logo
وزارة الخارجية ترفض تصريحات عراقجي: مساسٌ بسيادة لبنان

وزارة الخارجية ترفض تصريحات عراقجي: مساسٌ بسيادة لبنان

سيدر نيوزمنذ 3 أيام
صدر عن وزارة الخارجية والمغتربين البيان الآتي:إن التصريحات الأخيرة الصادرة عن وزير الخارجية الايراني السيد عباس عراقجي، والتي تناول فيها مسائل لبنانية داخلية لا تعني الجمهورية الإسلامية بأي شكل من الأشكال، هي مرفوضةٌ ومدانة وتشكّل مساساً بسيادة لبنان ووحدته واستقراره، وتعدّ تدخلاً في شؤونه الداخلية وقراراته السيادية.
إن العلاقات بين الدول لا تُبنى الا على أساس الاحترام المتبادل والندّية، وعدم التدخل في الشؤون الداخلية، والالتزام الكامل بقرارات المؤسسات الدستورية الشرعية، ومن غير المقبول على الإطلاق أن توظّف هذه العلاقات لتشجيع أو دعم أطراف داخلية خارج إطار الدولة اللبنانية ومؤسساتها وعلى حسابها.
🛈 تنويه: موقع "سيدر نيوز" غير مسؤول عن هذا الخبر شكلاً أو مضموناً، وهو يعبّر فقط عن وجهة نظر مصدره أو كاتبه.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عراقجي: نائب غروسي يزور طهران غداً دون خطة لزيارة مواقع
عراقجي: نائب غروسي يزور طهران غداً دون خطة لزيارة مواقع

صوت لبنان

timeمنذ 43 دقائق

  • صوت لبنان

عراقجي: نائب غروسي يزور طهران غداً دون خطة لزيارة مواقع

العربية أعلن وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي أن نائب المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية سيصل إلى طهران غداً، مشدداً على أنه "لا يوجد أي برنامج لزيارة أي موقع قبل التوصل إلى إطار عمل للتعاون". وأضاف عراقجي، في تصريحات أدلى بها للصحفيين على هامش اجتماع مجلس الوزراء اليوم الأحد، أن المفاوضات مع الوكالة ستُعقد غداً لتحديد إطار التعاون، موضحاً أن "التعاون لن يبدأ قبل التوصل إلى هذا الإطار الذي سيكون أيضاً على أساس قانون مجلس الشورى"، وفق ما نقلت وكالة "إيسنا". وأشار الوزير الإيراني إلى أن الاتصالات مع الجانب الأوروبي مستمرة، مشيراً إلى أن الأوروبيين طرحوا مسألة "سناب باك"، لكن موقف طهران هو أن هذه الآلية "لا أساس لها"، معتبراً أن أوروبا "لا تُعد طرفاً مشاركاً في الاتفاق النووي" من وجهة نظر إيران. كذلك أكد أن النقاشات الفنية والقانونية لا تزال قائمة، وأن زملاءه على تواصل مع الأوروبيين، غير أن موعد الجولة التالية من المفاوضات لم يُحدد بعد. 5 جولات من المحادثاتيذكر أن كلاً من إيران وأميركا كانتا عقدتا 5 جولات من المحادثات بوساطة سلطنة عُمان، لكن تم تعليق المفاوضات نتيجة حرب يونيو الفائت التي استمرت 12 يوماً بين إيران وإسرائيل، والتي شاركت فيها الولايات المتحدة عبر استهداف المنشآت النووية. فيما واجهت المحادثات نقاط خلاف رئيسية، مثل طلب واشنطن من طهران وقف تخصيب اليورانيوم محلياً بشكل تام، وهو ما رفضه الجانب الإيراني.

عراقجي: لا موعد محددا لجولة المفاوضات المقبلة
عراقجي: لا موعد محددا لجولة المفاوضات المقبلة

ليبانون 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • ليبانون 24

عراقجي: لا موعد محددا لجولة المفاوضات المقبلة

أعلن وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي أن نائب المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية سيصل إلى طهران غداً، مشدداً على أنه "لا يوجد أي برنامج لزيارة أي موقع قبل التوصل إلى إطار عمل للتعاون". وأضاف عراقجي، في تصريحات أدلى بها للصحفيين على هامش اجتماع مجلس الوزراء اليوم الأحد، أن المفاوضات مع الوكالة ستُعقد غداً لتحديد إطار التعاون، موضحاً أن "التعاون لن يبدأ قبل التوصل إلى هذا الإطار الذي سيكون أيضاً على أساس قانون مجلس الشورى"، وفق ما نقلت وكالة "إيسنا". وأشار الوزير الإيراني إلى أن الاتصالات مع الجانب الأوروبي مستمرة، مشيراً إلى أن الأوروبيين طرحوا مسألة "سناب باك"، لكن موقف طهران هو أن هذه الآلية "لا أساس لها"، معتبراً أن أوروبا"لا تُعد طرفاً مشاركاً في الاتفاق النووي" من وجهة نظر إيران. كذلك أكد أن النقاشات الفنية والقانونية لا تزال قائمة، وأن زملاءه على تواصل مع الأوروبيين، غير أن موعد الجولة التالية من المفاوضات لم يُحدد بعد.

عراقجي يوجه إنذارًا لواشنطن ودول الخليج… ويكشف تفاصيل زيارة نائب غروسي
عراقجي يوجه إنذارًا لواشنطن ودول الخليج… ويكشف تفاصيل زيارة نائب غروسي

ليبانون ديبايت

timeمنذ ساعة واحدة

  • ليبانون ديبايت

عراقجي يوجه إنذارًا لواشنطن ودول الخليج… ويكشف تفاصيل زيارة نائب غروسي

حذّر وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي من أن القواعد العسكرية الأميركية المنتشرة في دول المنطقة ستكون أهدافًا مباشرة للصواريخ الإيرانية في حال اندلاع أي حرب جديدة، مؤكدًا أن طهران واجهت خطر الانزلاق نحو المواجهة العسكرية ثلاث مرات منذ تشكيل حكومة الرئيس مسعود بزشكيان، وتعاملت مع هذه التهديدات بـ"قدر عالٍ من الحكمة وضبط النفس". وفي تحذير مباشر لدول الجوار التي تستضيف قواعد أميركية، شدّد عراقجي على أن أي دعم أو تدخل عسكري أميركي في مواجهة محتملة سيقابَل برد "حاسم وسريع" يجعل تلك القواعد في مرمى "الردع الإيراني". ويأتي هذا الموقف في ظل أجواء إقليمية متوترة واستمرار الخلافات بين طهران وواشنطن حول ملفات عدة، أبرزها الوجود العسكري الأميركي في الخليج، والبرنامج النووي الإيراني، والتطورات في العراق وسوريا واليمن. المراقبون اعتبروا أن تصريحات عراقجي تحمل رسالتين: الأولى تحذيرية لدول الخليج، والثانية ضاغطة على الولايات المتحدة، في إطار سعي طهران لتثبيت قواعد الردع وتوسيع هامش المناورة الدبلوماسية والأمنية. وفي سياق آخر، أعلن وزير الخارجية الإيراني أن نائب المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية سيصل إلى طهران غدًا، مشددًا على أنه "لا يوجد أي برنامج لزيارة أي موقع قبل التوصل إلى إطار عمل للتعاون". وأوضح أن المفاوضات مع الوكالة ستُعقد غدًا لتحديد إطار التعاون، لافتًا إلى أن بدء أي تعاون سيكون "على أساس قانون مجلس الشورى". وأشار عراقجي إلى أن الاتصالات مع الجانب الأوروبي مستمرة، كاشفًا أن الأوروبيين طرحوا مسألة "سناب باك"، إلا أن موقف طهران هو أن هذه الآلية "لا أساس لها"، معتبرًا أن أوروبا "ليست طرفًا مشاركًا في الاتفاق النووي" من وجهة نظر إيران. وأكد أن النقاشات الفنية والقانونية لا تزال جارية، وأن فريقه على تواصل مع الأوروبيين، لكن موعد الجولة المقبلة من المفاوضات لم يُحدد بعد. يُذكر أن إيران والولايات المتحدة عقدتا خمس جولات من المحادثات بوساطة سلطنة عُمان، قبل أن تتوقف نتيجة حرب يونيو الماضي التي استمرت 12 يومًا بين إيران وإسرائيل، وشاركت فيها واشنطن عبر استهداف منشآت نووية إيرانية. وقد اصطدمت المحادثات بخلافات جوهرية، أبرزها إصرار واشنطن على وقف تخصيب اليورانيوم محليًا بشكل كامل، وهو ما رفضته طهران.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store