
مرسيليا يضم المدافع الأرجنتيني ميدينا على سبيل الاعارة
وينتقل اللاعب البالغ 26 عاما وصاحب السبع مباريات بقميص المنتخب الأرجنتيني، الى صفوف مرسيليا بعد ان قضى خمسة مواسم مع لنس (165 مباراة و8 أهداف) "على سبيل الإعارة مع خيار الشراء"، بحسب ما أفاد ناديه الجديد.
ينضم ميدينا إلى مواطنه ليوناردو باليردي في مركز قلب الدفاع.
ويرتبط المدافع الأرجنتيني بعقد حتى عام 2028 مع لنس حيث "انتقل من كونه لاعبا واعدا إلى مدافع محترم ومحوري في البطولة الفرنسية"، وفق ما أشار اليه لنس في بيانه.
وتبلغ قيمة صفقة الإعارة التي لم يكشف عنها الناديان بشكل رسمي، وفقا للعديد من وسائل الإعلام مليوني أورو مع خيار الشراء مقابل 18 مليونا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المنتخب
منذ 7 ساعات
- المنتخب
النقاش يغادر الجيش ويوقع لخورفكان الإماراتي
وقع أكرم النقاش لاعب الجيش الملكي في كشوفات نادي خورفكان الإماراتي خلال فترة الإنتقالات الصيفية الحالية في صفقة بلغت قيمتها 500 ألف أورو بحسب بعض التقارير الإعلامية. وتألق اللاعب أكرم النقاش مع الجيش الملكي وهو البالغ من العمر 22 سنة، حيث قدم أداءا مميزا سواءا كظهير أيسر أو في محور الدفاع. وقد إستجابت إدارة الجيش الملكي لرغبة اللاعب في الإنتقال لعالم الإحتراف، وتطوير إمكانياته التقنية والمادية. وتُقدّر القيمة التسويقية الحالية لأكرم النقاش بـ 700 ألف أورو، وفق بيانات موقع "ترانسفيرماركت".


المنتخب
منذ 7 ساعات
- المنتخب
الميلان يضع الصيباري قي قائمة الاهتمامات وايندوفن يحدد سعره
الأرقام وحدها تتكلم ، وملف الاحصائيات العامة لاي لاعب في الموسم مع سيرورة مدة التعاقد والسعر المطلوب فيه ، هي التي تتكلم اليوم في سوق الانتقالات , وبوصول إسماعيل صيباري في 44 مباراة الى تسجيل 15 هدفاً وصناعة 14 تمريرة حاسمة في جميع المسابقات، يكون قد ساهم في مشروع نيل فريق ايندوفن بلقب البطولة الهولندية . ولهذا الغرض ومن خلال تداولات الصحف الهولندية ، دخلت مجموعة من الأندية الأوروبية وعلى راسها فريق ميلان اسي الإيطالي على مستوى الاهتمام فقط دون الدخول في المفاوضات الرسمية دون ان يعارض الفريق الهولندي في تسريح الصيباري اذا توفرت له قيم العروض شريطة بيعه بما لا يقل عن 40 مليون أورو بحكم سومته المرتفعة للموسم الكبير الذي قدمه مه ايندوفن .


المنتخب
منذ 7 ساعات
- المنتخب
ماذا تعني لك 78 دقيقة يا إبراهيم؟
أيا ما قاله تشابي ألونسو المدرب الجديد لريال مدريد عن الدولي المغربي إبراهيم دياز، من أنه الرجل المحجوز للحظات الحاسمة واللاعب الذي لا غنى عنه، فإن ما تقوله أرقام ومعطيات المباريات الأربع التي خاضها ريال مدريد تحت إمرة تشابي ألونسو وكلها في كأس العالم للأندية التي بلغ الريال دورها الربع نهائي، تؤكد أن ابراهيم دياز ليس من الخيارات الأولى للمدرب تشافي. وحتى عند مقارنة الوضعية الرياضية لابراهيم مع المدرب السابق، الإيطالي كارلو أنشيلوتي، فإن متوسط دقائق اللعب التي تحصل عليها ابراهيم مع أنشيلوتي تفوق ما يحصل عليه اليوم مع ألونسو، وإليكم الأرقام. لعب ابراهيم دياز ما مجموعه 78 دقيقة في مونديال الأندية الحالي، موزعة على 3 مباريات، أنجز خلالها تمريرة حاسمة، كما أنه لازم دكة البدلاء خلال مباراة الدور ثمن النهائي أمام اليوفي، ولم يحصل على أي دقيقة لعب. وبحسبة بسيطة، سنجد أن متوسط ما يلعبه ابراهيم دياز في مونديال الأندية لا يتعدى 19,5 دقيقة في كل مباراة عمرها 90 دقيقة، وهو رقم مستفز ويحيلنا على عديد الأسئلة. لعل أقواها، هل فعلا يدخل ابراهيم دياز في مخططات مدرب الريال الجديد تشابي ألونسو؟ بإلقاء نظرة سريعة على التشكيل الذي يثبت عليه ألونسو في كأس العالم للأندية، سنعثر على أولوياته ورجال المشروع التقني الذي جاء به، ومنهم من يشغل المراكز التي يمكن أن يتواجد فيها ابراهيم دياز، الذي تراجعت قيمته السوقية ب5 مليون أورو، ما بين مارس ويونيو 2025، والآن هي في 40 مليون أورو، ولو استمر معه الحال في الريال على هذا النحو، فإن هذه القيمة ستتراجع أكثر وأكثر. يظهر تشابي ألونسو الكثير من الثقة في إمكانيات الشاب التركي أردا غولر الذي يشغل نفس مكان ابراهيم، بدليل أن أردا لعب ما مجموعه 250 دقيقة في 4 مباريات، سجل خلالها هدفا واحدا، بل إن تشابي ألونسو في غياب الفرنسي كيليان مبابي، سيعتمد على الشاب غونزالو غارسيا، الذي لعب 293 دقيقة في الأربع مباريات، سجل 3 أهداف وقدم تمريرة حاسمة. ومع ابراهيم دياز، تراجع أيضا البرازيلي رودريغو، في مؤشر التنافسية خلال مونديال الأندية، إذ لم يتجاوز اللاعب الذي كان أساسيا على عهد أنشيلوتي، 88 دقيقة في مباراتين فقط من أصل 4، أنجز خلالهما أسيستا واحدا. الأرقام واضحة ولا تحتاج إلى كثير كلام، وهي تقول أن ابراهيم دياز قد يعيش مع ألونسو موسما بأضعف تنافسية قياسا بما سبق، وهو أمر مقلق للغاية، لأن الموسم هو موسم كأس إفريقيا للأمم التي يستضيفها المغرب برهان أن يتوج أسود الأطلس أبطالا لها، وهو أيضا موسم المونديال الأمريكي، وإن قدر لابراهيم أن يعود للولايات المتحدة الأمريكية مع الأسود فلكي يلعب دقائق أكثر بكثير منا يحصل عليه اليوم في مونديال الأندية. فماذا أنت فاعل يا إبراهيم بعد المونديال، من أجل الكان والمونديال؟