logo
وزير الزراعة للـLBCI: دعوة لتنظيم القطاع الزراعي... وطمأنة حول جودة التربة وتوفر زيت الزيتون

وزير الزراعة للـLBCI: دعوة لتنظيم القطاع الزراعي... وطمأنة حول جودة التربة وتوفر زيت الزيتون

LBCI٢٧-٠٤-٢٠٢٥

شدد وزير الزراعة نزار هاني على أهمية تسجيل المزارعين في جبل لبنان ضمن السجل الزراعي، مشيراً إلى أنّ هذه الخطوة "تُسهّل العمل الزراعي في لبنان، وتُشكّل قاعدة بيانات تنظّم العمل المستقبلي وتوضح الأمور للجهات الداعمة".
وطمأن هاني في حديث للـLBCI إلى توفّر زيت الزيتون بكميات كبيرة، لافتاً إلى أن كلفته مقبولة، داعيًا المواطنين إلى دعمه من خلال استهلاكه لما له من أثر إيجابي على القطاع الزراعي ككل.
أما بشأن الوضع الزراعي في الجنوب، فأوضح الوزير أن "أخذ العيّنات من التربة لا يزال مستمرًا"، مشيرًا إلى أن التحاليل أظهرت عدم وجود كميات كبيرة من الفوسفور، معبّرًا عن تخوّفه فقط من احتمال وجود معادن ثقيلة.
وفي ما يتعلّق بالخسائر، كشف هاني أنّ "الأضرار الزراعية تُقدَّر بنحو 120 مليون دولار"، مؤكدًا أن الحديث عن حجم الخسائر الشاملة لم يُستكمل بعد.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قصة حقيقية لبطلة تيتانيك الحقيقية... تعرفوا إلى "مولي براون التي لا تغرق"
قصة حقيقية لبطلة تيتانيك الحقيقية... تعرفوا إلى "مولي براون التي لا تغرق"

ليبانون 24

timeمنذ يوم واحد

  • ليبانون 24

قصة حقيقية لبطلة تيتانيك الحقيقية... تعرفوا إلى "مولي براون التي لا تغرق"

تكمن قصص حقيقية وراء دراما فيلم سفينة " تيتانيك" ومن أبرزها قصة مارغريت براون ، المرأة التي تحولت من سيدة ثرية إلى بطلة شعبية بعد أن لعبت دورا محوريا في إنقاذ الناجين من الكارثة. وولدت مارغريت توبين في عام 1867 في ميسوري، ونشأت في عائلة فقيرة من المهاجرين الأيرلنديين. وعلى عكس معظم الفتيات في ذلك الوقت، شجعها والداها على التعليم، لكنها اضطرت لترك المدرسة في سن الـ13 للعمل. وانتقلت لاحقا إلى كولورادو ، حيث التقت بزوجها، مهندس التعدين جيمس جوزيف براون الذي غير حياتها عندما اكتشف الذهب ، لتصبح العائلة مليونيرة بين عشية وضحاها. لكن الثروة لم تبعد مارغريت عن جذورها المتواضعة. فخلال حياتها في دنفر، انخرطت في العمل الخيري، وساعدت الفقراء والمهاجرين، بل وساهمت في إنشاء أول محكمة للأحداث في أمريكا. في نيسان 1912، كانت مارغريت في زيارة لباريس عندما علمت بمرض حفيدها، فقررت العودة سريعا إلى أميركا، وكانت السفينة المتاحة هي "تيتانيك"، فحجزت تذكرة من الدرجة الأولى. وبعد 4 أيام فقط من صعودها على متن السفينة من بلدة شيربورغ الفرنسية ، وقعت الكارثة باصطدام السفينة بجبل جليدي. وفي الساعات الأخيرة من الليل في 14 نيسان 1912، بدأت السفينة في الغرق شمال المحيط الأطلسي. إقرأ المزيد وآنذاك، لم تفكر مارغريت في إنقاذ نفسها فقط، بل ساعدت الآخرين في الصعود إلى قوارب النجاة. واستخدمت معرفتها باللغات العديدة للتواصل مع الناجين الذين لم يكونوا يتحدثون الإنكليزية. وبينما كان الركاب في حالة ذعر، قامت بتهدئتهم ووزعت عليهم البطانيات، حتى أنها حاولت إقناع ربان قاربها بالعودة لإنقاذ المزيد من الضحايا، لكنه رفض خوفا من أن يغرق القارب بسبب الأمواج. وبعد النجاة، لم تتوقف مارغريت عند حد المساعدة على متن سفينة الإنقاذ "كارباثيا"، بل جمعت تبرعات بلغت 10 آلاف دولار (ما يعادل 250 ألف دولار اليوم) لمساعدة الناجين الفقراء الذين فقدوا كل شيء. وهذه الشجاعة والإنسانية جعلتها تلقب بـ"مولي براون التي لا تغرق"، وألهمت قصتها مسرحية برودواي ناجحة عام 1960، ثم جسدت شخصيتها لاحقا في فيلم "تيتانيك" (1997)، الممثلة كاثي بيتس. وواصلت مارغريت، وهي أم لطفلين، جهودها الخيرية حتى بعد حادثة تيتانيك الشهيرة، حيث ساعدت ضحايا مذبحة عمال المناجم في كولورادو عام 1914، ودعمت حقوق المرأة وكانت ناشطة في حركة "حقوق التصويت للنساء". كما عملت خلال الحرب العالمية الأولى مع الصليب الأحمر لمساعدة الجنود، ونالت وسام " جوقة الشرف الفرنسية" تقديرا لجهودها الإنسانية. توفيت مارغريت في عام 1932 عن عمر يناهز 65 عاما، تاركة إرثا إنسانيا فريدا. وقد تحول منزلها في دنفر إلى متحف، كما أطلق اسمها على معلم سياحي في " ديزني لاند" باريس. ولم تكن مارغريت براون مجرد ناجية من "تيتانيك"، بل كانت نموذجا للإنسانية والشجاعة. وتذكرنا قصتها أن البطولة الحقيقية ليست حكرا على أفلام هوليوود ، بل يمكن أن تجسدها شخصيات عادية تصنع مواقف غير عادية في لحظات الأزمات.

دعوة من هاني للطلاب: للمساهمة في نهضة القطاع الزراعي
دعوة من هاني للطلاب: للمساهمة في نهضة القطاع الزراعي

الديار

timeمنذ 7 أيام

  • الديار

دعوة من هاني للطلاب: للمساهمة في نهضة القطاع الزراعي

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب تابع وزير الزراعة الدكتور نزار هاني زيارته الرسمية إلى مدينة باري الإيطالية، حيث استهل اليوم الثاني من جولته بلقاء في مركز CIHEAM Bari، جمعه مع عدد من الأساتذة، مدراء الأقسام، والطلاب اللبنانيين، في حضور الوفد المرافق. تخلل اللقاء نقاش موسع عن آخر تطورات الواقع الزراعي في لبنان، خصوصًا في ظل التحديات المتفاقمة بعد الحرب الأخيرة، وتأثيرات تغيّر المناخ، وشحّ الموارد، لا سيما المياه. وشدد الوزير هاني على "أهمية دعم المزارعين، وتعزيز الإرشاد الزراعي ونقل المعرفة، مع التركيز على الاستثمار في الطاقات الشبابية والخبرات المتوفرة داخل الوزارة". وأشار إلى "القيمة المضافة التي تتمتع بها المنتجات الزراعية اللبنانية من حيث الجودة والنوعية"، مؤكدا "ضرورة التكامل بين الزراعة والصناعات الغذائية المحلية، وتطوير آليات التسويق الداخلي". ودعا "الطلاب اللبنانيين إلى تسخير مؤهلاتهم العلمية بعد تخرجهم، والمساهمة في نهضة القطاع الزراعي في لبنان"، مثمنا "الدور الفاعل للأكاديميين والعلميين في هذا المجال". وزار الوزير هاني لاحقا، المركز الإقليمي للأبحاث والتدريب الزراعي في منطقة بوليا – لوكوروتوندو، حيث اطّلع على آليات العمل المتبعة بالتعاون مع الجامعات، والمختبرات العلمية، والجهات المختصة. وتم خلال الزيارة عرض تفصيلي حول برامج مراقبة الجودة، تنظيم استخدام المبيدات، زراعة الأنسجة، إكثار العقل الموثقة، والصحة النباتية. وتفقد مركز التدريب الزراعي الفني المخصص لطلاب المدارس الزراعية، حيث اطّلع على أحدث المختبرات والتجهيزات المعنية باختبارات جودة زيت الزيتون، العسل، والنبيذ. اختتم اليوم الثاني من الزيارة بجولة ميدانية في مشتل زراعي معتمد، متخصص في إنتاج شتول موثقة ومقاومة للأمراض، بخاصة لأصناف الزيتون، اللوزيات، والعنب، حيث تم الاطلاع على أساليب الإكثار الحديثة ومواصفات الإنتاج.

المطران تابت يكرّم الجامعة اليسوعية في يوبيلها الـ150 ويمنح رئيسها الأب دكاش "الصليب الأبرشي الذهبي"
المطران تابت يكرّم الجامعة اليسوعية في يوبيلها الـ150 ويمنح رئيسها الأب دكاش "الصليب الأبرشي الذهبي"

الديار

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • الديار

المطران تابت يكرّم الجامعة اليسوعية في يوبيلها الـ150 ويمنح رئيسها الأب دكاش "الصليب الأبرشي الذهبي"

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب بمناسبة اليوبيل الـ150 لتأسيس جامعة القديس يوسف، كرّم سيادة المطران بول-مروان تابت الجامعة اليسوعية ومنح رئيسها، الأب سليم دكاش اليسوعي، 'الصليب الأبرشي الذهبي'، تقديرًا لعطاءاته الأكاديمية والروحية، ولدور الجامعة الريادي في خدمة التربية والتعليم في لبنان والانتشار. وجاء هذا التكريم خلال حفل عشاء أقيم في كنف الأبرشية على شرف الأب دكاش، الذي وصل إلى كندا للمشاركة في احتفالات اليوبيل، برفقة وفد أكاديمي من لبنان ضمّ رئيسة مؤسسة USJ السيدة سينتيا غبريل أندريا، مدير المؤسسة السيد داني معلولي، ورئيس رابطة قدامى خريجي كلية طب الأسنان الدكتور كريستيان مكاري. كما شارك في الحفل رئيس رابطة قدامى الجامعة في مونتريال السيد جان غنوم، إلى جانب الدكتور باتريك أرقش، السيد فؤاد مارون، وجمع من الأطباء المتخرجين من الجامعة المقيمين في مونتريال، بالإضافة إلى عدد من الإعلاميين. فكانت الأمسية بحقّ 'ليلة الطبيب' بامتياز. وفي لقاء مع الإعلاميين قبيل الاحتفال، شدد الأب دكاش على أهمية العقيدة التربوية اليسوعية، التي تتمحور حول فكرة 'La tête bien faite'، أي 'العقل المنظّم'، مشيرًا إلى أن الهدف هو خلق حالة مجتمعية متماسكة من خلال جيل مثقف وواعٍ. وأوضح أن الجامعة، عبر مؤسستها، قدّمت منحًا دراسية تفوق قيمتها 28 مليون دولار، بفضل التبرعات والهبات من منظمات وجهات مانحة آمنت برسالة الجامعة وساهمت بدعم طلابها في ظل الظروف الصعبة التي يمرّ بها لبنان، لا سيما بعد انفجار مرفأ بيروت، حيث عملت الجامعة بموارد لا تتجاوز 10 إلى 15% من إمكاناتها المعتادة. وأشار الأب دكاش إلى أن أكثر من 60% من خريجي الجامعة منتشرين في مختلف أنحاء العالم، قائلًا: 'لبنان الأول هو خارج لبنان، هو أنتم.' وفي ختام الحفل، سلّم المطران تابت 'الصليب الأبرشي الذهبي' للأب دكاش عربون تقدير لدوره الريادي على رأس هذا الصرح الأكاديمي العريق، ولمجهوده الكبير في دعم الطلاب وتعزيز رسالتهم. بدوره، قدّم الأب دكاش درعًا تذكاريًا للمطران تابت يمثّل اليوبيل الـ150 لتأسيس الجامعة، تحت شعار: ‏'Nos racines… Notre avenir 1875 – 2025' كما عبّر المطران تابت عن شكره لرئيس الجامعة اليسوعية، مشيدًا بالمسيرة العريقة للمؤسسة التي خرّجت أجيالًا من القادة والمفكرين، مؤكدًا أهمية استمرار رسالتها التربوية في بناء المجتمعات وتعزيز القيم الإنسانية. حول الأبرشية المارونية في كندا تقوم الأبرشية المارونية في كندا، بقيادة سيادة المطران بول-مروان تابت، بدور محوري في الحفاظ على الروح المارونية وتنشيط العمل الراعوي في بلاد الانتشار. ومنذ تسلمه مهامه، أطلق المطران تابت مسارًا إصلاحيًا متكاملاً هدفه مواكبة تطلعات الجالية المارونية المتنامية في كندا، ومن أبرز إنجازاته: • إعادة هيكلة الأبرشية: عبر وضع رؤية تنظيمية حديثة تعزّز العمل الجماعي بين الكهنة والمؤمنين، وتُحدّث الأساليب الإدارية والراعوية. • بناء وافتتاح كنائس جديدة: في غاتينو، نياغرا، ميسيساجا، وهاليفاكس، مما عزز الحضور الروحي والاجتماعي للكنيسة في كندا. • دعم الإكليريكية المارونية في غزير: بتوجيه الموارد لدعم تنشئة الكهنة الجدد، انطلاقًا من إيمان الأبرشية بأهمية الدعوات الكهنوتية. • التحضير لمؤتمر الشبيبة المارونية: الذي تنطلق فعالياته هذا الأسبوع، ويجمع الشباب من مختلف المقاطعات الكندية بهدف تعميق الإيمان، وتعزيز الهوية، وتنمية الدور الشبابي في الكنيسة والمجتمع. لقد أثبت المطران بول-مروان تابت، من خلال رؤيته المتجددة، أن الكنيسة المارونية في كندا ليست فقط حاضنة روحية للمؤمنين، بل هي أيضًا فاعل اجتماعي وثقافي، وجسر تواصل حيّ بين لبنان والانتشار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store