logo
بلدة عدلون شيّعت الشهيد محمد شحادة

بلدة عدلون شيّعت الشهيد محمد شحادة

المنار١٠-٠٨-٢٠٢٥
شيّعت بلدة عدلون الجنوبية شهيدها الإعلامي، صاحب ومؤسس موقع 'هوانا لبنان'، الشهيد محمد حمزة شحادة، الذي قضى في غارة صهيونية استهدفت سيارته يوم الجمعة.
بدأت مراسم التشييع باستقبال جثمان الشهيد على وقع موسيقى لحن الشهادة التي عزفتها فرقة من كشافة الإمام المهدي، وذلك بحضور أهل الشهيد، وعوائل الشهداء، ولفيف من العلماء والشخصيات، وحشد من المواطنين.
وبعد أداء مراسم القسم والولاء التي قدّمتها ثلّة من المجاهدين، والصلاة على الجثمان الطاهر بإمامة الشيخ حسن دبوس، حُمِل النعش على أكفّ محبّيه، وطافوا به شوارع البلدة. وعند الوصول إلى الجبانة، وُوري الشهيد في ثراها إلى جانب شقيقه الشهيد مصطفى، ومن سبقه من الشهداء.
المصدر: قناة المنار
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المقاومة تستهدف دبابات الاحتلال بمدينة غزة.. وعملية من سرايا القدس للشهيد الحاج رمضان
المقاومة تستهدف دبابات الاحتلال بمدينة غزة.. وعملية من سرايا القدس للشهيد الحاج رمضان

الميادين

timeمنذ ساعة واحدة

  • الميادين

المقاومة تستهدف دبابات الاحتلال بمدينة غزة.. وعملية من سرايا القدس للشهيد الحاج رمضان

أعلنت كتائب القسام، الذراع العسكرية لحركة حماس، استهداف دبابة "ميركافا" إسرائيلية بقذيفة "الياسين 105"، أمس السبت، قرب مفترق دولة جنوبي حي الزيتون، جنوبي مدينة غزّة. وفي السياق ذاته، أبلغ مقاتلو قوات الشهيد عمر القاسم، الجناح العسكري للجبهة الديمقراطية، بعد عودتهم من خطوط القتال، عن تنفيذ عملية تفجير لعبوة ناسفة شديدة الانفجار "معدّة مسبقاً"، استهدفت دبابة "ميركافا" إسرائيلية بالقرب من أرض البرعصي جنوبي حي الزيتون شرقي مدينة غزة، وذلك بتاريخ 15 آب/أغسطس 2025. وتندرج هذه العمليات ضمن تكتيكات المقاومة الرامية إلى استنزاف قوات الاحتلال باستخدام العبوات الناسفة المضادة للدروع، وهي أسلوب أثبت فعّاليته في حروب المدن. من جهتها، بثّت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، مشاهد لمجاهديها من داخل إحدى العقد القتالية المتقدّمة، في أثناء استهداف قوات الاحتلال الإسرائيلي المتوغلة شرقي مدينة غزة ، وذلك بـ"قذائف الهاون". اليوم 17:39 اليوم 17:16 #شاهد | سرايا القدس تنشر مشاهد لمقاتليها من داخل إحدى العقد القتالية المتقدمة، أثناء استهداف قوات الاحتلال الإسرائيلي المتوغلة شرق مدينة #غزة بقذائف الهاون.#الميادين المقطع المصوَّر بحديث أحد المقاومين عن الشهيد محمد سعيد إيزيدي الملقّب بـ"الحاج رمضان"، مسؤول ملف فلسطين في قوة القدس التابع لحرس الثورة في إيران، والذي استشهد بالعدوان الإسرائيلي الأخير على إيران. وقال المقاتل بينما تملأ صور إيزيدي المكان: "نتحدّث عن سيرة رجل الظل في المقاومة، القائد الكبير الحاج رمضان، الذي كان صاحب همّ كبير تجاه القضية الفلسطينية، وكان من الساعين ليل نهار لطلب حرية فلسطين". وتابع المقاتل: "كان من أكثر ما تميّز به الحاج رمضان أنه كان دائم الحرص والسؤال عن المقاومين، خاصة في سرايا القدس وكتائب القسام، وكان دائم التلبية لكافة الاحتياجات، تماماً كما الأب الحنون في سعيه على أبنائه". وأضاف: "كان للشهيد الحاج رمضان رصيد كبير في مقارعة العدو، وكل طلقة وصاروخ وقذيفة في غزة، للشهيد بصمة عليها، فهو صاحب فضل بعد الله سبحانه وتعالى، وسيبقى اسمه محفوراً في صدورنا وعقولنا وفي فِعلنا المقاوم على أرض الميدان". واستطرد المقاوم: "نحن في سرايا القدس من داخل عقدنا القتالية المتقدمة نقول لروح الشهيد إن هذا المشروع نحو تحرير كامل فلسطين، وما نقوم به من دك لقوات وحشود العدو شرقي غزة، هو إهداء لروحه، وإنّا على العهد بإذن الله باقون حتى تحرير الأرض والإنسان من الاحتلال". وختم أثناء تجهيز وإطلاق القذائف التي تحمل صور الحاج رمضان بالقول: "إن شاء الله ربنا بيمكّنا، وما يضيّع لنا تعب، ويثبّتنا في ميادين القتال، ويثبّت الشباب وينصرنا، وسنظل نقاتل حتى آخر طلقة في بارودتنا، وسنظل باقين حتى يأذن الله لنا بالنصر أو الشهادة".

حزب الله شيّع شهيدين في بلدتي شقراء وعدلون عز الدين: عندما يحتل العدو أرضنا يُصبح السلاح هو حق للبنان ولدولته المقداد: لوضع استراتيجيّة دفاع وطني تحرّر أرضنا وتحمي بلدنا
حزب الله شيّع شهيدين في بلدتي شقراء وعدلون عز الدين: عندما يحتل العدو أرضنا يُصبح السلاح هو حق للبنان ولدولته المقداد: لوضع استراتيجيّة دفاع وطني تحرّر أرضنا وتحمي بلدنا

الديار

timeمنذ 7 أيام

  • الديار

حزب الله شيّع شهيدين في بلدتي شقراء وعدلون عز الدين: عندما يحتل العدو أرضنا يُصبح السلاح هو حق للبنان ولدولته المقداد: لوضع استراتيجيّة دفاع وطني تحرّر أرضنا وتحمي بلدنا

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب *لفت عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب حسن عز الدين، خلال افتتاح ​حزب الله مشروع ​الطاقة الشمسية​ للبئر الارتوازي في بلدة دير عامص، الى أن "قرار الحكومة بتسليم ​سلاح المقاومة​ تحت مسمى حصرية السلاح بيد الدولة، قد تم ذلك بعد إنجاز وثيقة الوفاق الوطني بتسليم الميليشيات التي شاركت في الحرب الأهلية، واستثني سلاح المقاومة آنذاك باعتباره يستخدم لحماية لبنان والدفاع عنه ولم يعتبر سلاحها سلاح ميليشيا". وقال "عندما يحتل العدو أرضنا يصبح سلاح المقاومة هو حق للبنان ولدولته ولكل مواطن فيه، ومن حق كل إنسان في لبنان قادر على حمل السلاح أن يقوم بذلك عند مواجهة عدو خارجي يحتل أرضه، ومن هنا فإن المقاومة الإسلامية لم تنشأ إلا كرد فعل على ​الاحتلال الإسرائيلي​ الذي وقع عام 1982". وأشار عز الدين إلى أن "وزراءنا رفضوا مناقشة الورقة الجديدة لأنها تعد بمثابة اتفاق جديد، بينما كنا متوافقين على الموقف اللبناني الموحد حول الورقة الأساسية لوقف إطلاق النار مع العدو"، مشدداً على أن "هذا الأمر لن يمر، وهو يفقد الحكومة ميثاقيتها بعد خروج الطائفة الشيعية من اتخاذ القرار قبل إقراره، ​فالميثاقية​ جزء من مقدمة الدستور، ولا شرعية لأي سلطة تتجاوز الميثاقية". *اعتبر عضو "كتلة الوفاء للمقاومة" النائب علي المقداد، أن "ما يسمى بالورقة اللبنانية هي ورقة أميركية بإمتياز، وأن الرئيس نبيه بري لم يوافق على المقترحات التي قدمها باراك في هذه الورقة، خلافا لما ذكره نائب رئيس الحكومة طارق متري خلال مداخلة تلفزيونية، بأن قرار الحكومة بسحب السلاح جاء بعد مشاورات مع الرؤساء الثلاثة الذين وافقوا على الورقة اللبنانية". وأضاف في تصريح: "أستغرب دفاع متري غير المباشر عن قرار سحب السلاح، واعتباره أنه في حال لم تطبق "اسرائيل" ما اتفق عليه في الورقة بعد سحب السلاح، يمكن ان نعود للمقاومة المسلحة!! هذا الطرح يعطي العدو الإسرائيلي هامشا وفرصة كبيرة ومشروعية بالتحرك والاعتداء والقتل، وهذا استخفاف بعقولنا بأن لا أحد يهددنا". وقال المقداد: "سلاح المقاومة حمى لبنان منذ عام 1982، وحرر لبنان في أيار سنة 2000، لن نفرط به تحت أي ذريعة، ولا نرضى بتسليم البلد وقراره لأي جهة كانت. نحن كنا وما زلنا مع الاستفادة من كل عناصر قوة لبنان، مع وضع استراتيجية دفاع وطني تحرر أرضنا وتحفظ ثرواتنا، وتحمي بلدنا من مخاطر العدو الإسرائيلي وتهديده المتواصل منذ نشأة الكيان الصهيوني". تشييع شهيدين *شيع حزب الله والاسرة الاعلامية في الجنوب وأهالي بلدة عدلون، مدير موقع "هوانا لبنان" الصحافي الشهيد محمد حمزة شحادي الذي استشهد بغارة نفذتها مسيرة معادية استهدفته على اوتوستراد صور - صيدا، وذلك بموكبٍ حاشدٍ ومَهيب. واقيمت لشحادي مراسم تكريمية خاصة عند مدخل بلدة عدلون، حيث سجي النعش وقد لف براية المقاومة على منصة خاصة، وعزفت الفرقة الموسيقية في كشافة الامام المهدي لحن الشهادة، ثم قدمت ثلة من المقاومين قسم الولاء للثبات على النهج والولاء لخط الشهداء والمقاومة، بعدها قدمت اسرة موقع "هوانا لبنان" درعا تقديرية وسترة الصحافة الخاصة بالشهيد الى والده، ثم أقيمت الصلاة على الجثمان الذي حمل على اكف المشيعين وسط نثر الورود والارز. وجاب موكب النشييع شوارع البلدة تتقدمه الفرق الكشفية وحملة الاعلام اللبنانية ورايات المقاومة وصور لشهداء في المقاومة وصورة عملاقة للشهيد شحادي، وبمشاركة علماء دين واعلاميين ووفد من القسم الاعلامي في منطقة جبل عامل الثانية وعوائل الشهداء، وردد المشيعون اللطميات الحسينية وهتافات "الموت لاسرائيل" ورافعين القبضات، وصولا الى جبانة البلدة، حيث وُرِيَ الشهيد في الثرى إلى جانب من سبقه من الشهداء. *أشار عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب الحاج حسين جشي، إلى أن "القرار الذي اتخذته الحكومة اللبنانية بتجريد المقاومة من سلاحها في ظل الاحتلال وفي ظل استمرار القتل والتدمير هو قرار خاطئ ويمثل خيانة لدماء شهداء لبنان جميعا على امتداد الوطن وعلى مدى العقود الماضية التي واجه فيها اللبنانيون الاحتلال". ولفت جشي، خلال تشييع أحد عناصر ​حزب الله في بلدة شقراء، الى أننا "نقول لمن اتخذ القرار، ان قراركم هذا غير ميثاقي وبالتالي فهو غير شرعي ويتعارض مع ما ورد في مقدمة الدستور اللبناني في الفقرة (ي) التي نصت على أن لا شرعية لاي سلطة تناقض ميثاق ​العيش المشترك​". وأكد أن "ممارستنا لضبط النفس حفاظا على البلد في اكثر من محطة لا يعني تنازلاً عن حق وتجاوزاً للاستخفاف وتسليماً بالأمر الواقع، ونحن من باب حرصنا الدائم على العيش المشترك والحفاظ على بلدنا بكل مكوناته دون استثناء، ندعو الجميع الى تحمل مسؤولياته الوطنية والتاريخية".

بلدة عدلون شيّعت الشهيد محمد شحادة
بلدة عدلون شيّعت الشهيد محمد شحادة

المنار

time١٠-٠٨-٢٠٢٥

  • المنار

بلدة عدلون شيّعت الشهيد محمد شحادة

شيّعت بلدة عدلون الجنوبية شهيدها الإعلامي، صاحب ومؤسس موقع 'هوانا لبنان'، الشهيد محمد حمزة شحادة، الذي قضى في غارة صهيونية استهدفت سيارته يوم الجمعة. بدأت مراسم التشييع باستقبال جثمان الشهيد على وقع موسيقى لحن الشهادة التي عزفتها فرقة من كشافة الإمام المهدي، وذلك بحضور أهل الشهيد، وعوائل الشهداء، ولفيف من العلماء والشخصيات، وحشد من المواطنين. وبعد أداء مراسم القسم والولاء التي قدّمتها ثلّة من المجاهدين، والصلاة على الجثمان الطاهر بإمامة الشيخ حسن دبوس، حُمِل النعش على أكفّ محبّيه، وطافوا به شوارع البلدة. وعند الوصول إلى الجبانة، وُوري الشهيد في ثراها إلى جانب شقيقه الشهيد مصطفى، ومن سبقه من الشهداء. المصدر: قناة المنار

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store