
زيارة غير مسبوقة منذ احتلالها.. وزير الخارجية السعودي بالضفة الأحد
أفادت وكالة "فرانس برس" بأن وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان سيتوجه إلى رام الله في الضفة الغربية المحتلة الأحد المقبل.
وهذه أول زيارة يقوم بها وزير سعودي للخارجية إلى الضفة منذ أن احتلتها اسرائيل في 1967.
وقال مصدر في السفارة الفلسطينية في الرياض لوكالة فرانس برس إن "وفدا وزاريا برئاسة وزير الخارجية سيتوجه الى رام الله الأحد".
ويأتي الإعلان عن الزيارة في الوقت الذي توعدت فيه إسرائيل بإقامة "دولة إسرائيلية يهودية" في الضفة الغربية، بعد مضاعفة خططها لتوسيع المستوطنات.
وأرسلت المملكة العربية السعودية وفدا أدنى مستوى إلى رام الله في سبتمبر/ أيلول 2023، كان الأول منذ عام 1967، وقبل وقت قصير من هجوم حماس في 7 أكتوبر/ تشرين الأول الذي أشعل حرب غزة.
في الشهر المقبل، تترأس المملكة العربية السعودية وفرنسا مؤتمرا دوليا يهدف إلى إحياء حل الدولتين في مقر الأمم المتحدة بنيويورك.
ولم تعلن الرياض رسميا عن الزيارة المرتقبة.
aXA6IDgyLjI5LjIxMy4xOTEg
جزيرة ام اند امز
GB

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سكاي نيوز عربية
منذ 18 دقائق
- سكاي نيوز عربية
إسرائيل تستعد لتكثيف الضغط العسكري على "حماس"
وقال التقرير إن إسرائيل تستعد لتكثيف الضغط العسكري على حماس، بهدف التأثير على مواقف الحركة في المفاوضات، خاصة تلك المتعلقة بقيادة الحركة داخل قطاع غزة. وأشار التقرير إلى أن تصعيد إسرائيل العسكري على حماس سيكون بشكل خاص شمال قطاع غزة. وبالإضافة إلى النشاط العسكري، قال التقرير إنه قد يطرأ تغيير آخر فيما يتعلق بالمساعدات الإنسانية، وخاصة إدخال شاحنات الغذاء وفتح نقاط توزيع إضافية للمساعدات. ونقل التقرير عن مصادر أمنية قولها إن تغيير طريقة توزيع الغذاء "يؤثر على حماس بشكل كبير، بل يسحب الأرض من تحت أقدام الحركة". وصرّح مصدر إسرائيلي مطلع على مفاوضات الصفقة لهيئة البث الإسرائيلية بأن "ضغط الوسطاء مستمر، سواء لتحريك حماس من أجل تغيير مواقفها، أو ضغط الولايات المتحدة على إسرائيل لقبول جزء من ملاحظات حماس على المخطط". رد "حماس" على مقترح ويتكوف أعلنت حركة حماس، السبت، تسليم ردها على مقترح ويتكوف الأخير إلى الوسطاء. وقالت الحركة في تصريح صحفي: "بعد إجراء جولة مشاورات وطنية، وانطلاقا من مسؤوليتنا العالية تجاه شعبنا ومعاناته، سلّمنا اليوم ردنا على مقترح المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف الأخير إلى الإخوة الوسطاء، بما يحقّق وقفا دائما لإطلاق النار، وانسحابا شاملا من قطاع غزة، وضمان تدفّق المساعدات إلى شعبنا وأهلنا في القطاع". وأضافت: "في إطار هذا الاتفاق، سيتم إطلاق سراح 10 من أسرى الاحتلال الأحياء لدى المقاومة، إضافة إلى تسليم 18 جثمانا، مقابل عدد يُتّفق عليه من الأسرى الفلسطينيين". وينص المقترح على هدنة لمدة 60 يوما، وتبادل 28 رهينة من أصل 58 رهينة ما زالوا محتجزين في غزة مقابل أكثر من 1200 أسير ومعتقل فلسطيني، إلى جانب إدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع. تعليق نتنياهو ذكر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن حماس تواصل رفض مقترح ويتكوف وإن إسرائيل ستواصل عملياتها في غزة من أجل إعادة الرهائن وهزيمة حماس. وسبق أن رفضت إسرائيل مطالب حماس وطالبت بنزع سلاح الحركة بالكامل وتفكيك قوتها العسكرية وإنهاء إدارتها في غزة، إضافة إلى ضرورة إطلاق سراح جميع الرهائن المتبقين في القطاع، وعددهم 58 رهينة. وعبّر ترامب، الجمعة، عن اعتقاده بقرب التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وفق أحدث مقترحات مبعوثه ويتكوف. وكان ويتكوف قد قال إنه تلقى رد حماس، وكتب في منشور على منصة إكس: "هذا أمر غير مقبول بالمرة ويعيدنا إلى الوراء. على حماس قبول مقترح الإطار الذي طرحناه كأساس لمحادثات غير مباشرة والتي يمكننا البدء بها فورا هذا الأسبوع".


صحيفة الخليج
منذ 32 دقائق
- صحيفة الخليج
عشرات الضحايا بمجزرة إسرائيلية استهدفت طالبي المساعدات في غزة
ارتكب الجيش الإسرائيلي مجزرة جديدة، راح ضحيتها 26 شخصاً على الأقل، وإصابة عشرات آخرين، في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة. وذكرت وسائل إعلام فلسطينية وأخرى تابعة لحركة حماس، الأحد، أن إسرائيل شنت غارة على نقطة لتوزيع المساعدات تديرها مؤسسة «غزة الإنسانية»، ما أدى إلى مقتل 26 شخصاً على الأقل في رفح. وفي اللحظات الأولى من المجزرة، أعلن الدفاع المدني في قطاع غزة سقوط أكثر من عشرة قتلى ومئة جريح بنيران إسرائيلية استهدفت أشخاصاً كانوا متوجهين إلى المركز الأمريكي لتوزيع المساعدات الغذائية. وأفاد الناطق باسم الدفاع المدني محمود بصل، بأنه «تم نقل عشرة فلسطينيين على الأقل استشهدوا وأكثر من مئة إصابة أخرى من فئات عمرية مختلفة جراء إطلاق نار من الآليات الإسرائيلية باتجاه آلاف المواطنين الذين توجهوا فجر اليوم الأحد إلى موقع المساعدات الأمريكية غرب رفح في أقصى جنوب قطاع غزة». وشهد قطاع غزة يوم أمس مقتل 60 فلسطينياً وإصابة 284 آخرين لترتفع الحصيلة الإجمالية للهجوم الإسرائيلي المتواصل على القطاع إلى أكثر من 54 ألف ضحية. وتتزامن هذه التطورات الميدانية مع تحذيرات أممية من تفاقم الكارثة الإنسانية، حيث أكد فيليب لازاريني، المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، أن حجم المساعدات التي تصل إلى قطاع غزة لا يتناسب مطلقاً مع حجم المأساة الإنسانية التي يشهدها. وقال لازاريني، في تصريح صحفي، السبت، إن المجاعة في غزة يمكن وقفها إذا توافرت الإرادة السياسية، داعياً إلى تمكين الأمم المتحدة من أداء دورها في تقديم المساعدات للسكان المحتاجين وحماية كرامتهم. وكان لازاريني قد كشف الجمعة عن دخول 900 شاحنة مساعدات فقط إلى غزة خلال الأسبوعين الماضيين، وهو ما يمثل 10% فقط من الاحتياجات اليومية لسكان القطاع، وقال إن «الأونروا» ومنظمات أخرى نجحت خلال فترة وقف إطلاق النار السابقة، في إدخال ما بين 600 إلى 800 شاحنة مساعدات يومياً.


العين الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- العين الإخبارية
30 قتيلا و115 جريحا بنيران إسرائيلية قرب مركز مساعدات بغزة
قتل 30 فلسطينيا وأصيب قرابة 115 آخرين، الأحد، بنيران إسرائيلية استهدفت أشخاصا كانوا متوجهين إلى مركز أمريكي لتوزيع المساعدات الغذائية. ونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) عن مصادر محلية قولها، إن «القوات الإسرائيلية أطلقت النار بشكل مباشر على المئات من المواطنين أثناء محاولتهم الوصول إلى نقطة توزيع مساعدات في مواصي رفح، ما أسفر عن مقتل 30 مواطنا على الأقل وإصابة 115 آخرين». وقال الناطق باسم الدفاع المدني محمود بصل لـ«فرانس برس» إنه «تم نقل عشرة فلسطينيين على الأقل استشهدوا وأكثر من مئة إصابة أخرى من فئات عمرية مختلفة جراء إطلاق نار من الآليات الإسرائيلية باتجاه آلاف المواطنين الذين توجهوا فجر اليوم الأحد إلى موقع المساعدات الأمريكية غرب رفح» في أقصى جنوب قطاع غزة. وبحسب «وفا»، فإن القوات الإسرائيلية «قتلت 17 فلسطينيا وأصابت عشرات آخرين، أثناء محاولتهم الوصول إلى نقاط لتوزيع المساعدات». وتواجه إسرائيل ضغوطا دولية متزايدة بسبب الأزمة الإنسانية المتفاقمة في قطاع غزة الذي تحوّل إلى ركام، وحيث تقول الأمم المتحدة إن المساعدات التي سُمح بدخولها ليست سوى "قطرة في محيط" بعد حصار خانق لأكثر من شهرين. والجمعة، قال المتحدث باسم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) ينس لايركه إنّ «غزة هي المكان الأكثر جوعا في العالم حيث.. 100% من السكان معرّضون لخطر المجاعة». وفي وقت سابق هذا الأسبوع، أعلنت واشنطن أنّها حصلت على موافقة إسرائيل على مقترح المبعوث الأمريكي، من دون نشر تفاصيله الكاملة. وأوضحت مصادر مطلعة على المفاوضات أن المقترح الأمريكي يشتمل على هدنة لستين يوما يمكن تمديدها حتى سبعين، وإفراج حماس خلال الأسبوع الأول عن خمسة رهائن أحياء وتسعة متوفين، مقابل إفراج الدولة العبرية عن معتقلين فلسطينيين، على أن تتمّ في الأسبوع الثاني عملية تبادل ثانية تشمل العدد نفسه من الرهائن الأحياء والأموات. ولم تحقق المفاوضات لإنهاء الحرب المستمرة منذ نحو 20 شهرا أي تقدم يُذكر، منذ استأنفت إسرائيل عملياتها العسكرية منتصف مارس/آذار الماضي. وجاء ذلك بعد هدنة استمرّت ستة أسابيع. ثم كثّفت الدولة العبرية عملياتها في 17 مايو/أيار، قائلة إن الهدف هو القضاء على حركة حماس وتحرير الرهائن الذين لا يزالون محتجزين في القطاع. aXA6IDQ1LjM4LjEyMC42NiA= جزيرة ام اند امز FR