logo
أوكرانيا: أمامنا 12 شهراً لتلبية شروط التمويل الكامل من الاتحاد الأوروبي

أوكرانيا: أمامنا 12 شهراً لتلبية شروط التمويل الكامل من الاتحاد الأوروبي

مصرسمنذ يوم واحد

قالت وزيرة العدل الأوكرانية ونائبة رئيس الوزراء لشؤون التكامل الأوروبي والأوروبي أطلسي أولها ستيفانيشينا إن أوكرانيا أمامها 12 شهرا؛ لاعتماد جميع التشريعات اللازمة للحصول على التمويل الكامل بموجب برنامج "مرفق أوكرانيا"، الذي يوفر مساعدات بقيمة 50 مليار يورو حتى عام 2027.
وأوضحت ستيفانيشينا، في إحاطة أمام البرلمان الأوكراني - أن من بين هذه التشريعات ثمانية مشروعات قوانين رئيسية على الأقل في مجال العدالة والإصلاح القضائي.. وقالت "نعمل اليوم مع زملائنا في البرلمان لاعتماد جميع مشروعات القوانين المعروضة على البرلمان حتى تتمكن أوكرانيا من استيفاء جميع شروط برنامج مرفق أوكرانيا"، وفقا لما أوردته وكالة أنباء "يوكرينفورم" الأوكرانية.وأضافت أنه "جرت دراسة جميع مشروعات القوانين والموافقة عليها في اللجان"، معربة عن أملها في أن يتوصل البرلمان الأوكراني بالتعاون مع الحكومة الأوكرانية إلى حل وسط يسمح بإقرارها، وبالتالي تأمين التمويل الذي يوفره برنامج الاتحاد الأوروبي.يُشار إلى أن أوكرانيا تلقت في الأول من أبريل دفعة بقيمة 5ر3 مليار يورو من الاتحاد الأوروبي في إطار برنامج "مرفق أوكرانيا"، وكانت هذه الدفعة الأولى من الدعم المالي الذي ستتلقاه أوكرانيا طوال عام 2025، وقد حصلت أوكرانيا على المبلغ بعد تنفيذ 13 معيارا من خطة أوكرانيا للربع الأخير من عام 2024."مرفق أوكرانيا" هو برنامج دعم مالي لأوكرانيا من شركاء أوروبيين، ويخصص البرنامج 50 مليار يورو حتى عام 2027 لتمويل ميزانية الدولة الأوكرانية وتحفيز الاستثمار، في عام 2024 تلقت ميزانية أوكرانيا أكثر من 16 مليار يورو في إطار البرنامج، وهو أكبر مبلغ دعم من الشركاء الدوليين إذ شكل 40 بالمائة من التمويل الخارجي للبلاد في عام 2024.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خبير عسكري أمريكي: دعم الغرب لأوكرانيا "هذيان مكلف" وزيلينسكي يقود بلاده نحو الهاوية
خبير عسكري أمريكي: دعم الغرب لأوكرانيا "هذيان مكلف" وزيلينسكي يقود بلاده نحو الهاوية

بوابة الفجر

timeمنذ 3 ساعات

  • بوابة الفجر

خبير عسكري أمريكي: دعم الغرب لأوكرانيا "هذيان مكلف" وزيلينسكي يقود بلاده نحو الهاوية

أثار المقدم المتقاعد في الجيش الأمريكي دانيال ديفيس جدلًا واسعًا بتصريحاته النارية ضد دعم الغرب لأوكرانيا، معتبرًا أن الاستمرار في دعم الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي "لا طائل منه" ، وأن هذا الدعم لا يُغير من الواقع العسكري والسياسي في البلاد. وأكد ديفيس، في مقابلة على قناة "ديب دايف" على يوتيوب، أن زيلينسكي "يفتقد القدرة على اتخاذ قرارات عقلانية"، واصفًا تصريحاته وتصرفاته بـ "الهذيان"، مشددًا على أن كل دولار أو يورو أو طلقة ترسلها الدول الغربية إلى كييف، كأنما تُلقى في سلة المهملات . دعوة للتوقف عن دعم كييف: المساعدات لن تغيّر مجرى الحرب طالب الخبير العسكري المتقاعد دول الغرب بـ التوقف عن تقديم أي دعم عسكري أو اقتصادي جديد لأوكرانيا ، موضحًا أن استمرار الدعم لن يؤثر في مسار الحرب ولن يحقق أهداف واشنطن أو حلفائها الأوروبيين. وقال ديفيس: "على الجميع أن يدرك أن ما يُقدّم لأوكرانيا يتم خصمه من احتياطيات الدول المانحة، دون أي مردود حقيقي"، داعيًا إلى إعادة التفكير في الاستراتيجية الغربية تجاه الأزمة الأوكرانية. عجز مالي قياسي في أوكرانيا واستمرار الاعتماد على الخارج ورغم التحذيرات الغربية المتزايدة، فإن أوكرانيا لا تزال تعاني من عجز غير مسبوق في الميزانية ، بلغ نحو 43.9 مليار دولار أمريكي للعام 2024 ، وتُعول بشكل كبير على المساعدات الدولية لتغطية احتياجاتها التمويلية والعسكرية. وتُجري الدول الغربية مناقشات مطولة حول حزم المساعدات الجديدة ، في وقت أشار فيه رئيس بعثة صندوق النقد الدولي إلى أوكرانيا، جافين غراي ، إلى أن هذه المساعدات ستتراجع تدريجيًا ، مطالبًا كييف بتطوير مصادر تمويل ذاتية بديلة عن الدعم الخارجي. زيلينسكي يشكو من تباطؤ المساعدات ونقص الإنتاج المحلي للأسلحة وفي ظل هذا الوضع الحرج، عبّر الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي عن تذمره من ضعف الموارد المالية لإنتاج الأسلحة محليًا ، وشكا من بطء تدفق المساعدات الغربية ، مما يزيد من صعوبة موقف بلاده في مواجهة التصعيد الروسي المستمر. وتعكس تصريحات زيلينسكي حجم التحديات التي تواجهها كييف داخليًا وخارجيًا، وسط تشكيك متزايد من قبل حلفائها الغربيين في جدوى استمرار دعمها، خاصة في ظل غياب تقدم ملموس على الأرض.

محادثات السيارات الكهربائية بين الصين والاتحاد الأوروبي تقترب من الحسم
محادثات السيارات الكهربائية بين الصين والاتحاد الأوروبي تقترب من الحسم

خبر صح

timeمنذ 4 ساعات

  • خبر صح

محادثات السيارات الكهربائية بين الصين والاتحاد الأوروبي تقترب من الحسم

أعلنت وزارة التجارة الصينية أن المحادثات مع الاتحاد الأوروبي حول وضع حد أدنى لأسعار السيارات الكهربائية المصنعة في الصين قد دخلت 'مراحلها النهائية'، ورغم ذلك لا يزال التوصل إلى اتفاق يتطلب مزيداً من الجهد. محادثات السيارات الكهربائية بين الصين والاتحاد الأوروبي تقترب من الحسم مقال له علاقة: سعر الدولار في بداية تعاملات اليوم 28/5/20 عند 49.76 في البنك الأهلي واردات السيارات الكهربائية الصينية يعمل الجانبان حالياً على صياغة اتفاق، بعدما فرض الاتحاد الأوروبي رسوماً جمركية مرتفعة على واردات السيارات الكهربائية الصينية خلال العام الماضي، مدعياً أن بكين قدمت دعماً حكومياً منح هذه السيارات ميزة غير عادلة. وشهدت المفاوضات 'تقدماً كبيراً، وخطوة في الاتجاه الصحيح نحو تسوية مناسبة'، وذلك عقب اجتماع وزير التجارة الصيني وانغ وينتاو مع مفوض التجارة في الاتحاد الأوروبي ماروس سيفكوفيتش في فرنسا في وقت سابق من هذا الشهر، وفقاً لمصادر في وزارة التجارة الصينية، بحسب الشرق بلومبرج. أفاد البيان بأن الجانبين قد وجها فرق العمل التابعة لهما إلى تكثيف الجهود من أجل حل الخلافات التجارية بما يتماشى مع القوانين الوطنية وقواعد منظمة التجارة العالمية. تصدير المعادن النادرة إلى أوروبا ووافقت الصين على تسريع الموافقات اللازمة لمصدري المعادن الأرضية النادرة المؤهلين إلى أوروبا، وفي المقابل، أعربت الدولة الآسيوية عن أملها في أن يعمل الاتحاد الأوروبي على تسهيل وتعزيز صادرات المنتجات عالية التقنية إلى السوق الصينية. من نفس التصنيف: 'التخطيط' تتوقع توقيع خطاب نوايا لتعزيز التعاون مع السويد في مجالات الكهرباء والنقل تصدير المعادن النادرة إلى أمريكا وقالت الصين إنها منحت موافقات لبعض طلبات تصدير المعادن النادرة، في خطوة قد تسهم في تهدئة التوترات قبل مفاوضات التجارة بين الولايات المتحدة والصين الأسبوع الحالي. وأكدت وزارة التجارة الصينية الموافقة على بعض طلبات التصدير دون تحديد البلدان أو الصناعات المشمولة، مع الإشارة إلى تنامي الطلب على هذه المعادن في مجالات الروبوتات والمركبات الكهربائية. وأضافت الوزارة، في بيان صادر السبت، أنها ستواصل مراجعة طلبات التصدير المطابقة للمعايير والموافقة عليها. ويأتي هذا التأكيد بعد أيام من محادثة هاتفية بين الرئيسين الأميركي والصيني، أعقبها تصريح لدونالد ترمب قال فيه إنه 'لم يعد ينبغي أن تكون هناك أي تساؤلات بشأن تعقيد منتجات المعادن النادرة'. ومن المقرر أن تلتقي الوفود الصينية والأميركية في المملكة المتحدة الإثنين لإجراء مفاوضات تجارية. وكانت الصين منحت تراخيص تصدير مؤقتة لموردي المعادن النادرة إلى أكبر ثلاث شركات صناعة سيارات أميركية، بحسب 'رويترز'. وأعلنت وزارة التجارة الصينية في وقت سابق من السبت أنها ستسرّع إجراءات الموافقة للمصدرين المؤهلين من المعادن النادرة إلى أوروبا. المفاوضات التجارية بين أمريكا والصين وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أعلن الجمعة، أن جولة جديدة من المفاوضات التجارية بين الولايات المتحدة والصين ستُعقد يوم الإثنين المقبل في العاصمة البريطانية لندن، في محاولة جديدة للتوصل إلى اتفاق ينهي التوتر المتصاعد بين أكبر اقتصادين في العالم بسبب التعرفات الجمركية. وأوضح ترامب في منشور على منصته 'تروث سوشال' أن الوفد الأمريكي سيضم كبار المسؤولين الاقتصاديين في إدارته، وهم: وزير الخزانة سكوت بيسنت، ووزير التجارة هاورد لوتنيك، وممثل التجارة جايمسيون غرير، وأضاف: 'ينبغي أن يتم هذا الاجتماع على نحو جيد جداً'، في إشارة إلى تفاؤله بنتائج المباحثات المقبلة تواصل مباشر مع بكين ويأتي الإعلان عن الجولة الجديدة بعد يوم من محادثة هاتفية أجراها ترامب مع نظيره الصيني شي جين بينغ، في خطوة تعكس استمرار الجهود الثنائية رغم التوترات التي تخللت العلاقات التجارية خلال الأشهر الماضية. وكانت الجولة الأولى من المفاوضات قد عُقدت الشهر الماضي في جنيف، حيث تم التوصل إلى خفض مؤقت في الرسوم الجمركية المتبادلة بين البلدين. تصاعد متبادل في الرسوم الجمركية تسببت الحرب التجارية، التي أطلقها ترامب خلال ولايته، في فرض رسوم جمركية حادة على البضائع الصينية، بلغت في بعض الحالات 145% في شهر أبريل الماضي، وفي المقابل، ردت الصين بإجراءات مضادة رفعت الرسوم إلى 125% على المنتجات الأمريكية. وأسفر لقاء جنيف عن تهدئة مؤقتة، خفضت خلالها واشنطن رسومها إلى 30% مقابل 10% من الجانب الصيني، ومع ذلك، يتوقع أن تنتهي هذه الهدنة مطلع أغسطس، ما لم يتم التوصل إلى اتفاق جديد في اجتماع لندن. خلافات مستمرة رغم التفاوض على الرغم من محاولات التهدئة، لا تزال الخلافات العميقة قائمة، فقد اتهم ترامب، الأسبوع الماضي، الصين بانتهاك الاتفاق المؤقت المبرم في جنيف، ما يعكس هشاشة التفاهمات الحالية وحجم التحديات التي تواجه الطرفين في طريق التوصل إلى اتفاق دائم. ومن المتوقع أن يشكل اجتماع لندن محطة مفصلية في مسار العلاقات التجارية بين واشنطن وبكين، خاصة مع اقتراب موعد انتهاء الهدنة الجمركية، وعودة المخاوف من تصعيد جديد قد ينعكس على الأسواق العالمية.

زيلنسكي يُعلن نجاح عملية عسكرية أوكرانية ضد روسيا
زيلنسكي يُعلن نجاح عملية عسكرية أوكرانية ضد روسيا

الوفد

timeمنذ 5 ساعات

  • الوفد

زيلنسكي يُعلن نجاح عملية عسكرية أوكرانية ضد روسيا

أعلن رئيس أوكرانيا فولوديمر زيلينسكي، اليوم السبت، عن تدمير 3 منصات لإطلاق صواريخ "إسكندر-إم" جراء استهداف أوكرانيا لمنطقة بريانسك الروسية يوم الخميس الماضي. وأضاف زيلينسكي :"الهجمات على المدنيين في خاركيف "إرهاب محض" ونحتاج إلى إجبار روسيا بشدة على السلام". وأعلنت الدولة الكندية، اليوم السبت، إرسال معدات عسكرية إلى أوكرانيا بأكثر من 25 مليون دولار. ويأتي ذلك في ظِل استمرار الحرب المُستعرة بين أوكرانيا وروسيا منذ 3 سنوات. قرأ أيضًا.. تقرير عبري: الأسرى الإسرائيليون فقدوا 30% من أوزانهم اقرأ أيضًا: صحف عبرية: حماس تعمدت إذلال إسرائيل في مراسم تسليم الأسرى علق دميتري ميدفيديف، نائب رئيس مجلس الأمن الروسي، على هجمات أوكرانية على قواعد روسية، وقال ميدفيديف :"الانتقام لا مفر منه". في وقتٍ سابق، أعلن الإعلام الأوكراني عن توجيه ضربة عسكرية لمطار أولينا العسكري في روسيا رداً على واقعة استهداف وحدة تدريبية. وذكرت وسائل الإعلام أن مُسيّرة أوكرانية استهدفت مطار أولينا العسكري في روسيا وتم تحييد عشرات الطائرات الحربية. وأصدر الجيش الأوكراني، يوم الأحد الماضي، بياناً أكد فيه مقتل 12 شخصاً وإصابة أكثر من 60 مُصاباَ في هجوم صاروخي روسي استهدف موقع وحدة تدريبية للقوات البرية. وأصدر الكرملين الروسي بياناً قال فيه إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على تواصل مستمر مع أجهزة الأمن ووزارة الطوارئ بشأن تفجيرات جسري يريانسك وكورسك. وأشارت لجنة التحقيقات الروسية إلى أن تفجيرات السكك الحديدية في مقاطعتي بريانسك وكورسك تُعد أعمالاً إرهابية. وذكرت لجنة التحقيق أن تفجير الجسرين في مقاطعتي بريانسك وكورسك أسفر عن قتلى ومصابين وأكدت اللجنة أن انهيار جسري كورسك وبريانسك جاء بسبب عملية تفجير. وتبنت أوكرانيا العملية، وقالت الاستخبارات العسكرية الأوكرانية إن القطار المستهدف كان متجها نحو شبه جزيرة القرم. وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في وقتٍ سابق إنه شعر بخيبة الأمل إزاء قصف روسيا لمناطق أوكرانية رغم حديث السلام. وأضاف ترامب :"إطلاق روسيا صواريخ على كييف أمر صادم وأريد وقف الحرب فورا". وأكمل :"بوتين وزيلينسكي عنيدان، والجميع اكتشف أن روسيا أكذوبة". وأصدر الكرملين الروسي في وقتٍ سابق بياناً قال فيه :"ننتظر رد أوكرانيا على اقتراح روسي بشأن محادثات 2 يونيو". وأضاف البيان :"روسيا لن تناقش علنا مضمون الوثائق المتعلقة بالتسوية الأوكرانية والمفاوضات يجب أن تجري بشكل مغلق". وأكمل الكرملين بيانه بالقول :"مطلب كييف من موسكو تقديم الوثيقة الروسية بشأن التسوية بشكل فوري غير بناء" وتابع :" لن نفصح عن الشروط التي سنطرحها لوقف إطلاق النار في مسودة مذكرتنا". وأصدر الاتحاد الأوروبي في وقتٍ سابق بياناً أكد فيه إلى فرض أقوى ضغط دولي على روسيا لوقف الحرب. وتابع الاتحاد الأوروبي :" روسيا تصر على ارتكاب عمليات إبادة في أوكرانيا". وقال قائد الدفاع الجوي الروسي، في وقتٍ سابق، إن القوات الروسية وفرت ضمانا كاملاً لسلامة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال زيارته لكورسك. وتابع :"أحبطنا هجوماً أوكرانياً بالمُسيّرات استهدف مروحية بوتين خلال زيارته لكورسك". وأكملت روسيا وأوكرانيا اتفاقية تسليم الأسرى بصيغة 1000 أسير أمام 1000 أسير من الجهة الثانية. وأكدت وزارة الدفاع الروسية على أن عملية تبادل الأسرى واسعة النطاق التي بدأت مع الجانب الأوكراني ستستمر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store