logo
خطّة... إسرائيل تستعدّ لشنّ "هجوم من نوع آخر" على حماس

خطّة... إسرائيل تستعدّ لشنّ "هجوم من نوع آخر" على حماس

ليبانون 24٠٨-٠٥-٢٠٢٥

ذكر موقع " الإمارات 24"، أنّ مصادر فرنسية كشفت أنّ إسرائيل تستعدّ لشنّ هجوم من نوع آخر هذه المرّة على حركة حماس قد يدفعها للانهيار الاقتصادي قبل العسكري.
وبحسب المصادر ستسعى إسرائيل إلى سحب الأوراق النقدية من فئة 200 شيكل أيّ 50 يورو من التداول، والتي تحتفظ بها حماس بكميات كبيرة، في محاولة لشلّ الحركة مالياً وإضعاف سيطرتها على قطاع غزة.
ويقول المحلل السياسي جوليان لاكوري، المراسل الصحافي في مجلة "ماريان" الفرنسية ، إنّ "إسرائيل تستعدّ لمُهاجمة حماس في المحفظة هذه المرّة، والهدف: التسبب في انهيارها الاقتصادي عبر تقليص قيمة احتياطياتها المالية المُتراكمة إلى الصفر، مُشيراً إلى اقتراح جدعون ساعر ، وزير الخارجية الإسرائيلي ، اللجوء إلى حيلة غير مسبوقة تتمثّل في سحب الأوراق النقدية من فئة 200 شيكل من التداول في الأسواق، وهي الفئة الأكبر من عملة إسرائيل".
وتمّ كذلك وضع خطة بديلة في حال فشل هذا الإجراء الجذري، بحيث تقوم السلطات المالية في إسرائيل بإلغاء وشطب الأرقام التسلسلية للأوراق النقدية التي تمتلكها حركة حماس، وذلك بالاستفادة من نظام معلوماتي أمني قادر على اكتشاف الأوراق النقدية المشبوهة، وهو ما يجعل بالتالي أيّ عمليات شراء ودفع مُستحيلة بأموال حماس، حيث سيتم تصنيف أرقامها التسلسلية ضمن قائمة سوداء.
ومن شأن هذه الخطط أن تُودّي إلى تقليص قيمة الأموال التي تُقدّر بمئات الملايين من الدولارات، والتي جمعتها حركة حماس من قبل في شكل أكوام ضخمة من هذه الأوراق النقدية التي لا زالت تستخدمها لدفع رواتب أفراد جناحها العسكري، ورواتب جميع موظفيها المسؤولين عن الشؤون المدنية منذ سيطرتها الكاملة على قطاع غزة.
وبحسب المشروع الذي قدّمه ساعر، فإنّ الهجوم على الجبهة المالية قد يمنع حماس من القُدرة على دفع رواتب الآلاف من مُقاتليها، والذين خضعوا بالفعل لخفض كبير في أجورهم بعد نحو عام ونصف من الحرب. ومن المُتوقّع كذلك أن يُعيق سحب العملة الحركة المُسلّحة عن شراء ولاء الفلسطينيين في قطاع غزة وبالتالي تقليص قاعدتها الشعبية لأبعد الحدود. (الامارات 24)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سعره يُثير الجدل... سيف نابليون بونابرت يُباع بمبلغ قياسي!
سعره يُثير الجدل... سيف نابليون بونابرت يُباع بمبلغ قياسي!

ليبانون 24

timeمنذ 27 دقائق

  • ليبانون 24

سعره يُثير الجدل... سيف نابليون بونابرت يُباع بمبلغ قياسي!

بيع سيف خاص بنابليون بونابرت في العاصمة الفرنسية باريس بسعر يقارب 4.7 مليون يورو. وأشار بيان دار المزادات "أوتيل دروو" يوم الجمعة إلى أن سعر السيف اقترب من الرقم القياسي العالمي للقطع المتعلقة بالإمبراطور الفرنسي التي بيعت في المزادات. وقد بلغ سعر هذا السلاح الشخصي، الذي طلب نابليون بنفسه صنعه، 4.66 مليون يورو شاملة الرسوم، حسبما أفاد مسؤولو دار "أوتيل دروو"، حيث أُقيم المزاد الذي نظمته دار المزادات "جيكيلو" لوكالة فرانس برس. وقال المصدر نفسه إن القطعة التي بيعت "كانت مقدّرة بمبلغ يراوح بين 700 ألف ومليون يورو، وحققت سعرا قريبا من الرقم القياسي العالمي الذي بلغ 4,8 مليون يورو والذي سجله السيف الذي استخدمه (الإمبراطور) في معركة مارينغو في عام 2007، وقد انضمت إلى دائرة مختارة من أغلى القطع الأثرية النابليونية التي بيعت في مزاد على الإطلاق". وكان بونابرت، القنصل الأول آنذاك، طلب تصنيع هذا السيف بين عامي 1802 و1803 من نيكولا نويل بوتيه ، مدير مصنع فرساي الذي كان يُعرف بأنه أعظم صانع أسلحة قربينة النارية (Arquebus) في عصره. وبعد أن أصبح إمبراطورا، احتفظ نابليون بالسيف حتى نهاية عهده قبل أن يُهديه إلى إيمانويل دو غروشي، أحد أتباعه المخلصين والذي رقّاه لاحقا إلى منصب آخر مارشال للإمبراطورية. وجرى الاحتفاظ بعد ذلك بالسيف من جانب أحفاد المارشال. وتُعرض نسخة ثانية مطابقة للسيف الأول جرى صنعها أيضا بتكليف من نابليون، في متحف إرميتاج في مدينة سانت بطرسبرغ الروسية.

ما هي الآلية لسحب السلاح الفلسطيني من المخيمات؟
ما هي الآلية لسحب السلاح الفلسطيني من المخيمات؟

الديار

timeمنذ 44 دقائق

  • الديار

ما هي الآلية لسحب السلاح الفلسطيني من المخيمات؟

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب اعطى الرئيس الفلسطيني محمود عباس الضوء الاخضر للحكومة اللبنانية للبدء بنزع السلاح الفلسطيني في المخيمات ووضعها بعهدة الدولة اللبنانية، وتم التوافق خلال اجتماع لجنة الحوار اللبناني الفلسطيني على البدء في 15 حزيران بسحب السلاح الفلسطيني من مخيمات بيروت وتحديدا، صبرا وشاتيلا وبرج البراجنة ومار الياس، وبعدها مخيمات الشمال، والمحطة الاخيرة ستكون في عين الحلوة، لكن السؤال الاساسي: ما هي الالية لسحب السلاح الفلسطيني من المخيمات الفلسطينية وتحديدا في عين الحلوة، أكبر مخيم للفلسطينيين في لبنان؟ كيف يمكن معالجة موضوع الإرهابيين في حي الطوارئء؟ كيف سيتم حل ملف السلاح عند حركة حماس والجهاد والقيادة العامة ومعظم الفصائل الفلسطينية غير المنضوية تحت لواء منظمة التحرير الفلسطينية؟ وفي معلومات مؤكدة، ان الاتصالات لعقد اجتماع فلسطيني موسع في السفارة الفلسطينية برئاسة عباس وفي حضور حماس والجهاد لم يكتب لها النجاح نتيجة التوتر بين الاطراف الفلسطينية. وفي المعلومات، ان لجنة الحوار اللبناني الفلسطيني ستتولى الملف واقصى ما يمكن التوصل اليه إخفاء المظاهر المسلحة الفلسطينية داخل المخيمات، على ان تتولى قوة من منظمة التحرير الفلسطينية الإشراف على امن المخيمات والتنسيق مع الجيش اللبناني والمخابرات لتسليم بعض المطلوبين،علما ان موازين القوى في المخيمات، وتحديدا في عين الحلوة ليست لمصلحة فتح مطلقا وليس لها الكلمة الفصل وهي الحلقة الأضعف ولم تتمكن من الحسم خلال الاحداث التي شهدها عين الحلوة منذ سنتين، وهناك قلق جدي من قدرة المنظمات الفلسطينية على اخراج فتح من عين الحلوة والسيطرة عليه .

ورقة التوت الفلسطينية تسقط عن 'الحزب' منتصف حزيران
ورقة التوت الفلسطينية تسقط عن 'الحزب' منتصف حزيران

صوت لبنان

timeمنذ ساعة واحدة

  • صوت لبنان

ورقة التوت الفلسطينية تسقط عن 'الحزب' منتصف حزيران

جاء في 'نداء الوطن': أتى الإعلان أمس عن بدء عملية تسليم السلاح الفلسطيني في لبنان بدءاً من منتصف الشهر المقبل، إيذاناً بسقوط الخطوط الحمراء التي وضعها نظام الأسد على هذا السلاح قبل 40 عاماً. وتبعه على هذا الطريق، بعد رحيل الأخير عن لبنان عام 2005 الأمين العام السابق لـ 'حزب الله' حسن نصرالله قبل ربع قرن. وفتح هذا التطور التاريخي مساراً يتصل بسلاح 'الحزب' نفسه الذي سيواجه مصير السلاح الفلسطيني أيضاً تطبيقاً لاتفاق الطائف. وتوقف رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون أمس عند هذه التطورات في كلمة وجهها إلى 'مجموعة العمل الأميركية من أجل لبنان' ATFL خلال عشاء أقامته في واشنطن، قال: 'يتعيّن على رئيس الحكومة نواف سلام، والحكومة، وعلي شخصياً، أن نبذل جهوداً كبيرة في الأشهر المقبلة، لإيصال لبناننا الحبيب إلى بر أكثر أماناً وازدهاراً وسيادة …من أجل لبنان حر، مستقل، تكون للدولة فيه وحدها حصرية السلاح'. جدول جمع السلاح الفلسطيني أكدت مصادر حكومية لـ 'نداء الوطن' أن الجيش اللبناني والأمن العام سيبدآن جمع السلاح من المخيمات الفلسطينية وفقاً لجدول زمني اتفق عليه في خلال الاجتماع الأول للجنة اللبنانية – الفلسطينية المشتركة، بحسب التواريخ الآتية: 16 حزيران في مخيمات العاصمة بيروت الثلاثة: برج البراجنة وشاتيلا ومار الياس، في 1 تموز مخيمات البقاع والشمال، وبعدها مخيمات الجنوب، وتحديداً تلك الواقعة في جنوب الليطاني أي الرشيدية والبرج الشمالي والبصّ. وبحسب المصادر ستكون المهمة الأصعب في مخيم 'عين الحلوة'، الذي يمكن تقسيم الفصائل فيه إلى ثلاثة أجزاء: الأول 'منظمة التحرير الفلسطينية'، الثاني 'حماس' و'الجهاد' والثالث 'الإسلاميون المتطرفون'. وتشير المصادر الحكومية إلى أنّ لجنة العمل الفلسطيني المشترك، التي تضمّ فصائل منضوية تحت لواء 'منظمة التحرير' وأخرى غير منضوية تحتها مثل 'حماس' و'الجهاد' وغيرهما، ستبلّغ الفصائل، خلال اليومين المقبلين، بمضمون اتفاق نزع السلاح بين الجانبين الفلسطيني واللبناني وبمواعيد البدء بتنفيذ الخطة، وفي حال عدم التجاوب ستطال الجهة المعرقلة سلسلة من الإجراءات، تشمل إلغاء تأشيرات الدخول إلى لبنان ومطالبتها بمغادرة الأراضي اللبنانية مع تشديد الحواجز الأمنية وتقييد حركتها. حاضنة سنية لنزع السلاح وأكدت مصادر نيابية سنية لـ 'نداء الوطن' أن جميع القيادات السنية سواء السياسية أو الدينية ترحّب بما صدر عن القمة التي جمعت عون وعباس. وأوضحت أن لبنان لم يعد يتحمّل أي خضة أمنية، والموقف السني العام يأتي في إطار الموقف الوطني الذي يؤكد حصر السلاح بيد الشرعية. وعن ملف سلاح 'حماس'، شدّدت المصادر على عدم الفصل بين سلاح غير شرعي وسلاح آخر، موضحةً أن أغلبية سنّة لبنان يعتبرون أن 'حماس' تعمل بما تمليه عليها مصالح إيران وحساباتها، لذلك لم تأخذ العطف الذي كان لدى حركة 'فتح' سابقاً، ولذلك يجب نزع سلاحها قبل غيرها لأنها تهدّد الأمن اللبناني، والسنة مع قرار بناء الدولة، وهذا ما يعلن عنه نوابهم ومرجعياتهم السياسية وعلى رأسها رئاسة الحكومة وكذلك دار الفتوى. الدور المقبل تسليم سلاح 'حزب الله' ولا يجادل اثنان في أن السلاح الميليشاوي يلقى مصير مشروع إيران الخارجي الذي 'يلفظ أنفاسه' حالياً وفق توصيف أوساط دبلوماسية عربية في بيروت لـ 'نداء الوطن'. وتضيف هذه الأوساط: 'بالنسبة إلى سلاح 'الحزب'، فهو مرتبط باتفاق وقف إطلاق النار. وتمضي العملية المتصلة بهذا السلاح بإشراف جنرال أميركي مقيم في بيروت مع فريق يضم عشرات الخبراء الأميركيين كي تبسط السلطة اللبنانية سلطتها على كل لبنان'. ولفتت إلى 'أن الخطوة الفلسطينية التي ستبصر النور منتصف حزيران القادم دافع أقوى للتخلص من سلاح 'الحزب' وفي ذلك تطبيق لاتفاق الطائف بنزع سلاح كل الميليشيات اللبنانية وغير اللبنانية'. وأشارت إلى 'التطور الكبير' الذي أكده أمس مصدران فلسطينيان لوكالة 'فرانس برس' وفيه أن قادة فصائل فلسطينية، غادروا سوريا، بعد 'تضييق' من السلطات ومصادرة ممتلكاتهم. وبحسب الأوساط الدبلوماسية التي تحدثت إليها 'نداء الوطن' فإن سوريا 'لا يمكن أن تكون من الآن فصاعداً موطئ قدم لأي جماعة تعهد الشرع بمواجهتها خلال اللقاء الأخير الذي جمعه مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب في الرياض. وخلصت هذه الأوساط إلى القول: 'أتت الجولة الخامسة من الحوار بين واشنطن وطهران أمس في ظل قرار أميركي واضح صفر تخصيب لليورانيوم ولا خيارات لإيران على هذا المستوى. ويبحث الأميركيون لإيران عن بدائل ولكن ممنوع أن يكون عندها أي إمكانية للتخصيب. فالمشروع الإيراني بدأ يلفظ أنفاسه ولم تعد لديه أية خيارات والشرق الأوسط الذي كان الإيراني يضبط إيقاعه لم يعد كذلك لأن هوية المنطقة عادت عربية'. دفعة على الحساب لأورتاغوس ويستعد لبنان خلال أسبوعين لاستقبال الموفدة الأميركية مورغان أورتاغوس مجدداً وسط أجواء في واشنطن تعبر عن انتقاد أميركي لبطء الإجراءات في لبنان لتسليم سلاح 'حزب الله'. وتحضيراً لزيارة أورتاغوس، استقبل وزير الخارجية والمغتربين يوسف رجّي أمس سفيرة الولايات المتحدة الأميركية لدى لبنان ليزا جونسون، وتناول البحث آخر المستجدات في لبنان والمنطقة، والمساعي الجارية لوقف التصعيد الإسرائيلي المتواصل في جنوب لبنان، إضافة إلى مسألة التجديد للقوات الدولية العاملة في الجنوب. وأفادت معلومات أن الجانب الأميركي تبلغ 'أن الخطوات السيادية في لبنان ولو كانت بطيئة تسير بشكل ثابت في الاتجاه الصحيح'. ولفتت إلى أنه 'بدأ الآن تنفيذ مرحلة ما بعد 'اتفاق القاهرة' الذي تم إلغاؤه عام 1987 ما يعني انتهاء استخدام لبنان كورقة فلسطينية والتي كانت سبب الحرب الأهلية 1975″. وأشارت إلى أن ما تم إعلانه أمس حول السلاح الفلسطيني بمثابة 'بادرة حسن نية' تلاقي مهمة أورتاغوس 'المستاءة من بطء خطوات الحكومة اللبنانية'. الانتخابات البلدية في الجنوب لا تبتعد هذه الأحداث ذات الطابع الأمني عن المشهد الداخلي الذي يكتمل في المرحلة الرابعة والأخيرة من الانتخابات البلدية والاختيارية التي ستكون محطتها اليوم في محافظتي الجنوب والنبطية. وتمثل المعركة التي ستدور في جزين تعبيراً عن التغيير الكبير الذي يلف لبنان في العهد الجديد الذي يمضي قدماً لترسيخ سيادة الدولة التي افتقدها الوطن منذ نصف قرن. ولن تكون جزين خارج هذا التغيير الذي هبت رياحه في زحلة ومناطق واسعة في سائر المحافظات . وتقول أوساط نيابية لـ 'نداء الوطن' إن إنجاز هذه الانتخابات 'يسجل للعهد الذي التزم مساراً لا يتوقف بعد تكوين السلطة والتعيينات وإتمام الاستحقاقات الانتخابية خلافاً لكل المراحل التي كنا نشهدها من العام 2005 تجديداً وتمديداً. وأدار العهد الانتخابات على مسافة واحدة من كل الفرقاء وضبط الأمن كي تكون الانتخابات نزيهة'. أضافت: 'خلفية الفريق الآخر في انتخابات جزين هي أنه يريد أن يسجل انتصاراً في جزين على الرغم من أن رئاسة الاتحاد في القضاء ستكون لـ 'القوات اللبنانية'، لذا يحاولون اختراع مواجهة في جزين لتسجيل نقطة في مرمى 'القوات'. ويرى محور الممانعة الانتخابات البلدية مقدمة للانتخابات النيابية ويسعى إلى 'أن تبقى جزين في فلك الممانعة كي يبقى الجنوب خاضعاً للممانعة. لكن هناك استحالة أن يحقق 'التيار الوطني الحر' أي خرق في جزين من دون الرافعة الشيعية التي تريد أن تغيّر المشهد الذي شهدته زحلة'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store