
الصحة: إغلاق عيادة للتجميل بالشيخ زايد للعمل بدون ترخيص
أعلنت وزارة الصحة والسكان، ممثلة في الإدارة المركزية للمؤسسات العلاجية غير الحكومية والتراخيص، إغلاق عيادة zayed beauty clinic للتجميل، والكائنة بمنطقة الشيخ زايد ، محافظة الجيزة، لمخالفتها الاشتراطات الصحية والعمل بدون ترخيص.
تأتي هذه الجهود بناءً على تعليمات الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة والسكان، بتشديد الرقابة على المنشات الطبية والعيادات الخاصة، حرصًا على صحة وسلامة المواطنين.
وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن إدارة العلاج الحر بمحافظة الجيزة قامت بالمرور على العيادة المذكورة، وتبين أنها تعمل بدون ترخيص بالمخالفة لقانون رقم 153 لسنة 2004، والخاص بنتظيم عمل المنشآت الطبية، كما تم العثور على أدوية وحقن مجهولة المصدر داخل المنشأة.
وأكد الدكتور هشام زكي، رئيس الإدارة المركزية للمؤسسات العلاجية غير الحكومية والتراخيص، غلق و"تشميع" العيادة، وعمل محاضر بالأدوية التي تم ضبتها لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
ودعا "زكي"، المواطنين الى ضرورة الاطلاع على ترخيص المراكز والعيادات الخاصة، وترخيص مزاولة المهنة للقائمين عليها قبل البدء في إجراءات العلاج، لضمان تلقيهم خدمة طبية أمنه، مؤكدًا الاستمرار في تنفيذ الحملات الرقابية حرصًا على صحة وسلامة المواطنين.
شارك في تنفيذ الحملة كل من الدكتور رامي إبراهيم عبد البديع مدير ادارة العلاج الحر بمحافظة الجيزة، والدكتور أحمد زكي مسؤول إدارة العلاج الحر بالشيخ زايد، وفريق العلاج الحر بالمديرية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جريدة المال
منذ 25 دقائق
- جريدة المال
«العز للصناعات الطبية» تعلن طرح أول جهاز تنفس صناعي للاستخدام في الرعاية الحرجة تحت اسم « EZvent » ( صور)
أعلنت شركة العز للصناعات الطبية (عز ميديكال) عن حصول جهازها للتنفس الصناعي للاستخدام في الرعاية الحرجة EZvent على الموافقة التنظيمية غير المشروطة، ليصبح أول جهاز تنفس صناعي لأغراض الرعاية الحرجة يتم تطويره بالكامل محليا ، ويحصل على ترخيص تجاري رسمي في مصر. ويأتي ذلك ليمثل نقطة تحول في قدرة التصنيع الوطني المصري على تصميم وتطوير وتصنيع تكنولوجيا طبية تتفق مع المواصفات العالمية محليًا، فقد جاء EZvent كثمرة سنوات من الابتكار وهندسة التصميم وبالتعاون الوثيق بين نخبة من مهندسي الشركة والأطباء و المراكز البحثية والجهات التنظيمية — وهو ما يعكس الالتزام الراسخ ببناء صناعة وطنية تعتمد على الكفاءة و الابتكار وتطبيق المعايير الدولية. وقد تم تطوير جهاز EZvent ليواكب معايير الأداء والسلامة العالمية، مع التركيز على الكفاءة الاقتصادية وقابلية التصنيع المحلي، ما يجعله خيارًا مناسباً لدعم أنظمة الرعاية الصحية في المنطقة، خصوصًا في أوقات الأزمات والطوارئ الصحية. تم إجراء الدراسات ما قبل السريرية بمعامل مركز الدكتور هشام الساكت (LRC) بجامعة القاهرة، كما أُجريت التجارب السريرية الكاملة في وحدة العناية الحرجة بالقصر العيني الأستاذ الدكتور شريف مختار، وأثبتت توافق الجهاز مع الأداء السريري المطلوب في البيئات عالية الضغط. قيادة ملهمة ورؤية واضحة. ويتقدم فريق العمل بالشكر والامتنان إلى المهندس أحمد عز، مؤسس الشركة ورئيس مجموعة عز الصناعية، الذي كان لرؤيته الثاقبة وقيادته الملهمة دور محوري في تحقيق هذا الإنجاز،وأن التزامه العميق بتطوير الصناعة عموماً- و الصناعة الطبية على وجه الخصوص-محليًا كان الدافع وراء كل خطوة في رحلة تطوير EZvent. تؤمن شركة العز للصناعات الطبية (EzzMedical) أن ترخيص EZVent هو مجرد بداية، وتؤكد التزامها بمواصلة الابتكار وتوسيع قدرات التصنيع في مجال التكنولوجيا الطبية، لتعزيز الاكتفاء الذاتي وتقديم حلول طبية متقدمة تخدم الشعب المصري وشعوب المنطقة والعالم،[email protected] 🌐


اليوم السابع
منذ 39 دقائق
- اليوم السابع
ابتكار دواء جديد يؤخر تطور سرطان الثدى وحل بديل للجراحة
ابتكر العلماء حبة دواء جديدة تُؤخذ مرة واحدة يوميًا، وقد أثبتت الأبحاث أن هذا الدواء لديه القدرة على تأخير تطور سرطان الثدي لدى المصابات في مراحله المتقدمة، إلى جانب طفرات جين ESR1، وذلك وفقًا لتجارب المرحلة الثالثة، كما قد يكون حلاً بديلاً للجراحة، بحسب ما ذكر موقع "تايمز ناو". وجدت الدراسة، أن الحبة الجديدة من إنتاج شركة أسترازينيكا، يُمكن أن تُؤخر أيضًا العلاج الكيميائي وتُخصص العلاج إذا تمت الموافقة على استخدامها. يُروَّج لهذا الدواء كعلاج طويل الأمد للنساء المصابات بسرطان الثدي في المرحلتين الثالثة والرابعة قبل أن ينتشر المرض أو يصبح العلاج الكيميائي ضروريًا، جاء هذا الإعلان بعد تجارب المرحلة الثالثة التي اختُتمت مؤخرًا والمعروفة باسم SERENA-6، والتي أظهرت اختبار كاميزسترانت مع مثبط كيناز معتمد على السيكلين (CDK) أو مثبط 4/6. ويقول العلماء إنه أظهر تحسنًا ذا دلالة إحصائية عالية وهامًا سريريًا في نقطة النهاية الأولية للبقاء على قيد الحياة دون تطور المرض، قيّمت التجربة الانتقال إلى مزيج كاميزسترانت مقابل الاستمرار في العلاج التقليدي أو علاج سرطان الثدي المتقدم السلبي لـ HER2 لدى المريضات اللاتي تعاني أورامهن من طفرة ESR1 ناشئة. وقالت سوزان جالبريث، نائبة الرئيس التنفيذي لقسم البحث والتطوير في علم الأورام وأمراض الدم في شركة أسترازينيكا، في بيان: "تُظهر هذه النتائج المذهلة تعدد استخدامات كاميزسترانت عند استخدامه مع جميع مثبطات CDK4/6 المعتمدة على نطاق واسع، لتوفير خيار علاجي جديد محتمل وجيد التحمل في المرحلة الأولى من العلاج، وذلك لواحدة من كل ثلاثة مريضات مصابات بسرطان الثدي المتقدم إيجابي مستقبلات الهرمونات وسالب مستقبلات HER2، والذين تُطور أورامهم طفرات في جين ESR1 أثناء العلاج بمثبط الأروماتاز مع مثبط CDK4/6". وأضافت: "تُقرّبنا هذه النتائج المهمة خطوةً أخرى من تحقيق إمكانات كاميزسترانت ليصبح معيارًا جديدًا للرعاية، بينما نتطلع إلى تغيير نموذج العلاج وإنشاء هذا العمود الفقري الجديد للعلاج الهرموني لسرطان الثدي إيجابي مستقبلات الهرمونات". كيف يعمل كاميزسترانت؟ وفقًا للخبراء، يمنع كاميزسترانت هرمون الإستروجين من الارتباط بمستقبلات الإستروجين وتنشيطها، مما يُعزز نمو الخلايا السرطانية، تختلف آلية عمل كاميزسترانت تمامًا عن العلاجات الهرمونية السابقة التي تُركز بشكل أكبر على حجب هرمون الإستروجين أو تقليل إنتاجه.يُعتبر كاميزسترانت من الجيل التالي من مُحللات مستقبلات الإستروجين الانتقائية (SERD)، ويجري البحث فيه لمعرفة مدى فعاليته وآثاره الجانبية الأقل من الأدوية القديمة في هذه الفئة. تُعدّ الطفرات في جين ESR1 عاملًا رئيسيًا لمقاومة الغدد الصماء، وتُختبر على نطاق واسع في الممارسة السريرية، وبينما يعتقد الخبراء أن هذه الطفرات تتطور أثناء علاج المرض، إلا أنها تزداد انتشارًا مع تقدم المرض وترتبط بنتائج سيئة.كما يتميز كاميزسترانت بفعالية عالية ضد كل من مستقبلات الإستروجين البرية والمتحولة، مما قد يُقدم حلاً لمجموعة أوسع من المرضى. ويُعد سرطان الثدي أحد أكثر أنواع السرطان شيوعًا التي تُصيب النساء، ويحدث عندما تتكاثر الخلايا السرطانية في الثديين وتُصبح أورامًا. أكثر من 80% من حالات سرطان الثدي هي حالات غزوية، أي أن الورم قد ينتشر من الثدي إلى مناطق أخرى من الجسم، وفقًا للخبراء، يصيب سرطان الثدي عادةً النساء في سن الخمسين فما فوق، ولكنه قد يصيب أيضًا النساء الأصغر سنًا، ويحدد الأطباء أنواع السرطان وأنواعه الفرعية ليتمكنوا من تصميم علاج فعال قدر الإمكان مع أقل قدر ممكن من الآثار الجانبية.


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
مدبولى يستعرض نتائج تعاون جامعة أكسفورد ومستشفى 500500 لتطوير علاج السرطان
عقد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اليوم اجتماعاً بمقر الحكومة في مدينة العلمين الجديدة؛ لاستعراض ومتابعة النتائج الخاصة بالتعاون بين جامعة أكسفورد ومستشفى 500500 لتطوير العلاج الجيني للسرطان، والذي تم توقيع مذكرة التفاهم الخاصة به بجامعة القاهرة في 15 ديسمبر 2024، وذلك بحضور الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، والدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية لشئون الصحة والوقاية، والدكتور أشرف حاتم، رئيس لجنة الشئون الصحية بمجلس النواب، والدكتور محمد سامي عبد الصادق، رئيس جامعة القاهرة، والدكتور عمر شريف عمر، أمين المجلس الأعلى للمستشفيات الجامعية، والدكتور محمد عبدالمعطي سمرة، عميد المعهد القومي للأورام بجامعة القاهرة. واستهل رئيس مجلس الوزراء الاجتماع، بالإشارة إلى أن الرعاية الصحية تحظى باهتمام كبير لدى الدولة المصرية؛ حيث تتبنى رؤية واضحة للنهوض بصحة المواطن، باعتباره الركيزة الأساسية للبناء ومحور التنمية وعماد المستقبل، وهناك العديد من المبادرات الرئاسية في هذا المجال، وخاصة ما يتعلق منها بالكشف المبكر عن الأورام السرطانية، ولا شك أن التجارب البحثية الجديدة ستسهم في تقديم علاج متطور في علاج مختلف أنواع الأورام. وقال الدكتور مصطفى مدبولي: يأتي هذا الاجتماع لمتابعة خطة العمل المقترحة لهذا التعاون بين جامعة أكسفورد ومستشفى 500500 والذي يأتي كمبادرة بحثية لإقامة مركز تميز بحثي، بهدف تنفيذ البنية التحتية اللازمة لتصنيع خلايا CAR-T لعلاج اللوكيميا والليمفوما، وتوفير علاجات قليلة التكلفة عبر نقل التكنولوجيا إلى مصر، وتنفيذ برامج للتدريب، بما يُمثل استثماراً كبيراً في مستقبل القطاع الصحي في مصر. من جانبه، أكد وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أنه تم عقد العديد من الاجتماعات بين جامعة القاهرة وأكسفورد، وبحضور كبار المتخصصين، من أجل تهيئة الظروف لتنفيذ هذا التعاون وتحقيق مستهدفاته، مؤكداً أن التعاون مع جامعة أكسفورد وجميع الجهات الأخرى يمثل خطوة بالغة الأهمية في دعم جهود مصر لمكافحة وعلاج الأورام. وعرض عميد المعهد القومي للأورام بجامعة القاهرة تفاصيل خطة العمل المقترحة للتعاون بين جامعة أكسفورد ومستشفى 500500 والجهود المبذولة لدفع العمل في هذا الإطار، مؤكداً أن هذه المبادرة البحثية تدعم توفير علاجات منقذة لحياة المواطنين وتقدم رعاية متقدمة لهم، إلى جانب تعزيز الابتكار والخبرة في التقنيات الطبية المتقدمة، وتشارُك الأبحاث المتقدمة مع جامعة ذات ثقل أكاديمي وبحثي وهي جامعة أكسفورد. بدوره، أشاد الدكتور عوض تاج الدين بالنتائج المتحققة لتنفيذ هذا التعاون ودفعه قدماً، مشيراً إلى أن التعاون مع هذه المؤسسة العريقة لو نجح في تقديم هذه التقنية في مصر، فسيكون ذلك إضافة كبيرة، خاصة مع تدريب الكوادر المصرية. كما أكد الدكتور أشرف حاتم أنه تم عقد ورش العمل مع جامعة أكسفورد بحضور المتخصصين في علاج الأورام، معتبراً أن ما يقوم به مركز التميز البحثي يعزز قدرات القطاع الصحي المصري في مجال شديد الدقة والتخصص، وأن التعاون مع جامعة كبيرة وهي أكسفورد، مهم جداً، خاصة في نقل التكنولوجيا وتدريب الكوادر.