
محليات قطر : دراسة قانونية تبحث إصلاح الأمم المتحدة
نافذة على العالم - محليات
102
04 أغسطس 2025 , 07:00ص
❖ الدوحة - الشرق
- إلغاء حق الفيتو وتوسيع العضوية في مجلس الأمن أبرز التوصيات
تناول باحثان قضية إصلاح منظمة الأمم المتحدة وأثره على فاعليتها في مواجهة الأزمات الدولية ـ دراسة تحليلية لأزمتي أوكرانيا وقطاع غزة، وذلك في العدد الأول من المجلة القانونية والقضائية الصادرة عن مركز الدراسات القانونية والقضائية بوزارة العدل ـ مجلد 19 للعام 2025.
والباحثان هما: الدكتور عميد عاصم خصاونة من كلية القانون بجامعة لوسيل، والدكتور مخلد الطراونة من أكاديمية الشرطة بكلية الشرطة ـ دولة قطر.
جاء في المقدمة أنّ هيئة الأمم المتحدة منذ إنشائها في 1945 في أعقاب الحرب العالمية الثانية باعتبارها منارة أمل للتعاون الدولي والسلام، ومن المتوقع أن تعمل كمؤسسة دولية محورية لتحقيق التسوية السلمية للنزاعات بين الدول انطلاقاً من الهدف الكبير الذي وضعته تلك الدول لهذه الهيئة.
وبالرغم من حجم الآمال التي ارتبطت بمنظمة الأمم المتحدة فقد تبين لاحقاً أنّ هناك قصوراً في أدائها سواء بسبب الخلل في تركيبتها وطرائق عملها أم بسبب ممارسات بعض الدول الفاعلة، وهذا الأمر جعلها غير قادرة على تحقيق الغايات النبيلة التي أنشئت من أجلها وفي مقدمتها تحقيق السلم والأمن الدوليين، وبات من الواضح أنّ المنظمة الدولية بحاجة لأن تكون أكثر كفاءة وفعالية وأفضل تمثيلاً لدول وشعوب العالم حتى تتمكن بالفعل من تحقيق الأهداف المنشودة.
وبرزت في السنوات الأخيرة دعوات وخطط لإصلاح الأمم المتحدة لتحسين أدائها وزيادة فعاليتها في مواجهة الصراعات المعقدة والتوترات الجيوسياسية المتزايدة والتحديات العالمية التي بات العالم يشهدها في ميادين مختلفة.
وأوضحت مشكلة الدراسة في مدى قدرة الأمم المتحدة على التكيف مع الأزمات الدولية المتزايدة، وخاصة ً في ظل النظام الحالي الذي يواجه انتقادات كبيرة بسبب عدم قدرته وفعاليته في تسوية النزاعات الدولية.
واستعرض البحث قضيتين هما: أزمة أوكرانيا، والعدوان الإسرائيلي على غزة حيث يظهر كل منهما القيود التي تعاني منها المنظمة بسبب الهيكلية الحالية لمجلس الأمن وحق الفيتو.
وتكمن أهمية الدراسة في وجود ضرورة وحاجة ملحة لتحسين الأداء والكفاءة، من خلال تحليل نقاط الضعف والتحديات في الهيكل التنظيمي والعمليات الداخلية للأمم المتحدة، وتعزيز التعاون والتواصل بين الدول الأعضاء والمنظمات غير الحكومية والقطاع الخاص لتحقيق أهداف الأمم المتحدة بشكل أفضل، وتعزيز الشرعية والثقة، وتطبيق إصلاحات ملائمة.
وأرجع الباحثان دوافع إصلاح منظمة الأمم المتحدة إلى تحولات النظام العالمي وتأثيرها على منظمة الأمم المتحدة، وضرورة حفظ السلم والأمن الدوليين، والمعوقات المالية والإدارية، ومشكلات الأمانة العامة، والخلل الهيكلي في منظمة الأمم المتحدة ومجلس الأمن وحق الفيتو وصلاحيات الدول الخمس الدائمة، والانقسامات الجيوسياسية، والنزاعات المسلحة والهجرة واللجوء، والتحديات القانونية والدستورية، والتحديات الإنسانية والتمويل، والتغير المناخي.
وقدم الباحثان مقترحات هي: توسيع العضوية في مجلس الأمن، إلغاء حق النقض الفيتو.
وأوصيا بوضع إطار زمني عملي لجميع مقترحات الأمناء العامين السابقين بهدف رسم خطوات إصلاحية جيدة، تبدأ أولاها العمل على تحسين هيكيلية مجلس الأمن، وتوسيع عضويته، والتجمع حول خطط الإصلاح، وترشيد عمل الجمعية العامة والتخفيف من حجم أجندتها المعتادة لتصبح أكثر تركيزاً، وتحسين الوضع المالي للمنظمة الدولية من أجل تمكينها من القيام بواجباتها ووظائفها، وإدخال تغييرات هيكلية على منظومة الأمم المتحدة بالدمج أو التفكيك مع تعزيز التنسيق بين أذرعها المختلفة، لتصبح أكثر قدرة على التكيف مع سياقات عملها المتباينة.
أخبار ذات صلة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
أخبار العالم : كيف أصبحت أوكرانيا حرب ترامب "الشخصية"؟
الثلاثاء 5 أغسطس 2025 04:30 صباحاً نافذة على العالم - تحليل بقلم نيك باتون والش من شبكة CNN (CNN)-- بدأ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الحرب في أوكرانيا، ولم يوقفها الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن، ولكن، مهما بدت جهوده مُضادةً، فهذا هو الأسبوع الذي يتحول فيه غزو روسيا لأوكرانيا إلى حرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. ولا يُتيح المنصب الأقوى في العالم دائمًا خيارات، فترامب مُكلف بمعالجة أكبر صراع في أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية لأن الولايات المتحدة كانت، في عهد سلفه، الحليف والراعي الرئيسي لأوكرانيا. وكان بإمكان ترامب التخلي عن الحرب تمامًا لكنه اختار بدلاً من ذلك فرض قوة شخصيته، بداية من خلال فكرة أنه يستطيع إنهائها في غضون 24 ساعة، أو مهلة مُعدّلة قدرها 100 يوم. ثم حاول التعامل مع شخصياتها، فتقرّب من الرئيس الروسي في البداية، مُرددًا روايته، ثم انتقد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي علنًا في المكتب البيضاوي. وهاجم حلفاءه في حلف شمال الأطلسي (الناتو) بشدة، مطالبًا إياهم بدفع المزيد من المال لدفاع أوروبا، وهو ما فعلوه. ثم تباطأت جهوده الدبلوماسية، ولم تُسفر في النهاية عن نتائج تُذكر. قد يهمك أيضاً ولكن في الأسبوعين الماضيين، حوّلت قرارات ترامب هذه المشكلة إلى مشكلة يواجهها الآن، لقد رأى بوتين لا يريد السلام، ورأى أوكرانيا بحاجة ماسة للأسلحة، فحاول المساعدة، وإن كان ذلك بطريقة باهتة. واتخذ خيارًا لافتًا بالرد على تهديدات الرئيس الروسي السابق دميتري ميدفيديف النووية، التي عادةً ما تُتجاهل، بتهديدات نووية أشد بشأن وضع غواصات نووية أمريكية أقرب إلى روسيا. وانتقلت الولايات المتحدة من تعليق المساعدات العسكرية لأوكرانيا إلى التهديد باستخدام القوة النووية ضد روسيا في أقل من شهر. ومع انتهاء هذا الأسبوع، ومع اقتراب الموعد النهائي المُختصر لترامب للتوصل إلى اتفاق سلام، يجب عليه اتخاذ القرار الأكثر أهمية في هذا الصراع حتى الآن، هل يفرض عقوبات - رسوم جمركية على عملاء الطاقة الروس - تُسبب ضررًا حقيقيًا؟ هل يقبل ترامب أن الولايات المتحدة وحلفائها قد يحتاجون إلى تحمل بعض المعاناة الاقتصادية، لإلحاق الأذى بهم؟، وقد يُحدث فرض عقوبات صارمة على الهند والصين اضطرابًا في سوق الطاقة العالمي. وأعلن ترامب، الاثنين، أنه سيزيد الرسوم الجمركية على الهند لأنها تبيع النفط الخام الروسي "تجني أرباحا، ولا تكترث بعدد الأشخاص الذين تقتلهم آلة الحرب الروسية"، رغم أنه لم يُقدم تفاصيل حول الإجراءات الجديدة لم تُعلن الهند علنًا ما إذا كانت تنوي التوقف عن شراء منتجات الطاقة الروسية. وتعتمد الصين اعتمادًا كليًا على النفط والغاز الروسيين، ولا يمكنها ببساطة تحمل التوقف عن شرائهما. ولتجنب لحظة "تاكو" أخرى - اختصارًا لعبارة "ترامب دائمًا يتراجع" - سيتعين على الرئيس الأمريكي التسبب ببعض الانزعاج، ومن المرجح أن يشعر ببعض التراجع أو يمكنه البحث عن مخرج، إذا عُرض على مبعوثه الخاص ستيف ويتكوف في زيارة متوقعة لموسكو هذا الأسبوع. وربما يقبل ترامب عقد اجتماع ثنائي مع بوتين كإشارة على التقدم نحو السلام لكن حتى هذا التراجع يعني أنه ترك بصمة راسخة على الحرب- فكما قال وزير الخارجية الأمريكي السابق كولن باول بشأن العراق، إذا انتهكت الولايات المتحدة الاتفاق، فهي من تتحمل المسؤولية. ولا يمكن لترامب أن يجمع بين الأمرين، فمن طبيعته أن يسعى ليكون محور جميع القرارات، ومحط الأنظار، في أي قضية، وكل نقطة تحول حتى الآن استندت إلى خياراته الشخصية ورغباته. ومع هذا يأتي درس رئيسي من الرئاسة الأمريكية، لا يحق لترامب اختيار أي مشاكل تخصه وأيها يمكنه تجاهلها. فقد يكون شعار "أمريكا أولاً" الذي تتبناه حملة "لنجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى" يدور حول تقليص نفوذ واشنطن العالمي، لكنه لا يسمح لترامب بأن يمتلك نجاحاته فقط - لا إخفاقاته. وما لم يُقلص ترامب نفوذ القوة الأمريكية عالميًا إلى الصفر - وهو أمر يتعارض مع شخصية رئاسية مُجبرة على "الفعل" والتحريض - ستظل هناك دائمًا بعض المشاكل التي تخص أمريكا. وترامب يقول إنه يريد توقف الحروب لكن هذا وحده لا يكفي، فلم تُلبَّ جميع الحروب شروطها. وورث الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما حروبًا في العراق وأفغانستان، وانسحب سريعًا من الأولى، وضاعف جهوده في الثانية، وهو ما لم يُجدِ نفعًا، وأصبحت أفغانستان حرب أوباما، رغم الفوضى التي ورثها. وبدوره، تجاوز ترامب تلك الفوضى، فسلم حله السريع إلى بايدن لينفذ، في انهيار فوضوي خلال انسحاب القوات الأمريكية في أغسطس/آب 2021، الذي صوّره الجمهوريون على نطاق واسع على أنه فشل ديمقراطي. ويواجه ترامب نفس مشكلة وراثة الأزمة، ولا يمكنه أن يتمنّى نهاية الصراع أو يُقنع بها. إن وفيات ساحة المعركة التي ينعى عليها قد غرست في أعماقه دمارًا وحزنًا، مُحوِّلةً هذه الحرب إلى حرب بقاء وجودية للكرملين، ولروح المجتمع الأوكراني. ويريد الأوكرانيون العيش في سلام، دون صفارات إنذار ليلية، وبوتين لا يريد السلام، بل إن مطالبه المتشددة الأخيرة تُعادل استسلام أوكرانيا. في نهاية المطاف، إنه انعكاس لواقع قاسٍ، إذ ينبغي اعتبار هذا بمثابة حرب ترامب، وصراعٌ حاسمٌ في رئاسته وفي حقبة ما بعد هجمات 11 سبتمبر/ أيلول 2001، وستُحدد نتائجه الأمن الأوروبي والعدائية الصينية خلال العقد المقبل، وتُدرك الصين ذلك وتحتاج روسيا للفوز، وتُدرك أوروبا ذلك، وهي تُسلح نفسها حتى لا ترى روسيا فرصةً في ضعف الكتلة. وسنعرف في الأسبوع المقبل ما إذا كان ترامب يُدرك هذا ويقبل قرارات مزعجة وحادة مع عواقبها.


الكنانة
منذ 2 ساعات
- الكنانة
حدث في مثل هذا اليوم 5 أغسطس العثور على جثة مارلين مونرو وذكرى رحيل محمد نوح ومصطفى متولي
كتب وجدي نعمان حدث في مثل هذا اليوم 5 أغسطس أو 5 آب أو يوم 5 \ 8 (اليوم الخامس من الشهر الثامن) أحداث 1858 – إنشاء أول خط تلغراف عبر المحيط الأطلسي. 1876 – صدور العدد الأول من جريدة الأهرام. 1907 – سفينتان حربيتان فرنسيتان تقومان بقصف مدينة الدار البيضاء وذلك بعد قتل أربعة فرنسيين في المدينة. 1919 – بِدء الثورة العسكرية التركية بقيادة مصطفى كمال ضد الحكم العثماني. 1914 – نَصب أول إشارة مرور ضوئية في التاريخ في مدينة كليفلاند الأمريكية. 1947 – الاتحاد العام التونسي للشغل يقوم بإضراب عام بمدينة صفاقس أدى إلى التصادم مع القوات الفرنسية وسقوط عشرات الضحايا. 1962 – العثور على جثة ممثلة الإغراء الأمريكية مارلين مونرو ميتةً في شقتها بعد تعاطيها جرعة زائدة من الحبوب المنومة. 1963 – الكويت والسعودية تقبلان تقسيم المنطقة المحايدة بينهما إلى قسمين، ينضم قسم إلى الكويت وآخر للسعودية. الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي والمملكة المتحدة يوقعون معاهدة حظر إجراء التجارب النووية. 1966 – إسبانيا تمنع الطائرات البريطانية من التحليق فوق أراضيها بسبب النزاع على جبل طارق. 1981 – الرئيس الأمريكي رونالد ريغان يفصل 11359 شخصًا من المسؤولين عن حركة الملاحة الجوية لرفضهم الرجوع إلى أعمالهم والاستمرار في الإضراب. 2003 – ولي عهد دولة قطر الشيخ جاسم بن حمد آل ثاني يتنازل عن منصبه لصالح أخيه الشيخ تميم بن حمد آل ثاني الذي قام أمير قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني بتعيينه وليًا للعهد. 2007 – انتخابات نيابية في دائرتي بيروت الثانية والمتن الشمالي لانتخاب بدلاء لعضوي البرلمان المغتالين بيار أمين الجميل ووليد عيدو وذلك بدون توقيع رئيس الجمهورية إميل لحود بسبب اعتباره كل أعمال الحكومة غير شرعية، وأدت الانتخابات إلى فوز مرشح التيار الوطني الحر في المتن ومرشح تيار المستقبل في بيروت. 2009 – تنصيب محمود أحمدي نجاد رئيسًا لإيران لفترة رئاسية ثانية. الجنرال محمد ولد عبد العزيز يؤدي اليمين الدستورية رئيسًا لموريتانيا بعد عام على الانقلاب الذي قاده. 2010 – انهيار منجم كوبيابو في تشيلي يسفر عن احتجاز 33 عاملًا على عمق حوالي 700 متر تحت الأرض. 2015 – العُثور على حُطام طائرة على شواطئ جزيرة لا ريونيون تبيَّن أنها تعود إلى طائرة الخُطوط الجويَّة الماليزيَّة الرحلة رقم 370 المفقودة مُنذ شهر آذار (مارس) سنة 2014. عشرة آلاف إطفائي يواجهون حرائق الغابات في كاليفورنيا ومقتل أحدهم. 2016 – مقتل 90 شخصًا على الأقل وجرح واعتقال آلاف آخرين في مظاهرات احتجاجية واسعة في إثيوپيا ضد انتهاكات حقوق الإنسان والفساد المستشري في البلاد. 2018 – زلزال ثانٍ أشد بقوة 6.9 على مقياس درجة العزم يضرب جزيرة لومبوك الأندونيسية ويُخلّف 98 قتيلاً وجرحى كُثر بعد زلزال الهزة المستبقة قبل أسبوع. 2019 – البرلمان الهندي يلغي الحكم الذاتي للشطر الهندي من إقليم كشمير المتنازع عليه مع باكستان، وإسلام آباد تطرد السفير الهندي وتبحث سبل الرد عبر الأمم المتحدة، والأمين العام للأمم المتحدة يدعو إلى «أقصى درجات ضبط النفس». 2022 – جيش الاحتلال الإسرائيلي يغتال قائد المنطقة الشماليّة في سرايا القدس تيسير الجعبري في قصف أدى إلى مقتل 10 أشخاص بينهم طفلة، وإصابة 55 آخرين. مواليد طالع أيضًا: القائمة الكاملة لمواليد هذا اليوم 1802 – نيلس هنريك أبيل، عالم رياضيات نرويجي. 1850 – غي دو موباسون، روائي فرنسي. 1867 – محمود تقي الدين، إداري وسياسي لبناني. 1870 – إدوارد آربر، إحاثي إنجليزي. 1879 – ساطع الحصري، مفكر سوري. 1891 – زكي مبارك، أديب مصري. 1905 – فاسيلي ليونتييف، اقتصادي أمريكي حاصل على جائزة نوبل في العلوم الاقتصادية عام 1973. 1927 – أنطون قازان، محامي وشاعر لبناني. 1930 – نيل آرمسترونغ، رائد فضاء أمريكي وأول من مشى على سطح القمر. 1940 – طلال مداح، مغني سعودي. 1948 – راي كليمينس، لاعب ومدرب كرة قدم إنجليزي. 1950 – إبراهيم الفقي، خبير تنمية بشرية مصري. 1955 – حسام الدين عفانة، عالم وفقيه فلسطيني. 1961 – علي جابر، إعلامي لبناني. هلا عون، ممثلة لبنانية. 1965 – موتوي ساكورابا، ملحن ياباني. 1967 – ليلى سمور، ممثلة سورية. كازنوري ياموتشي، مصمم ومنتج سلسلة غران تورزمو ياباني. 1968 – مارين لوبان، سياسية فرنسية. 1972 – لقاء سويدان، ممثلة مصرية. 1973 – أمجد النجار، سياسي فلسطيني. 1974 – كاجول، ممثلة هندية. 1977 – ريو هيروهاشي، ممثلة أداء صوتي يابانية. 1980 – واين بريدج، لاعب كرة قدم إنجليزي. جيسون كولينا، لاعب كرة قدم أسترالي. 1984 – طارق الشمري، لاعب كرة قدم كويتي. عفاس الهرشاني، لاعب كرة قدم كويتي. عبد القادر جريو، ممثل ومخرج جزائري. 1985 – سالومون كالو، لاعب كرة قدم إيفواري. وفيات 1792 – فريديريك نورث، رئيس وزراء بريطاني. 1888 ـ فيليب شيريدان، قائد عسكري أمريكي وأحد قادة الجيش الاتحادي في الحرب الأهلية الأمريكية. 1895 – فريدرخ انغلز، فيلسوف ألماني. 1946 – فيلهلم ماركس، مستشار ألماني. 1952 – راضي آل ياسين، فقيه مسلم عراقي. سميرة موسي، عالمة ذرة مصرية 1957 – هاينريش فيلاند، عالم كيمياء ألماني حاصل على جائزة نوبل في الكيمياء عام 1927. 1962 – مارلين مونرو، ممثلة أمريكية. 1981 – محمد العدناني، شاعر ولغوي فلسطيني. 1984 – ريتشارد بورتن، ممثل ويلزي. 1987 – عايدة هلال، ممثلة لبنانية / مصرية. 1991 – سويتشيرو هوندا، مؤسس شركة هوندا للسيارات والمحركات اليابانية. 2000 – مصطفى متولي، ممثل مصري. أليك غينيس، ممثل إنجليزي. 2008 – إبراهيم شكري، سياسي مصري. 2012 – محمد نوح، موسيقي مصري. 2014 – خليل مرسي ممثل مصري. كريستيان كارلسون كاتب وشاعر آيسلندي. 2015 – ميرنا المهندس، ممثلة مصرية. 2019 – محمد آصف محسني، مرجع شيعي أفغاني. 2020 – محمد طارق الخضراء، رئيس هيئة أركان جيش التحرير الفلسطيني. 2021 – حسب الله الكفراوي، سياسي مصري ووزير أسبق للإسكان. 2022 – علي حيدر، قائد عسكري سوري. جهاد عودة، كاتب سياسي مصري. تيسير الجعبري، قائد مُقاوم فلسطيني. أعياد ومناسبات عيد الطفولة في الصين.

مصرس
منذ 2 ساعات
- مصرس
«سحب سلاح حزب الله وتسليمه للجيش».. رئيس لبنان يكشف حقيقة المفاوضات مع أمريكا
قال الرئيس اللبناني، جوزاف عون، اليوم الخميس، إنه على الأطراف اللبنانية أن تقتنص الفرصة لتسليم السلاح «اليوم قبل غد»، مضيفا أن الجانب الأمريكي كان قد «عرض علينا مجموعة أفكار سنطرحها على مجلس الوزراء، ونحن طلبنا من جهتنا وقفا فوريا للاعتداءات الاسرائيلية، وانسحاب اسرائيل من الأراضي اللبنانية المحتلة، وبسط سلطة الدولة على كامل أراضيها، وتسليم سلاح حزب الله إلى الجيش اللبناني». وأضاف «عون»، في كلمة خلال زيارته لوزارة الدفاع اللبنانية، بمناسبة عيد الجيش: «من هنا، واجبي وواجب الأطراف السياسية كافة، عبر مجلس الوزراء والمجلس الأعلى للدفاع ومجلس النواب والقوى السياسية كافة، أن نقتنص الفرصة التاريخية، وندفع من دون تردد، إلى التأكيد على حصرية السلاح بيد الجيش والقوى الأمنية، دون سواها، وعلى الأراضي اللبنانية كافة، اليوم قبل غد. كي نستعيد ثقة العالم بنا، وبقدرة الدولة على الحفاظ على أمنها بوجه الاعتداءات الإسرائيلية، التي لا تترك فرصة إلا وتنتهك فيها سيادتنا. كما بوجه الإرهاب الذي يرتدي ثوب التطرف، وهو من الأديان براء».وتابع: «نعم، لقد انتهكت إسرائيل السيادة اللبنانية آلاف المرات، وقتلت مئات المواطنين، منذ إعلان وقف إطلاق النار في نوفمبر 2024، وحتى هذه الساعة. ومنعت الأهالي من العودة إلى أراضيهم، ومن إعادة إعمار منازلهم وقراهم. ورفضت إطلاق الأسرى والانسحاب من الأراضي التي احتلتها»، وفقا للوكالة الوطنية للإعلام.وقال عون: «أرى من واجبي اليوم، أن أكشف للبنانيين، وللرأي العام الدولي ولكل مهتم ومعني، حقيقة المفاوضات التي باشرتها مع الجانب الأمريكي، وذلك بالاتفاق الكامل مع رئيس مجلس الوزراء نواف سلام، وبالتنسيق الدائم مع رئيس مجلس النواب نبيه بري. والتي تهدف إلى احترام تنفيذ إعلان وقف النار، والذي وافقت عليه الحكومة اللبنانية السابقة بالإجماع».وأوضح: «كان الجانب الأمريكي قد عرض علينا مسودة أفكار، أجرينا عليها تعديلات جوهرية، ستطرح على مجلس الوزراء مطلع الأسبوع المقبل وفق الأصول، ولتحديد المراحل الزمنية لتنفيذها.. وهذه أهم النقاط التي طالبنا بها»: 1. وقف فوري للأعمال العدائية الاسرائيلية، في الجو والبر والبحر، بما في ذلك الإغتيالات. 2. انسحاب اسرائيل خلف الحدود المعترف بها دوليا. وإطلاق سراح الأسرى. 3. بسط سلطة الدولة اللبنانية، على كافة أراضيها، وسحب سلاح جميع القوى المسلحة، ومن ضمنها حزب الله، وتسليمه إلى الجيش اللبناني. 4. تأمين مبلغ مليار دولار أمريكي سنويا، ولفترة عشر سنوات، من الدول الصديقة، لدعم الجيش اللبناني والقوى الأمنية، وتعزيز قدراتهما. 5. إقامة مؤتمر دولي للجهات المانحة لإعادة إعمار لبنان في الخريف المقبل. 6. تحديد وترسيم وتثبيت الحدود البرية والبحرية مع سوريا، بمساعدة كل من الولايات المتحدة وفرنسا والمملكة العربية السعودية والفرق المختصة في الأمم المتحدة. 7. حل مسألة النازحين السوريين. 8. مكافحة التهريب والمخدرات، ودعم زراعات وصناعات بديلة.وقال عون: «هذه هي أهم بنود المذكرة التي حددنا مراحل تنفيذها بشكل متواز، والتي لا يمكن لأي لبناني صادق ومخلص إلا أن يتبناها، بما يقطع الطريق على إسرائيل، في الاستمرار في عدوانها، ويفرض عليها الانسحاب من جميع الأراضي المحتلة».وكان الأمين العام لحزب الله اللبناني، نعيم قاسم، قال أمس الأربعاء، إن الدعوات التي تطالب حزب الله بإلقاء سلاحه لا تخدم سوى إسرائيل.وأوضح «قاسم» في كلمة: «كل من يطالب بتسليم السلاح يطالب بتسليم السلاح لإسرائيل… لن نقبل بأن يكون لبنان ملحقا بإسرائيل».