
الرئيس الأميركي دونالد ترمب: سنعرف رد حماس على مقترح وقف النار خلال 24 ساعة
اشترك بنشرة الديار لتصلك الأخبار يوميا عبر بريدك الإلكتروني
إشترك
عاجل 24/7
07:33
الرئيس الأميركي دونالد ترمب: سنعرف رد حماس على مقترح وقف النار خلال 24 ساعة
07:30
وسائل إعلام إسرائيلية: دوي صفارات الإنذار في "نتيف هعسره" في "غلاف غزة"
07:20
وسائل إعلام إسرائيلية: "الجيش" أقام 10 مواقع عسكرية في سوريا: 2 في منطقة جبل الشيخ و8 في "الجولان السوري"
07:19
"فوكس نيوز": وزير الدفاع السعودي بحث يوم الخميس مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب ومسؤولين بالبيت الأبيض لمناقشة "خفض التصعيد" مع إيران
07:09
التحكم المروري: 3 قتلى و 8 جرحى في 6 حوادث سير خلال الـ24 ساعة الماضية
23:49
وزير الخارجية الايراني عباس عراقجي: التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية سيديره حصرا المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ 34 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
المطلوب دوليا وتحديدا أميركيا سلاح الحزب لا الفلسطيني
السلاح ملف كبير ومتعدد الاتجاهات، فُتِح مع بداية عهد الرئيس جوزاف عون، وكانت الخطوة الاولى باتجاه المخيمات حيث زار رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس لبنان وختم زيارته واعدا بالتجاوب. ووضعت حينها مهلة تنتهي في منتصف حزيران الفائت لبدء تسليم هذا السلاح. لكنها انتهت دون ان يتحرك ساكن، مع الاشارة الى انها تزامنت مع تبادل الصواريخ بين تل ابيب وطهران. وفي المقابل، تبين انه على الرغم من اهمية نزع السلاح الفلسطيني، المطلوب من لبنان دوليا وتحديدا اميركيا هو سلاح حزب الله قبل اي أمر آخر. وهنا تقول مصادر مطلعة انه بعدما ضَعُفت حماس بشكل كبير في غزة نتيجة الحرب المستمرة منذ نحو سنة وتسعة اشهر، فان تأثيرها على المخيمات في لبنان لا بدّ ان ينخفض، اضف الى ذلك تراجع قدرات ايران بعد الضربات الاميركية والاسرائيلية الاخيرة. من جهته العميد ناجي ملاعب، يقول في حديث الى وكالة "أخبار اليوم" ان البحث في ملف السلاح الفلسطيني جاء لتسهيل عملية تسليم سلاح حزب الله والانتهاء من "السلاح غير الشرعي"، وبالتالي زيارة ابو مازن الى لبنان لم تحمل جديدا، بل حاولت ان تسرّع هذه العملية والقول ان السلطة الفلسطينية موافقة. ويضيف ملاعب: اصلًا المشكلة ليست مع السلطة او منظمة التحرير الفلسطينية او الكفاح المسلح، فاذا عدنا في الذاكرة الى العام 2014 فقد حضر ابو مازن الى بيروت ووافق على تسليم السلاح لكن حينها الامر لم يحصل نظرا لهيمنة سوريا وحزب الله على لبنان. اين هي مشكلة السلاح في المخيمات؟ يجيب ملاعب: انطلاقا من تجربتي وخدمتي في الجنوب كان هناك دائما تعاون بين الكفاح المسلح وكافة الاجهزة الامنية اللبنانية لا سيما على مستوى تسليم المطلوبين. لكن المشكلة ناجمة عن إدخال عناصر جديدة مسلحة الى المخيمات، وهذا ما عانى منه الفلسطيني واللبناني على حدّ سواء، وبالتالي جند الشام والجهاد الاسلامي وحماس ومجموعة ابو محجن، هم الذين يفترض بهم ان يسلموا سلاحهم. وفي هذا السياق، يذكّر ملاعب ان حزب الله كان يستخدم هذه القوى كلما اراد ان يحرك اي جبهة مع اسرائيل، فكانت عناصر منها تذهب الى مخيم البص او الرشيدية او مناطق قريبة من الحدود الجنوبية وتطلق الصواريخ باتجاه الاراضي المحتلة اما بمعرفة حزب الله او بتحريض او دعم منه، بمعنى آخر الشكوى من هذا السلاح هي نتيجة ارتباطه بالحزب. وسئل: لماذا اذًا تمّ تحديد مهل زمنية للتسليم؟ يوضح ملاعب ان كل المهل والتعاون الرسمي لن يؤدي الى نتيجة، مكررا المشكلة ليست مع السلطة الفلسطينية بل مع الخارجين عنها والذين ينتمون بشكل ما الى المحور الذي يرعاه حزب الله في لبنان، لذلك ما روّج له في الاعلام كان نوع من بدء الحوار مع الجانب الفلسطيني كبداية لتسيلم سلاح حزب الله. من هنا، لا يتوقع ملاعب ان تخطو هذه الخطوات باتجاه ايجابي ما لم يكن هناك موافقة من الحزب حيث الملف يدار حاليا من خلال حوار يرعاه رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون، ومن الممكن ان يصل الى نتيجة مشتركة فبعد تسليم سلاح حزب الله يُسلم السلاح الفلسطيني او يتم الامر بالتازمن. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


بيروت نيوز
منذ ساعة واحدة
- بيروت نيوز
بين ضغط أميركا وتحفظ إيران.. هل تنجح مُحادثات أوسلو النوويّة؟
ذكر موقع 'سكاي نيوز'، أنّه بينما تزداد المؤشرات حول قرب استئناف المفاوضات النووية بين الولايات المتحدة وإيران، كشفت مصادر عن جولة جديدة مرتقبة في أوسلو الأسبوع المقبل، وسط شروط إسرائيلية وضغوط أميركية وموقف إيراني لا يزال يتحفظ على الخطوط الحمراء المطروحة. وأفاد موقع 'أكسيوس' الأميركي أن تل أبيب أُبلغت رسميا بالمفاوضات المرتقبة، في وقت أكد فيه وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر، أن إسرائيل أوضحت للإدارة الأميركية ضرورة فرض 'رقابة صارمة على المواقع النووية الإيرانية'، إلى جانب 'الحظر الكامل لتخصيب اليورانيوم'، وهو ما تعتبره طهران خطا أحمر مرفوضا. وأشارت تقارير إعلامية أيضًا إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد يطلب خلال لقائه المرتقب مع الرئيس دونالد ترامب ضمانات تُخوّل إسرائيل توجيه ضربات عسكرية لإيران إذا رصدت أي تصعيد في نشاطها النووي أو الصاروخي. من جانبها، أبدت إيران استعدادها للعودة إلى المفاوضات، لكنها اشترطت الحصول على ضمانات واضحة، أبرزها عدم استهدافها عسكريا أثناء التفاوض، مشيرة إلى أن 'المعرفة النووية لا يمكن القضاء عليها بالقصف'. وفي هذا السياق، قال الدبلوماسي الإيراني السابق عباس خامه يار، إن العودة إلى التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية لا تعني تراجعًا، وإنما تعديلًا في آلية التنسيق، بحيث تتم عبر المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني لأسباب 'أمنية وسيادية'. ووصفت الخارجية الأميركية قرار طهران تعليق التعاون مع الوكالة الذرية بـ'غير المقبول'، ودعتها إلى التعاون الكامل والفوري، بينما اعتبرت طهران أن موقف الوكالة 'غير حيادي'، خاصة بعد الضربات الأميركية والإسرائيلية على منشآتها النووية، ما دفعها إلى إقرار قانون من البرلمان بتعليق التعاون، مع إبقاء باب التعديل مفتوحًا بيد المجلس الأعلى للأمن القومي. وفيما تترقب الدوائر الدولية عقد الجولة السادسة من المفاوضات، لم يصدر حتى الآن تأكيد رسمي من واشنطن أو طهران، بينما رجّح خامه يار وجود وساطة عربية ساهمت في التمهيد لاستئناف التفاوض، في حال تمت تلبية الشروط الإيرانية أو جزء منها. وشدد خامه يار على أن إيران لا تمانع الحلول السياسية، لكنها ترفض الدخول في مفاوضات تُبنى على 'إملاءات أو تهديدات عسكرية'، مشيرًا إلى أن المفاوضات، إن بدأت، يجب أن تُبنى على أساس الاحترام المتبادل وضمانات واضحة للطرفين. (سكاي نيوز)


LBCI
منذ ساعة واحدة
- LBCI
زعيم المعارضة في إسرائيل يبحث مع وزير الخارجية الإماراتي وقف إطلاق النار في غزة
بحث زعيم المعارضة الإسرائيلية مع وزير خارجية الإمارات في أبوظبي، الجهود لوقف إطلاق النار في غزة. وكانت دولة الإمارات قامت بتطبيع علاقاتها مع إسرائيل عام 2020 في إطار اتفاقات أبراهام بوساطة أميركية. كما تقيم أبوظبي علاقات وثيقة مع واشنطن التي تسعى لإنهاء الحرب في أعقاب هجوم حماس في تشرين الأول 2023. ونشر زعيم المعارضة يائير لبيد صورة له مع الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان على منصة إكس وكتب "مع صديقي وزير الخارجية الإماراتي (الشيخ) عبد الله بن زايد ليل الخميس في أبوظبي'. وأضاف: 'ناقشنا التطورات في المنطقة والجهود المبذولة للتوصل إلى اتفاق في غزة وعودة الرهائن". وأكدت وكالة أنباء الإمارات الرسمية (وام) لقاء لبيد بالشيخ عبد الله لكنها لم تذكر أي لقاء مع رئيس دولة الإمارات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان الذي قال لبيد إنه التقاه أيضا في أبوظبي في منشور سابق على منصة إكس. وأفادت وكالة أنباء الإمارات أن لابيد والشيخ عبد الله ناقشا العلاقات الثنائية والتطورات الإقليمية بما في ذلك الجهود للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة. وفي منشور أيضا على إكس نشر لابيد مقتطفا من مقابلة مع قناة سكاي نيوز عربية قال فيها: "على كل جهة لها نفوذ، كل دولة عربية، وكل بلد في المنطقة بذل قصارى الجهد لحث حماس على قبول الاتفاق". وأضاف: "يصب ذلك في مصلحة سكان غزة ومصلحة الشعب الإسرائيلي ومصلحة الرهائن بالطبع والمنطقة برمتها".