logo
سول وواشنطن تجريان تدريبات عسكرية مشتركة لتعزيز موقف الاستعداد المشترك بينهما

سول وواشنطن تجريان تدريبات عسكرية مشتركة لتعزيز موقف الاستعداد المشترك بينهما

بوابة الأهراممنذ 3 أيام
أ ش أ
أعلن الجيشان الكوري الجنوبي والأمريكي، إنهما سيجريان تدريبات مشتركة رئيسية هذا الشهر لتعزيز موقف الاستعداد المشترك بينهما في مواجهة التهديدات العسكرية الكورية الشمالية المتزايدة.
موضوعات مقترحة
وقال الجيشان، في بيان نقلته وكالة الأنباء الكورية الجنوبية (يونهاب)، اليوم /الخميس/ - إنه من المقرر أن تقام تدريبات "أولتشي فريدوم شيلد" السنوية في الفترة من 18 إلى 28 أغسطس.
وأضافا أن "أولتشي فريدوم شيلد" تتضمن تدريبات لمواجهة تهديدات واقعية بهدف تعزيز قدرات الحليفين في جميع المجالات.
وأوضح الجيشان، أن التدريبات ستدعم التنسيق بين الوكالات داخل الحكومة الكورية لتعزيز إدارة الأزمات على المستوى الوطني، والاستجابة للسلامة المدنية، وقدرات الدفاع السيبراني.
وبالإضافة إلى القوات الكورية الجنوبية والأمريكية، سيشارك في التدريبات أفراد من عدة دول أعضاء في قيادة الأمم المتحدة، في حين ستراقب لجنة الإشراف على الدول المحايدة التدريبات لمراقبة الامتثال لاتفاقية الهدنة.
وتأتي التدريبات المخطط لها وسط تكهنات بأن الحليفين قد يؤجلان بعض التدريبات الميدانية المرتبطة بـ"أولتشي فريدوم شيلد" إلى ما بعد سبتمبر مع سعي كوريا الجنوبية إلى إصلاح العلاقات المتوترة مع كوريا الشمالية.حيث اتهمت كوريا الشمالية الجنوب "بالالتزام الأعمى" بتحالفها مع واشنطن.
وردا على ذلك، قال وزير الوحدة جونج دونج-يونج، المسؤول الأول في كوريا الجنوبية عن شئون الكوريتين، إنه سيقترح تعديل التدريبات العسكرية المشتركة على الرئيس لي جيه ميونج، مما أثار وجهات نظر مفادها أن الحليفين قد يؤجلان بعض التدريبات الميدانية للتدريبات الصيفية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مجلس الأمن يبحث اليوم بيانًا رئاسيًا حول أحداث العنف في السويداء
مجلس الأمن يبحث اليوم بيانًا رئاسيًا حول أحداث العنف في السويداء

الدستور

timeمنذ ساعة واحدة

  • الدستور

مجلس الأمن يبحث اليوم بيانًا رئاسيًا حول أحداث العنف في السويداء

يعتمد مجلس الأمن الدولي، صباح اليوم الأحد، بيانًا رئاسيًا حول الوضع في سوريا، يركز على أحداث العنف التي اندلعت منتصف يوليو الماضي في محافظة السويداء ذات الأغلبية الدرزية جنوب البلاد. وذكر موقع 'سيكيوريتي كونسيل' المتخصص في متابعة أعمال المجلس، أن البيان، الذي صاغته الدنمارك، يأتي ردًا على الاشتباكات الطائفية التي اندلعت في 13 يوليو بين مقاتلي العشائر البدوية وميليشيات درزية، وتصاعدت بعد انتشار قوات الأمن التابعة للسلطات السورية المؤقتة في المنطقة. وشهدت التطورات لاحقًا غارات جوية إسرائيلية استهدفت مواقع لقوات الأمن السورية في دمشق ومحيطها، وسط تبادل للاتهامات بين الأطراف. ورغم إعلان الولايات المتحدة في 18 يوليو عن التوصل إلى وقف لإطلاق النار بين إسرائيل وسوريا، وتجديد الرئيس السوري المؤقت أحمد الشرع للهدنة مع الميليشيات الدرزية، إلا أن الاشتباكات المتقطعة تواصلت. وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بمقتل نحو 1622 شخصًا، بينهم 166 مدنيًا، منذ بداية المواجهات، إضافة إلى نزوح ما يقرب من 191 ألف شخص، وسط تقارير عن انتهاكات شملت الإعدامات الميدانية والاختطاف والنهب. مضمون البيان ويعرب مجلس الأمن في نصه عن "قلقه العميق" من تصاعد العنف في السويداء، ويدين "بشدة" الاعتداءات ضد المدنيين، داعيًا جميع الأطراف إلى الالتزام بوقف إطلاق النار وضمان حماية السكان، كما يشدد على أهمية المساءلة، مؤكدًا أنه "لا يمكن أن يكون هناك انتعاش حقيقي في سوريا دون توفير الأمان والحماية لجميع السوريين"، ومرحبًا بإجراءات السلطات المؤقتة للتحقيق في الانتهاكات وتقديم المسؤولين عنها إلى العدالة. ويدعو البيان إلى ضمان وصول المساعدات الإنسانية دون عوائق للأمم المتحدة وشركائها، وضمان المعاملة الإنسانية للمحتجزين والجرحى والمستسلمين. كما يؤكد التزام جميع الأطراف باحترام أحكام حقوق الإنسان والقانون الدولي الإنساني ذات الصلة. خلافات في صياغة البيان وفقًا لـ (SCR) شهدت المفاوضات حول البيان خلافات بين الدول الأعضاء، خاصة بشأن الإشارة إلى القانون الدولي لحقوق الإنسان، حيث طلبت الولايات المتحدة حذفها، بينما أصرت دول أخرى على إبقائها. كما دار جدل حول ذكر العمليات العسكرية الإسرائيلية في سوريا، إذ رفضت واشنطن أي إشارة مباشرة، وتم التوصل إلى صيغة وسط تدين "أي تدخل يقوض استقرار سوريا" دون تسمية طرف بعينه. كما نص البيان على احترام اتفاقية فك الاشتباك لعام 1974 بين سوريا وإسرائيل، والحفاظ على الهدوء في منطقة الفصل في الجولان، إلى جانب التحذير من تهديد المقاتلين الإرهابيين الأجانب، في ضوء تقارير الأمم المتحدة الأخيرة. ويجدد البيان تأكيده على القرار 2254 الصادر عام 2015، والداعي إلى عملية سياسية شاملة بقيادة وملكية سورية، مع التشديد على دور الأمم المتحدة في دعم الانتقال السياسي. ويعد هذا البيان الثاني لمجلس الأمن خلال العام الجاري ردًا على أعمال عنف استهدفت أقليات، بعد بيان مارس الماضي بشأن أحداث اللاذقية وطرطوس.

قوى سياسية سودانية ترحب بمساعي أمريكية لتصنيف قوات الدعم السريع منظمة إرهابية
قوى سياسية سودانية ترحب بمساعي أمريكية لتصنيف قوات الدعم السريع منظمة إرهابية

وضوح

timeمنذ 6 ساعات

  • وضوح

قوى سياسية سودانية ترحب بمساعي أمريكية لتصنيف قوات الدعم السريع منظمة إرهابية

كتبت / د.هيام الإبس أعربت قوى وأحزاب سياسية سودانية عن ترحيبها بالخطوات التي يتخذها الكونجرس الأمريكي لتصنيف قوات الدعم السريع كمنظمة إرهابية أجنبية، معتبرة أن هذه الخطوة تمثل استجابة لمطالب ملايين السودانيين الذين عانوا من انتهاكاتها. وضم بيان لموقعون التيار الوطني، والتجمع الاتحادي، والحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل، وحزب الأمة القومي، وحركة الحقوق الشبابية، والحزب الوطني الاتحادي. وجاء الترحيب عقب دعوة السيناتور الجمهوري جيم ريش، عضو لجنة العلاقات الخارجية با الكونجرس إلى تقييم تصنيف قوات الدعم السريع منظمة إرهابية، عبر تعديل مقترح على قانون تفويض الدفاع الوطني للسنة المالية 2026 (NDAA)، والذي يُلزم الإدارة الأمريكية بإجراء تقييم شامل خلال 90 يوماً. وأشار البيان إلى أن هذه الخطوة تأتي في ظل التدهور الحاد للأوضاع الإنسانية في السودان منذ اندلاع الحرب قبل أكثر من عامين، وما صاحبها من انتهاكات جسيمة بحق المدنيين، شملت القتل والنهب والاغتصاب والتجنيد القسري والتطهير العرقي. وأكدت القوى السياسية أن التصنيف المحتمل سيفتح الباب أمام محاسبة قادة قوات الدعم السريع المتورطين في جرائم ضد الإنسانية، ويوجه رسالة واضحة إلى الجهات التي تقدم لها السلاح أو التمويل بأن الإفلات من العقاب لن يستمر. وطالبت الأحزاب الموقعة بتوسيع نطاق العقوبات ليشمل الداعمين الإقليميين والدوليين لقوات الدعم السريع، والدعوة إلى إطلاق عملية سلام عادلة تحمي المدنيين، بالتوازي مع إصلاح جذري للمؤسسة العسكرية والأمنية لمنع ظهور مليشيات جديدة تحت أي غطاء سياسي أو مناطقي. كما شدد البيان على ضرورة دعم المجتمع الدولي لجهود المساءلة، وعدم الاكتفاء بالإدانات اللفظية، لضمان تحقيق العدالة لضحايا الانتهاكات في دارفور وكردفان وبقية أنحاء السودان. وأكدت القوى السياسية على أن هذه الخطوة تمثل بداية مهمة نحو إحقاق العدالة، وأنها ستواصل الضغط السياسي والقانوني حتى تجفيف منابع المليشيات وبناء سودان جديد قائم على السلام والحرية والعدالة. الخرطوم مدينة أشباح والسودان يواجه أكبر أزمة إنسانية في العالم وصفت مديرة قسم العمليات والمناصرة بمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، إديم وسورنو، ما رأته في الخرطوم خلال زيارتها الأخيرة بأنه 'مروع'، مؤكدة أن العاصمة السودانية تحولت من مدينة نابضة بالحياة إلى 'مدينة أشباح' جراء الحرب المستمرة منذ أبريل 2023. وفى إفادة للصحفيين من بورتسودان عبر اتصال فيديو، أشارت وسورنو إلى أن هذه هي الزيارة الأولى لمكتب أوتشا إلى الخرطوم منذ مغادرته المدينة عند اندلاع القتال، لافتة إلى أن فريقها لم يتمكن من دخول مقر المكتب بسبب وجود قذائف غير منفجرة، فيما تعمل دائرة الأمم المتحدة لمكافحة الألغام على إزالتها. أكبر أزمة إنسانية وأكدت المسؤولة الأممية أن السودان يمر بأكبر أزمة إنسانية في العالم، إذ يحتاج 30 مليون شخص إلى المساعدات، موضحةً أن المطلوب لتلبية الاحتياجات الأساسية لا يتجاوز '55 سنتاً يومياً لكل شخص'، وشددت على أن إيصال المساعدات يتطلب توفير الأمن وضمانات السلامة وتسهيل وصول الإمدادات والتمويل. الدعوة إلى هدنة إنسانية وتطرقت وسورنو إلى الوضع في إقليم دارفور، محذرةً من أن مدينة الفاشر محاصرة منذ عام، وأن معسكر زمزم للنازحين يشهد ظروف مجاعة، وأكدت دعمها لدعوة وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية، توم فليتشر، إلى هدنة إنسانية عاجلة، مع ضرورة السماح بوصول المساعدات دون عوائق واستمرار تمويل العمليات الإنسانية. وأشادت سورنو بالموظفين السودانيين في الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية، مشيرةً إلى تضحياتهم الكبيرة في مواجهة أعباء الأزمة. تحذير أممى من تفشى الكوليرا غرب السودان ومعسكرات اللاجئين بتشاد من جانبها، حذرت وكالات تابعة للأمم المتحدة من تسارع انتشار وباء الكوليرا في مختلف ولايات السودان ومعسكرات اللاجئين السودانيين في تشاد، مشيرةً إلى أن الوضع الصحي والإنساني يزداد سوءاً بفعل استمرار الحرب، وانهيار الخدمات، ونقص التمويل. وقالت مسؤولة الحماية في مفوضية اللاجئين، جوسلين إليزابيث نايت، الجمعة، إن لاجئين من معسكر زمزم في شمال دارفور تعرضوا للترهيب من مسلحين أثناء فرارهم، وهددوهم بالملاحقة أينما ذهبوا، وأضافت أن الأطفال يعيشون في حالة خوف دائم من تجدد الهجمات حتى داخل أماكن اللجوء. من جانبها، أفادت منظمة الصحة العالمية بانتشار الكوليرا في جميع ولايات السودان، مع تسجيل نحو 100 ألف إصابة منذ يوليو 2024، إلى جانب تفشٍ لأمراض أخرى مثل الحصبة والملاريا وحمى الضنك وشلل الأطفال. وأوضحت كبيرة مسؤولي الطوارئ بالمنظمة، إلهام نور، أن الصراع تسبب في 174 هجوماً على المرافق الصحية، أودت بحياة 1,171 شخصاً وأصابت 362 آخرين، وحذرت من أن نحو 25 مليون شخص يعانون انعدام الأمن الغذائي الحاد، بينهم 770 ألف طفل مهددون بسوء التغذية الحاد الوخيم خلال 2025. وفي شرق تشاد، سجلت المفوضية إصابة 264 لاجئاً سودانياً بالكوليرا ووفاة 12 شخصاً في معسكر دوغي، مع ظهور حالات مشتبه بها في معسكرات أخرى. وحذرت من أن الاكتظاظ، ونقص المياه النظيفة، وضعف خدمات الصحة والصرف الصحي، يسرّع انتشار المرض. وتطلب المفوضية 130 مليون دولار لتلبية احتياجات عاجلة تشمل نقل عشرات الآلاف من اللاجئين من المناطق الحدودية، ودعم الخدمات الأساسية، واحتواء الوباء. كما حذر برنامج الأمم المتحدة للأعمال المتعلقة بالألغام من المخاطر الواسعة للذخائر غير المنفجرة التي خلفتها الحرب الحالية والنزاعات السابقة، مشيراً إلى اكتشاف أكثر من ألف ذخيرة غير منفجرة في الخرطوم خلال شهر واحد، وتحديد ستة حقول ألغام الأسبوع الماضي فقط. وأوضح رئيس البرنامج في السودان، صديق راشد، أن هناك حاجة ماسة لتمويل قدره 23 مليون دولار لتعزيز فرق إزالة الألغام وزيادة التوعية بالمخاطر. ودعت وكالات الأمم المتحدة إلى هدنة إنسانية عاجلة، والسماح بالوصول الآمن للمساعدات، وتوفير التمويل الضروري، محذرةً من أن استمرار الوضع الحالي قد يقود إلى كارثة صحية وإنسانية واسعة النطاق داخل السودان وفي دول الجوار المستضيفة للاجئين. حزب الأمة القومى يدين مقتل 16 مدنياً برصاص الدعم السريع في شمال كردفان فى سياق آخر ، أدان حزب الأمة القومي بشدة ما وصفه بـ'المجزرة المروّعة' التي ارتكبتها قوات الدعم السريع في قرية مركز بمحلية غرب بارا، شمال كردفان، والتي أسفرت عن مقتل 16 مواطناً وإصابة أكثر من 30 آخرين، بينما لا يزال عدد من الأشخاص في عداد المفقودين. وأشار الحزب إلى أن الهجوم تسبب أيضاً في تهجير قسري طال أكثر من 15 قرية بالمنطقة. ووصف في بيان صحفي الحادثة بأنها 'جريمة حرب مكتملة الأركان' وانتهاك صارخ للقوانين والأعراف الإنسانية والدولية، مؤكداً أنها استهدفت مدنيين أبرياء لا علاقة لهم بالنزاع المسلح. وطالب الحزب المنظمات الدولية والحقوقية برصد هذه الجرائم وتوثيقها وإدانتها، والعمل على وقفها، وتوفير الحماية الفعلية للسكان. كما دعا قيادة قوات الدعم السريع إلى الوقف الفوري للهجمات على القرى، وسحب قواتها من المناطق السكنية، والالتزام بحماية المدنيين. وحذر حزب الأمة القومي من أن استمرار الحرب سيؤدي إلى المزيد من الفظائع والدمار والفوضى، مؤكداً أن الحل يكمن في إيقاف القتال فوراً والانخراط في مسار سياسي سلمي يجنب البلاد مزيداً من إراقة الدماء وانهيار مؤسسات الدولة.

في الذكرى الـ 80 لقصف هيروشيما  .. الأمم المتحدة تجدد الدعوة لعالم بلا سلاح
في الذكرى الـ 80 لقصف هيروشيما  .. الأمم المتحدة تجدد الدعوة لعالم بلا سلاح

البشاير

timeمنذ 7 ساعات

  • البشاير

في الذكرى الـ 80 لقصف هيروشيما  .. الأمم المتحدة تجدد الدعوة لعالم بلا سلاح

في الذكرى الثمانين لأبشع هجوم نووي في التاريخ، أحيت مدينتا هيروشيما وناجازاكي اليابانيتان مراسم تذكارية مهيبة تخليدا لضحايا القصف الذري الذي أنهى الحرب العالمية الثانية وترك جراحا إنسانية عميقة. وفي هذه الذكرى المؤلمة، جددت الأمم المتحدة وعدد من قادة العالم، خلال مراسم إحياء ذكرى قصف هيروشيما، دعوتهم الملحة إلى القضاء على السلاح النووي، مؤكدين أن مأساة عام 1945 لا تزال تشكل جرس إنذار دائم للإنسانية وذكرى مأساوية ينبغي أن تدفع المجتمع الدولي إلى بذل كل الجهود لمنع تكرار مثل هذه الكارثة، وذلك بحسب ما أوردته شبكة 'يورونيوز' الإخبارية .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store