
سي إن إن عن مسؤول بالبيت الأبيض: ترمب يعقد اجتماعا وزاريا تزامنا مع شن إسرائيل هجوما على #إيران
سي إن إن عن مسؤول بالبيت الأبيض: ترمب يعقد اجتماعا وزاريا تزامنا مع شن إسرائيل هجوما على #إيران
قبل 39 دقيقة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر للأنباء
منذ 3 ساعات
- خبر للأنباء
ترامب: الإيرانيون يتواصلون معنا.. وقد تكون لهم فرصة أخرى لإبرام اتفاق
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الجمعة، إن المفاوضات مع الإيرانيين بشأن إبرام اتفاق نووي "يمكن أن تستمر"، مشيراً إلى أن مسؤولين إيرانيين "يتواصلون معه.. وقد تكون لهم فرصة لإبرام اتفاق"، وذلك بعد الهجوم الإسرائيلي على إيران. وبشأن ما إذا كان يعتقد أن المفاوضات مع طهران بشأن برنامجها النووي يمكن أن تستمر، ذكر ترمب في تصريح لشبكة NBC News، أن الإيرانيين "فوتوا فرصة عقد اتفاق، والآن، قد تكون لديهم فرصة أخرى، وسنرى". وأضاف: "إنهم يتصلون بي للتحدث" في إشارة إلى إيران. وعندما طُلب منه تحديد هوية المتصلين، قال: "نفس الأشخاص الذين عملنا معهم في المرة الأخيرة.. الكثير منهم ماتوا الآن". ووفقاً لـNBC News، بدا ترمب "راضياً" عن الطريقة التي نفّذت بها إسرائيل الضربات على إيران، قائلاً: "كان لديهم أفضل المعدات في العالم، وهي معدات أميركية". وشنت إسرائيل سلسلة من الضربات على أنحاء إيران، الجمعة، وقالت إنها استهدفت منشآت نووية ومصانع صواريخ وقتلت عدداً كبيراً من القادة العسكريين فيما قد تكون عملية مطولة لمنع طهران من صنع سلاح نووي. وقال ترمب، إن إيران هي من تسببت في الهجوم برفضها المهلة الأميركية في المحادثات الرامية إلى كبح برنامجها النووي. "لست قلقاً من اندلاع حرب إقليمية" كما قال ترمب في تصريحات لوكالة "رويترز"، إن إدارته "كانت تعرف كل شيء عن الهجوم الإسرائيلي على إيران، وحاولت إنقاذها من الإذلال والموت". وأضاف أن "إيران تعرضت لضربة مدمرة، وليس من الواضح ما إذا كانت لا تزال تمتلك برنامجاً نووياً"، معتبراً أن "هدف إسرائيل النهائي هو ضمان عدم امتلاك إيران سلاحاً نووياً". وعبر ترمب عن عدم قلقه من "اندلاع حرب إقليمية" نتيجة للهجوم الإسرائيلي على إيران، مضيفاً أن واشنطن "لا تزال تعتزم عقد اجتماع" مع طهران، الأحد، لكنه أشار إلى أنه "غير متأكد مما إذا كان سيعقد الآن". ولكنه أضاف: "لم يفت الأوان بعد بالنسبة لإيران لإبرام اتفاق". وفي مقابلة منفصلة مع ABC NEWS، قال ترمب: "أعتقد أنه (الهجوم) ممتاز. منحناهم فرصة ولم يغتنموها. تلقوا ضربة قاسية، قاسية جداً. تعرضوا لضربات قوية للغاية. وهناك الكثير في المستقبل. الكثير جداً". وأضاف في منشور على منصة "تروث سوشيال": "قبل شهرين، منحت إيران إنذاراً نهائياً مدته 60 يوماً لإبرام اتفاق كان عليهم أن يفعلوا ذلك! اليوم هو اليوم 61... والآن، لديهم، ربما، فرصة ثانية!". وتوعدت إيران برد قاس على الهجوم الليلي الذي أودى بحياة قائدي القوات المسلحة والحرس الثوري. وقالت إسرائيل إن نحو 100 طائرة مسيرة أطلقتها طهران صوب إسرائيل رداً على الهجمات، لكن مصدراً إيرانياً نفى ذلك. وفي رسالة بثها التلفزيون، حث الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان الإيرانيين على الوقوف إلى جانب قادتهم، وقال إن رداً قوياً "سيجعل إسرائيل تندم على عملها الأحمق". وأبلغت إيران مجلس الأمن الدولي، المقرر أن يعقد اجتماعاً، الجمعة، بناء على طلب من طهران، في رسالة أنها سترد بحزم وبشكل متناسب على أفعال إسرائيل "غير القانونية" و"الجبانة". ووصف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وهو الأطول بقاء في السلطة، الضربات بأنها "خطوة حاسمة" لحماية إسرائيل من تهديد وجودها في المستقبل. وقال مكتبه إنه سيتحدث مع ترمب في وقت لاحق الجمعة. وكتب الرئيس الأميركي في منشور على منصته: "منحت إيران فرصة تلو الأخرى لإبرام اتفاق". وأضاف: "شهدنا بالفعل موتاً ودماراً هائلين، لكن لا يزال الوقت متاحاً لوقف هذا القتال بالنظر إلى وجود خطة للهجمات القادمة بالفعل والتي ستكون أكثر وحشية، على إيران إبرام اتفاق قبل أن يضيع كل شيء".


خبر للأنباء
منذ 20 ساعات
- خبر للأنباء
سي إن إن عن مسؤول بالبيت الأبيض: ترمب يعقد اجتماعا وزاريا تزامنا مع شن إسرائيل هجوما على #إيران
سي إن إن عن مسؤول بالبيت الأبيض: ترمب يعقد اجتماعا وزاريا تزامنا مع شن إسرائيل هجوما على #إيران قبل 39 دقيقة


خبر للأنباء
منذ 2 أيام
- خبر للأنباء
احتجاجات وهجمات مضادة.. لوس أنجلوس تحت حظر تجول ومدن أمريكية تستعد لموجة احتجاجات جديدة
ويجري الاستعداد أيضاً لاحتجاجات مناهضة لترمب في جميع أنحاء الولايات المتحدة السبت، إذ ستجوب الدبابات والمركبات المدرعة شوارع العاصمة واشنطن في عرض عسكري بمناسبة الذكرى 250 لتأسيس الجيش الأميركي وبالتزامن مع عيد ميلاد الرئيس الذي يتم 79 عاماً. وقال حاكم ولاية تكساس الجمهوري جريج أبوت، إنه سينشر الحرس الوطني الأربعاء، قبل الاحتجاجات المزمعة. وكانت مظاهرات اندلعت بالفعل هذا الأسبوع في تكساس ونيويورك وأتلانتا وشيكاجو، وغيرها من المدن. دعوى قضائية ضد ترمب وأثار قرار ترمب إرسال قوات الحرس الوطني ومشاة البحرية إلى لوس أنجلوس جدلاً واسعاً في الولايات المتحدة بخصوص استخدام الجيش على الأراضي الأميركية، ووضع الرئيس الجمهوري في مواجهة حاكم ولاية كاليفورنيا الديمقراطي جافين نيوسوم. وقال الرئيس الأميركي إن نشر القوات حال دون خروج أعمال العنف عن السيطرة، وهو ادعاء وصفه نيوسوم ومسؤولون محليون آخرون بأنه مخالف للحقيقة. وفي كلمة، الثلاثاء اعتبر نيوسوم أن "استغلال ترمب السلطة على هذا النحو الصارخ أشعل فتيل وضع قابل للاشتعال، ما عرض شعبنا وضباطنا وحرسنا الوطني للخطر. وهنا بدأت دوامة التدهور". وأضاف: "لقد اختار التصعيد مجدداً. اختار المزيد من القوة. اختار الاستعراض على حساب السلامة العامة.. الديمقراطية تتعرض للهجوم". ورفع نيوسوم دعوى قضائية على ترمب ووزارة الدفاع الاثنين، سعياً لمنع نشر القوات الاتحادية. واقترح ترمب بدوره اعتقال نيوسوم المتوقع على نطاق واسع أن يترشح للرئاسة في 2028. ووصل المئات من قوات مشاة البحرية إلى منطقة لوس أنجلوس الثلاثاء، بموجب أوامر من ترمب، الذي استدعى أيضاً 4 آلاف جندي من الحرس الوطني إلى المدينة. وقوات مشاة البحرية والحرس الوطني مكلفة بحماية الموظفين الحكوميين والمباني الحكومية ولا تملك سلطة الاعتقال. "اتهامات للجيش بانتهاك القانون" ورأت عمدة مدينة لوس أنجلوس كارين باس، أن عمليات الانتشار لم تكن ضرورية وأن الشرطة المحلية يمكنها إدارة الاحتجاجات، التي كانت سلمية إلى حد بعيد واقتصرت على 5 شوارع تقريباً في وسط المدينة. لكن باس اختارت فرض حظر التجول على مساحة ميل مربع واحد من وسط المدينة بداية من ليل الثلاثاء بعد تعرض العديد من المحال التجارية للنهب خلال الاضطرابات. وسيستمر حظر التجول أياماً عدة. وأشارت الشرطة إلى بقاء عدة مجموعات في الشوارع في بعض المناطق على الرغم من حظر التجول وبدأت "اعتقالات جماعية". وأوضح المدعي العام في كاليفورنيا روب بونتا، أن الولاية قلقة بشأن السماح للقوات الاتحادية بحماية الأفراد، معتبراً أن ذلك قد ينتهك قانوناً صدر في 1878 يحظر بشكل عام على الجيش الأميركي، بما في ذلك الحرس الوطني، المشاركة في إنفاذ القانون المدني. وأضاف بونتا: "حماية الأفراد تعني على الأرجح مرافقة سلطات إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك الأميركية في المجتمعات والأحياء، وحماية المهام قد تعني حماية دور سلطات إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك في تطبيق القانون". ونشرت سلطات الهجرة صوراً على موقع التواصل "إكس" الثلاثاء، لجنود من الحرس الوطني يرافقون سلطات إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك في مداهمة. وتعهد مسؤولو إدارة ترمب بمضاعفة المداهمات المرتبطة بالهجرة رداً على الاحتجاجات.