
رئيس الوزراء هنأ رئيسي الاتحاد السويسري وبنين بالعيد الوطني
كما بعث سمو الشيخ أحمد العبدالله رئيس مجلس الوزراء ببرقية تهنئة إلى الرئيس باتريس تالون رئيس جمهورية بنين الصديقة بمناسبة ذكرى العيد الوطني لبلاده.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 6 ساعات
- الأنباء
غانا: مقتل وزيري الدفاع والبيئة في حادث تحطم مروحية
أعلنت الرئاسة في جمهورية غانا، مقتل وزيري الدفاع والبيئة في تحطم مروحية، وذلك بعد ساعات من إعلان القوات المسلحة فقدان المروحية التي كان على متنها ثلاثة من أفراد الطاقم وخمسة ركاب. وقال جوليوس ديبرا مدير مكتب الرئيس جون ماهاما، إن وزير الدفاع إدوارد أومان بواما ووزير البيئة إبراهيم مورتالا محمد كانا من بين القتلى في الحادث.


الأنباء
منذ يوم واحد
- الأنباء
الشرع يؤكد لباول الانفتاح على أي مبادرات تدعم الاستقرار وتحترم سيادة سورية
استقبل الرئيس السوري أحمد الشرع، مستشار الأمن القومي البريطاني جوناثان باول في دمشق أمس. وحضر اللقاء وزير الخارجية والمغتربين أسعد الشيباني، ورئيس الاستخبارات العامة حسين السلامة. وقالت وكالة الأنباء السورية «سانا» إن الجانبين بحثا سبل تعزيز العلاقات الثنائية والأوضاع الإقليمية والدولية الراهنة. ونقلت عن الشرع تأكيده انفتاح سورية على أي مبادرات صادقة تدعم أمن واستقرار المنطقة، شريطة أن تحترم سيادتها وقرارها الوطني المستقل. يذكر أن وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي زار دمشق في الخامس من يوليو الماضي والتقى الشرع ووزير خارجيته الشيباني. لكن وبعد نحو شهر على إعلان لامي، استئناف العلاقات الديبلوماسية مع سورية، لاتزال السفارة السورية في لندن على حالها، فارغة ومهجورة منذ عام 2012، ولم يتم حتى الآن تبادل السفراء بين البلدين، ما أثار تساؤلات حول جدية الالتزام البريطاني بإعادة العلاقات. ونقلت صحيفة «ذا ناشيونال» عن مصادر قولها إن جزءا من التأخير مرتبط باعتبارات لوجستية، إذ يتطلب مقر إقامة السفارة البريطانية في دمشق، المهجور منذ 2012، ترميمات كبيرة، بينما كانت السفارة تعمل سابقا من بيروت. ووفق السفير البريطاني السابق في سورية جون جينكنز، فإن ثمة عوامل أمنية أيضا، أبرزها أحداث الساحل السوري السويداء، ما يزيد من حذر العواصم الغربية، بحسب ما نقل موقع تلفزيون «سورية».


الأنباء
منذ يوم واحد
- الأنباء
منظمات تندد بـ«عمليات إعدام تعسفية» في أنغولا
دانت أربع منظمات غير حكومية أنغولية، تتبع إحداها للكنيسة الكاثوليكية، أمس «عمليات اعدام تعسفية» وقعت خلال حملة قمع الاحتجاجات التي أدت إلى مقتل 30 شخصا على الأقل الأسبوع الماضي. وتعد هذه الاضطرابات الأسوأ التي شهدتها البلاد منذ عدة سنوات. وتعرضت عشرات المتاجر والمستودعات في لواندا للنهب وهوجمت سيارات يومي 28 و29 يوليو، بعدما تطور إضراب دعا اليه سائقو سيارات الاجرة احتجاجا على ارتفاع أسعار الوقود إلى أعمال عنف وشغب غير مسبوقة في هذا البلد الغني بالنفط. وقالت المنظمات غير الحكومية، وفي مقدمتها لجنة العدل والسلام التابعة لمؤتمر الأساقفة الكاثوليك «بدلا من الحفاظ على النظام العام بضبط النفس واحترام القانون والكرامة الإنسانية، تسببت إجراءات الشرطة في إراقة دماء وأدت إلى إعدامات تعسفية». وأكدت الشرطة مقتل 30 شخصا، من بينهم شرطي، وإصابة أكثر من 270، خلال الاحتجاجات. واظهرت العديد من مقاطع الفيديو التي تم تداولها على مواقع التواصل الاجتماعي «عناصر من الشرطة يطلقون النار عشوائيا على الحشد»، بحسب المنظمات غير الحكومية التي دعت إلى إجراء «تحقيقات مستقلة». ودان الرئيس الأنغولي جواو لورينسو «الأعمال الإجرامية التي تستوجب العقاب» وارتكبها لصوص. وقدم «خالص تعازيه لجميع عائلات الضحايا»، مشيدا بجهود قوات الامن.