019.
ويحاول التنظيم في الآونة الأخيرة استعادة نفوذه في الشرق الأوسط والغرب وآسيا.
وكان داعش قد بسط سيطرته على مدينة دير الزور في عام 2014 قبل أن يستعيد الجيش السوري السيطرة عليها في 2017.
سوريا سوريا والشرع
يأتي هذا بينما تبادلت وزارة الدفاع السورية وقوات سوريا الديمقراطية الاتهامات بشأن هجوم في مدينة منبج بشمال البلاد أمس السبت، الأمر الذي يلقي بظلاله على اتفاق دمج تاريخي وقعه الطرفان في مارس (آذار).
وذكرت وكالة "سانا" أن وزارة الدفاع اتهمت قوات سوريا الديمقراطية بشن هجوم صاروخي على أحد مواقع الجيش في ريف المدينة، ما أدى إلى إصابة أربعة من أفراد الجيش وثلاثة مدنيين. وقالت الوكالة إن الوزارة وصفت الهجوم بأنه "غير مسؤول" وأسبابه "مجهولة".
من جهتها، قالت قوات سوريا الديمقراطية في بيان إن "فصائل غير منضبطة عاملة في صفوف قوات الحكومة السورية هي من تواصل استفزازاتها واعتداءاتها المتكررة على مناطق التماس في منطقة دير حافر كما جرى مساء السبت من قصف مدفعي نفذته تلك الفصائل على مناطق آهلة بالسكان بأكثر من عشرة قذائف ودون مبررات"، ولم يشر البيان إلى أي قتلى أو إصابات.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مؤتمر حل الدولتين.. محطة مفصلية بقيادة المملكة
مؤتمر حل الدولتين.. محطة مفصلية بقيادة المملكة

عكاظ

timeمنذ 39 دقائق

  • عكاظ

مؤتمر حل الدولتين.. محطة مفصلية بقيادة المملكة

كعهد «الكبار» ذوي الحِجى والرّأي الباصر السّديد، ممّن يتعالون عن «الصّغائر»، ويترفّعون عمّا يشين ويُزري، ويتغاضون عن انتياشات «الصّغار» ممّن يرمون الآخرين بكَمية الاتهام الأدهم المهين، وساقط القول الرّخيص المأفون. بهذا العهد مضى وطني المملكة العربية السعودية، لتشحذ همّة العالم في عصبة «الأمم المتحدة»، وتلمّ شتيت صوتها المتهامس حقًّا، والمضمر بالتأييد الخجول للقضية الفلسطينية، لتأخذ المملكة بوعي وبصيرة قيادتها الراشدة الحكيمة زمام المبادرة، وتجعل الصّوت رفيع المستوى بالشراكة مع فرنسا في مؤتمر حل الدولتين ليتكاثف التأييد بما احتوت عليه الوثيقة الختامية للمؤتمر. وقد رجحت صوت الحق، ورسمت خارطة طريق متّسم بالمعقولية، دون شطط الشعارات الديماجوجية الجوفاء، أو رخاوة التفريط في موجبات أعدل قضية عرفتها الإنسانية في حاضرها المعيش. فما أبلج كلمات وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان، وهو يصوغ التوصيف الأمثل للوثيقة «بالقول» إن هذه المخرجات تعكس مقترحات شاملة عبر المحاور السياسية والإنسانية والأمنية والاقتصادية والقانونية والسردية الإستراتيجية، وتشكّل إطارًا متكاملًا وقابلًا للتنفيذ من أجل تطبيق حل للدولتين، وتحقيق السلم والأمن للجميع. ولهذا جاء التأييد واسعًا، والاتفاق كبيرًا، على حتمية وضرورة العمل المشترك لإنهاء الحرب في غزة والتوصل إلى تسوية عادلة وسلمية ودائمة للصراع الإسرائيلي الفلسطيني بناءً على التطبيق الفعّال لحل الدولتين، وبناء مستقبل أفضل للفلسطينيين والإسرائيليين وجميع شعوب المنطقة.. كما تمظهرت لواحظ النّجاح للمؤتمر في توالي المبادرات المبشّرة من دول العالم كافة، وبخاصة الأوروبية منها، وكندا ومالطا والتى أشادت بهذه الخطوات الإيجابية للمملكة في بيان وزارة الخارجية مؤكدة توافق المجتمع الدولي على ضرورة إنهاء معاناة شعب فلسطين، مجدّدة الدعوة لبقية الدول لاتخاذ مثل هذه الخطوات الجادة الداعية للسلام وعدًا بالاعتراف بدولة فلسطين قبل انتهاء أعمال الدورة المقبلة للجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر المقبل، وهو عين ما سعت إليه المملكة بدأب وخططت له بصبر ونفاذ بصيرة. وقد جلّى ذلك ولي العهد الأمين، وجهر به بعالي الصوت في «القمة العربية الإسلامية غير العادية»، التي احتضنتها الرياض العاصمة حين قال -حفظه الله- لقد اتخذت دولنا خطوات مهمة عبر تحرّكها المشترك على الصعيد الدولي لإدانة العدوان الإسرائيلي الآثم وتأكيد مركزية القضية الفلسطينية. ونجحنا في حثّ المزيد من الدول المحبة للسلام للاعتراف بدولة فلسطين. وحشدنا للاجتماع الدولي لدعم حقوق الشعب الفلسطيني الذي عبّرت عنه قرارات الجمعية العامة للأمم المتحدة باعتبار فلسطين مؤهلة للعضوية الكاملة للأمم المتحدة، والمطالبة بإنهاء الاحتلال الإسرائيلي غير المشروع للأراضي الفلسطينية. كما أطلقنا التحالف الدولي لتنفيذ حل الدولتين بالشراكة مع الاتحاد الأوروبي ومملكة النرويج التي استضافت المملكة مؤخرًا اجتماعها الأول، وندعو بقية الدول للانضمام لهذا التحالف.. وهكذا بوسعك أن تقرأ موقف المملكة المتّسق، وتفهم أن ما قامت به في هذا المؤتمر هو حريّ بالوقوف عنده كثيرًا، بوصفه خيطًا من ذات النسيج، بما يمثل فرصة لاستكناه الجهود الاستثنائية، والعمل الدبلوماسي الرفيع الذي قامت به، وتولت زمامه قيادتها الرشيدة، ممثلة في خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين، حفظهما الله، معززة بهذا المؤتمر روح الجهد الأممي الجماعي، وجعلت الصوت العربي الأصيل، والعاقل، والمتزن، رديف الأوروبي في أنصع صور التفاعل الدولي إنفاذًا لمقترح حل الدولتين، الذي جهرت به المملكة منذ (23) عامًا في العاصمة اللبنانية بيروت إبّان القمة العربية، ليأتي هذا المؤتمر مراعيًا للمتغيّرات، وحاسبًا لما مرّ من مياه كثيرة تحت الجسر، ليعيد الأمل في تسوية سلمية للقضية الفلسطينية، راسمًا خارطة طريق جليّة المعالم، وفق إطار زمني محدّد، بغايات واضحة، وتقديرات سليمة، بما يكفل للشعب الفلسطيني حقوقه المشروعة في العيش بكرامة على أرضه، ويضمن السلام والأمن والعدل على المستوى الإقليمي والعالمي على حدٍّ سواء، وهو ما يمكن اعتباره «محطّة مفصلية»، بكل ما تعنيه هذه الكلمة من معنى، نظير ما وجده من تحشيد وتأييد رفيع المستوى.. نعم؛ لن يكف «الصغار» عن انتياش مواقف المملكة وقيادتها بمخارز تزييف الحقائق، والرمي بالتهم الجزاف، والتشكيك في مخرجات هذا المؤتمر، ونواتج أي خطوة «عاقلة» في ملف هذه القضية العادلة، هذا دأبهم، وتلك شنشنتهم التي خبرناها، وعرفنا محصلتها، بتغليبهم الأرعن لروح المغامرات العمياء، والزج بالشعب الفلسطيني في أتون ومحرقة العنف والعنف المضاد، وتأجيج الفتن الكوامة، لصالح الأجندات الخارجية، ورهن الشعب الفلسطيني بأسره وقضيته العادلة من أجل مصالحهم الضيقة. فآن لهم أن يفهموا ويعوا ما تقوم به المملكة من جهد يتجاوز مخرجات عقولهم المفخخة، ويفهموا أن موقف قيادتها، على مر الحقب والسنوات، ظل وفيًّا للقضية الفلسطينية، معليًا لصوتها في كافة المحافل الدولية، براجح العقل، ومستبصر «الرؤية»، وعميق الفهم، فالفرق كبير، والبون شاسع، بين عقل يفكّر بمنطق محكم، ويزن الأمور بحكمة باصرة، وبين من يجعل فوران الخواطر، وجيشان الأعصاب، وديموجاجية الخطاب، وعصابية الطرح؛ وسائله لتحقيق غاياته، دون أن يمتلك غيرها في معرض النزال، وساحة المنافحة، وميدان القتال فليكفّ «الصغار» عن سواقطهم، وليدعوا «الكبار» لينجزوا ما عليهم من جسيم المسؤولية، فهم بها أجدر، وعليها أقدر بإذن الله. أخبار ذات صلة

سوريا.. قوات الأمن تستعيد السيطرة على مناطق عدّة في ريف السويداء
سوريا.. قوات الأمن تستعيد السيطرة على مناطق عدّة في ريف السويداء

الشرق السعودية

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق السعودية

سوريا.. قوات الأمن تستعيد السيطرة على مناطق عدّة في ريف السويداء

نقلت وكالة الأنباء السورية "سانا"، الأحد، عن مصدر أمني قوله إن قوات الأمن الداخلي التابعة للحكومة السورية تمكنت من استعادة السيطرة على مناطق عدّة في ريف السويداء، وذلك عقب هجوم شنته من سمتهم السلطات السورية "مجموعات خارجة على القانون". وقال المصدر الأمني إنه جرى تأمين المنطقة من قِبل قوات الأمن الداخلي ووقف الاشتباكات حفاظاً على استمرار اتفاق وقف إطلاق النار. وكانت منصة "السويداء 24" المحلية، ذكرت أن فصائل درزية تُعرف محلياً باسم "المقاومة الشعبية"، سيطرت على منطقة تل الحديد على بعد أقل من 8 كيلو مترات غرب مدينة السويداء، قبل أن تنسحب استجابة للأطراف الضامنة. وأبرمت السلطات السورية، الشهر الماضي، اتفاقاً متعدد المراحل مع مجموعات مسلحة في السويداء، لوقف إطلاق النار، في أعقاب اشتباكات دموية شهدتها المحافظة، بين مجموعات قبلية وأخرى درزية. خرق وقف إطلاق النار وكانت وزارة الداخلية السورية، اتهمت في وقت سابق الأحد، من وصفتهم بـ"مجموعات خارجة على القانون"، في محافظة السويداء بخرق اتفاق وقف إطلاق النار عبر شنّ هجمات استهدفت القوات الحكومية في عدد من القرى. وقالت في بيان إن ما وصفتهم بـ "العصابات المتمردة في محافظة السويداء تواصل خرق اتفاق وقف إطلاق النار من خلال شنّ هجمات على قوات الأمن الداخلي في عدة محاور، إلى جانب قصف بعض القرى بالصواريخ وقذائف الهاون، ما أسفر عن استشهاد وإصابة عدد من عناصر الأمن"، حسبما أوردت "سانا". وأوضحت الوزارة أن "الدولة السورية ومنذ بدء اتفاق وقف إطلاق النار في السويداء، لم تدّخر جهداً لتثبيت هذا الاتفاق، حرصاً منها على إعادة الاستقرار إلى أرجاء المحافظة، حيث عملت بكل مفاصلها العسكرية والأمنية والمدنية والخدمية على تأمين حياة المدنيين، والتمهيد لعودة الخدمات ومظاهر الحياة تدريجياً". واعتبرت أن "هذه الجهود اصطدمت باستمرار حملات التجييش الإعلامي والطائفي التي تقودها العصابات المتمردة، والتي مع فشلها في إفشال جهود الدولة، لجأت إلى الخروقات المتكررة للاتفاق واعتداءات تستهدف الأمن والاستقرار"، وفق البيان. وأكدت وزارة الداخلية في ختام بيانها أنها "ستواصل أداء واجبها الوطني والإنساني في السويداء، واضعةً أمن المواطنين واستقرارهم في صدارة أولوياتها، ومستمرةً في حماية السكان وتأمين قوافل الإغاثة والمساعدات لهم". وأكدت مصادر محلية، وقوع اشتباكات متقطعة في قرى "ذيبين"، و"الثعلة"، و"تل الحديد". وأفادت شبكة "السويداء 24" المحلية، بسماع أصوات إطلاق نار وانفجارات في أرجاء السويداء، نتيجة "اعتداء بالقذائف والأسلحة الثقيلة" على محور بلدة "الثعلة"، شنته "مجموعات مسلحة من مناطق خاضعة لسيطرة قوات الحكومة الانتقالية"، مشيرة إلى أن "الفصائل المحلية تصدت للهجوم". التحقيق في أحداث السويداء وكانت وزارة العدل السورية أعلنت تشكيل لجنة تحقيق بشأن أحداث السويداء الأخيرة، بعدما أعلنت وزارتا الدفاع والداخلية قبل أسبوع تشكيل لجنتي تحقيق أيضاً بشأن ما جرى وصفه بـ"الجرائم والانتهاكات" التي وقعت في المحافظة الواقعة جنوبي سوريا. وشهدت محافظة السويداء، مواجهات دامية، إثر تدخل القوات الحكومية لفض اشتباك وقع بين فصائل بدوية وفصائل درزية، إلا أن الأمور خرجت عن السيطرة ولا سيما بعد تدخل عشرات آلاف المقاتلين من العشائر العربية الموالية لدمشق والتوجه نحو السويداء، وانتشرت الكثير من مقاطع الفيديو التي توثق انتهاكات بحق الدروز، ما دفع 3 وزارات هي الدفاع والداخلية والعدل إلى الإعلان عن تشكيل لجان تحقيق وملاحقة المتورطين. وكانت وزارة الداخلية السورية، أعربت في 22 يوليو الماضي، عن إدانة مقاطع الفيديو المتداولة التي تظهر تنفيذ إعدامات ميدانية "على يد "مجهولي الهوية" في مدينة السويداء، مؤكدة في بيان نشرته وكالة الأنباء الرسمية (سانا)، أن "هذه الأفعال تُمثّل جرائم خطيرة يعاقب عليها القانون بأشد العقوبات". وأعلنت الرئاسة السورية، في بيان، "وقفاً شاملاً وفورياً لإطلاق النار"، ودعت جميع الأطراف، دون استثناء، إلى "الالتزام الكامل بهذا القرار، ووقف كافة الأعمال القتالية فوراً في جميع المناطق، وضمان حماية المدنيين وتأمين وصول المساعدات الإنسانية دون عوائق".

الأمن السوري يستعيد سيطرته على المواقع في السويداء
الأمن السوري يستعيد سيطرته على المواقع في السويداء

عكاظ

timeمنذ 2 ساعات

  • عكاظ

الأمن السوري يستعيد سيطرته على المواقع في السويداء

أكد مصدر أمني سوري اليوم (الأحد) استعادة قوات الأمن الداخلي السيطرة على النقاط التي تقدّمت إليها عناصر خارجة عن القانون في تل الحديد وريمة حازم وولغا بريف السويداء، وبحسب وكالة الأنباء السورية (سانا) فإن سيطرة الأمن جاءت بعد التصدي للهجوم المنظم. وأوضح المصدر الأمني أنه تم تأمين المنطقة من قبل قوات الأمن الداخلي ووقف الاشتباكات حفاظاً على استمرار اتفاق وقف إطلاق النار. وكانت وزارة الداخلية السورية قد اتهمت في وقت سابق اليوم ما وصفتها بـ«العصابات المتمردة» في محافظة السويداء بمواصلة خرق اتفاق وقف إطلاق النار وشنّ هجمات غادرة على قوات الأمن الداخلي في عدة محاور، إلى جانب قصف بعض القرى بالصواريخ وقذائف الهاون، ما أسفر عن مقتل وإصابة عدد من عناصر الأمن. وأكدت الوزارة في بيان نشرته «سانا» أن الدولة السورية ومنذ بدء اتفاق وقف إطلاق النار في السويداء، لم تدّخر جهداً لتثبيت هذا الاتفاق، حرصاً منها على إعادة الاستقرار إلى أرجاء المحافظة، وعملت بكل مفاصلها العسكرية والأمنية والمدنية والخدمية على تأمين حياة المدنيين، والتمهيد لعودة الخدمات ومظاهر الحياة تدريجياً، مبينة أن هذه الجهود اصطدمت باستمرار حملات التجييش الإعلامي التي تقودها العصابات المتمردة التي مع فشلها في إفشال جهود الدولة، لجأت إلى الخروقات المتكررة للاتفاق واعتداءات تستهدف الأمن والاستقرار. وأشارت إلى أن تلك العصابات تسعى لجرّ المحافظة إلى التوتر والفوضى بدوافع شخصية لقادتها، وتقوم بسرقة المساعدات الإغاثية، وتغذي الاقتتال الداخلي، إضافة إلى تنفيذ اعتقالات غير قانونية داخل المدينة، مستخدمة خرق اتفاقات التهدئة كغطاء لممارساتها التعسفية، مؤكدة أنها ستواصل أداء واجبها الوطني والإنساني في السويداء، واضعةً أمن المواطنين واستقرارهم في صدارة أولوياتها، ومستمرةً في حماية السكان وتأمين قوافل الإغاثة والمساعدات لهم. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store