
إصابات خلال اقتحامات ومستوطنون يحرقون أراض إجبار عائلات في طولكرم على إخلاء منازلها
محافظات – "الأيام": أجبرت قوات الاحتلال، أمس، عائلات بمدينة طولكرم على إخلاء منازلها، في ظل العدوان المتواصل على مخيمات شمال الضفة، بينما أصيب مواطنون بحالات اختناق خلال عمليات اقتحام في محافظات عدة، في وقت هاجم فيه مستوطنون قرية بيتللو، شمال غربي رام الله، وأضرموا النيران في أراض زراعية.
ففي مدينة طولكرم، أجبرت قوات الاحتلال عائلات على إخلاء منازلها في الحي الشرقي.
وأفادت مصادر محلية بأن جنود الاحتلال دهموا منزلاً وعمارتين سكنيتين في الحي الشرقي بمحاذاة مخيم طولكرم، وأجبروا ساكنيها على إخلائها في وقت قصير.
وأشارت إلى أن العائلات المخلاة، التي تضم نساء وأطفالاً وكبار سن ومرضى، اضطرت إلى نقل أثاثها ومقتنياتها خشية إقدام جنود الاحتلال إتلافها.
وأكدت أن قوات الاحتلال رفضت الإفصاح عن مدة الإخلاء، وسط انتشار جنودها بكثافة في المنطقة، لافتة إلى أن عملية الإخلاء تزامنت مع تحركات كثيفة لآليات الاحتلال في شوارع المدينة الرئيسة خاصة شارع مستشفى الشهيد ثابت ثابت الحكومي ووسط السوق.
وفي بلدة حلحول، شمال الخليل، أصيبت طالبات بالاختناق خلال عملية اقتحام.
وذكرت مديرية تربية شمال الخليل أن قوات الاحتلال اقتحمت محيط مجمع المدارس وسط بلدة حلحول، وأطلقت عدداً كبيراً من قنابل الغاز المسيل للدموع تجاه المدارس خلال وجود الطالبات بداخلها، ما أدى إلى إصابة عدد كبير منهن بحالات اختناق، جرى إخلاء بعضهن بوساطة طواقم الإسعاف، وتم علاج البقية ميدانياً.
وفي بلدة الرام شمال القدس المحتلة، اندلعت مواجهات مماثلة.
وقال شهود عيان: إن قوات الاحتلال اقتحمت بلدة الرام، مساءً، وأغلقت الشارع الرئيس وفتشت عدداً من المركبات والمحلات التجارية.
وأكدوا أن قوات الاحتلال أطلقت الرصاص بكثافة خلال اقتحامها للبلدة، دون أن يبلغ عن إصابات.
من جهة أخرى، اقتحمت قوات الاحتلال بلدة سلوان جنوب القدس المحتلة.
وأفادت محافظة القدس بأن قوات الاحتلال اقتحمت البلدة وعاينت مكان الهدم الذين نفذه المواطن محمد خلف عودة لغرفة كان يستخدمها كمكتب محاسبة.
وكانت سلطات الاحتلال قد أجبرت المواطن عودة على هدم الغرفة، علماً أنها مبنية منذ العام 2010، وأجبرته بلدية الاحتلال على دفع "مخالفات مالية" بقيمة 14 ألف شيكل خلال السنوات السابقة، قبل أن تسلمه إخطاراً بالهدم.
وأضافت المحافظة: إن بلدية الاحتلال هددت المواطن عودة بأن طواقمها ستهدم الغرفة مع تغريمه بمبالغ مالية طائلة كأجرة للعمال وآليات الهدم، في حال لم يهدمها ذاتياً.
وعلى صعيد الاعتداءات الاستيطانية، هاجم مستوطنون قرية بيتللو، شمال غربي رام الله.
وأفاد مجلس قروي بيتللو بأن أكثر من 50 مستوطناً مسلحاً هاجموا القرية من الجهة الشرقية، واعتدوا على المواطنين الذين حاولوا التصدي لهم، دون أن يبلغ عن إصابات.
وأضاف: إن المستوطنين أقدموا خلال تراجعهم على إضرام النيران في أراضي المنطقة الشرقية من القرية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جريدة الايام
منذ 4 ساعات
- جريدة الايام
المستوطنون يحرقون منازل وممتلكات في محافظات عدة
محافظات - "الأيام": صعد المستوطنون من اعتداءاتهم بحق المواطنين وممتلكاتهم وأقدموا في سياقها على إحراق منازل في بلدة بروقين غرب سلفيت، ومنزل جنوب شرقي الخليل، وأحرقوا مركبة وحاولوا إحراق مسجد جنوب نابلس، فيما أصيب مواطنون بجروح وآخرون بحالات اختناق خلال عمليات اقتحام في محافظات عدة، تزامناً مع استمرار العدوان على مدينتي جنين وطولكرم ومخيماتهما. فقد هاجم مستوطنون، مساء امس، بلدة بروقين غرب سلفيت، وأحرقوا منازل ومركبات عند أطراف البلدة. وأفادت مصادر محلية لـ"وفا" بأن مجموعة من المستوطنين، هاجمت أطراف البلدة وأضرمت النيران في عدد من المنازل، ما أدى إلى أضرار مادية جسيمة واندلاع حرائق واسعة في المنطقة. كما أحرق مستوطنون منزلا قرب مدخل قرية بيرين جنوب شرق مدينة الخليل. وقال رئيس المجلس القروي في قرية بيرين فريد برقان إن مستوطنين أقدموا على إحراق منزل المواطن محمد عزام أبو حماد، حيث اشتعلت النيران فيه وانفجرت أنبوبة الغاز بسبب النيران، ما أسفر عن أضرار جسيمة فيه. وأضاف برقان، أن المنزل يؤوي عشرة أفراد، وقد اضطرت العائلة إلى ترك منزلها عدة مرات في الأشهر الماضية نتيجة اعتداءات المستوطنين وتهديداتهم للعائلات التي تسكن في أطراف القرية. وفي محافظة نابلس، أحرق مستوطنون، فجر أمس، مركبة وحاولوا إحراق مسجد بين بلدتي أوصرين وعقربا جنوب نابلس. وأفادت مصادر محلية وأمنية بأن مجموعة من المستوطنين هاجموا فجرا أطراف البلدتين، وأضرموا النيران في مركبة، ما أدى إلى احتراقها بشكل كامل، وحاولوا إضرام النيران في مسجد أبو بكر الصديق، وكتبوا شعارات عنصرية على جدرانه. وفي نابلس ايضا، اقتحم مئات المستوطنين "مقام يوسف" شرق المدينة. وأفادت مصادر أمنية ومحلية بأن عدة حافلات تقل مستوطنين اقتحمت المقام، بحماية مشددة من جيش الاحتلال، وأدوا طقوسا تلمودية. وسبق ذلك اقتحام قوات كبيرة من جيش الاحتلال ترافقها عدة جرافات عسكرية المنطقة الشرقية من مدينة نابلس، حيث انتشرت على أسطح المباني المحيطة في المقام تمهيداً لاقتحام المستوطنين. وفي القدس، نفذ المستوطنون اقتحاماً جديداً للمسجد الأقصى بحماية شرطة الاحتلال. وأفادت مصادر محلية، بأن عشرات المستوطنين اقتحموا الأقصى على شكل مجموعات متتالية، ونفذوا جولات استفزازية وأدوا طقوسا تلمودية في باحاته، في وقت شددت فيه قوات الاحتلال إجراءاتها في البلدة القديمة وعند ابواب المسجد، وعرقلت دخول المصلين. فقد أفادت مصادر محلية بأن شاباً أصيب برصاص قوات الاحتلال خلال اقتحامها بلدة قباطية جنوب جنين. وأضافت المصادر أن قوات الاحتلال احتجزت مجموعة من الشبان في شارع المقاهي في البلدة، ونكلت بشبان آخرين خلال احتجازهم، ودمرت أبواب محال تجارية في وسط البلدة، فيما أطلق جنود الاحتلال الرصاص الحي تجاه المواطنين في منطقة مواقف السيارات وسط تحليق للطائرات المسيرة. كما أصيب 7 مواطنين عقب اقتحام قوات الاحتلال مخيم الجلزون شمال رام الله. وأفادت جمعية الهلال الأحمر بأن طواقمها تعاملت مع إصابتين بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط، احداها بالصدر والأخرى لطفل بالخاصرة، ونقلا إلى المستشفى. وأضافت الجمعية أن 5 مواطنين آخرين، بينهم مسن، أصيبوا اختناقا بالغاز الذي أطلقه جيش الاحتلال، وتم علاجهم ميدانياً. وواصلت قوات الاحتلال عدوانها على مدينة طولكرم ومخيمها لليوم الـ 117على التوالي، ولليوم الـ103 على مخيم نور شمس، وسط تصعيد ميداني وتعزيزات عسكرية مكثفة واعتقالات. وذكر شهود عيان، أن جنود الاحتلال نفذوا تفجيرات في حارة البلاونة في مخيم طولكرم، دون معرفة تفاصيله بسبب الحصار المشدد عليه ومنع سكانه من دخوله. فيما تواصل قوات الاحتلال منع العائلات المهجرة قسرا من العودة إلى منازلها أو حتى تفقد ممتلكاتها في المخيمين، وتتعرض للملاحقة وإطلاق النار عند محاولتها الاقتراب. كما واصل جيش الاحتلال عدوانه على مدينة جنين ومخيمها، لليوم الـ122 على التوالي، مع فرض حصار مشدد على المخيم واستمرار عمليات الهدم والتدمير للمنازل. في المقابل، انسحبت جيش الاحتلال، امس، من بلدتي كفر الديك وبروقين غرب سلفيت بعد اقتحام استمر تسعة أيام، مخلفاً دماراً كبيراً في عدد من المنازل. وذكرت مصادر محلية بأن قوات الاحتلال انسحبت بشكل كامل من البلدتين، إذ بدأ المواطنون بالخروج وتفقد ممتلكاتهم والعودة إلى بيوتهم التي حولها الاحتلال الى ثكنات عسكرية. وكانت قوات الاحتلال أخذت الليلة الماضية، قياسات منزل عائلة الشهيد نائل سمارة في بروقين، الذي قضى برصاص الاحتلال خلال اقتحام البلدة، وتزعم سلطات الاحتلال أنه نفذ عملية إطلاق نار قبل نحو عشرة ايام قتلت فيها مستوطنة وأصيب آخر.


قدس نت
منذ 2 أيام
- قدس نت
غرفة العمليات الحكومية: الاحتلال يواصل إغلاق المعابر لليوم الـ83 رغم مزاعمه ويمهد لعسكرة المساعدات
أكدت غرفة العمليات الحكومية للطوارئ في المحافظات الجنوبية، اليوم الأربعاء، أن ما تروّجه سلطات الاحتلال الإسرائيلي بشأن فتح المعابر وإدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة هو محض أكاذيب، مشيرة إلى أن الإغلاق مستمر لليوم الثالث والثمانين على التوالي، في ظل ما وصفته بـ"حرب إبادة جماعية متواصلة" بحق السكان المدنيين. وقالت الغرفة في بيان رسمي إن سلطات الاحتلال لم تسمح حتى الآن بدخول أي من الشاحنات المخصصة لنقل الإغاثة، رغم مزاعمها السابقة بالسماح بتدفق المساعدات الإنسانية والطبية، مشيرة إلى أن تلك الادعاءات "تهدف إلى التضليل الإعلامي وتخفيف الضغوط الدولية". عسكرة المساعدات ومحاولات تحييد المؤسسات الأممية واتهمت غرفة العمليات سلطات الاحتلال بمحاولة تهيئة الأجواء لتنفيذ خطة جديدة تهدف إلى تحييد المؤسسات الإنسانية الدولية العاملة في القطاع، والعمل على عسكرة المساعدات عبر أطراف بديلة. وأوضحت أن عددًا من الشركات اللوجستية بدأت التواصل مع مؤسسات إنسانية، عارضة تقديم خدماتها لنقل المساعدات إلى داخل غزة، مقابل مبالغ طائلة تصل إلى أكثر من 130 ألف شيكل للشاحنة الواحدة، في خطوة اعتبرتها الغرفة "محاولة لفرض واقع جديد يتجاهل القنوات الأممية المعتمدة". دعوة للتدخل الدولي وتحذير من كارثة إنسانية ودعت غرفة العمليات المجتمع الدولي والأمم المتحدة إلى تحرك عاجل لإنهاء الحصار الإسرائيلي بشكل دائم، وضمان تدفق المساعدات الإنسانية دون قيود، مشددة على أن إدخال تلك المساعدات يجب أن يتم حصريًا عبر المؤسسات الأممية المعترف بها. كما حذّرت من تداعيات استمرار سياسة التجويع والتعطيش والقتل الجماعي والتهجير القسري، مؤكدة أن هذه السياسات تؤدي يوميًا إلى سقوط مئات الشهداء، بينهم عائلات أُبيدت بالكامل، فضلًا عن تفاقم أزمة تفشي الأمراض وسوء التغذية، خاصة في ظل انهيار القطاع الصحي وتعطّل معظم المستشفيات عن تقديم الخدمات. واختتم البيان بالتأكيد على أن استمرار الصمت الدولي يشكل غطاءً ضمنيًا للانتهاكات الإسرائيلية، مطالبًا بتوفير الحماية الدولية للمدنيين، ووقف الكارثة المتصاعدة التي تهدد حياة أكثر من مليوني فلسطيني في قطاع غزة. المصدر: وكالة قدس نت للأنباء - رام الله


معا الاخبارية
منذ 2 أيام
- معا الاخبارية
ابو الرب: الديون المتراكمة على الكهرباء والبلديات يجب حسمها وحلها
الخليل-معا- قال الناطق باسم الحكومة محمد ابو الرب، التواجد في الخليل، اليوم الأربعاء، هو جزء من عملية التواصل التي يقوم بها رئيس الوزراء محمد مصطفى، في المحافظات، الهدف الأساس ليس الاطلاع على اوضاع المواطنين وشؤون المحافظات، لأن المتابعة اليومية تتم من قبل وزراء الاختصاص، وهناك جلسات متخصصة تمت بالامس في بيت لحم واليوم سيتم عمل جلسات متخصصة مع ممثلي مختلف القطاعات في الخليل، والهدف منها الخروج بتوصيات عملية، في مختلف القطاعات. وأردف في تصريحات صحفية:" منذ وصول رئيس الوزراء لمحافظة الخليل، بدأ بمناقشة حزمة المساهمات والدعم التي من الممكن ان تساهم في تعزيز صمود المواطنين في مسافر يطا، وتمت مناقشتها مع المحافظ، وبالتالي سيكون هناك عملية باتجاه تعزيز صمود المواطنين". وتابع:" بالاضافة الى ذلك هناك العديد من الملفات والازمات المتراكمة ومنها أزمة شركات الكهرباء في محافظة الخليل، والديون المتراكمة والعالقة والتي تسبب أيضا نزيف في المال العام، وهذه الاموال يقوم الاحتلال باقتطاعها من اموال المقاصة". وحول دعم الحكومة لقطاعي الصناعة والتجارة في الخليل، قال ابو الرب:" الدعم الحكومي سيتم من خلال أشكال مختلفة، منها تجنيد أموال لدعم القطاعات الصناعية المتضررة بالتنسيق مع الحكومة والهيئات المختلفة". وتابع:" تكمن الأهمية اليوم، في التشارك بعملية اتخاذ القرار وتحديد التدخلات الواجبة والممكنة في محافظة الخليل، أسوة بما تم الاعلان عنه أمس في محافظة بيت لحم". وحول منع رؤساء بلديات في محافظة الخليل من السفر، من قبل هيئة مكافحة الفساد على خلفية الأزمة المالية للكهرباء، أوضح ابو الرب، ان ما تم الاعلان عنه، جاء بقرار قانوني متعلق بالقضاء الفلسطيني والنيابة العامة وهيئة مكافحة الفساد، وهي جهات عاملة على انفاذ القانون، مستقلة في عملها عن الحكومة، وهي تتابع المال العام. مشددا على استقلالية القضاء الفلسطيني وهيئة مكافحة الفساد. وحول الديون المتراكمة قال:" هناك حوالي مليار شيكل تقريبا من الاموال التي لا تتم جبايتها، في الوقت الذي تقوم فيه الشركات بجباية الاموال من المواطنين، منذ شهور والحكومة تفاوض البلديات وشركات الكهرباء، والخطوات كانت سهلة وبسيطة من البداية، وكان مطلوبا اضافة مراقب مالي على هذه الشركات لضمان سلامة الاجرءات، وكان هناك خلل إداري وفني يتعلق بما تقوم هذه الشركات من تحويل أموال ومخصصات للبلديات بشكل مخالف للقانون، ولا يحق لشركة الكهرباء، ان تحول اموال للبلديات وهي اصلا اموال فواتير كهرباء جبتها من المواطنين، والاجراءات التي تمت لا تستهدف المواطنين، بل تتعلق بجهات انفاذ القانون". وزاد في حديثه: الحديث هنا عن المال العام، ولا بد من حمايته، لأنه يؤثر على المستشفيات والتعليم وعلى عديد الجهات، وهناك جهات مختلفة قامت بعمل تسويات مالية مثل شركة كهرباء القدس وكهرباء الشمال، وكذلك شركة كهباء طوباس اتمت عملية التسويات المالية". وأوضح ان التسوية المالية لا تعني الدفع الآني، بل تعني ان تعرف ما لك على الحكومة وما للحكومة عليك، وتثبيت المبالغ، ثم تأتي مرحلة جدولة الديون. وألمح الى وجود تفاهمات سابقة لجدولة ديون الكهرباء موزعة على 7 سنوات، وليس الدفع الآني. وتحدث حول ارتفاع الديون المتراكمة على المواطنين، مشيرا الى وجود رجال اعمال وشركات في الخليل عليها ديون تقدر بنحو 30 مليون شيكل، ديون كهرباء. وهذا لا يعقل في الوقت الذي يقوم فيه المواطن العادي والموظف الذي يتقاضى ما نسبته 70% من راتبه ملتزم بالدفع المسبق، ورجال اعمال لا تدفع.. هذه خطوات لا بد من حسمها وحلها. وتحدث حول الأثر الايجابي للتسويات المالية وانعكاسها الجيد على الهيئات المحلية، موضحاً :"التسويات المالية ترفع تصنيف الهيئات المحلية و تاخذ مشاريع اكثر من صندوق تطوير واقراض البلديات، والحكومة تمنحها ايضا جباية ضريبة الاملاك، وهذه المبالغ مهمة ممكن ان تساهم في تعزيز وضعها، لكن بالمحصلة هذه ملفات الحكومة عازمة على حلها.