
عاجل.. البيت الأبيض: نراقب التزام سوريا بمعالجة ملف الإرهابيين وحظر الجماعات الفلسطينية
وأعلن البيت الأبيض، أنّ الأمر التنفيذي برفع العقوبات عن سوريا يدخل حيز التنفيذ اليوم الثلاثاء.
وبحسب ما نشرته فضائية "القاهرة الإخبارية"، أكد البيت الأبيض، أنّ الهدف من رفع العقوبات عن سوريا هو إنهاء عزلتها ودمجها في النظام المالي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

المدن
منذ 30 دقائق
- المدن
صور أقمار صناعية تكشف تحركات إيرانية جديدة قرب "فوردو"
أظهرت صور حديثة التقطتها الأقمار الصناعية، أن إيران شرعت في بناء طريق جديد للوصول إلى منشأة "فوردو" لتخصيب اليورانيوم، ونقلت معدات إنشائية إلى الموقع الذي تعرض لغارة جوية أميركية الشهر الماضي. وأظهرت الصور التي التقطتها شركة "ماكسار تكنولوجيز" خلال عطلة نهاية الأسبوع، طريقاً جديداً يصعد الجبل حيث تقع المنشأة النووية، وعدداً من المركبات من بينها حفارة ورافعة متنقلة. ووفقاً لتحليل أجراه معهد العلوم والأمن الدولي وهو مركز أبحاث يتابع البرنامج النووي الإيراني، فإن الحفارة "من المرجح أنها تجهز منطقة لإرسال كاميرات أو فرق تفتيش عبر الفتحات التي أحدثتها القنابل الأميركية لتقييم حجم الأضرار". وكانت قاذفات أميركية بعيدة المدى، قد ألقت في 22 حزيران/ يونيو الماضي، 12 قنبلة خارقة للتحصينات، يزن كل منها نحو 30 ألف رطل، وقد صُممت هذه القنابل لاختراق أعماق الجبل قبل الانفجار تحت الأرض، وهو ما أدى إلى فتحات واضحة رصدتها صور الأقمار الصناعية. جدل حول حجم الأضرار وتزامن نشر هذه الصور مع تصاعد الجدل حول مدى الضرر الذي خلفته الضربات الأميركية، التي جاءت عقب أيام من الغارات الإسرائيلية على مواقع داخل إيران، وأكد الرئيس الأميركي دونالد ترامب وإدارته أن الغارات، التي شملت استخدام القنابل الخارقة وصواريخ مجنحة، قد "دمرت" قدرات إيران النووية في مواقع فوردو ونطنز وأصفهان. غير أن تقييماً أولياً لـ وكالة الاستخبارات الدفاعية الأميركية، ظهر الأسبوع الماضي، أشار إلى أن الضربات ربما لم تؤدِ سوى إلى تأخير البرنامج النووي الإيراني "لبضعة أشهر فقط"، هذا التقدير واجه رفضاً من البيت الأبيض، الذي أصر على أن العملية كانت ناجحة وألحقت ضرراً بالغاً بالبنية التحتية النووية الإيرانية. في المقابل، يرى خبراء نوويون، بمن فيهم مسؤولون أميركيون سابقون، أن "تأخيراً حتى وإن كان قصير الأمد قد يُحدث تحولاً مهماً في الحسابات الدبلوماسية والعسكرية الخاصة ببرنامج إيران النووي". مصير البرنامج النووي ويبقى الغموض يكتنف مصير مخزون إيران من اليورانيوم عالي التخصيب وأجهزة الطرد المركزي المستخدمة في التخصيب، إذ رجح خبراء أن بعض المعدات والمواد "ربما جرى نقلها من المواقع المستهدفة قبل الغارات الأميركية"، وقد فقدت الوكالة الدولية للطاقة الذرية القدرة على تتبع عمليات إنتاج إيران لأجهزة الطرد المركزي، بعد أن فرضت طهران قيوداً على عمليات التفتيش كرد فعل على انسحاب ترامب من الاتفاق النووي عام 2018. وقال المدير العام للوكالة رافائيل ماريانو غروسي، في تصريح الأحد الماضي: "من الواضح أن هناك أضراراً جسيمة، لكنها ليست أضراراً شاملة". وأضاف أن "القدرة الصناعية ما زالت قائمة، إيران دولة متقدمة جداً في المجال النووي، ومن الواضح أن هذه المعرفة لا يمكن محوها". وأكد غروسي أن إيران "قد تتمكن خلال أشهر قليلة من إعادة تشغيل عدد كافٍ من أجهزة الطرد المركزي إذا قررت استئناف التخصيب".


فيتو
منذ ساعة واحدة
- فيتو
مسؤول بالبيت الأبيض: ترامب مهتم بترك بصمة واضحة في ملف قطاع غزة
كشفت وكالة رويترز، نقلًا عن مسؤول في البيت الأبيض، أن الوزير الإسرائيلي المقرب من نتنياهو، رون ديرمر، سيواصل زياراته إلى البيت الأبيض بانتظام خلال الفترة المقبلة، في إطار تنسيق متواصل بشأن الوضع في قطاع غزة. قناة اتصال دبلوماسية غير معلنة وبحسب المصدر الأمريكي، فإن هذه الزيارات تمثل قناة دبلوماسية مباشرة وغير علنية بين واشنطن وتل أبيب، تُستخدم لمناقشة الملفات الحساسة وعلى رأسها الجهود المبذولة لوقف إطلاق النار، وسط تعقيد المشهد السياسي والميداني في غزة. ترامب يدخل على خط الأزمة وأشار المسؤول إلى أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يواكب الاتصالات الجارية، ويسعى للعب دور مباشر في دفع إسرائيل نحو تهدئة ووقف العمليات العسكرية في غزة. ووفقًا للتقرير، فإن ترامب "مهتم بترك بصمة واضحة" في هذا الملف. واشنطن تتأرجح بين الضغط والدعم البيت الأبيض من جهته، يواجه ضغوطًا داخلية وخارجية متزايدة لوقف الدعم غير المشروط لإسرائيل، مع استمرار الجرائم اليومية في القطاع. إلا أن الإدارة الأمريكية تحاول في الوقت نفسه الإبقاء على خيوط العلاقة مع حكومة نتنياهو، دون خسارة دعمها في المشهد السياسي الإسرائيلي. مراقبون: لا وقف لإطلاق النار دون ضغوط حقيقية ويرى مراقبون أن مجرد استمرار التنسيق دون وجود إرادة سياسية حاسمة من واشنطن لن يؤدي إلى نتائج حقيقية على الأرض، خاصة أن تل أبيب لا تزال تصعّد ميدانيًا وسط تراجع واضح في جهود الوسطاء الإقليميين والدوليين. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


صدى البلد
منذ ساعة واحدة
- صدى البلد
وسط تصعيد عسكري بغزة.. مسؤولون إسرائيليون يعقدون محادثات لوقف إطلاق النار في واشنطن
شنت الطائرات والدبابات الإسرائيلية، يوم الثلاثاء، ضربات عنيفة في شمال وجنوب قطاع غزة، استهدفت خلالها أحياءً سكنية، ما أسفر عن تدمير مجموعات من المنازل ونزوح آلاف السكان، بينما كان رون ديرمر، وزير الشؤون الاستراتيجية وأحد المقربين من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، يجري محادثات في واشنطن لمناقشة إمكانية التوصل إلى وقف إطلاق النار. وقال سكان محليون إن القوات الإسرائيلية دفعت بدباباتها إلى شرق مدينة غزة، وكذلك إلى خان يونس ورفح جنوب القطاع، وسط إصدار أوامر إخلاء جديدة أدت إلى موجات نزوح جماعية، مع استمرار القصف الجوي والبري المكثف. ووفق وزارة الصحة في غزة، فقد قُتل ما لا يقل عن 20 فلسطينيًا في القصف، بينما تضررت أحياء سكنية بالكامل في مناطق الشجاعية والزيتون بمدينة غزة، وشرق خان يونس، ومناطق في رفح. ولم يصدر الجيش الإسرائيلي تعليقًا فوريًا على هذه الأنباء. ونقل مراسل "رويترز" عن إسماعيل، أحد سكان حي الشيخ رضوان شمال غزة، قوله عبر رسالة نصية "نحن لا ننام من شدة أصوات الانفجارات القادمة من الدبابات والطائرات. الاحتلال يدمّر البيوت في شرق غزة، في جباليا ومناطق أخرى. العائلات تنصب خيامًا في الشوارع بعد أن فرّت من بيوتها ولم تجد مكانًا تلجأ إليه" وبالتزامن، أكدت المتحدثة باسم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، كارولين ليفيت، أن رون ديرمر موجود في واشنطن هذا الأسبوع للقاء مسؤولين في البيت الأبيض، من أجل بحث فرص اتفاقيات دبلوماسية إقليمية بعد الحرب الأخيرة مع إيران، إلى جانب إنهاء الحرب في غزة. ومن المنتظر أن يلتقي نتنياهو بالرئيس ترامب في واشنطن يوم 7 يوليو، حيث ستتم مناقشة ملفات عدة، تشمل إيران، غزة، سوريا، وقضايا إقليمية أخرى، وفقًا لما نقله مسؤول إسرائيلي من واشنطن. ومن جانبه، صرّح القيادي في حركة حماس سامي أبو زهري أن الضغط الأمريكي على إسرائيل سيكون حاسمًا في كسر الجمود الذي يواجه مفاوضات التهدئة. وقال"ندعو الإدارة الأمريكية إلى التكفير عن خطيئتها بحق غزة من خلال إعلان وقف الحرب" وبينما يستمر التوتر، أفادت مصادر فلسطينية ومصرية بأن مفاوضي قطر ومصر كثّفوا اتصالاتهم مع الطرفين، لكن حتى الآن لم يُحدد موعد جديد لجولة محادثات وقف إطلاق النار. تصر حركة حماس على إطلاق سراح كافة الرهائن فقط ضمن اتفاق شامل ينهي الحرب، في حين تشترط إسرائيل أن يتم الإفراج عن الرهائن أولًا، وألا تنتهي الحرب إلا بنزع سلاح حماس وإنهاء حكمها في غزة. يُذكر أن الحرب بدأت في 7 أكتوبر 2023، عندما نفذ مقاتلو حماس هجومًا مباغتًا على إسرائيل أسفر عن مقتل 1,200 شخص، معظمهم من المدنيين، وأسر 251 آخرين. وردت إسرائيل بحملة عسكرية غير مسبوقة أدت، بحسب وزارة الصحة في غزة، إلى مقتل أكثر من 56,000 فلسطيني، معظمهم من المدنيين، وتهجير الغالبية العظمى من سكان القطاع البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة، مما خلق أزمة إنسانية خانقة.