logo
احتفالًا بانتصاره الأحدث.. محاكي مستوحى من سيارة ماكس فيرستابن يُطرح بمزاد عالمي

احتفالًا بانتصاره الأحدث.. محاكي مستوحى من سيارة ماكس فيرستابن يُطرح بمزاد عالمي

الرجل٢٤-٠٤-٢٠٢٥

طرح محاكي سباقات فريد مستوحى من سيارة RB21، التي قادها ماكس فيرستابن لتحقيق فوزه التاريخي في جائزة اليابان الكبرى 2025، في مزاد تنظمه F1 Authentics، بسعر يبدأ من 107 آلاف دولار، ويستمر حتى يوم الغد، 25 أبريل.
جاء تصميم المحاكي مستلهمًا من اللونين الأحمر والأبيض لسيارة فيرستابن في سباق سوزوكا، تكريمًا لأول فوز حققته هوندا في الفورمولا 1 عام 1965.
ويتضمن التصميم لمسات دقيقة مثل شعار هوندا الأيقوني، وعلامة ريد بُل، وتفاصيل شخصية تخلّد انتصار السائق الهولندي.
تجربة قيادة واقعية من داخل السيارة
بالتعاون مع فريق Oracle Red Bull Racing، تم تصنيع المحاكي ليحاكي تمامًا مقصورة سيارة RB21، من حيث مستوى الجلوس وحتى تصميم الجوانب، بهدف منح المستخدمين تجربة غامرة بكل تفاصيل قيادة سيارة السباق الحقيقية.
ويتميز المحاكي بنظام D-Box 2250i للحركة اللمسية، الذي يعيد محاكاة الاهتزازات والانحرافات بدقة مذهلة، مع شاشة منحنية بقياس 49 إنشًا، ونظام صوتي محيطي، ومكونات احترافية مثل عجلة Rexing Mayaris، ودواسات Heusinkveld، وقاعدة Simucube 2 Pro.
تجهيزات مخصصة للسباقات
يتضمن المحاكي حاسوبًا عالي المواصفات، ودواسات قابلة للتعديل، وأزرار تحكم احترافية، ما يمنح المستخدم إحساسًا حقيقيًا بقيادة سيارة فورمولا 1، إضافة إلى شعور دقيق بقوة الجاذبية والتغيرات في سطح المضمار.
اقرأ أيضًا: تعرف على النسخة الفريدة من سيارة Bugatti Veyron Vivere Diamond
جاء إطلاق المحاكي احتفالًا بفوز فيرستابن الرابع على التوالي في جائزة اليابان الكبرى، وانتصاره الأول في موسم 2025، في سباق شهد هيمنة تامة من انطلاقه من مركز القطب وحتى خط النهاية.
ويُعد هذا المحاكي قطعة فنية نادرة، تمثل إنجازًا أيقونيًا في مسيرة أحد أعظم سائقي الفورمولا 1.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أكيورا تخطط لتقديم NSX الجديدة في مستقبلها بالتعاون مع هوندا
أكيورا تخطط لتقديم NSX الجديدة في مستقبلها بالتعاون مع هوندا

رواتب السعودية

timeمنذ 6 ساعات

  • رواتب السعودية

أكيورا تخطط لتقديم NSX الجديدة في مستقبلها بالتعاون مع هوندا

السيارات – في وقت سابق من هذا العام، كشفت شركة أكيورا عن نموذج أولي من سيارة RSX وأكدت أنها تعمل على إنتاج سيارة انتجرا الجديدة. والآن بدأنا نعلم المزيد عن الخطط طويلة المدى للشركة، والتي يُقال إنها تتضمن سيارة NSX جديدة. ومنذ ذلك الحين، كانت شركة أكيورا تُلمّح إلى سيارة NSX جديدة لسنوات، حيث قدّمت الشركة دراسة تصميم للسيارة الكهربائية في أسبوع مونتيري للسيارات عام 2023. وبعد عام تقريبا، أكد نائب الرئيس التنفيذي العالمي لشركة هوندا آنذاك خططًا لإطلاق سيارة رياضية جديدة في عامي 2027 أو 2028. وفي ذلك الوقت، قال: 'قد لا نسميها NSX، لكنها نوع من المركبات من نوع NSX'. ورغم أننا لم نسمع الكثير عن السيارة منذ ذلك الحين، فإن تقارير أفادت بأنها لا تزال قادمة ومن المتوقع أن تعتمد على منصة سيريس 0. ومن المقرر أن تدعم منصة السيارة الكهربائية المخصصة مجموعة متنوعة من المركبات القادمة بما في ذلك سيارة هوندا 0 SUV وسيارة هوندا 0 Saloon. وإلى جانب السيارة الخارقة الكهربائية، يمكن توقع وصول سيارة ZDX المحسنة في عام 2027. وقد يتم استبدالها في النهاية بنموذج جديد بالكامل، يتم تطويره وإنتاجه داخليًا. ومن المتوقع أن تعتمد السيارة على منصة هوندا HA وتقدم محركًا توربينيًا سعة 1.5 لتر بالإضافة إلى خيار هجين. ومن المتوقع أيضًا أن تقدم الشركة طراز TLX الجديد في عام 2027. ومن المتوقع أن تنافس هذه السيارة لكزس ES التي أعيد تصميمها، ولكن لا يُعرف عنها الكثير حتى الآن. وبالحديث عن السيارات، فمن الممكن أن يصل خليفة انتجرا في منتصف عام 2028 كنموذج لعام 2029. أما الطراز الجديد ADX, فتشير شركة جلوبال داتا إلى أنه من الممكن نقل الإنتاج إلى الولايات المتحدة، لكن هذا يعتمد إلى حد كبير على كيفية تطور وضع التعريفات الجمركية. وبغض النظر عما يحدث، فمن المتوقع أن يصل الطراز في عام 2028. ويمكن أن يصل طراز الكروس أوفر المعاد تصميمه في الوقت المناسب لعام 2031، ويقدم طاقة كهربائية ومحرك احتراق داخلي .

تويوتا تُبدي استعدادها لدعم نيسان بعد تعثّر مفاوضات الاندماج مع هوندا
تويوتا تُبدي استعدادها لدعم نيسان بعد تعثّر مفاوضات الاندماج مع هوندا

صحيفة سبق

timeمنذ 7 ساعات

  • صحيفة سبق

تويوتا تُبدي استعدادها لدعم نيسان بعد تعثّر مفاوضات الاندماج مع هوندا

كشفت تقارير إعلامية عن تحرك من شركة تويوتا اليابانية لدعم نيسان، وذلك بعد انهيار مفاوضات الاندماج بين نيسان وهوندا، والتي كانت تهدف إلى إنشاء تحالف يضم أيضًا ميتسوبيشي، ويشكل ثالث أكبر مصنع سيارات في العالم. وكانت نيسان وهوندا قد وقعتا مذكرة تفاهم في ديسمبر 2024 لاستكشاف إمكانية الاندماج، لكن المحادثات توقفت في فبراير 2025 بسبب خلافات إدارية، حيث رفضت نيسان أن تكون شركة تابعة لهوندا. وفي ظل هذه التطورات، نقلت صحيفة 'ماينيشي' اليابانية أن مسؤولاً في تويوتا تواصل مع نيسان لبحث إمكانية التعاون، في خطوة تعكس اهتمام تويوتا بترسيخ تحالفات محلية لمواجهة تحديات الصناعة العالمية. وتواجه نيسان تحديات مالية كبيرة دفعتها إلى الإعلان عن خطة لإعادة الهيكلة تشمل تقليص 15 % من القوى العاملة، أي نحو 20 ألف وظيفة، بالإضافة إلى إغلاق سبعة مصانع، وذلك بعد أن سجلت خسائر صافية بلغت 670.9 مليار ين (نحو 4.5 مليارات دولار) في السنة المالية المنتهية في مارس 2025. يُذكر أن تويوتا تمتلك بالفعل حصصًا في شركات يابانية مثل مازدا، سوبارو، وسوزوكي، مما يعزز استراتيجيتها في بناء شبكة تحالفات محلية قوية في ظل التغيرات المتسارعة في سوق السيارات العالمي، خصوصًا في مجال السيارات الكهربائية.

"ميس رايتشل" تتعرض لحملة تحريض لدفاعها عن أطفال غزة
"ميس رايتشل" تتعرض لحملة تحريض لدفاعها عن أطفال غزة

Independent عربية

timeمنذ 7 ساعات

  • Independent عربية

"ميس رايتشل" تتعرض لحملة تحريض لدفاعها عن أطفال غزة

عرفت "ميس رايتشل" لفترة طويلة كشخصية مؤثرة في منصات التواصل الاجتماعي تقدم بوجهها الطفولي الباسم أشرطة مصورة لتعليم الأطفال وتقديم النصائح لذويهم، إلى أن بدأت برفع الصوت دفاعاً عن الأطفال في قطاع غزة، مما أثار انقساماً بين ملايين المتابعين وانتقادات بلغت حد المطالبة بفتح تحقيق في حقها بالولايات المتحدة. منذ العام الماضي بدأت الأميركية رايتشل أكورسو المعروفة بـ"ميس رايتشل" تتحدث عن المآسي التي يواجهها الأطفال في قطاع غزة جراء الحرب بين إسرائيل وحركة "حماس" في تغيير جذري عن الصورة التي صنعت شهرتها، وهي التحدث بأسلوب طفولي محبب وهي ترتدي زياً من الجينز وتلف رأسها بربطة زهرية اللون. وقالت المرأة البالغة 42 سنة، وهي أم لولدين، "أعتقد أن عدم قول أي شيء هو ما يجب أن يثير الجدل"، وذلك في مقابلة أجرتها أخيراً مع الإعلامي الأميركي البريطاني مهدي حسن، وعلقت خلالها على الانتقادات المتزايدة التي تتعرض لها على خلفية حملات جمع التبرعات والمناصرة التي تقوم بها لمساندة الأطفال في القطاع الفلسطيني. وأضافت، "من المحزن أن يحاول الناس إثارة الجدل ضد من يرفع الصوت دفاعاً عن أطفال يتعرضون لمعاناة لا تُقاس. الصمت لم يكن خياراً بالنسبة إليَّ". فيديوهات للبالغين سلط هذا الاندفاع الضوء على الشخصية المحبوبة التي دخلت بابتسامتها العريضة ووجها البشوش، قلوب ومنازل ملايين من العائلات في الولايات المتحدة، وأصبحت من أبرز الوجوه على منصات التواصل الاجتماعي التي تقدم النصائح لمرحلة الطفولة المبكرة. ويناهز عدد متابعي "ميس رايتشل" على منصة يوتيوب 15 مليون شخص. ويأتي الجدل حولها في وقت تزداد حدة الأزمة الإنسانية في غزة، مع منع إسرائيل دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع المحاصر منذ الثاني من مارس (آذار)، مما أثار انتقادات دولية لاذعة لتل أبيب التي قالت إنها ستعاود السماح بدخول "كمية أساسية" من المعونات. لكن الانتقادات المثارة حول فيديوهات "ميس رايتشل" التي تتطرق إلى معاناة الأطفال في غزة، والموجهة إلى البالغين من متابعيها وبقيت منفصلة عن أشرطتها التعليمية للصغار، تعكس الانقسام العمودي في الولايات المتحدة في شأن الحرب المستمرة في غزة منذ السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023، والتي اندلعت عقب الهجوم غير المسبوق الذي شنته "حماس" على جنوب إسرائيل. وأثارت هذه الحرب في الولايات المتحدة، الحليفة التاريخية لإسرائيل، انقسامات عميقة على مستويات مختلفة، من الجامعات إلى المؤسسات الخاصة والمجتمع بصورة عامة. اتهامات ودعوات إلى التحقيق مع "ميس رايتشل" في مايو (أيار) 2024 أطلقت "ميس رايتشل" حملة جمعت خلالها 50 ألف دولار لمصلحة منظمة "سايف ذا تشيلدرن". وتحدثت بتأثر بالغ عن تعليقات قاسية و"تنمر" تعرضت له عبر منصات التواصل الاجتماعي، واتهام منتقديها لها باتخاذ موقف منحاز مناهض لإسرائيل. وكتبت أكورسو رداً على ذلك أن "الأطفال الفلسطينيين، الأطفال الإسرائيليين، الأطفال في الولايات المتحدة، الأطفال المسلمين، اليهود، المسيحيين. كل الأطفال، في أي بلد كانوا". أضافت، "لا أحد مُستثنى". وأسفر هجوم "حماس" عن مقتل 1218 شخصاً، غالبيتهم من المدنيين وفقاً لتعداد أجرته وكالة الصحافة الفرنسية بالاستناد إلى بيانات رسمية إسرائيلية. في المقابل، قتل في غزة 53486 شخصاً منذ بدء الحرب، وفقاً لأحدث حصيلة أوردتها وزارة الصحة التابعة لـ"حماس"، من بينهم ما يزيد على 10 آلاف طفل. ومذ بدأت ترفع الصوت دفاعاً عن هؤلاء، تواجه "ميس رايتشل" اتهامات متزايدة بمعاداة السامية أو مناهضة إسرائيل. وطلبت مجموعة ضغط مؤيدة لتل أبيب الشهر الماضي من وزيرة العدل الأميركية بام بوندي، فتح تحقيق في شأن إذا ما كانت أكورسو "تتلقى تمويلاً من طرف خارجي للترويج لدعاية مناهضة لإسرائيل لتضليل الرأي العام". كما اتهمتها منظمة "StopAntisemitism" المناهضة لمعاداة السامية بأنها تعمل على ترويج "دعاية حماس"، وإن أقرت بأن أكورسو نشرت فيديوهات داعمة لأطفال إسرائيليين منهم أرييل وكفير بيباس، أصغر الرهائن سناً، واللذان لقيا حتفهما خلال الأسر في قطاع غزة. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) "يجب أن تشعروا بالعار" قالت "ميس رايتشل" لصحيفة "نيويورك تايمز" إن اتهامها بالترويج لدعاية "حماس" هو "عبثي" و"كذب صريح". ونقلت عنها الصحيفة قولها، "الحقيقة المؤلمة... هي أن آلاف الأطفال الفلسطينيين في قطاع غزة قتلوا وما زالوا يقتلون، ويتعرضون للتشويه والتضور جوعاً. من الخطأ الاعتقاد أن الاهتمام بمجموعة من الأطفال يحول دون اهتمامنا بمجموعة أخرى من الأطفال". وألغت "ميس رايتشل" إمكان التعليق على بعض منشوراتها الداعمة لأطفال غزة، لكن مستخدمين لجأوا إلى منشوراتها الأخرى لتوجيه انتقاداتهم. ويعكس التفاوت في التعليقات الانقسام حولها، إذ كتب أحد المستخدمين، "أحب برنامجك وليس سياستك"، بينما اعتبر آخر أن "ميس رايتشل كنز وطني". ودافعت بعض الشخصيات عن "ميس رايتشل"، مثل تومي فيتور الذي كان ضمن فريق الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما ويعمل حالياً كمقدم بودكاست. وكتب فيتور إن "معاداة السامية مشكلة حقيقية، والإدلاء بهذه التعليقات (بحق ميس رايتشل) بصورة خبيثة... لغايات سياسية، يجعل الأمور أسوأ". وتمسكت أكورسو بمواقفها على رغم الانتقادات، ونشرت حديثاً مرفقاً بصورة الطفلة رهف البالغة ثلاثة أعوام والتي فقدت ساقيها في الحرب. وعلقت على الصورة قائلة، "نعلم أن معاملة الأطفال كما يحصل في غزة ليست أمراً صائباً أخلاقياً. نعلم ذلك في قلوبنا وأرواحنا"، متوجهة بالقول إلى "القادة الملتزمين الصمت ولا يساعدون هؤلاء الأطفال، يجب أن تشعروا بالعار. صمتكم سيبقى في الذاكرة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store