logo
ترامب ينتقد إسرائيل بسبب هجماتها على إيران بعد وقف إطلاق النار

ترامب ينتقد إسرائيل بسبب هجماتها على إيران بعد وقف إطلاق النار

فرانس 24 منذ 8 ساعات

00:28
24/06/2025
قمة حلف الأطلسي: نحو زيادة تاريخية في ميزانية الإنفاق الدفاعي استجابة لضغوط ترامب
24/06/2025
بعد إعلان وقف إطلاق النار.. ما الجديد في إسرائيل؟
24/06/2025
هل وافقت إيران على إنهاء الحرب مع إسرائيل؟
24/06/2025
ترامب "يفجّر مفاجأة" بوقف لإطلاق النار بين إيران وإسرائيل.. لكن هل من مُنتصر؟
24/06/2025
غروسي يطالب بالوصول للمنشآت النووية الإيرانية للكشف على مخزون اليورانيوم العالي التخصيب
24/06/2025
سوريا: توقيف عدد من المتورطين بتفجير كنيسة مار إلياس بدمشق الذي راح ضحيته 25 قتيلا
24/06/2025
الموت بحثا عن الطعام في غزة.. استخدام الغذاء سلاحا في غزة جريمة حرب
24/06/2025
عهد جديد لحلف شمال الأطلسي.. ما الجديد؟
24/06/2025
موجة صاروخية إيرانية مدمرة على إسرائيل.. بعد أم قبل وقف إطلاق النار؟

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يثير المخاوف قبل قمة حلف شمال الأطلسي بشأن التزام بلاده بالدفاع المشترك
ترامب يثير المخاوف قبل قمة حلف شمال الأطلسي بشأن التزام بلاده بالدفاع المشترك

فرانس 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • فرانس 24

ترامب يثير المخاوف قبل قمة حلف شمال الأطلسي بشأن التزام بلاده بالدفاع المشترك

حطت الطائرة الرئاسية "إير فورس وان" التي أقلت الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في مطار سخيبول بالعاصمة الهولندية أمستردام لتتوجه مباشرة إلى مدينة لاهاي للمشاركة في قمة حلف شمال الأطلسي التي تدوم يومين. ويسعى الحلفاء خلال هذه القمة إلى تقديم تعهدات بزيادة الإنفاق الدفاعي نزولا عند مطالب ترامب. واستبق الرئيس الأمريكي قمة حلف شمال الأطلسي بإثارة الشكوك حول التزام بلاده بالدفاع عن حلفائها في الناتو. مشيرا إلى وجود تفسيرات "متعددة" لبند الدفاع المشترك الذي يعد حجر الأساس في المعاهدة. وكان ترامب يتحدث إلى الصحافيين في طريقه إلى قمة الحلف في هولندا، التي تستمر يومين وتهدف إلى توجيه رسالة للرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأن الحلف متحد وعاقد العزم على تعزيز دفاعاته لردع أي هجوم من موسكو. ووصل الرئيس الأمريكي مساء الثلاثاء إلى قصر العائلة المالكة حيث سيشارك في مأدبة عشاء دعا إليها الملك ويليم ألكسندر. وهو سيمضي الليلة هناك ليحضر الأربعاء جلسة العمل الوحيدة والتي قلّصت مدتها لما دون ثلاث ساعات. في هذه القمة، ستؤكد دول الناتو الـ 32 التزامها تخصيص ما لا يقل عن 5% من اجمالي الناتج المحلي للإنفاق الأمني بحلول عام 2035. وقد طالب الرئيس الأمريكي بهذه النسبة، مهددا بعدم الدفاع عن "المتهربين من السداد". وفي مقابل تلبية هذا المطلب، تأمل دول الحلف الأوروبية في أن تنتزع من واشنطن التزاما دفاعيا حازما وفقا للمادة الخامسة من ميثاق الحلف. ورأى دبلوماسي أوروبي في بروكسل قبل القمة أن "خمسة هو الرقم السحري"، في إشارة نسبة الإنفاق والمادة الخامسة. وسعى الأمين العام للناتو مارك روته إلى الطمأنة الثلاثاء بقوله إن "رئيس الولايات المتحدة والمسؤولين الأمريكيين ملتزمون بالكامل في سبيل الناتو"، مبدّدا المخاوف من تخلّي الولايات المتحدة عن أوروبا. وقال للأوروبيين "كفى قلقا!"، داعيا إيّاهم إلى التركيز على "المشكلة الكبيرة، حجر العثرة وهي إننا لا ننفق ما يكفي كأوروبيين وكنديين". وأكدت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين أن "مجال الدفاع في أوروبا استيقظ أخيرا"، مرحبة بـ"أهداف الإنفاق التاريخية الجديدة". وتوصلت الدول الأعضاء في الحلف لتسوية تقضي بالتزام زيادة الإنفاق العسكري إلى 3,5 في المئة من إجمالي الناتج المحلي بحلول العام 2035، وتخصيص نسبة 1,5% للانفاق الأمني العام، مثل الأمن السيبراني والحركية العسكرية. وحتى لو كانت نسبة 3,5 % محدودة نسبيا في الميزانية، غير أنها تقدّر بمئات المليارات من اليورو وتعدّ مجهودا إضافيا كبيرا لبلدان كثيرة يصعب عليها أصلا بلوغ هدف 2 % للنفقات العسكرية الذي حدّد خلال قمّة سابقة للحلف سنة 2014.

سلطة في الظل.. هل حلّ "الشيخ" مكان الدولة في سوريا؟
سلطة في الظل.. هل حلّ "الشيخ" مكان الدولة في سوريا؟

يورو نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • يورو نيوز

سلطة في الظل.. هل حلّ "الشيخ" مكان الدولة في سوريا؟

في أعقاب التفجير الذي استهدف كنيسة مار إلياس في حي الدويلعة بدمشق، برزت ملاحظات لافتة على هامش الحدث، تعكس قلقًا متزايدًا من طبيعة السلطة الفعلية على الأرض. ففي تصريح علني أمام أحد المسؤولين، قال الأسقف رومانوس حنات، الوكيل البطريركي في الكنيسة الأنطاكية الأرثوذكسية: "المسؤول عني الشيخ فلان والشيخ علان"، قبل أن يضيف مستنكرًا: "ما في شي اسمه شيخ... في دولة، وإلا يروح كل واحد يفتح دكانتو لحالو". تصريح رجل الدين هذا لم يكن مجرد احتجاج عابر، بل تعبيرا صريحا عن شعور متزايد لدى شرائح مختلفة من المجتمع السوري بأن ما يُفترض أنه جهاز دولة بات يُدار من خلف ستار، وبأدوات غير رسمية. صورة من صحفي تتحول إلى محكمة ميدانية الصحفي السوري أمجد الساري، وفي منشور مؤلم على حسابه في فيسبوك، روى قبل حوالي أسبوع عن حادثة وصفها بأنها "أسوأ موقف تعرض له في بلده منذ التحرير". بدأت القصة بصورة عادية التقطها لواجهة السفارة الإيرانية في حي المزة الدمشقي، لكنها لم تنتهِ إلا باتهامات بالخيانة والعمالة، وتهديد صريح. يقول أمجد سألني العنصر: "صورت؟ قلت نعم. طلب هاتفي فرفضت، فصرخ ساخرًا: مفكر حالك بلاس فيغاس؟ قلت له: وليش لا؟ ما منستحق قانون متلهم؟"، هكذا بدأت القصة. بعد دقائق، وبتسلسل يشبه سيناريوهات الاستدعاء الأمني في أفلام قديمة، حضرت دراجة نارية يستقلها عنصران، أحدهما عرّف عن نفسه بأنه مسؤول في الأمن الدبلوماسي. طلب الهوية، ثم قال: "تعاون معنا لنساعدك!"، فكان الجواب الصادم من الصحفي: "أنا متهم؟ على شو؟ صورة؟" عندها، أُطلقت التهمة: "أنت ممكن تكون عميل للموساد الإسرائيلي". ضحك الصحفي من هول المفاجأة، قبل أن يسمع العبارة التي اختزلت عقلية من يتولون السلطة على الأرض: "أنا بنظري كل الناس مجرمون حتى يثبتوا العكس." وبعد جدال طويل يقول أمجد إنه استجاب لطلب عنصر الأمن وقام بحذف الصورة، لكن التحقيق استمر وزادت الضغوط، وكررت العناصر تهديدها بـ'الشيخ' أو "الأمير"، ويضيف العنصر: "لهلأ نحنا متعاونين معك، بس إذا أجا الشيخ... ما بتعرف شو بصير فيك." في حلب: عاد بعد 11 عاماً فاستقبلوه بالضرب والسلاح في مدينة حلب، لم تختلف الصورة كثيرًا. فخليل العموري، شاب مغترب أمضى أكثر من 11 عامًا خارج البلاد بسبب ملاحقات أمنية، قرر العودة إلى مدينته بعد ما ظنه "سقوط النظام" القمعي واستقرار الأحوال. لكنه لم يكن يعلم أن ما ينتظره في سوريا اليوم قد يكون أشد من ما فرّ منه. في آخر يوم له في حلب، وبينما كان يهم بتوديع عائلته، توقف بسيارته في أحد شوارع المدينة. دخل في نقاش بسيط مع أحد الأشخاص حول موقف للسيارات، لكن سرعان ما تدخل شخص يُعرف في المنطقة باسم "الشيخ" وطالبه بإزاحة سيارته. وعندما رفض، بدأ الاعتداء اللفظي، ثم جاء التهديد: "بدّي أدقك" بالتعبير الدارج. وبعد لحظات، انقض عليه عدد من الأشخاص ممن قيل إنهم يتبعون للأمن العام، وقاموا بضربه بوحشية أمام أخيه، وصوّب أحدهم فوهة سلاحه إلى رأسه وهو يصرخ: "راح أقوّصك". يقول خليل في منشور على "فيس بوك" مرفق بصورة لكتفه وتبدو عليه آثار الضرب: "كلما رفعت رأسي لأتحدث، كانت الضربة جاهزة. شتائم، إهانات، وصفونا بالشبيحة والخنازير، وضعونا في أرضية السيارة كأننا أسرى حرب." نُقل خليل وأخوه إلى مخفر قرب جامع الحسن، بتهمة النيل من هيبة الدولة، حيث استُكمل الضرب والإهانات، وصُوّروا كمجرمين، ثم أُدخلوا إلى غرفة موقوفين دون أي تهمة رسمية. وعندما طالب خليل بعرضه على قاضٍ أو جهة قضائية محايدة، جاءه الجواب من أحد العناصر بعبارة تلخص الذهنية السائدة: "هاد الشعب ما بيفهم غير بالدعس." رغم أن أحد المعتدين كان من معارف والده، لم يُقدّم أي اعتذار، بل قال له لاحقًا: "عمك ضربك، وشو بدك بعد؟". حي القصاع: "التحقيق بعد التستر" في اللباس المشهد في حي القصاع، الدمشقي لم يكن مغايراً أبداً للقصص السابقة، قد يختلف السيناريو، لكن البطل واحد "شخصية الشيخ". بدأت القصة بدخول عصابة مسلحة إلى منزل عائلة من أهالي الحي بقصد السرقة في وضح النهار، ليتم بعدها تبليغ الجهات الأمنية التي حضرت على الفور يتقدمها الشيخ بذاته، وقبل البدء بالتحقيقات طلب من سكان المنزل طلباً غريبا تمثل في ضرورة احتشام السيدة التي بالبيت حتى يتسنى له بدء التحقيق، قائلاً.. "إذا بدنا نبلّش بالتحقيق، لازم الست تتستر أول!". يروي الشاب ثائر في حديثه ليورونيوز أنه فوجئ قبل أيام باقتحام ثلاثة عناصر من الأمن العام منزله في إحدى ضواحي دمشق، بحجة أن المنزل "يعود لضابط سابق في نظام بشار الأسد"، وبعد سلسلة من الأسئلة الاستجوابية، كان أحدها السؤال عن طائفته ووظيفته. أحضر ثائر عقد الإيجار، ليتبيّن للعناصر أنه مستأجر للمنزل من امرأة مدنية، وليس من أي جهة عسكرية. ومع ذلك، لم تُغلق القضية، بل طُلب منه الحضور في اليوم التالي لمقابلة شخصية تُدعى "الشيخ". يتابع ثائر في حديثه أنه انتظر نحو ساعتين حتى وصل "الشيخ"، ليتفاجأ بحضوره المهيمن وسلطته المطلقة على عناصر الأمن العام، وكأنه الآمر الناهي في المنطقة. لم يطلب فتح تحقيق، ولم يناقش التفاصيل، بل اكتفى بقول واحد: "اترك عقد الإيجار الأصلي عندي، واحتفظ بصورة فقط." ويختتم حديثه: " بصراحة استغربت السلطة المطلقة لهذا الرجل وتحكمه بأدق تفاصيل الحياة المدنية خارج أي غطاء قانوني أو مؤسساتي". هذه القصص وغيرها تكشف عن معادلة باتت مألوفة لدى السوريين في الآونة الأخيرة: القانون لا يُطبق إلا في حالات معينة، الهوية الأمنية لا تُظهر، المساءلة غير موجودة. والسلطة الفعلية تُمارس باسم شخص مجهول يُدعى "الشيخ"، يوجد نسخة منه في جميع مؤسسات الدولة المدنية منها والعسكرية، لا أحد يعرف من هو، ولا ماهي رُتبته، ومن أين يأتي بسلطته.

بزشكيان: إيران لا تسعى للسلاح النووي وسنحمي حقوقنا المشروعة
بزشكيان: إيران لا تسعى للسلاح النووي وسنحمي حقوقنا المشروعة

يورو نيوز

timeمنذ 4 ساعات

  • يورو نيوز

بزشكيان: إيران لا تسعى للسلاح النووي وسنحمي حقوقنا المشروعة

جدد الرئيس الإيراني، مسعود بزشكيان، في اتصال هاتفي مع الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات، موقف بلاده الرافض لتطوير أسلحة نووية، مؤكداً أن إيران "لم تسعَ يوماً لحيازة سلاح نووي ولا تسعى لذلك". وقال بزشكيان إن إيران "تسعى فقط وراء حقوقها المشروعة"، وذلك في إشارة إلى برنامجها النووي الذي تقول طهران إنه سلمي. جاء هذا التصريح بعد بدء سريان اتفاق لوقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل، إثر حرب استمرت 12 يوماً، وتخللتها ضربات إسرائيلية وأميركية استهدفت منشآت نووية إيرانية. اتهامات متبادلة ورفض للضغوط واتهم بزشكيان إسرائيل والولايات المتحدة بأنهما "لا يمكنهما فرض تطلعات غير مشروعة بالقوة"، داعياً المجتمع الدولي إلى نقل هذه الرسالة بشكل واضح إلى الإدارة الأميركية. وأكد أن طهران مستعدة "لحل القضايا العالقة في إطار دولي ومن خلال طاولة التفاوض"، مشيراً إلى أنها لم تغلق باب الحوار. خلفية الحرب: ضربات واغتيالات بدأت الحرب قبل نحو أسبوعين بتوجيه إسرائيل ضربات جوية ضد منشآت نووية إيرانية، بالإضافة إلى اغتيال علماء نوويين وكبار القادة العسكريين الإيرانيين. وفي يوم الأحد الماضي، شنت الولايات المتحدة ضربات غير مسبوقة استهدفت مواقع نووية إيرانية في فوردو وأصفهان ونطنز. وكان من المقرر أن يلتقي ممثلون من إيران والدول الغربية، بما فيها الولايات المتحدة، قبل يومين من تلك الضربات، ضمن مباحثات حول البرنامج النووي الإيراني. وشكلت قضية تخصيب اليورانيوم نقطة خلاف رئيسية في المباحثات الجارية، إذ تعتبرها إيران حقاً "غير قابل للتفاوض"، بينما رأت فيه واشنطن "خطاً أحمر".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store