
"المياه" تُغلق محطات مخالفة بالرياض وتُحذّر من مزاولة النشاط دون ترخيص
وأكدت الهيئة أن الجهات المخالفة ستخضع للعقوبات والغرامات المنصوص عليها في النظام، في إطار جهودها الرقابية الرامية إلى تعزيز الامتثال ورفع مستوى الالتزام في قطاع المياه، وضمان تقديم خدمات آمنة وموثوقة للمستهلكين.
وشدّدت الهيئة على جميع مزاولي الأنشطة المرتبطة بخدمات المياه، ولا سيما خدمات المياه اللاشبكية، بضرورة التقدم للحصول على التراخيص النظامية اللازمة عبر موقعها الإلكتروني، وذلك وفقًا للشروط والمتطلبات المعتمدة، والتي تشمل من بينها رخصة إنتاج المياه المحلاة أو المنقاة.
وتأتي هذه الإجراءات في سياق الدور التنظيمي الذي تضطلع به الهيئة لضمان كفاءة واستدامة خدمات المياه، والارتقاء بجودة تقديمها، لا سيما في مجال خدمات توزيع المياه غير المرتبطة بالشبكة، والتي تشمل التوزيع عبر الخزانات المقطورة.
ودعت الهيئة جميع الراغبين في مزاولة هذا النوع من الخدمات إلى مراجعة الاشتراطات عبر بوابة الخدمات الإلكترونية بموقعها الرسمي، واستيفاء المتطلبات النظامية قبل البدء في النشاط.
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرجل
منذ ساعة واحدة
- الرجل
صراع تشيلسي وباريس سان جيرمان.. من يتصدر في القيمة السوقية؟
يخوض نادي تشيلسي الإنجليزي مواجهة حاسمة أمام باريس سان جيرمان الفرنسي في نهائي كأس العالم للأندية 2025، مساء الأحد 13 يوليو، على ملعب MetLife Stadium في نيويورك، عند الساعة العاشرة مساءً بتوقيت السعودية. ولا يقتصر الصراع بين الفريقين على أرض الملعب، بل يمتد إلى ساحة الأرقام والقيم السوقية، حيث تعكس المؤشرات الاقتصادية والفنية تباينًا واضحًا في النهج الكروي والفلسفة الإدارية لكل نادٍ. وبحسب موقع Transfermarkt المختص بالإحصاءات الكروية، يبلغ إجمالي القيمة السوقية لتشكيلة تشيلسي نحو 1.27 مليار يورو، متفوقًا على باريس سان جيرمان الذي تُقدّر تشكيلته بـ 1.12 مليار يورو. رغم ذلك، يتفوّق النادي الباريسي في متوسط القيمة الفردية لكل لاعب، إذ تبلغ 40 مليون يورو مقابل 27.6 مليون يورو فقط للاعب تشيلسي. فيما يتعلق بمتوسط الأعمار، يعتمد تشيلسي على تشكيلة شابة بمعدل أعمار يبلغ 23.3 عامًا، مقابل 25.1 عامًا لنظيره الفرنسي، ما يعكس رهان النادي اللندني على المواهب الصاعدة. ويضم تشيلسي كذلك عددًا أكبر من لاعبي المنتخبات الوطنية (24 مقابل 19)، ويمتلك 13 لاعبًا في فئات المنتخبات السنية مقارنة بـ 6 في باريس. تشيلسي وباريس سان جيرمان... صفقات ونجوم ومواجهات من حيث الشعبية، يمتلك تشيلسي نحو 30 ألف عضو مسجل، مقابل عدم وجود عضوية جماهيرية في باريس سان جيرمان بنظام الاشتراك الرسمي. وعلى صعيد أبرز النجوم، يُعد كول بالمر اللاعب الأعلى قيمة في تشيلسي بـ 120 مليون يورو، في حين يُعد الفرنسي الواعد ديزيريه دووي الأغلى في باريس بقيمة تبلغ 90 مليون يورو. وشهدت مباريات الفريقين في دوري أبطال أوروبا إثارة لافتة، حيث تقابلا في 8 مناسبات منذ عام 2004، كان آخرها في موسم 2015-2016، وانتهت الغلبة لباريس في آخر لقاءين بنتيجة 2-1 ذهابًا وإيابًا. وفي ملف الانتقالات، تبادلت الأندية عددًا من الصفقات الشهيرة، أبرزها انتقال المدافع البرازيلي ديفيد لويز من تشيلسي إلى باريس في 2014 ثم عودته إلى لندن في 2016، إضافة إلى صفقات مجانية مثل تياغو سيلفا وكلود ماكيليلي. فيما يقود تشيلسي المدرب الإيطالي إنزو ماريسكا منذ يوليو 2024، بينما يشرف على باريس الإسباني لويس إنريكي، وكلاهما يتمتع بمعدل نقاط مقارب يتجاوز نقطتين في المباراة الواحدة.


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
الهيئة العامة للإحصاء تحتفي بمرور 65 عامًا على تأسيس العمل الإحصائي الرسمي في المملكة
تحتفي الهيئة العامة للإحصاء بمرور 65 عامًا على انطلاق العمل الإحصائي الرسمي في المملكة العربية السعودية، حيث تأسس القطاع بموجب المرسوم الملكي الكريم رقم (23) الصادر بتاريخ 7/12/1379هـ الموافق 1/6/1960م، الذي شكّل حجر الأساس لبناء منظومة الإحصاءات الوطنية، وأسهم بشكل محوري في دعم الخطط التنموية والسياسات الاقتصادية والاجتماعية. وتضمن المرسوم حينها إصدار نظام الإحصاءات، الذي نص على إنشاء "مصلحة الإحصاءات العامة" كجهاز رسمي معني بالبيانات. وعلى مدار العقود الماضية، مر القطاع الإحصائي بمحطات مفصلية، بدأت منذ عام 1349هـ (1930م) حين أُقر نظام إحصاء الواردات والصادرات، ثم تأسست "المصلحة العامة للإحصاءات" عام 1379هـ (1960م) كأول كيان رسمي متخصص في هذا المجال. وفي عام 1437هـ (2015م)، صدر الأمر السامي الكريم بتحويل "المصلحة" إلى "الهيئة العامة للإحصاء"، وهو ما شكل نقلة نوعية في مسيرة العمل الإحصائي بالمملكة، إذ أصبحت الهيئة كيانًا مستقلاً يتمتع بالشخصية الاعتبارية والاستقلال المالي والإداري، وتتولى تنظيم وإدارة القطاع الإحصائي من خلال مجلس إدارة يضم وزراء ومسؤولين وخبراء مستقلين، مما رسخ مكانتها كمرجع وطني موثوق للإحصاءات. وتُعد هذه المناسبة فرصة لتسليط الضوء على الدور الحيوي للعمل الإحصائي في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، وتأكيد مكانة الهيئة كشريك أساسي في صناعة القرار لدى الجهات الحكومية والخاصة، ولاعب محوري في رسم السياسات وقياس الأداء ودعم النمو الاقتصادي والاجتماعي. كما تعكس الجهود المتواصلة للهيئة في تعزيز حضور المملكة إحصائيًا على المستويين الإقليمي والدولي. ومن الجدير بالذكر أن العمل الإحصائي في المملكة انطلق منذ عام 1349هـ (1930م)، إلا أن تنظيمه الرسمي بدأ مع المرسوم الملكي الصادر عام 1379هـ، والذي وضع الأسس النظامية والإدارية والفنية للعمل الإحصائي، وعمل على تنظيم العلاقة بين "مصلحة الإحصاءات العامة" والجهات الأخرى لتفعيل العمل الإحصائي وتوسيع نطاقه، وتعزيز أثره في التخطيط الوطني. وشهد القطاع لاحقًا خطوات تنظيمية مهمة، من أبرزها صدور قرار مجلس الوزراء رقم (284) وتاريخ 24/11/1426هـ، القاضي بالموافقة على توصيات اللجنة الوزارية للتنظيم الإداري، والذي أعاد تسمية المصلحة إلى "مصلحة الإحصاءات العامة والمعلومات"، لتكون الجهة الرسمية المسؤولة عن الإحصاءات والمعلومات. وفي عام 1437هـ، صدر قرار مجلس الوزراء رقم (11) بتنظيم الهيئة العامة للإحصاء، لتتولى الإشراف الفني على القطاع، وإنشاء منظومة وطنية شاملة من قواعد البيانات الإحصائية، عبر ربط الجهات العامة إلكترونيًا بنظام مركزي متكامل، يسهم في تطوير أنظمة المعلومات وتحقيق دقة وشمول العمل الإحصائي في مختلف المجالات.


الرياض
منذ ساعة واحدة
- الرياض
توقيع عقد لصيانة شوارع الفوارة بـ4 ملايين ريال
وقع رئيس بلدية الفوارة م. عيد العيد عقدًا لتنفيذ مشروع صيانة لشوارع مركز الفوارة بتكلفة تقديرية تقارب أربعة ملايين ريال يشمل صيانة طرق تزيد مساحتها عن 200 ألف متر مربع ويأتي هذا المشروع ضمن جهود البلدية لتعزيز جودة البنية التحتية للطرق وتحسين المشهد الحضري والارتقاء بجودة الحياة تحقيقًا لمستهدفات رؤية المملكة 2030 وأكد العيد أن المشروع يُهدف لتحسين البنية التحتية لشوارع الفوارة ويعكس حرص البلدية على تنفيذ المشاريع وفق أعلى المواصفات الفنية لضمان الاستدامة وتحقيق أثر إيجابي على السكان والمشهد العام للمدينة.