logo
المديرية العامة للاتصال برئاسة الجمهورية تعزي في وفاة الإعلامي علي ذراع

المديرية العامة للاتصال برئاسة الجمهورية تعزي في وفاة الإعلامي علي ذراع

النهارمنذ 5 أيام
تقدمت المديرية العامة للاتصال برئاسة الجمهورية، بخالص عبارات التعازي لعائلة الإعلامي علي ذراع الذي وافته المنية.
وجاء في نص التعزية 'ببالغ الحزن والأسى، تلقت المديرية العامة للاتصال برئاسة الجمهورية نبأ وفاة المغفور له الإعلامي. علي ذراع الذي عُرِف بمسيرته الإعلامية والسياسية الطويلة، ترك من خلالها بصماته في عديد المؤسسات الإعلامية والأحداث التي شهدتها البلاد' .
وأضافت المديرية 'بهذه المناسبة الأليمة، تعزي المديرية العامة للاتصال عائلته، وتعبر لها عن أصدق المواساة. كما تعزي الأسرة الإعلامية قاطبة، راجين من الله العلي القدير أن يشمله بواسع رحمته، ويسكنه الجنة و يلهم ذويه جميل الصبر والسلوان'.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

'ما أحوجنا لمروءة الجاهلية'.. أنأكل الطعام وأهل غزة يموتون جوعا؟
'ما أحوجنا لمروءة الجاهلية'.. أنأكل الطعام وأهل غزة يموتون جوعا؟

الشروق

timeمنذ 2 ساعات

  • الشروق

'ما أحوجنا لمروءة الجاهلية'.. أنأكل الطعام وأهل غزة يموتون جوعا؟

في عالم يزخر بالوفرة والرفاهية، انكسرت الحقيقة المرة على أعتاب القطاع الفلسطيني المحاصر، حيث اختفت معاني الشرف والكرم أمام جبروت السياسة والمصالح، وصارت معاناة الغزيين صوتًا لا يُسمع في زحمة راحتنا، حتى صار لسان حال أغلبنا: 'ما أحوجنا لمروءة الجاهلية'! وبينما نتناول طعاما مختلف الأذواق والألوان على موائد الدفء والترف، تطالعنا وسائل الإعلام وشبكات التواصل الاجتماعي بأخبار تندى لها جبين كل مسلم، وصور تحرك ضمير الإنسانية، فهناك في غزة الكسيرة والجريحة أطفال وأسر يعانون حصارًا قاسيًا بلا رحمة، بل ويموتون من الجوع! ووسط سيل المشاهد القاسية والصادمة، وعبارات الغزيين البريئة من صمت العرب والمشتكية إلى الله ضعفنا وهواننا، صار التساؤل الأكبر ليس عن أكلنا، بل عن ضميرنا: هل نأكل الطعام وأهل غزة جوعى؟ وهل كان كفّار الماضي أشد مروءةً من مسلمي الحاضر؟ أنأكل الطعام وبنو هاشم جوعى؟.. هل كان ' كفّار الماضي' أشد مروءةً من مسلمي الحاضر.!!!؟. #غ_زة ليست جائعةة بل مجوعة وأهلها أكرم الناس وأحسنهم وأعزهم قد تم تجويعهم عمداً 🇵🇸💔.الوضع فاق التصور والخيال..وهو ليس بحاجة إلى دعاء فحسب وإنما إلى إمداد عاجل بالمال والرجال والزاد والعتاد — محمدالعمدي (@mohammadalamdy) July 21, 2025 أنأكلُ الطَّعام ونَلبس الثياب، وبنُو هَاشمٍ جَوعَى! – كُفّار قريش.. حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم يا عرب #غزة_تُباد #غزه_تموت_جوعاً #غزة_الفاضحة — جوهرة عبدالله🇵🇸🇾🇪🐝 (@jogara1990) July 21, 2025 هذا ما تقوله آخر الإحصائيات عن شهداء الجوع! بحسب آخر الإحصائيات، أكدت وزارة الصحة في غزة استشهاد أكثر من 900 فلسطيني -بينهم 71 طفلا- بسبب الجوع وسوء التغذية، إضافة إلى 6 آلاف مصاب من الباحثين عن لقمة العيش منذ بدء حرب الإبادة، التي يشنها العدو الصهيوني دون توقف. أنأكل الطعام و #بنو_هاشم جوعى؟! قالها أحد كفار قريش، حينما كانت هناك مروءة حتى عند الكفار! 💔 اليوم فقط : 900 شهيد جراء الجوع في #غزة بينهم 71 طفلاً #غزه_تموت_جوعاً #GazaStarving #Gazze — أنيس منصور (@anesmansory) July 21, 2025 ولا يموت الغزيون جوعًا فحسب، بل تطالهم يد العدو النازي وهم ينتظرون شاحنات المساعدات التابعة للأمم المتحدة، وفقًا لما أعلنه برنامج الأغذية العالمي، الذي أكد أن الأزمة في غزة وصلت إلى مستويات جديدة من اليأس، مجددا دعواته لوقف إطلاق النار. لا تصمت وتمرر، لا تسكت وكانك تبرر اخوانك في غزه يتعرضون لاقسى عذاب فإن لم يمت من الحرب مات من الجوع ، انصر اخوانكم المسلمين بالمشاركة وعدم السكوت حسبنا الله ونعم الوكيل ، اللهم ارنا في المحتل عجائب قدرتك #Famine_in_Gaza — عمرو (@bt3) July 20, 2025 نحن نتلقى رسائل مُلِحّة عن الجوع من #غزة ، بما في ذلك من زملائنا هناك. أسعار المواد الغذائية ارتفعت ٤٠ ضعفًا. وفي الوقت نفسه، خارج غزة مباشرة، هناك مخزون من المواد الغذائية في مستودعات الأونروا يكفي لتغطية احتياجات السكان بالكامل لأكثر من ثلاثة أشهر. المعاناة في غزة من صنع… — الأونروا (@UNRWAarabic) July 21, 2025 الجوع لا يفرق بين أحد في غزة ! والجوع في غزة، لم يعد استثناءً، بل صار قاعدةً يعيشها الجميع، فلا طعام يكفي، ولا ماء نقي، ولا حتى فرصة لالتقاط الأنفاس، وفوق ذلك قصف مستمر وشبح موت يلاحق من كل جهة وسط صمت دولي مطبق! الصحفيون الذين ينقلون الحقيقة بأرواحهم، والطواقم الطبية التي تسابق الموت لإنقاذ الأرواح، جميعهم يواجهون الجوع ذاته الذي ينهش أجساد الأطفال والنساء والشيوخ، ففي هذا الحصار الخانق، لا امتياز لأحد.. الكل جائع، والكرامة تُختبر كل يوم. في ذات السياق نشر الصحفي يحيى العوضية تدوينة عبر حسابه على فيسبوك قال فيها: 'كنت أكتب عن الناس الجوعى، واليوم أصبحتُ واحدًا منهم.. أعود إلى البيت خالي اليدين، وأتحاشى نظرات عائلتي التي تسألني دون كلام'. وأضاف: 'قمت ببيع الهاتف الذي كنت أنقل به الحقيقة.. والآن أقوم ببيع دراجتي التي أتنقل بها للوصول إلى الخبر.. بعت كل شيء جمعته في سنين التعب، حتى أشتري خبز.. لم أعد أملك شيئًا إلا هذا الجسد المتعب، وهذا القلب المكسور'. وتابع: 'أنا صحفي لكن الجوع علّمني أن الكلمة لا تؤكل، وأن الحقيقة، أحيانًا، تُباع لتشتري بها كيس طحين، وها أنا هنا أعرض دراجتي بعد بيع هاتفي وأقول لكم من يريد أن يستبدلها بالطحين'. مروءة الجاهلية لم تكن مجرد عرف اجتماعي إذا، فإنّ الجوع لم يقتل آلاف الغزيين فقط، بل دمر أحلامهم وأسرهم، كما فعل الخذلان بمشاعرهم، في ظل حصار خانق مفروض عليهم منذ سنوات، عاشوا خلالها في خوف دائم من غدٍ مجهول، تٌفتقد فيه أبسط مقومات البقاء على قيد الحياة. لقد كانت مروءة الجاهلية، بكل ما فيها من كرمٍ وشهامةٍ وصونٍ للحقوق، أكثر من مجرد عرفٍ اجتماعي؛ كانت مرآةً لإنسانيةٍ فطرية، ورحمةٍ خالصة نفتقدها اليوم في عالم طغت فيه المصالح وتبلدت المشاعر. تلك المروءة الحقة غابت في زمنٍ أنهكته التقسيمات وأتعبته الصراعات، فتركنا غزة تنزف وحدها، ينهشها الجوع بصمتٍ قاتل. فكيف نقبل أن نصمت عن هذا الظلم الفادح الذي تجاوز كل حدود التصور؟ وما الذي نحتاجه اليوم سوى أن نتجاوز الخطب الفارغة، وننحاز بالفعل قبل أن يفقد هذا العالم آخر ما تبقّى فيه من ضمير؟ أنأكل الطعام وبني هاشم جوعى؟! قالها أحد كفار قريش.. وحُكام العرب اليوم لا مروءة الجاهلة ولا أخلاق الإسلام! — mohammed elheneidy (@Mohammed_Henidy) July 21, 2025

ولاة يزورون المتفوقين في شهادة البكالوريا ويقدمون التّهاني
ولاة يزورون المتفوقين في شهادة البكالوريا ويقدمون التّهاني

النهار

timeمنذ 3 ساعات

  • النهار

ولاة يزورون المتفوقين في شهادة البكالوريا ويقدمون التّهاني

تنقل الولاة عبر مختلف ولايات الوطن إلى أماكن إقامة التلاميذ الأوائل على مستوى ولاياتهم والمتفوقين في شهادة البكالوريا لدورة جوان 2025. وأوضحت وزارة الداخلية، أنه بمناسبة الإعلان عن نتائج شهادة البكالوريا لدورة جوان 2025، في إطار ترسيخ ثقافة التميز وتشجيع التفوق الدراسي. قام الولاة بالتنقل إلى أماكن إقامة المتفوقين الأوائل على مستوى ولاياتهم ، لتقديم التهاني والتبريكات للتلاميذ. والتلميذات النجباء وأسرهم. وجاءت هذه المبادرة عرفانا بالجهود التي بذلوها طيلة العام الدراسي، وفي لفتة رمزية تحمل كل معاني التقدير والدعم لمسيرتهم التعليمية. والعينة من ولايات أدرار، الأغواط، أم البواقي، بشار، تمنراست، تلمسان، تيارت، تيزي وزو، الجلفة، سكيكدة، سيدي بلعباس، المسيلة. معسكر، ورقلة، وهران، الطارف، خنشلة، سوق أهراس، عين الدفلى، النعامة، غليزان، أولاد جلال. إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

متى ننهي استباحة إسرائيل الأمن القومي العربي!
متى ننهي استباحة إسرائيل الأمن القومي العربي!

إيطاليا تلغراف

timeمنذ 3 ساعات

  • إيطاليا تلغراف

متى ننهي استباحة إسرائيل الأمن القومي العربي!

إيطاليا تلغراف د. عبد الله خليفة الشايجي أستاذ في قسم العلوم السياسية ـ جامعة الكويت شكّل تعمد قصف محيط القصر الجمهوري ومبنى وزارة الدفاع وقيادة الأركان العامة للقوات السورية في ساحة الأمويين في قلب دمشق يوم الأربعاء الماضي تطورا خطيرا وغير مسبوق في تصعيد نتنياهو وائتلافه الأكثر تطرفا بتاريخ كيان الاحتلال. يضاف ذلك ما يفاخر نتنياهو به مستغلا كل مناسبة بادعائه بالقتال على سبع جبهات في غزة، والضفة الغربية، والقدس، ولبنان، وسوريا، اليمن، وحتى في إيران. بات واضحا أن الهدف استحضار حلم «إسرائيل الكبرى» بالتوسع الإقليمي على حساب الأمن القومي العربي لفرض إسرائيل شرطي المنطقة. يساعد ذلك موقف بايدن ومفاخرته بصهيونيته، وترامب ومفاخرته أنه «أكثر رئيس خدم وقدم لإسرائيل ما لم يقدمه أي رئيس أمريكي آخر» وهو محق! حروب إسرائيل بعدوانها على سيادة وأمن الدول العربية في جبهات نتنياهو هي حروب اختيار وليست حروب ضرورة. بهدف إثبات التفوق النوعي وهو كما يدعي أن الحضارة تقاتل البربريين والظلام للبقاء. لكن الهدف الحقيقي الذي لا تخطئه العين هو أن نتنياهو حسب تحليل موثق معمق أجرته نيويورك تايمز قبل أسبوع يؤكد أن هدف حروب نتنياهو وجبهاته المفتوحة تتعارض مع توصيات المؤسستين العسكرية والاستخبارات، لخدمة مصلحته الشخصية وتجنب تفكك حكومته وبقائها في السلطة. ولصرف الأنظار عن أزماته الداخلية، ووقف محاكمته على خلفية قضايا جنائية تشمل الفساد وخيانة الأمانة وإساءة استخدام السلطة والتكسب. وذلك بهدف البقاء في السلطة، وهو ما يعشقه نتنياهو على مدى عقود. وحتى يسقط ويشهد نهايته السياسية. لقناعة نتنياهو أنه رئيس الوزراء المجدد والأهم بتاريخ كيان الاحتلال رغم كونه المسؤول عن أكبر كارثة أمنية لحقت بكيان الاحتلال تمثلت بالفشل العسكري والأمني والاستخباراتي ونتائج طوفان الأقصى وأطول حروب إسرائيل-التي أفقدتها هالة الهيبة وسمعة الجيش الذي لا يُقهر والأكثر تحضرا في العالم، لتعري وتفضح حملات جيش الاحتلال «السيوف الحديدية» و«خطة الجنرالات» و«عربات جدعون» و«المدينة الإنسانية في رفح «والمدينة الإنسانية»-رياء تلك الادعاءات الجوفاء. أتت رسائل أبو عبيدة المؤلمة والمعبرة عن الغضب والحزن والخذلان. وكانت تحت عنوان: «والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون» مستنكراً الصمت العربي والإسلامي على جرائم إسرائيل، مخاطباً «قادة هذه الأمة الإسلامية والعربية ويا نخبها وأحزابها الكبيرة: أنتم خصومنا حتى يوم القيامة أمام الله… وأن هذا العدو المجرم النازي لم يكن ليرتكب هذه الإبادة على مسمعكم إلا وقد أمن العقوبة وضمن الصمت واشترى الخذلان. ولا نُعفي أحداً من مسؤولية هذا الدم النازف. ولا نستثني أحداً ممن يملك التحرك كل حسب قدرته وتأثيره». وهو محق مع ما يشهده شعب غزة المنكوب من معاناة ومأساة أسطورية. واستخدام التجويع المتعمد على يد الاحتلال سلاح فتاك، وقتل المئات الجوعى أمام مراكز توزيع المساعدات، والفتك بالعشرات يوميا، وأكثرهم أطفال. مع تأكيد وزارة الصحة أن سكان غزة: «يواجهون مجاعة كارثية ومجازر دامية قرب مراكز المساعدات تهدد حياة آلاف المواطنين في القطاع. ويمر القطاع بحالة مجاعة فعلية تتجلى في النقص الحاد بالمواد الغذائية الأساسية وتفشي سوء التغذية الحاد. مع ارتفاع ملحوظ بمعدلات الوفيات الناتجة عن الجوع وسوء التغذية… لكن الخطر الاستراتيجي فيما نشهده في خضم جبهات حروب نتنياهو المفتوحة بضوء أخضر ودعم من ترامب وإدارته-بعد زياراته الثلاث- ليبقى المسؤول الأجنبي الوحيد الذي سُمح له زيارة البيت الأبيض ثلاث مرات في 5 أشهر!! ليمنح الضوء الأخضر للاستمرار باستباحة أمن دولنا ومنطقتنا. لكن الأكثر تهديدا وإيلاما وغير المفهوم، كيف ولماذا جميع تلك التهديدات الوجودية لأمن الشعوب والدول العربية، لم تحفز وتحرض ذلك الخلل الواضح في موازين القوى التي تشكل تهديدا وجوديا حقيقيا لسيادة وأمن دولنا على المستويين الفردي والجماعي، لبلورة مشروع عربي رادع. وفي المقلب الآخر، تثبت قدرة وجرأة إسرائيل بعدوانها واستباحتها الأمن القومي العربي وحتى الإيراني بحرب «الأسد الناهض»-بشن حروبها وفتح جبهات قتال بعدوانها الدائم، هشاشة وضعف قدرات الردع العربي على المستويين الفردي والجماعي!! والعجز العربي عن تشكيل قدرات ردعية توازن وتردع عربدة واستباحة إسرائيل للنظام الوطني والقومي العربي. ولا أدل على ذلك استفراد إسرائيل بالدول العربية دولة-دولة. وتفاخر قادة الاحتلال أن يد إسرائيل الطويلة قادرة على أن تصل إلى أي مكان في المنطقة. وهذه قمة العربدة والاستخفاف بالنظام العربي ونصف مليار عربي في 22 دولة، هو ما يشجع إسرائيل على عدوانها! متى تستنهض القدرات العربية الجماعية للدفع بالتنسيق والتعاون العسكري والأمني ليملأ الفراغ الاستراتيجي، ويضع حداً لنهج عربدة إسرائيل. وذلك بفرض واقع جديد ينهي التهديد الوجودي للمشروع الصهيوني. وذلك بمشروع عربي جامع ورادع يتصدى بقدرات عسكرية واستراتيجية ويعاقب إسرائيل على عدوانها. ويوقف استباحة عدوان إسرائيل. ويعيد تصحيح البوصلة نحو إنهاء حروب إسرائيل وخاصة حرب غزة والضغط مع المجتمع الدولي لإقامة دولة فلسطينية. والذي لن يتوقف ويُردع بدون توازن قوى حقيقي. ينهي الضياع والشتات والأزمات العربية المتنقلة. وذلك يتطلب جهدا عربيا-دوليا-أمميا مشتركا. والخطورة في حالة فشلت الجهود العربية، سيصبح الوضع القائم مستداما، يكرس الصراع الدائم والتهور والفوضى. ويعمق إصرار الصهاينة على استباحة النظام العربي في طريقهم لتشكيل «إسرائيل الكبرى» على حساب أمننا وسيادتنا.. وحتى لا نصرخ ونردد بحسرة أُكلت يوم أُكل الثور الأبيض؟!! الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لجريدة إيطاليا تلغراف السابق ترامب يهدد بوتين.. ماذا حدث بينهما؟ التالي الأمم المتحدة في عامها الـ80: الإصلاح أو التهميش

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store