logo
الاتحاد الأوروبي يطالب بتدفق فوري وآمن للمساعدات إلى غزة

الاتحاد الأوروبي يطالب بتدفق فوري وآمن للمساعدات إلى غزة

الدستورمنذ 4 أيام
قالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، اليوم الثلاثاء، إنّ الصور التي تُظهر مقتل مدنيين في قطاع غزة خلال توزيع المساعدات الإنسانية "لا تُحتمل"، مؤكدة مجددًا دعوة الاتحاد الأوروبي إلى ضمان تدفق المساعدات الإنسانية بشكل آمن وسريع، والاحترام الكامل للقانون الدولي.
وفي منشور عبر حسابها على منصة "إكس" (تويتر سابقًا)، شددت فون دير لاين على أن استهداف المدنيين أمر مرفوض تمامًا، وكتبت: "لا يمكن أبدًا أن يكون المدنيون أهدافًا. أبدًا."
وأضافت: "الصور القادمة من غزة لا يمكن تحمّلها."
وأعادت رئيسة المفوضية الأوروبية التأكيد على موقف الاتحاد الأوروبي الداعي إلى ضرورة السماح بتدفق المساعدات الإنسانية إلى غزة بحرية، وبشكل آمن وسريع، دون تأخير أو عوائق، مشددة على ضرورة احترام القانون الدولي والقانون الإنساني الدولي بشكل كامل.
كما عبّرت فون دير لاين عن قلقها الشديد إزاء ما وصفته بـ"المعاناة الطويلة التي يتحمّلها المدنيون في قطاع غزة"، قائلة إن معاناة سكان القطاع قد استمرت أكثر مما ينبغي، وإنه "يجب أن تتوقف الآن".
وختمت رسالتها بالتأكيد على مسؤولية إسرائيل في الالتزام بالوعود التي قطعتها فيما يتعلق بتسهيل دخول المساعدات، والحفاظ على أرواح المدنيين، مشددة على ضرورة تنفيذ تلك التعهدات دون تأخير.
ووفقا للصحيفة فقد يأتي هذا التصريح وسط تصاعد الانتقادات الدولية حيال الأوضاع الإنسانية المتدهورة في قطاع غزة، وتزايد أعداد الضحايا المدنيين، خصوصًا خلال محاولات الحصول على مساعدات غذائية وطبية في ظل الحصار المفروض، والقيود المشددة على دخول المساعدات عبر المعابر.
كما يُنظر إلى هذا الموقف على أنه جزء من الضغط الأوروبي المتزايد على إسرائيل من أجل الوفاء بالتزاماتها تجاه حماية المدنيين، والسماح بوصول الإغاثة الإنسانية إلى من يحتاجها دون أي عوائق أو استخدام للقوة.
الجدير بالذكر أن الاتحاد الأوروبي كان قد وجّه في وقت سابق عدة دعوات مشابهة، لكنه لم يذهب حتى الآن إلى اتخاذ خطوات أكثر صرامة مثل فرض عقوبات أو تعليق التعاون، مكتفيًا حتى اللحظة بتوجيه رسائل سياسية ومناشدات مستمرة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يقترب من صفقة تجارية كبرى مع الاتحاد الأوروبي
ترامب يقترب من صفقة تجارية كبرى مع الاتحاد الأوروبي

الأسبوع

timeمنذ 33 دقائق

  • الأسبوع

ترامب يقترب من صفقة تجارية كبرى مع الاتحاد الأوروبي

الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أكد مراسل «القاهرة الإخبارية» في واشنطن، رامي جبر، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أعلن عن اقتراب بلاده من إبرام اتفاق تجاري وصفه بـ«الكبير» مع الاتحاد الأوروبي، معتبرًا أنه سيكون من أبرز الاتفاقيات الاقتصادية للولايات المتحدة خلال السنوات الأخيرة، خاصة بعد فرضها تعريفات جمركية على عدد من الدول. وأضاف جبر أن الرئيس ترامب يسعى من خلال هذا الاتفاق إلى فتح الأسواق الأوروبية بشكل أوسع أمام السلع الأمريكية، مشيرا إلى أن هذه الخطوة تأتي ضمن تحركات أمريكية أشمل لعقد صفقات تجارية ثنائية، لا سيما مع دول كبرى مثل اليابان والاتحاد الأوروبي، واللتين تُعدان من أكبر خمسة شركاء تجاريين للولايات المتحدة. وأكد رامي جبر أن حجم التبادل التجاري بين الجانبين بلغ نحو 975 مليار دولار في عام 2024، وهو ما يضفي على الاتفاق المرتقب ثقلاً اقتصاديًا واستراتيجيًا كبيرًا. كما أوضح أن المسودة الأولية تتضمن تخفيض الرسوم المتبادلة بين 15% و20%، إلى جانب فرض رسوم بنسبة 50% على واردات الصلب والألومنيوم الأوروبيين. وأشار جبر إلى أن رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين قالت إنها أجرت مكالمة «جيدة» مع الرئيس ترامب، مؤكدة أنها ستلتقيه قريبًا في إسكتلندا لاستكمال المفاوضات، وسط ترجيحات إعلامية بأن الاتفاق سيُعلن عنه رسميًا مطلع الأسبوع المقبل. ترامب يتعهد بفرض رسوم جمركية لا تتجاوز 50%.. والاتحاد الأوروبي يجهز «إجراءات انتقامية» هبوط جديد في سعر الذهب العالمي.. وترقب لـ مفاوضات أول أغسطس بين ترامب والاتحاد الأوروبي وفد مشروع «الاتحاد الأوروبي من أجل حياة كريمة» يتابع آليات التنفيذ في 39 قرية بأسيوط

أخبار العالم : ترامب يهرب من جدل "إبستين" في واشنطن إلى رحلة مليئة بالغولف في اسكتلندا
أخبار العالم : ترامب يهرب من جدل "إبستين" في واشنطن إلى رحلة مليئة بالغولف في اسكتلندا

نافذة على العالم

timeمنذ ساعة واحدة

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : ترامب يهرب من جدل "إبستين" في واشنطن إلى رحلة مليئة بالغولف في اسكتلندا

السبت 26 يوليو 2025 07:10 مساءً نافذة على العالم - (CNN)-- هربًا من رطوبة واشنطن القاسية وأسئلتها المتواصلة حول الجدل الساخن، يلجأ الرئيس دونالد ترامب مجددًا لقضاء عطلة نهاية الأسبوع في نوادي الغولف التابعة له - هذه المرة في اسكتلندا التي تبعد أكثر من 3000 ميل. في حين وصف البيت الأبيض رحلته التي تستغرق 5 أيام بأنها "زيارة عمل"، إلا أنها خفيفة نسبيًا على جدول الرحلة الرسمي. من المقرر أن يُجري ترامب محادثات تجارية الأحد مع رئيس الاتحاد الأوروبي، ومن المقرر أن يلتقي برئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر الاثنين. لكن من المتوقع أن يقضي معظم رحلته بعيدًا عن الأنظار في اثنين من منتجعات الغولف التابعة له - ترامب تيرنبيري في الغرب، وترامب إنترناشونال على بُعد حوالي 200 ميل في الشمال، بالقرب من موطن والدته. وقال ترامب لدى مغادرته البيت الأبيض، الجمعة: "لدينا الكثير من الأشياء في اسكتلندا"، مشيرًا إلى روابطه العائلية بهذه الأرض. "أُكنّ الكثير من الحب". حتى مع وجود تظاهرات ضد ترامب، السبت، تأتي الليالي الأربع التي قضاها في اسكتلندا المعتدلة كاستراحة صيفية بعد 6 أشهر من عودته إلى منصبه. تغرق إدارته في أزمة سياسية متفاقمة بسبب تعاملها مع الكشف عن معلومات حول قضية جيفري إبستين، المتهم بالاتجار بالجنس والصديق السابق للرئيس. في كل مرة تقريبًا تحدث فيها ترامب مع الصحفيين في الأسابيع الأخيرة، وُجّهت إليه أسئلة جديدة حول فضيحة إبستين، وكثير منها مدفوع بشكوك عميقة كان هو وأتباعه يُثيرونها لسنوات. وقد أبقت الكشوفات الجديدة حول علاقاته الشخصية بالممول المُدان القضية حية. يتيح جدول رحلاته إلى اسكتلندا لترامب التركيز بدلاً من ذلك على المجالات التي يشعر فيها براحة أكبر: الصفقات التجارية، وشركات عائلته، والغولف. كثيرًا ما يتحدث ترامب بشغف عن علاقاته باسكتلندا، مسقط رأس والدته الراحلة، على الرغم من أن الشعور لم يكن متبادلًا على الإطلاق - فقد أثار تطويره لمنتجعات الغولف الفاخرة على مدى العقدين الماضيين اعتراضات من العديد من السكان المحليين. وقالت فيونا ماكفيرسون، التي انضمت إلى مظاهرة السبت: "ما فعله في العديد من العقارات في أبردينشاير، وكيف تنمر على السكان المحليين وأرهبهم، يدل على أنه ليس شخصًا لطيفًا". وأضافت: "كانت أمريكا حليفتنا لفترة طويلة. كنا نعتمد عليها كثيرًا. والآن، أصبح الأمر محرجًا". قد يهمك أيضاً محور هذه الرحلة هو حفل افتتاح وقص شريط افتتاح ملعب غولف جديد من 18 حفرة الثلاثاء في أبردينشاير على ساحل بحر الشمال المهيب. سُمي الملعب "ملعب ماكليود" تكريمًا لوالدة ترامب، ماري آن ماكليود، المولودة عام 1912 بالقرب من ستورنواي في جزيرة لويس. غادرت إلى نيويورك عام 1930 وهي في الثامنة عشرة من عمرها، مهاجرةً إلى الولايات المتحدة بعد الحرب العالمية الأولى. تزوجت فريد سي. ترامب، ابن مهاجرين ألمانيين، عام 1936 وتوفيت عام 2000. توجد صورة بالأبيض والأسود لها في مكان بارز خلف مكتب الرئيس في المكتب البيضاوي. أمضت السلطات في اسكتلندا أسابيع في الاستعداد لوصول ترامب. وصرحت إيما بوند، مساعدة رئيس الشرطة، للصحفيين بأن العملية الأمنية ستكون الأكبر التي تنفذها البلاد منذ وفاة الملكة إليزابيث الثانية عام 2022، وتشمل ضباطًا محليين، وأقسامًا للأمن الوطني، وقوات خاصة. مع ذلك، كان الموقف العام تجاه ترامب أقل ترحيبًا بشكل ملحوظ. فقد نشرت صحيفة "ذا ناشيونال"، ذات التوجه الليبرالي والتي تدعم استقلال اسكتلندا، في عددها الصادر الجمعة، رسالة غير مرحبة بترامب بعنوان رئيسي صريح وجريء على الصفحة الأولى: "مجرم أمريكي مُدان سيصل إلى اسكتلندا". نظمت مجموعة تُدعى "أوقفوا ترامب"، وهي ائتلاف من المتظاهرين، احتجاجات في أبردين وأمام القنصلية الأمريكية في إدنبرة، ضمن فعاليات "مهرجان المقاومة". وخرج بضع مئات من الأشخاص السبت رافعين أصواتهم ضد زيارة الرئيس الأمريكي، رافعين لافتات ملونة ومرددين شعارات. وعند وصوله إلى اسكتلندا مساء الجمعة، لم يتطرق ترامب إلى الاستنكار الذي ينتظره. وقال إنه يتطلع بشغف للقاء رئيس الوزراء الاسكتلندي ذي الميول اليسارية، جون سويني، الذي كان ناقدًا صريحًا، وأيّد نائب الرئيس الأمريكي السابق كامالا هاريس العام الماضي. وقال ترامب للصحفيين: "إنه رجل طيب. أتطلع لمقابلته". مع تكثيف محادثات التجارة، أعلنت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين الجمعة أنها تعتزم لقاء ترامب في اسكتلندا الأحد "لمناقشة العلاقات التجارية عبر الأطلسي وكيفية الحفاظ عليها قوية". صرح ترامب سابقًا بأن فرص التوصل إلى اتفاق تجاري مع الاتحاد الأوروبي متساوية، مضيفًا أثناء مغادرته إلى اسكتلندا أن إدارته "تعمل بجد" مع أوروبا. يأتي اجتماع ترامب مع فون دير لاين - التي لم يستضيفها بعد في البيت الأبيض - في الوقت الذي يسارع فيه الاتحاد الأوروبي إلى إبرام اتفاق تجاري مع أكبر شركائه التجاريين، من شأنه أن يجنب فرض تعريفة جمركية بنسبة 30%، والمقرر أن تدخل حيز التنفيذ في الأول من أغسطس/آب. قد يهمك أيضاً في الماضي، تبنى ترامب موقفًا عدائيًا تجاه الاتحاد الأوروبي، مدعيًا أنه شُكِّل "لإفساد" الولايات المتحدة. وقد حافظ على علاقة متباعدة نوعًا ما مع فون دير لاين، التي كانت مقربة من الرئيس السابق جو بايدن، مما زاد من تعقيد اجتماعهما الأحد. وقال ترامب، بعد وصوله إلى اسكتلندا الجمعة، عن اتفاق محتمل مع الاتحاد الأوروبي: "ستكون هذه، في الواقع، أهم صفقة على الإطلاق إذا نجحنا في ذلك". هذه هي أول زيارة يقوم بها ترامب إلى البلاد منذ عام 2023، عندما وضع حجر الأساس لملعب الغولف المخصص لوالدته. لكن عودته هذا الأسبوع كرئيس أمريكي حالي أثارت انتقادات، بمن فيهم زعيم حزب الخضر وعضو البرلمان، باتريك هارفي. وقال هارفي للصحفيين في اسكتلندا هذا الأسبوع: "دونالد ترامب مجرم مُدان ومتطرف سياسي. لا يمكن أن تكون هناك أعذار لمحاولة التقرب من أجندته السياسية الفاشية المتزايدة". في حين أن رياضة الغولف تُعدّ النشاط الرئيسي في جدول ترامب لعطلة نهاية الأسبوع، وصفت كارولين ليفيت، المتحدثة باسم البيت الأبيض، الزيارة بأنها "زيارة عمل ستشمل اجتماعًا ثنائيًا مع رئيس الوزراء ستارمر لصقل اتفاقية التجارة التاريخية بين الولايات المتحدة والمملكة المتحدة". تُعدّ زيارة اسكتلندا خامس رحلة دولية يقوم بها ترامب منذ عودته إلى منصبه. فقد زار روما لفترة وجيزة لحضور جنازة البابا فرنسيس في أبريل/نيسان، وقام بجولة في الشرق الأوسط في مايو/أيار، والتقى بقادة مجموعة السبع في كندا، وحضر قمة حلف شمال الأطلسي (الناتو) في لاهاي في يونيو/حزيران.

أخبار مصر : سعيد الزغبي: فرنسا كسرت الصمت الأوروبي… لكن المطلوب إرادة دولية توقف العدوان
أخبار مصر : سعيد الزغبي: فرنسا كسرت الصمت الأوروبي… لكن المطلوب إرادة دولية توقف العدوان

نافذة على العالم

timeمنذ ساعة واحدة

  • نافذة على العالم

أخبار مصر : سعيد الزغبي: فرنسا كسرت الصمت الأوروبي… لكن المطلوب إرادة دولية توقف العدوان

السبت 26 يوليو 2025 06:40 مساءً نافذة على العالم - في خطوة لافتة أعادت خلط الأوراق داخل المشهد الأوروبي، أعلنت فرنسا دعمها للاعتراف بدولة فلسطين، ما فتح الباب أمام تساؤلات واسعة حول مدى قدرة هذه الخطوة على كسر جدار الصمت الغربي تجاه الجرائم الإسرائيلية في غزة. وبينما رأى البعض في التحرك الفرنسي محاولة متأخرة لإعادة التموضع في الشرق الأوسط، اعتبر محللون أن له دلالات أبعد من مجرد موقف دبلوماسي. سعيد الزغبي: فرنسا كسرت الصمت الأوروبي… لكن فلسطين تحتاج أكثر من الاعتراف قال أستاذ السياسة سعيد الزغبي في تصريحات خاصة لموقع صدى البلد إن إعلان فرنسا دعم الاعتراف بدولة فلسطين يمثل كسرًا مهمًا لحالة الصمت الأوروبي تجاه الجرائم الإسرائيلية في غزة، مشيرًا إلى أن هذه الخطوة رغم أنها تبدو متأخرة إلا أنها تحمل دلالات أعمق من مجرد تصريح دبلوماسي. وأكد الزغبي أن التحرك الفرنسي يعكس إدراكًا متزايدًا في باريس بأن استمرار الصمت الأوروبي لم يعد مقبولًا، لا سياسيًا ولا أخلاقيًا، خاصة مع تصاعد مشاهد القتل والدمار في القطاع، تحت سمع وبصر المجتمع الدولي. واعتبر الزغبي أن فرنسا تسعى من خلال هذا الاعتراف إلى استعادة دورها التاريخي كقوة دولية مؤثرة، خاصة في ظل تراجع الوزن الأوروبي لحساب الولايات المتحدة وبريطانيا، مضيفًا أن 'باريس تريد أن تقول إنها لا تزال حاضرة في معادلات الشرق الأوسط'. وحذر الزغبي من الإفراط في التعويل على الاعترافات الرمزية، قائلاً إن 'إسرائيل لا تعير اهتمامًا للتصريحات، لكنها تراقب جيدًا موازين القوة وأدوات الضغط، وبالتالي فإن الاعتراف السياسي وإن كان مهمًا لا يكفي لتغيير قواعد اللعبة'. وأشار الزغبي إلى أن اعتراف كل من إسبانيا وأيرلندا والنرويج بدولة فلسطين قبل عام فتح الباب أمام 'تأثير الدومينو' داخل الاتحاد الأوروبي، لكنه شدد على أن عواصم مثل برلين وفيينا لا تزال رهينة لضغوط أمريكية ولوبيات مؤيدة لإسرائيل. وأوضح أن الخطوة الفرنسية تعد صفعة للسياسة الإسرائيلية التي راهنت طويلًا على انقسام المواقف الغربية، لكنه تساءل عن مدى استعداد أوروبا لترجمة هذه المواقف إلى خطوات ملموسة مثل فرض عقوبات على المستوطنات أو مقاطعة منتجاتها. وختم الزغبي تصريحاته قائلاً: 'التحرك الفرنسي يفتح نافذة جديدة، لكنه لن يكفي وحده فلسطين بحاجة إلى إرادة دولية حقيقية توقف العدوان، تكسر الحصار، وتفرض على إسرائيل احترام القانون الدولي، فرنسا قد تكون الشرارة، لكن هل أوروبا جاهزة لتكون النار؟'

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store