
مساعد في البيت الأبيض: ليس صحيحا أن الولايات المتحدة تهاجم إيران
اكد مسؤول مساعد في البيت الابييض، فجر الثلاثاء، أن التقارير التي تفيد بمههاجمة امريكا لأيران ليست صحيحة، إذ ذكر المسؤول في بيان، أن "التقارير التي تفيد بمههاجمة امريكا لأيران ليست صحيحة"، مشيرا الى أن "القوات الأمريكية تحافظ على وضعها الدفاعي".
كما ذكر، النائب الجمهوري توماس ماسي، "سأقدم مشروع قرار يدعمه الحزبان لمنع انخراطنا في الحرب بين إسرائيل وإيران"، مردفاً أن "الدستور ينص على أن تحديد إعلان الحرب من صلاحيات الكونغرس حتى لو كانت الحرب تعنينا".
واوضح أن "الحرب الجارية بين إسرائيل وإيران ليست حرب الولايات المتحدة".
الى ذلك اكد، السيناتور الأمريكي بيرني ساندرز، انه "قدمت الليلة تشريعا لمنع ترمب من جرنا إلى حرب غير شرعية مع ايران"، موضحاً أن "حرباً أخرى بالشرق الأوسط قد تزهق أرواحا لا تحصى وتهدر تريليونات الدولارات".
فيما قدم ثمانية أعضاء في مجلس الشيوخ الأمريكي مشروع قانون لمنع دخول الولايات المتحدة في حرب مع إيران.
وأكد البنتاغون ، أن "القوات الأمريكية تحافظ على وضعها الدفاعي وهذا لم يتغير وسنحمي قواتنا ومصالحنا"، فيما صرح مسؤولون امريكيون، بأن "الولايات المتحدة لن تنضم إلى إسرائيل هجوميا في عمليتها العسكرية"، مضيفاً أنه "غير صحيح أن طائرات أمريكية شاركت في ضربات على إيران".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة أنباء براثا
منذ 9 ساعات
- وكالة أنباء براثا
مساعد في البيت الأبيض: ليس صحيحا أن الولايات المتحدة تهاجم إيران
اكد مسؤول مساعد في البيت الابييض، فجر الثلاثاء، أن التقارير التي تفيد بمههاجمة امريكا لأيران ليست صحيحة، إذ ذكر المسؤول في بيان، أن "التقارير التي تفيد بمههاجمة امريكا لأيران ليست صحيحة"، مشيرا الى أن "القوات الأمريكية تحافظ على وضعها الدفاعي". كما ذكر، النائب الجمهوري توماس ماسي، "سأقدم مشروع قرار يدعمه الحزبان لمنع انخراطنا في الحرب بين إسرائيل وإيران"، مردفاً أن "الدستور ينص على أن تحديد إعلان الحرب من صلاحيات الكونغرس حتى لو كانت الحرب تعنينا". واوضح أن "الحرب الجارية بين إسرائيل وإيران ليست حرب الولايات المتحدة". الى ذلك اكد، السيناتور الأمريكي بيرني ساندرز، انه "قدمت الليلة تشريعا لمنع ترمب من جرنا إلى حرب غير شرعية مع ايران"، موضحاً أن "حرباً أخرى بالشرق الأوسط قد تزهق أرواحا لا تحصى وتهدر تريليونات الدولارات". فيما قدم ثمانية أعضاء في مجلس الشيوخ الأمريكي مشروع قانون لمنع دخول الولايات المتحدة في حرب مع إيران. وأكد البنتاغون ، أن "القوات الأمريكية تحافظ على وضعها الدفاعي وهذا لم يتغير وسنحمي قواتنا ومصالحنا"، فيما صرح مسؤولون امريكيون، بأن "الولايات المتحدة لن تنضم إلى إسرائيل هجوميا في عمليتها العسكرية"، مضيفاً أنه "غير صحيح أن طائرات أمريكية شاركت في ضربات على إيران".


وكالة الصحافة المستقلة
منذ 15 ساعات
- وكالة الصحافة المستقلة
سيناتور أمريكي يتحرك للحد من صلاحيات ترامب في الحرب على إيران
المستقلة/- قدّم سيناتور ديمقراطي يوم الاثنين مشروع قانون يمنع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من استخدام القوة العسكرية ضد إيران دون إذن الكونغرس، في ظلّ تصاعد الصراع بين إسرائيل وإيران، مما أثار مخاوف من نشوب صراع أوسع نطاقًا. سعى تيم كاين، عضو مجلس الشيوخ عن ولاية فرجينيا، لسنواتٍ إلى انتزاع سلطة الكونغرس في إعلان الحرب من البيت الأبيض. خلال فترة ولاية ترامب الأولى، عام 2020، قدّم كاين قرارًا مماثلًا لكبح جماح ترامب في شنّ حرب ضد إيران. وقد أقرّ هذا الإجراء في كلٍّ من مجلس الشيوخ ومجلس النواب، وحظي بدعم بعض الجمهوريين، لكنه لم يحصل على أصوات كافية للنجاة من حق النقض (الفيتو) الذي استخدمه الرئيس الجمهوري. وقال كاين إن قراره الأخير بشأن صلاحيات الحرب يُؤكد أن دستور الولايات المتحدة يمنح الكونغرس، وليس الرئيس، السلطة الوحيدة لإعلان الحرب، ويشترط أن يكون أي عداء مع إيران مُصرّحًا به صراحةً من خلال إعلان حرب أو تفويض مُحدّد لاستخدام القوة العسكرية. قال كين في بيان: 'ليس من مصلحتنا الأمنية القومية الدخول في حرب مع إيران إلا إذا كانت تلك الحرب ضرورية للغاية للدفاع عن الولايات المتحدة. يساورني قلق بالغ من أن التصعيد الأخير في الأعمال العدائية بين إسرائيل وإيران قد يجر الولايات المتحدة سريعًا إلى صراع آخر لا نهاية له'. بموجب القانون الأمريكي، تُعتبر قرارات صلاحيات الحرب سرية، مما يعني أن مجلس الشيوخ سيُطلب منه النظر في الأمر والتصويت عليه على الفور. شنّ الجيش الإسرائيلي هجمات على إيران يوم الجمعة بهدف معلن هو القضاء على برامج إيران النووية والصاروخية الباليستية. ردّت إيران، التي تدّعي أن برنامجها النووي لأغراض سلمية، بهجمات صاروخية على إسرائيل. واصلت الدولتان هجماتهما، مما أسفر عن مقتل وجرح مدنيين، وأثار قلق قادة العالم المجتمعين في كندا هذا الأسبوع من أن تؤدي أكبر معركة بين العدوين القديمين إلى صراع إقليمي أوسع. أشاد ترامب بالهجوم الإسرائيلي، بينما نفى المزاعم الإيرانية بمشاركتها في الهجوم، وحذّر طهران من توسيع نطاق ردها ليشمل أهدافًا أمريكية. قبل مغادرته إلى كندا يوم الأحد لحضور القمة، سُئل ترامب عمّا يفعله لتهدئة الوضع. فقال للصحفيين: 'آمل أن يكون هناك اتفاق. أعتقد أن الوقت قد حان للتوصل إلى اتفاق. أحيانًا يضطرون إلى النضال حتى النهاية'.


وكالة الصحافة المستقلة
منذ 18 ساعات
- وكالة الصحافة المستقلة
حاملة الطائرات الأميركية 'نيميتز' تتجه نحو الشرق الأوسط
المستقلة/-في خطوة تعكس تصاعد التوترات في الشرق الأوسط، غادرت حاملة الطائرات الأميركية 'نيميتز' صباح الاثنين بحر جنوب الصين متجهة غرباً نحو المنطقة، وفقاً لبيانات موقع 'مارين ترافيك' لتتبع حركة السفن، وذلك بعد إلغاء رسوّ كان مقرراً لها في مدينة دانانغ الفيتنامية. وكان من المتوقع أن تصل 'نيميتز' إلى الميناء الفيتنامي في 20 يونيو/حزيران، إلا أن مصدرين، أحدهما دبلوماسي، أكدا لوكالة 'رويترز' أن الزيارة أُلغيت لأسباب 'عملياتية طارئة'، بحسب ما أبلغت السفارة الأميركية في هانوي أحد المصدرين. وحتى الآن، لم يصدر تعليق رسمي من السفارة الأميركية حول الإلغاء المفاجئ. وتنتمي 'نيميتز' إلى مجموعة 'نيميتز كاريير سترايك' التي نفذت مؤخراً عمليات أمنية في بحر جنوب الصين ضمن ما وصفته البحرية الأميركية بـ'الوجود الروتيني' في المحيطين الهندي والهادئ. إلا أن تحركها الأخير باتجاه الشرق الأوسط في ظل التصعيد المتزايد بين إسرائيل وإيران، يفتح الباب واسعاً أمام تأويلات ترتبط بموقف واشنطن من هذا النزاع الإقليمي. حشد بحري مزدوج ورسائل ردع إرسال 'نيميتز' إلى الشرق الأوسط يوازيه وجودُ حاملة الطائرات 'كارل فينسن' في المنطقة، ما يشير إلى أن الولايات المتحدة لا تكتفي بالمراقبة، بل تُظهر نوايا ردعية واضحة تجاه طهران. التحرك، بحسب مراقبين، يحمل رسالة مفادها أن واشنطن 'تحشد القوة المدمّرة' تحسباً لانزلاق عسكري واسع. وبحسب بيانات التتبع، تحتاج 'نيميتز' من 10 إلى 14 يوماً للوصول إلى بحر العرب، إلا أنها قادرة على الدخول الفوري في العمليات القتالية بمجرد اقترابها، إذ تضم بين 70 إلى 90 طائرة، وترافقها مجموعة قتالية تصل إلى 15 قطعة بحرية تشمل مدمرات وفرقاطات وغواصات. موقف ترامب: بين الحذر والضغوط الرئيس الأميركي دونالد ترامب، وفي تصريح لشبكة 'ABC'، ألمح إلى احتمال تدخل الولايات المتحدة لدعم إسرائيل في استهداف البرنامج النووي الإيراني، لكنه شدد على أن بلاده 'غير منخرطة في المواجهة حالياً'. غير أن تطور الميدان قد يدفع ترامب نحو التصعيد، خاصة في ظل الضغوط المتزايدة من دوائر الكونغرس والدوائر المقربة منه، في حال تعثرت إسرائيل في حسم المواجهة. قواعد أمريكا في مرمى الرد الإيراني رغم أن واشنطن تتجنب استخدام قواعدها العسكرية المنتشرة في الخليج والعراق والأردن بشكل مباشر في العمليات الهجومية، إلا أن هذه القواعد تبقى أهدافاً محتملة لأي رد إيراني، سواء شاركت في العمليات أم لم تشارك، ما يزيد من تعقيد قرار التصعيد الأميركي. وتشير تقارير إلى أن الولايات المتحدة تحتفظ بـ63 قاعدة برية وجوية في المنطقة، إضافة إلى حضور لافت في قاعدة إستراتيجية بالمحيط الهندي، حيث تُخزَّن قاذفات 'بي-2' القادرة على حمل قنابل 'جي بي يو-57' المعروفة بـ'أم القنابل'، ما يعزز من قدرات واشنطن للرد السريع إن دعت الحاجة. المصدر: يورونيوز