
تعرف إلى أبرز الخسائر الإيرانية والإسرائيلية خلال المواجهة الحالية
شهد الشرق الأوسط تصعيداً عسكرياً خطِراً بين إسرائيل وإيران، حيث شنت إسرائيل هجوماً جوياً واسع النطاق فجر الجمعة، استهدف منشآت عسكرية ونووية إيرانية واغتال قيادات عسكرية رفيعة.
وجاء الرد الإيراني سريعاً ومكثفاً، بإطلاق صواريخ ومُسيّرات نحو أهداف إسرائيلية، أحدثت خسائر بشرية ومادية أيضاً.
وشكلت الحرب بين إيران وإسرائيل، نقطة تحول مفصلية في الصراع الإقليمي الممتد، ما أثار مخاوف دولية عميقة بشأن اتساع نطاق المواجهة وتداعياتها المحتملة على استقرار المنطقة.
أبرز الخسائر الإيرانية والإسرائيلية خلال المواجهة الحالية
خسائر إسرائيل:
مقتل 3 مدنيين
إصابة 90 مدنياً
تدمير مبانٍ سكنية
انقطاع التيار الكهربائي في تل أبيب
اندلاع حرائق في تل أبيب
إغلاق مؤسسات دينية
استهداف أكثر من 150 موقعاً
خسائر إيران:
مقتل قيادات عسكرية وعلماء نوويين
مقتل 78 مدنياً
إصابة 329 مدنياً
تلوث إشعاعي في منشآت نطنز النووية
هجوم على مستودعات ذخيرة في زنجان
انفجارات في قاعدة جوية بهمدان
تدمير منصات إطلاق صواريخ

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 19 دقائق
- صحيفة الخليج
هاوية جديدة
الآن، وقد حدث ما نشاهد تداعياته بين إسرائيل وإيران، يمكن القول باطمئنان إن المنطقة انزلقت مجدداً إلى هاوية توسّع مساحات القلق والتوتر اللذين نعيشهما على الأقل منذ بداية الحرب في غزة في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023. وإن كان العالم كله منشغلاً بآثار الضربات التي بادرت إسرائيل بتوجيهها إلى إيران، ومحاولة احتوائها، فإن المنطقة هي الخاسر الأكبر على الصعد السياسية والأمنية والاقتصادية. لم تكن المنطقة بحاجة إلى هذا التصعيد الذي لا فائز فيه، ولا يمكن أن يحقق مراد من يسعى إلى تفخيخها وإعادة رسم الخرائط وضبط موازين القوى بإشعال مزيد من اللهب. لم تمض أيام على تجدد صوت الحكمة الإماراتية الداعي إلى حتمية الارتكان إلى العمل الدبلوماسي وحده في حل الأزمات التي تعصف بالمنطقة، حتى انفلت القرار الإسرائيلي مرة أخرى واختار العدوان سبيلاً للحوار. كان الصوت الإماراتي الممثل هذه المرة في د. أنور قرقاش، المستشار الدبلوماسي لرئيس الدولة، يرى نذر التصعيد الذي تحول إلى واقع مؤرق، رغم أمل أطراف كثيرة في أن تتجنب المنطقة ذلك بتواصل المفاوضات الأمريكية الإيرانية حول البرنامج النووي لطهران، سعياً لاتفاق يكون أحد أسس الاستقرار المبتغى بانعكاساته المأمولة على بقية الملفات الموزعة على أكثر من ساحة. كنا على موعد جديد اليوم مع جولة أخرى للتفاوض نسفها، ومعها كل الجهود السابقة في هذا الإطار، إشعال إسرائيل حرباً جديدة لا يعلم أحد بما تنطفئ، ولا متى. ولم يعد من المقبول، وفق مصادر إيرانية، الجلوس إلى مائدة مفاوضات، بينما الهوة بين المتفاوضين تتعمق وتزداد المواقف تنافراً، فطهران لا شك ترى أن محاولات دفعها إلى اتفاق بالتهديد تارة، وبالترغيب تارة أخرى، تحولت إلى عمل عدائي لن يحملها على تفاهمات، على الأقل في هذه الفترة الملتهبة. وبهذه الخطوة الإسرائيلية، ندرك خطورة ما كانت الإمارات تخشاه، وقيمة دعوتها إلى ضرورة التمسك بالعمل الدبلوماسي، وهي دعوة وجدت صداها في أكثر من مكان، وكان في الاستماع إليها عاصم من ما نعيشه الآن، وأمل في إحياء مفهوم تصفير مشكلات المنطقة الذي بزغ لفترة بدت فيها معظم الأطراف حريصة على إعادة ترتيب العلاقات والقفز فوق الخلافات؛ تجنباً لمثل ما نرى حالياً وغيره. مما يؤسف له أن ننتقل خلال أيام من مرحلة الدعوة إلى تجنب الانزلاق إلى نار جديدة، إلى تسخير الجهود لتطويق حدودها ولجم حركتها من بقعة إلى أخرى. قدر هذه المنطقة الدائم أن تكتوي بجنون بعض أطرافها، لكن الدول العربية تحديداً مطالبة بأن ترفع صوتها دفاعاً عن مصالحها الفردية والجماعية، فلا تبقى في أيدي عابثين، وأن تضع القوى الكبرى، خاصة من يدعم العبث أو يشجع عليه أو يغض الطرف عنه، أمام مسؤوليتها، قبل أن تتسع الهاوية وتنال أكثر من استقرار العالم كاملاً.


سكاي نيوز عربية
منذ 36 دقائق
- سكاي نيوز عربية
ارتفاع حصيلة القتلى والجرحى في هجومي إيران الصاروخيين
وقالت وسائل إعلام إسرائيلية إن الهجومين الإيرانيين أسفرا عن سقوط 8 قتلى وأكثر من 207 جريحا. وأشارت تقارير إعلامية إسرائيلية إلى فقدان 35 شخصا في بلدة بات يام جنوبي تل أبيب جرّاء الضربات الإيرانية. وأفاد مراسل "سكاي نيوز عربية" في القدس ، فجر اليوم الأحد، بسقوط عدة صواريخ في تل أبيب وتضرر عدة مبان. وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن "50 صاروخا أطلقت من إيران في الدفعة الثانية من الهجوم، اليوم الأحد". وفي وقت سابق من مساء السبت، أفاد مراسل "سكاي نيوز عربية" في القدس بسقوط 4 قتلى و14 جريحا في إسرائيل بعد ضربات صاروخية إيرانية. وأفادت وسائل إعلام إيرانية بأن دفعة صاروخية بـ 100 رأس حربي انطلقت إلى إسرائيل ، مساء السبت. وأشار التلفزيون الإيراني إلى أن الهجوم على إسرائيل تم بالصواريخ والطائرات المسيرة. ونقلت وكالة أنباء "فارس" عن مصدر مطلع قوله إن الصواريخ التي استُخدمت في الجولة الجديدة من الهجمات على تل أبيب، فجر الأحد، كانت مزودة برؤوس حربية شديدة الانفجار. وقال المصدر إنه في الجولة الجديدة من الرد على إسرائيل، استخدم الحرس الثوري الإيراني صاروخ "حاج قاسم" الباليستي التكتيكي الموجه والمزوّد بوقود صلب. وفي المقابل، أعلن الجيش الإسرائيلي ، فجر الأحد، تنفيذه لموجة هجمات واسعة النطاق في طهران على البنية التحتية لمشروع الأسلحة النووية الإيراني ومنشآت تخزين الوقود. وذكر الجيش الإسرائيلي في بيان: "نفذت مقاتلات تابعة لسلاح الجو، بتوجيه استخباراتي موجة هجمات واسعة النطاق في طهران استهدفت عدة أهداف لمشروع الأسلحة النووية الإيراني، بما في ذلك مقر وزارة الدفاع الإيرانية، ومقر قيادة المشروع النووي، وأهدافا أخرى".

سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
إسرائيل تستهدف بنى تحتية لمشروع السلاح النووي الإيراني
وقال الجيش الإسرائيلي في بيان: "نفذت مقاتلات تابعة لسلاح الجو، بتوجيه استخباراتي موجة هجمات واسعة النطاق في طهران استهدفت عدة أهداف لمشروع الأسلحة النووية الإيراني، بما في ذلك مقر وزارة الدفاع الإيرانية، ومقر قيادة المشروع النووي، وأهدافا أخرى". وأشار الجيش الإسرائيلي إلى أن سلاح الجو استهدف مقر منظمة الأبحاث والابتكار الدفاعي الإيرانية في طهران. وأفادت وكالة أنباء "تسنيم" الإيرانية الأحد بأن ضربة إسرائيلية استهدفت مقر وزارة الدفاع في طهران. ووفق الوكالة فإن الهجوم تسبب بأضرار طفيفة بأحد مباني وزارة الدفاع الإيرانية التي لم تصدر حتى الآن أي تعليق. من جانبه، قال الحرس الثوري الإيراني في بيان إن "منشآت لإنتاج وقود الطائرات المقاتلة في إسرائيل تعرضت لقصف بالصواريخ الإيرانية". وأضاف البيان أن "البنية التحتية للطاقة في إسرائيل تعرضت لضربات صاروخية وبطائرات مسيرة". وشدد على أنه "إذا واصلت إسرائيل أعمالها القتالية فإن هجمات إيران ستصبح أقوى وأوسع".