logo
التفاؤل بالاستقرار يدفع «بيتكوين» لتجاوز 106 آلاف دولار

التفاؤل بالاستقرار يدفع «بيتكوين» لتجاوز 106 آلاف دولار

عكاظمنذ 7 ساعات

ارتفعت عملة «بيتكوين» في بداية تداولاتها اليوم (الثلاثاء)، بعد مؤشرات إيجابية بانتهاء الصراع الإيراني - الإسرائيلي.
وكانت التوترات الجيوسياسية الأخيرة دفعت العملة المشفرة إلى التراجع بنسبة 4.4% خلال الأسبوع الماضي، لكن آمال السلام وعودة الشراء المؤسسي أعادت الزخم الصعودي للسوق.
وشهدت أسواق العملات الرقمية انتعاشًا حادًا في أسعار البيتكوين صباح اليوم (الثلاثاء) 24 يونيو 2025، بعد إعلان الرئيس الأمريكي عن اتفاق وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل، ما أشعل موجة تفاؤل لدى المستثمرين.
وارتفعت العملة المشفرة الأكبر في العالم بأكثر من 4% لتتجاوز مؤقتًا حاجز 106,000 دولار، قبل أن تستقر قرب 103,127.30 دولار عبر معظم المنصات الكبرى.
وبحسب بيانات «CoinMarketCap»، سجل سعر بيتكوين 103,889.77 دولار بحجم تداول يومي بلغ 60.43 مليار دولار، بينما أظهرت «CryptoCompare» ذروة سعرية بلغت 105,209.86 دولار، كما أشارت «CoinDesk» إلى تراجع بيتكوين لفترة وجيزة دون مستوى 103,400 دولار قبل التعافي، في انعكاس لتفاوت السيولة والتسعير بين المنصات المختلفة، وفقا لـ«timesnownews»..
أخبار ذات صلة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ارتفاع سندات حكومات الشرق الأوسط بعد وقف النار بين إسرائيل وإيران
ارتفاع سندات حكومات الشرق الأوسط بعد وقف النار بين إسرائيل وإيران

الشرق الأوسط

timeمنذ 15 دقائق

  • الشرق الأوسط

ارتفاع سندات حكومات الشرق الأوسط بعد وقف النار بين إسرائيل وإيران

ارتفعت سندات الحكومات الدولية لإسرائيل والأردن ومصر يوم الثلاثاء، إلى جانب سندات السعودية وقطر ودول أخرى في الشرق الأوسط، بعد أن اتفقت إسرائيل وإيران على وقف إطلاق النار بعد 12 يوماً من القصف. وشهدت إسرائيل أكبر ارتفاع في ديونها المقومة باليورو، وفقاً لبيانات «ترايد ويب»، بينما قفز عدد من سندات مصر المقوّمة بالدولار بأكثر من سنت واحد، حيث بدا أن انخفاض أسعار النفط سيخفف من فواتير استيراد الطاقة الضخمة.

«وول ستريت» تقترب من مستويات قياسية مع انتعاش عالمي للأسهم
«وول ستريت» تقترب من مستويات قياسية مع انتعاش عالمي للأسهم

الشرق الأوسط

timeمنذ 16 دقائق

  • الشرق الأوسط

«وول ستريت» تقترب من مستويات قياسية مع انتعاش عالمي للأسهم

تقترب الأسهم الأميركية من أعلى مستوياتها على الإطلاق، يوم الثلاثاء، مع ازدياد التفاؤل بعد إعلان وقف إطلاق نار مؤقت في الحرب بين إسرائيل وإيران، رغم انهيار الهدنة صباح اليوم. وارتفع مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» بنسبة 0.9 في المائة في تعاملات الصباح، متابعاً مكاسب قوية للأسهم في أوروبا وآسيا، عقب تصريح الرئيس دونالد ترمب، مساء الاثنين، بأن إسرائيل وإيران اتفقتا على «وقف إطلاق نار شامل وكامل». واستعاد المؤشر الرئيسي لـ«وول ستريت» نحو 1.1 في المائة من مستواه القياسي المُسجَّل في فبراير (شباط)، بعد أن هبط بنحو 20 في المائة خلال فصل الربيع، وفق وكالة «أسوشييتد برس». كما ارتفع مؤشر «داو جونز» الصناعي 352 نقطة، أو 0.8 في المائة، بحلول الساعة 10:45 صباحاً بالتوقيت الشرقي، وصعد مؤشر «ناسداك» المركب بنسبة 1.2 في المائة. وفي سوق النفط، شهدت الأسعار أقوى تحركاتها، حيث انخفض سعر برميل الخام الأميركي القياسي بنسبة 4.4 في المائة ليصل إلى 65.52 دولا، بينما تراجع خام برنت، المعيار الدولي، بنسبة 5 في المائة ليصل إلى 66.96 دولار. وكان القلق سائداً طوال فترة الصراع بين إسرائيل وإيران من أن يؤثر النزاع على إمدادات النفط العالمية، ما قد يرفع أسعار البنزين ويضر بالاقتصاد العالمي. وتُعدُّ إيران منتِجاً رئيسياً للنفط الخام، وقد تهدِّد بإغلاق مضيق هرمز الحيوي، الذي يمر عبره نحو 20 في المائة من احتياجات العالم اليومية من النفط. وبدأت أسعار النفط في الهبوط الحاد، يوم الاثنين، بعد قيام إيران بما بدت أنها ضربة انتقامية محدودة، لم تستهدف إنتاج النفط أو نقله. واستمرَّ الانخفاض في الأسعار رغم استمرار الهجمات بعد انتهاء مهلة وقف الأعمال العدائية، صباح الثلاثاء، بينما صرَّح ترمب لاحقاً بأن وقف إطلاق النار «ساري المفعول». ومن المتوقع أن يخفِّف انخفاض أسعار النفط بعض الضغوط التضخمية، مما قد يمنح «الاحتياطي الفيدرالي» هامشاً أوسع لخفض أسعار الفائدة. وتفضِّل «وول ستريت» أسعار الفائدة المنخفضة؛ لأنها تسهم في تحفيز الاقتصاد، إذ تجعل اقتراض الأموال لشراء سيارة أو بناء مصنع أكثر سهولةً، وأقل تكلفةً للأسر والشركات الأميركية. مع ذلك، يمكن لخفض أسعار الفائدة أن يعزز التضخم، وهو ما يجعل «الاحتياطي الفيدرالي» متردداً في اتخاذ خطوات جديدة بعد تخفيضات العام الماضي. وأكد «الاحتياطي الفيدرالي» مراراً أنه ينتظر تقييم الأثر الكامل لرسوم ترمب على الاقتصاد وارتفاع التضخم، قبل اتخاذ أي قرارات سياسية جديدة. وعلى الرغم من ذلك، فإن الاقتصاد حتى الآن أظهر صموداً جيداً، رغم أن تقرير ثقة المستهلكين الأميركيين جاء أضعف من التوقعات، بينما ظلَّ التضخم أعلى قليلاً من هدف «الاحتياطي الفيدرالي»، البالغ 2 في المائة. ويواصل ترمب الضغط من أجل مزيد من التخفيضات في أسعار الفائدة، وقد أشار اثنان من مساعديه في «الاحتياطي الفيدرالي»، الأسبوع الماضي، إلى إمكانية التفكير في خفض جديد خلال اجتماع الشهر المقبل. في المقابل، يظل رئيس «الاحتياطي الفيدرالي»، جيروم باول، أكثر حذراً، حيث أكد مجدداً في شهادته أمام الكونغرس، يوم الثلاثاء، أن البنك المركزي «في وضع جيد يسمح له بالانتظار لمراقبة تطورات الاقتصاد قبل تعديل السياسة النقدية». وأسفرت هذه الرسائل المتضاربة عن تقلبات في عوائد سندات الخزانة الأميركية، حيث انخفض عائد سندات الـ10 سنوات إلى 4.30 في المائة من 4.34 في المائة، وعائد السندات ذات السنتين، التي تعكس توقعات السياسة النقدية، إلى 3.82 في المائة من 3.84 في المائة. وفي «وول ستريت»، ارتفع سهم شركة «كارنيفال» للرحلات البحرية بنسبة 9.7 في المائة بعد إعلان نتائج رُبع سنوية قوية، حيث أشار الرئيس التنفيذي جوش وينشتاين إلى طلب مرتفع من العملاء على الحجوزات، وزيادة الإنفاق في أثناء الرحلات. كما رفعت الشركة توقعاتها لأرباح العام بأكمله. وحظيت شركات أخرى تستهلك كميات كبيرة من الوقود، بمكاسب ملحوظة، إذ قفز سهم الخطوط الجوية النرويجية بنسبة 6.4 في المائة، وارتفع سهم «يونايتد إيرلاينز» بنسبة 2.2 في المائة، بينما زاد سهم «دلتا إيرلاينز» بنسبة 2.8 في المائة. وتعتمد هذه الشركات على ثقة المستهلكين في السفر لتحقيق أرباحها. وعلى الصعيد الدولي، شهدت أسواق الأسهم ارتفاعاً تجاوز 1 في المائة في كثير من الدول، من فرنسا وألمانيا إلى اليابان، عقب إعلان وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران، وكان ارتفاع مؤشر هونغ كونغ بنسبة 2.1 في المائة، ومؤشر كوريا الجنوبية بنسبة 3 في المائة من بين أقوى الحركات.

تفاؤل عالمي بعد هدنة الشرق الأوسط.. النفط يهبط والأسهم ترتفع
تفاؤل عالمي بعد هدنة الشرق الأوسط.. النفط يهبط والأسهم ترتفع

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

تفاؤل عالمي بعد هدنة الشرق الأوسط.. النفط يهبط والأسهم ترتفع

انخفضت أسعار النفط بنسبة 4%، وارتفعت الأسواق العالمية، وتراجع الدولار اليوم (الثلاثاء)، بعد إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترمب عن وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران، في تطور مفاجئ عقب قصف الولايات المتحدة لمواقع نووية إيرانية خلال عطلة نهاية الأسبوع، وفق وكالة رويترز. وكانت أسعار خام برنت قد تراجعت بنسبة 7% يوم الإثنين، فيما قفزت الأسهم الأمريكية بعد رد فعل إيراني رمزي على قاعدة أمريكية، مع إشارات إلى عدم تصعيد النزاع حالياً. وبعد انحسار التهديد المباشر لمضيق هرمز، وهو ممر حيوي لشحن النفط، سجل خام برنت 67.68 دولار للبرميل، وهو أدنى مستوى له منذ 11 يونيو، كما هبطت العقود الآجلة للنفط الأمريكي بنسبة 3.6% إلى 66.02 دولار للبرميل. وقال براشانت نيوناها، كبير إستراتيجيي أسعار الفائدة في آسيا والمحيط الهادئ لدى تي دي سيكيوريتيز: مع تراجع مخاطر التصعيد في الشرق الأوسط، يتحول تركيز الأسواق الآن نحو الموعد النهائي للتعريفات الجمركية خلال أسبوعين. وأضاف أن التسوية السريعة للصراع عززت التفاؤل بشأن حل سريع لقضايا التعريفات والتجارة. وعلى صعيد الأسواق، شهدت الأصول عالية المخاطر ارتفاعاً ملحوظاً. ارتفعت العقود الآجلة لمؤشر S&P 500 بنسبة 1%، وناسداك بنسبة 1.3%. في أوروبا، صعد مؤشر Stoxx 600 بنسبة 1.3% في التعاملات المبكرة، مع قفز أسهم شركات الطيران بنسبة 4%، بينما تراجعت أسهم النفط والغاز بنسبة 3%. وفي آسيا، قفز مؤشر MSCI لأسهم آسيا والمحيط الهادئ خارج اليابان بنسبة 2.2%، وارتفع مؤشر نيكاي الياباني بنسبة 1.1%. في سياق التجارة، كشفت مصادر لـ«رويترز» أن مفاوض التعريفات الياباني ريوسي أكازاوا يخطط لزيارة الولايات المتحدة في 26 يونيو، في محاولة لإنهاء التعريفات التي تضر باقتصاد اليابان. أما سندات الحكومات، فقد تجاهلت الخبر إلى حد كبير، حيث يوازن تجار السندات بين تدفقات الملاذ الآمن وتأثير ارتفاع أسعار النفط على التضخم. وعلى صعيد السياسة النقدية، أشارت نائبة رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي ميشيل بومان إلى اقتراب موعد خفض أسعار الفائدة، مع تزايد المخاطر على سوق العمل. وكان المحافظ كريستوفر والر قد ألمح يوم الجمعة إلى إمكانية الخفض في اجتماع 29 - 30 يوليو. من جهته، سيعلق رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول أمام الكونغرس لاحقًا اليوم، وسط توقعات بحذر بشأن التيسير النقدي القريب. وتشير الأسواق إلى احتمال 22% لخفض الفائدة في يوليو، لكن خفضاً في سبتمبر يبدو شبه مؤكد. وتراجع الدولار بنسبة 0.7% إلى 145.43 ين ياباني، بعد أن سجل أعلى مستوى في ستة أسابيع عند 148 ين. وارتفع اليورو بنسبة 0.2% إلى 1.1602 دولار، مستفيداً من انخفاض أسعار النفط، حيث تعتمد اليابان والاتحاد الأوروبي بشدة على استيراد النفط والغاز الطبيعي، وفي المقابل تراجعت أسعار الذهب بنسبة 1% إلى 3333 دولار للأونصة. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store