logo
شركات الطيران تعلق رحلاتها للشرق الأوسط إثر التصعيد الإسرائيلي الإيراني

شركات الطيران تعلق رحلاتها للشرق الأوسط إثر التصعيد الإسرائيلي الإيراني

العربيةمنذ 4 ساعات

دفعت الهجمات الإسرائيلية على إيران التي دخلت يومها الخامس، شركات طيران دولية إلى تعليق رحلاتها من وإلى منطقة الشرق الأوسط، وفقًا لـ"رويترز".
فيما يلي قائمة بأبرز الشركات التي أوقفت أو علّقت رحلاتها:
طيران إيجه (اليونان)
ألغت جميع رحلاتها من وإلى تل أبيب، بما في ذلك رحلة صباح 12 يوليو/تموز، بالإضافة إلى كافة الرحلات من وإلى بيروت وعمّان وأربيل حتى صباح 28 يونيو/حزيران.
إير بالتيك (لاتفيا)
أعلنت إلغاء رحلاتها من وإلى تل أبيب حتى 23 يونيو/حزيران.
إيرفلوت (روسيا)
ألغت رحلاتها بين موسكو وطهران، وأعادت جدولة مسارات تمر عبر الشرق الأوسط بعد الهجمات الإسرائيلية.
إير يوروبا (إسبانيا)
ألغت جميع رحلاتها من وإلى تل أبيب حتى 31 يوليو/تموز.
إير فرانس – كيه إل إم
إير فرانس: علّقت رحلاتها من وإلى تل أبيب حتى إشعار آخر.
كيه إل إم: ألغت جميع الرحلات من وإلى تل أبيب حتى 1 يوليو/تموز على الأقل، وأشارت إلى احتمال تعطل بعض الرحلات من وإلى بيروت أو عبرها.
ترانسافيا: ألغت الرحلات من وإلى تل أبيب وعمّان وبيروت حتى نهاية يونيو/حزيران.
إير إنديا
أعلنت إعادة توجيه أو إرجاع عدد من الرحلات الجوية إلى مدن الإقلاع الأصلية.
أركيا (إسرائيل)
ألغت جميع رحلاتها حتى 21 يونيو/حزيران.
بلوبيرد إيرويز (اليونان)
ألغت جميع الرحلات من وإلى إسرائيل بين 13 و21 يونيو/حزيران، وأوقفت الحجز للرحلات بين 22 و30 يونيو/حزيران إلى حين اتضاح الوضع الأمني.
دلتا إيرلاينز (الولايات المتحدة)
أشارت على موقعها الإلكتروني إلى أن السفر من وإلى تل أبيب أو عبرها قد يتأثر بين 12 يونيو/حزيران و31 أغسطس/آب.
العال الإسرائيلية
ألغت جميع رحلات شركتي "العال" و"سوندور" حتى 23 يونيو/حزيران.
الاتحاد للطيران (الإمارات)
ألغت الرحلات بين أبوظبي وتل أبيب حتى 22 يونيو/حزيران.
طيران الإمارات
علّقت مؤقتًا جميع الرحلات إلى الأردن (عمّان) ولبنان (بيروت) حتى 22 يونيو/حزيران، وإلى إيران (طهران) والعراق (بغداد والبصرة) حتى 30 يونيو/حزيران.
فلاي دبي
علّقت رحلاتها إلى الأردن ولبنان حتى 16 يونيو/حزيران.
علّقت رحلاتها إلى مينسك وسان بطرسبرغ حتى 17 يونيو/حزيران.
أوقفت رحلاتها إلى إيران والعراق وإسرائيل وسوريا حتى 30 يونيو/حزيران.
الخطوط الجوية الجورجية
ألغت رحلاتها من وإلى تل أبيب حتى 19 يونيو/حزيران.
مجموعة IAG (بريتش إيروايز وإيبيريا إكسبريس)
بريتش إيروايز: علّقت رحلاتها إلى تل أبيب حتى 31 يوليو/تموز، وإلى عمّان والبحرين حتى 30 يونيو/حزيران.
إيبيريا إكسبريس: ألغت رحلاتها إلى تل أبيب حتى 30 يونيو/حزيران.
إسرائيل إير
ألغت جميع رحلاتها من وإلى إسرائيل حتى 30 يونيو/حزيران.
إيتا إيروايز (إيطاليا)
مدّدت تعليق رحلاتها من وإلى تل أبيب حتى 31 يوليو/تموز، بما في ذلك رحلتان مقررتان في 1 أغسطس/آب.
مجموعة لوفتهانزا
علّقت جميع رحلاتها من وإلى تل أبيب وطهران حتى 31 يوليو/تموز.
أوقفت الرحلات من وإلى عمّان وأربيل وبيروت حتى 20 يونيو/حزيران.
أعلنت تجنبها المجال الجوي الإيراني والعراقي والإسرائيلي مؤقتًا.
بيجاسوس (تركيا)
ألغت رحلاتها إلى إيران حتى 19 يونيو/حزيران.
علّقت رحلاتها إلى العراق والأردن حتى 16 يونيو/حزيران.
قررت تشغيل رحلاتها إلى لبنان خلال النهار فقط.
الخطوط الجوية القطرية
أعلنت تعليق رحلاتها مؤقتًا من وإلى العراق وإيران وسوريا.
رايان إير
ألغت رحلاتها من وإلى تل أبيب حتى 30 سبتمبر/أيلول.
تاروم (الخطوط الجوية الرومانية)
أعلنت تعليق جميع الرحلات التجارية من وإلى تل أبيب حتى 23 يونيو/حزيران، وإلى بيروت وعمّان حتى 20 يونيو/حزيران.
توس إيروايز (قبرص)
ألغت جميع الرحلات من وإلى إسرائيل حتى 21 يونيو/حزيران، وأوقفت الحجوزات الجديدة للرحلات بين 22 و30 يونيو/حزيران بانتظار تقييم الوضع الأمني.
الخطوط الجوية التركية
قال وزير النقل التركي إن الخطوط الجوية التركية وشركات أخرى أوقفت رحلاتها إلى إيران والعراق وسوريا والأردن حتى 16 يونيو/حزيران.
يونايتد إيرلاينز
أعلنت أن رحلاتها من وإلى تل أبيب قد تتأثر بين 13 يونيو/حزيران و1 أغسطس/آب.
ويز إير (المجر)
علّقت عملياتها من وإلى تل أبيب وعمّان حتى 15 سبتمبر/أيلول. وأكدت تجنب التحليق فوق الأجواء الإسرائيلية والعراقية والإيرانية والسورية حتى إشعار آخر.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خبير: تطور صراع إسرائيل وإيران حاسم لأسواق الطاقة خلال أيام
خبير: تطور صراع إسرائيل وإيران حاسم لأسواق الطاقة خلال أيام

العربية

timeمنذ 32 دقائق

  • العربية

خبير: تطور صراع إسرائيل وإيران حاسم لأسواق الطاقة خلال أيام

قال الخبير الاقتصادي ومؤرخ النفط دانييل يرجن، الأربعاء، إن التطورات التي ستشهدها الأيام الثلاثة إلى الخمسة المقبلة في الصراع بين إسرائيل وإيران ستكون حاسمة لأسواق الطاقة العالمية، رغم عدم تعطل إمدادات النفط والغاز من منطقة الخليج حتى الآن. وتواصل إيران وإسرائيل تبادل الضربات الصاروخية لليوم السادس، في وقت دعا فيه الرئيس الأميركي دونالد ترامب طهران إلى "الاستسلام غير المشروط"، وذلك بعد أن غادر قمة مجموعة الدول السبع الصناعية الكبرى مبكراً بسبب الأزمة. وقال يرجن، الحائز على جائزة بوليتزر ومؤلف كتاب "الجائزة", ونائب رئيس "ستاندرد آند بورز غلوبال"، في مقابلة على هامش مؤتمر آسيا للطاقة: "يبدو أننا الآن في ذروة معركة عمرها 46 عاماً"، في إشارة إلى أزمة الرهائن في إيران التي بدأت عام 1979، وفقا لـ"رويترز". وتابع: "إدارة ترامب تبعث بإشارات شديدة الوضوح. مغادرة الرئيس لاجتماع مجموعة السبع مبكراً رسالة واضحة. هذا موقف غير مسبوق". وقد ارتفعت أسعار النفط بشكل كبير يوم الجمعة بعد أن بدأت إسرائيل هجوماً على إيران، وظلت الأسعار متقلبة رغم عدم تعطل إمدادات الطاقة من الخليج. وأشار يرجن إلى أن تصريحات أدلى بها ترامب مؤخراً قد تعكس احتمالاً لعقد محادثات. وأضاف: "في هذه المرحلة، السؤال هو: من سيتفاوض عن الجانب الإيراني؟ يبدو أن قنوات الاتصال واتخاذ القرار في إيران معطلة كما كانت من قبل". وهددت إيران في وقت سابق بإغلاق مضيق هرمز، وهو ممر مائي استراتيجي يربط الخليج بخليج عمان، وتمر عبره إمدادات نفطية تعادل نحو 20% من إجمالي الاستهلاك العالمي. وقال يرجن: "إذا أُغلق مضيق هرمز، فإن ذلك سينعكس فوراً وبشكل مباشر على أسعار النفط". وتابع: "لكنني أعتقد أنه لا ينبغي التقليل من حقيقة أن البحرية الأميركية استعدت لهذا السيناريو منذ نحو 40 عاماً، وبالتالي لن يبقى المضيق مغلقاً، وسيتكبد من يسعى لإغلاقه ثمناً باهظاً".

طهران تؤكد و«ميتا» تنفي.. هل ساعد «واتساب» في قتل قادة إيران؟
طهران تؤكد و«ميتا» تنفي.. هل ساعد «واتساب» في قتل قادة إيران؟

عكاظ

timeمنذ 43 دقائق

  • عكاظ

طهران تؤكد و«ميتا» تنفي.. هل ساعد «واتساب» في قتل قادة إيران؟

في خطوة مفاجئة، دعت هيئة الإذاعة والتلفزيون الإيرانية المواطنين، (الثلاثاء)، إلى حذف تطبيق واتساب من هواتفهم الذكية، متهمة إياه بجمع بيانات المستخدمين لصالح جهاز الموساد الإسرائيلي. جاء هذا التحذير بعد إعادة فرض الحظر على التطبيق في إيران، عقب تصاعد التوترات الأمنية إثر غارات إسرائيلية استهدفت مواقع داخل البلاد. وكانت السلطات الإيرانية قد سمحت باستخدام واتساب في ديسمبر 2024 ضمن تخفيف القيود على الإنترنت، لكن التطورات الأخيرة، بما فيها اتهامات باستخدام التطبيق في عمليات تجسس، أعادت القيود إلى الواجهة. وفي سياق متصل، أعلنت الأجهزة الأمنية الإيرانية عن تفكيك شبكة تجسس في محافظة أصفهان، حيث ضبطت ورشة لتصنيع طائرات مسيرة ومتفجرات، إلى جانب ورشة سرية في مدينة ري تحتوي على 200 كيلوغرام من المواد المتفجرة، وطائرات انتحارية، ومعدات تصنيع متطورة. وأثارت تقارير إعلامية إيرانية مخاوف من أن تطبيقات مثل واتساب وتليغرام تُستخدم لتتبع المواقع الجغرافية، مما يشكل تهديداً للأمن القومي. ونقلت وكالة «إمنا» عن مصادر رسمية أن التطبيقات تجمع بيانات المستخدمين، بما في ذلك مواقعهم واتصالاتهم، وتنقلها إلى جهات معادية. كما حذرت قيادة الأمن السيبراني من استخدام الأجهزة الذكية المتصلة بالإنترنت، ومنعت المسؤولين من استخدامها في الأماكن الحساسة. وتستند المخاوف الإيرانية إلى تقارير دولية كشفت عن استخدام الجيش الإسرائيلي لنظام ذكاء اصطناعي يُدعى «لافندر»، مدعوم من شركة «ميتا»، لتحديد أهداف في غزة. وفقاً لتحقيقات نشرتها مجلة «+972» وصحيفتي «الغارديان» و«إلبايس»، استهدف النظام 37 ألف فلسطيني بناءً على بيانات من واتساب، بما في ذلك عضوية المستخدمين في مجموعات معينة، مما أدى إلى مقتل 15 ألف شخص خلال الأسابيع الأولى من الحرب على غزة. وأثار الناشط التقني الأيرلندي بول بيجار تساؤلات حول دور «ميتا» في تسريب بيانات المستخدمين، متهماً الشركة بالتواطؤ في عمليات استهداف. وأشار إلى أن دعم مارك زوكربيرج، الرئيس التنفيذي لـ«ميتا»، لمنظمات إسرائيلية مثيرة للجدل، مثل تبرعه لمنظمة «زاكا»، يعزز هذه الشكوك. أخبار ذات صلة

أسعار النفط تتقلب على وقع تصريحات ترمب ومخاوف من تصعيد الحرب
أسعار النفط تتقلب على وقع تصريحات ترمب ومخاوف من تصعيد الحرب

الشرق للأعمال

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق للأعمال

أسعار النفط تتقلب على وقع تصريحات ترمب ومخاوف من تصعيد الحرب

تقلبت أسعار النفط بعدما قفزت بنحو 10% منذ بدء الهجمات الإسرائيلية على إيران الأسبوع الماضي، وسط تكهنات باحتمال انخراط الولايات المتحدة في النزاع، ما أثار مخاوف من اضطرابات محتملة في إمدادات الشرق الأوسط. تجاوز سعر خام برنت في التداولات 76 دولاراً للبرميل، فيما اقترب خام غرب تكساس الوسيط من 75 دولاراً، بعد أن أنهى جلسة الثلاثاء عند أعلى مستوى له في نحو خمسة أشهر. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترمب قد طالب إيران بـ"استسلام غير مشروط" ولوح بإمكانية استهداف المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي، في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي، قبل لقائه فريق الأمن القومي الأميركي. حتى الآن، لم تتعرض البنية التحتية الإيرانية المخصصة لتصدير النفط لأي أضرار، وتركّزت التداعيات إلى حد كبير على قطاع الشحن. احتمالات ارتفاع أسعار النفط تنتج منطقة الشرق الأوسط نحو ثلث الإمدادات العالمية من الخام، ما يعني أن أي تصعيد أوسع قد يدفع الأسعار إلى مزيد من الارتفاع. اقرأ أيضاً: النفط يستقر بعد ارتفاع وسط مخاوف من انخراط واشنطن بالحرب على إيران أحدثت المواجهة بين إسرائيل وإيران اضطراباً في الأسواق العالمية، إذ اتجه المستثمرون نحو الأصول الآمنة مثل الذهب، وقفزت تقلبات أسعار النفط إلى أعلى مستوياتها منذ ثلاث سنوات. كما سجّل فارق العقود القريبة لخام برنت ارتفاعاً حاداً، في إشارة إلى تنامي المخاوف من تقلّص الإمدادات، كما سجّلت عقود الخيارات ارتفاعاً في حجم الرهانات على صعود الأسعار، بوتيرة تفوق ما شهدته الأسواق عقب الغزو الروسي لأوكرانيا عام 2022. قلق حيال إغلاق مضيق هرمز تتركز المخاوف الأكبر في سوق النفط على "مضيق هرمز"، رغم عدم وجود مؤشرات حتى الآن على أن إيران تسعى إلى تعطيل حركة الشحن عبر هذا الممر المائي الضيق. ويُمرّ نحو خمس الإنتاج اليومي العالمي من الخام عبر المضيق الواقع عند مدخل الخليج العربي، بما في ذلك صادرات السعودية. قالت شاروو تشانانا، كبيرة الاستراتيجيين الاستثماريين في "ساكسو ماركتس" (Saxo Markets) في سنغافورة، إن مطالبة ترمب إيران بـ"الاستسلام غير المشروط" وتهديده مرشدها الأعلى "يعنيان عملياً استبعاد المسار الدبلوماسي". وأضافت أن "السيناريو الأسوأ، والمتمثل في إغلاق مضيق هرمز، قد يدفع الأسعار إلى مستويات مرتفعة للغاية". شنت إسرائيل هجمات مباغتة على منشآت نووية إيرانية أواخر الأسبوع الماضي، غير أن تدمير البرنامج النووي الإيراني بالكامل قد يتطلّب استخدام أسلحة أميركية، بما يفوق قدرة إسرائيل على تنفيذ ذلك منفردة. تخوف من اخراط أميركي يسعى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لدفع للولايات المتحدة نحو انخراط أعمق في النزاع، بعدما قدمت دعماً دفاعياً في مواجهة الصواريخ الإيرانية. وقال في مقابلة مع شبكة "إيه بي سي" يوم الإثنين إن واشنطن وتل أبيب تواجهان عدواً مشتركاً في إيران، وإن دعم أميركا لإسرائيل يصبّ في مصلحة واشنطن. وتوقّع كريس ويستون، رئيس الأبحاث في "بيبرستون غروب" (Pepperstone Group)، أن تتجاوز أسعار النفط 80 دولاراً للبرميل في حال تصاعد الحديث عن تدخل أميركي مباشر. وأشار إلى أن منحنى العقود الآجلة يعكس تسعيراً لسوق تعاني من شح الإمدادات، ما يدلّ على قلق متزايد بشأن تدفقات النفط. اتّسعت الفجوة بين أقرب عقدين لشهر ديسمبر في خام برنت ــ وهو مؤشّر رئيسي للتوازنات طويلة الأجل في السوق ــ بشكل ملحوظ منذ اندلاع الهجمات، لتقترب من 3 دولارات للبرميل، ضمن هيكلية صعودية تُعرف باسم " باكوارديشن "، حيث يتقدّم سعر العقد الأقرب على العقود اللاحقة، ما يعكس توقّعات بشحّ الإمدادات. أما قبل النزاع، فكان المنحنى يعكس نمطاً هبوطياً يطلق عليه " كونتانغو "، في إشارة إلى وفرة متوقعة في المعروض. في هذه الأثناء، أظهرت بيانات من القطاع الأميركي أن مخزونات الخام في الولايات المتحدة انخفضت بأكثر من 10 ملايين برميل الأسبوع الماضي. وإذا أكّدت البيانات الرسمية هذا الرقم في وقت لاحق من يوم الأربعاء، فسيكون ذلك أكبر تراجع في المخزونات منذ صيف العام الماضي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store