
بنك الإسكان داعم رئيسي لأحد مباني سكن الطلبة في كينغز أكاديمي
قدّم بنك الإسكان مؤخراً دعماً لكينغز أكاديمي، وتقديراً لهذا الدعم، أطلقت كينغز أكاديمي اسم بنك الإسكان على أحد مباني سكنات الطلاب 'سُلافات' الخاص بالطلاب الجدد في كينغز أكاديمي/ مادبا، والتي تم انشاؤها تحقيقاً لرؤية جلالة الملك عبد الله الثاني في أن تكون المدرسة أُنموذجاً للمدارس الثانوية على مستوى الشرق الأوسط، وبما ينسجم مع استراتيجية البنك لمسؤوليته الاجتماعية الداعمة لقطاع التعليم.
ويُعتبر سكن 'سُلافات' الذي سيحمل اسم بنك الإسكان، أحد السكنات التسعة ضمن البرنامج الداخلي للمدرسة، وهو مخصص لاحتضان الطلبة الجدد وتحديداً طلبة السنة الأولى. ويمتاز سكن 'سُلافات' الذي اشتق اسمه من كلمة 'السلحفاة' تيمناً بنجم السلحفاة الذي يعد ثاني ألمع نجوم كوكبة القيثارة، بما يقدمه للطلبة من مهارات يحتاجونها ليصبحوا أفراداً مستقلين وناجحين طيلة فترة وجودهم داخل المدرسة بالاعتماد على منهجية روتينية قوية 'بطيئة ولكن ثابتة'.
وقد جاءت هذه المبادرة من بنك الإسكان كامتداد لمبادرات الدعم التي قدمها للمدرسة في سنوات سابقة، بما في ذلك دعمه لدار الضيافة، وبرامج المنح الدراسية للطلبة، وغيرها مما يضاف لسجله الحافل من المبادرات التمكينية التعليمية على مر مسيرة خمسة عقود، والتي ساند عبرها العديد من المؤسسات الأكاديمية والتربوية.
ويشار إلى أن دعم بنك الإسكان الأخير لمدرسة كينغز أكاديمي، يأتي انطلاقاً من إيمان البنك بأهمية المدرسة التي تعتبر نموذجاً للمدارس على مستوى الأردن والعالم، خاصة وأنها تتميز بكونها مدرسة غير ربحية، تلتزم بتقديم منح مالية على أساس الحاجة لحوالي 50% من طلابها؛ بما يتناسب مع رسالتها التنموية التي تتمحور حول توفير فرص تعليمية ريادية وغير مسبوقة للشباب الواعد لتحويله لشباب قادر على إحداث التغيير في إطار مجتمعه وخارجه.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الغد
منذ ساعة واحدة
- الغد
"الاقتصاد الرقمي والريادة" تحذر من رسائل احتيالية
حذرت وزارة الاقتصاد الرقمي والريادة من رسائل التصيد الاحتيالي التي تصل عبر رسائل نصية (SMS) وتَدّعي أن مصدرها مركز الاتصال الوطني. وبينت الوزارة أن هذه الرسائل تهدف إلى خداع المستخدمين وسرقة بياناتهم الشخصية والمصرفية، من خلال روابط أو طلبات مشبوهة. اضافة اعلان ورجت الوزارة عدم التفاعل مع هذه الرسائل أو مشاركة أي بيانات شخصية أو مصرفية، والتأكد من المصدر الرسمي لأي رسالة قبل اتخاذ أي إجراء. وأهابت الوزارة بالجميع توخي الحذر والاعتماد فقط على القنوات الرسمية للحصول على المعلومات والخدمات.


الغد
منذ ساعة واحدة
- الغد
التسوق في عيد الأضحى.. استعد للعيد واحذر من الاحتيال
اضافة اعلان ماريو مكاري*يعد العيد وقتا للاحتفال والعطاء والتواصل مع الاَخرين، ولكنه أيضا يخلق فرصة مثالية للمحتالين لاستهداف المستهلكين مع تزايد حيل المحتالين في طرق الخداع والاحتيال. يتطلب منع الاحتيال معرفة حيلهم واتخاذ احتياطات بسيطة لحماية نفسك أثناء التسوق عبر الإنترنت، حتى تتمكن من التركيز على الاستمتاع بروح العيد بطمأنينة وسلام.يشهد الاحتيال الإلكتروني تصاعدا سريعا مع تحول التسوق الخاص بمواسم الأعياد إلى العالم الرقمي، حيث يسعى المحتالون إلى استغلال زحمة الموسم من خلال مواقع وهمية، ورسائل "تصيّد إلكتروني"، وعروض "جذابة أكثر من أن تكون منطقية". وعلى الصعيد العالمي، ارتفعت هجمات التصيّد التي تستهدف العلامات التجارية في قطاع التجزئة بنسبة تصل إلى 2000 % خلال مواسم التسوق الأساسية، ما يظهر مدى تطور هذه التهديدات وانتشارها الواسع.فقد تعرض 44 % من المستهلكين المشاركين في الاستبيان في الأردن للاحتيال، و14 % منهم تعرضوا لذلك في مناسبات متعددة. وعلى الرغم من أن 50 % من المستهلكين الذين شملهم الاستطلاع في الأردن، لديهم بعض الثقة في قدرتهم على اكتشاف الاحتيال، إلا أن 98 % منهم يشعرون بالقلق من أن أفراد عائلاتهم أو أصدقائهم قد يقعون ضحية للاحتيال. كما يعتقد 89 %، أن مستخدمي المدفوعات الرقمية من الجيل X، هم الأكثر عرضة للوقوع ضحية للاحتيال عبر الإنترنت. ومع الاعتماد المتزايد على المعاملات الرقمية، فإن البقاء على اطلاع هو أفضل وسيلة لحماية نفسك.- رموز التحقق: تتطلب العديد من التطبيقات المصرفية رمز مرور لمرة واحدة للتحقق من الهوية، ويقوم المحتالون بانتحال صفة موظفي البنك أو جهات حكومية، مدعين أنهم بحاجة إلى الرمز للتحقق من معاملة أو تحديث إعدادات الأمان. وبمجرد حصولهم عليه، يتمكنون من الوصول إلى الحسابات، مما يعرض الأموال والبيانات الشخصية للخطر. وتعد علامة الخطر الرئيسية هي طلب غير متوقع لإعادة تعيين كلمة المرور أو تحديث معلومات الحساب بسبب اختراق البيانات، وهو ما أشار إليه 78 %، من المستجيبين للاستطلاع باعتباره أمرا مريبا للغاية.- التطبيقات والمواقع المزيفة: كن حذرا من التطبيقات أو المواقع المزيفة المصممة لسرقة معلوماتك الشخصية، حيث يقوم المحتالون بإنشاء تطبيقات وهمية تحمل طابع العيد، تحتوي على برامج خبيثة تصيب أجهزتك وتجمع بيانات الدفع وبيانات تسجيل الدخول الخاصة بك.- بطاقات الهدايا والجمعيات الخيرية الوهمية: يرسل المحتالون رسائل على البريد الإلكتروني أو رسائل نصية مزيفة تطلب التبرعات لأعمال خيرية مرتبطة بالعيد، مستخدمين أساليب عاطفية للتأثير على الضحايا، ويطلب بعضهم الدفع عبر بطاقات الهدايا أو العملات المشفرة، التي يصعب تتبعها أو استعادتها. لذلك، ينصح بالتبرع فقط من خلال مواقع الإنترنت الخاصة بالأعمال الخيرية الموثوقة، وتجنب الطلبات التي تطلب الدفع ببطاقات الهدايا.- عمليات الاحتيال المتعلقة بالسفر: مع سفر ملايين الأشخاص خلال العطلات، يستهدف المحتالون قطاع الفنادق والعطلات والطيران لسرقة البيانات والأموال. تقدم المواقع المزيفة عروضًا مغرية بأسعار منخفضة لجذب الضحايا، ثم تفرض رسومًا إضافية على الخدمات وتقطع الاتصال مع المسافرين الذين يصبحون عالقين دون أموال، كما تستخدم إعلانات مزيفة عبر مراكز اتصال للترويج لمواقع مزيفة، تقود إلى محادثات مع "خدمة عملاء" وهمية، لسرقة بيانات الدفع والمعلومات الشخصية. ومن بين الأساليب الحديثة أيضًا، انتحال صفة شركات سفر لإرسال بريد إلكتروني كاذب يفيد بإلغاء الحجز، مع طلب معلومات بطاقة الائتمان لإعادة حجز الرحلة.• تحقق من المواقع: تحقق من عناوين URL للمواقع التي تزورها، وتأكد من أنك على الموقع الرسمي لمكان التسوق، وأن العنوان يبدأ بـ"https".• كن حذرا من العروض التي تبدو جيدة بشكل غير منطقي: تجنب العروض التي تبدو مغرية بشكل غير منطقي، ولا تقم بالدفع بطرق يصعب استرجاعها مثل، العملات المشفرة أو التحويلات البنكية أو بطاقات الهدايا.• فعّل تنبيهات الشراء: خصص وقتا للاشتراك في تنبيهات الشراء على حساباتك للحصول على إشعارات فورية لجميع المعاملات، والإبلاغ عن أي نشاط مريب وغير معترف به للبنك على الفور.• احمِ رموز التحقق: (OTP): لا تشارك أبدا الرموز لمرة واحدة أو أي معلومات حساسة، حتى مع شخص يدعي بأنه ممثل عن البنك أو الحكومة.• احذر من رسائل البريد الإلكتروني والمكالمات الغريبة: تحقق مباشرة من الشركة أو المؤسسة قبل مشاركة أي تفاصيل.مع تزايد استخدام المدفوعات الرقمية، يتوقع المستهلكون مستويات أعلى من الأمان. يمكن لتجار التجزئة والبنوك ومزودي خدمات الدفع بناء الثقة، من خلال تدابير توثيق متقدمة مثل أكواد التأكيد النصية والرموز الأمنية. وفقًا لدراسة " Visa ابقَ آمنًا"، يشعر 78 % من المستهلكين في الأردن بالأمان أكثر عندما يطلب منهم تأكيد هويتهم من خلال رمز نصي، بينما يقدر أكثر من نصفهم وجود رموز الأمان الظاهرة عند إجراء عمليات الشراء.من خلال البقاء يقظا واتباع بعض الاحتياطات البسيطة، يمكنك الاستمتاع بتجربة تسوق آمنة وخالية من القلق خلال العيد.* نائب الرئيس ومدير منطقة المشرق العربي في Visa


الغد
منذ ساعة واحدة
- الغد
نمو تسجيل الشركات 13 % خلال خمسة أشهر
طارق الدعجة عمان – واصلت الشركات المسجلة لدى دائرة مراقبة الشركات تسجيل ارتفاع ملحوظ، حيث نمت بنسبة 13 % خلال الأشهر الخمسة الأولى من العام الحالي، مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي، بحسب مراقب عام الشركات الدكتور وائل العرموطي. وأوضح العرموطي لـ"الغد" أن عدد الشركات المسجلة حتى نهاية أيار (مايو) الماضي بلغ 2980 شركة، مقابل 2635 شركة في الفترة نفسها من العام الماضي، بزيادة قدرها 345 شركة. وعزا هذا الارتفاع إلى عوامل عدة، أبرزها توفر فرص استثمارية في قطاعات متعددة، وتحسين بيئة الأعمال من خلال أتمتة الخدمات، إضافة إلى تأثير رؤية التحديث الاقتصادي والقرارات الحكومية الداعمة للاستثمار. وأشار العرموطي إلى أن الشركات ذات المسؤولية المحدودة استحوذت على النسبة الكبرى من التسجيلات، بنسبة 72 %، أي نحو 2158 شركة، برؤوس أموال تجاوزت 48 مليون دينار، من أصل إجمالي 130 مليون دينار لرؤوس أموال الشركات المسجلة خلال الفترة ذاتها. ولفت إلى أن هذا النمو يعكس حيوية السوق المحلية رغم التحديات الإقليمية، مبينا أن الشركات الجديدة تنشط في مجالات متنوعة مثل التعليم، الصناعة، الزراعة، تكنولوجيا المعلومات والمطاعم. وذكر أن التعديلات على قانون الشركات، التي دخلت حيز التنفيذ في تشرين الثاني (نوفمبر) 2023، ساهمت في تسريع إجراءات التسجيل لتتم خلال ساعة واحدة فقط في حال استكمال الوثائق، مقارنة بيوم أو يومين سابقا. وفيما يخص الشركات المشطوبة، أوضح العرموطي أن عددها تراجع بنسبة 46 % خلال الأشهر الخمسة الأولى من العام الحالي، ليبلغ 478 شركة، مقابل 878 شركة في الفترة ذاتها من العام الماضي، ما يعكس تحسن ثقة المستثمرين بالاقتصاد الوطني. وبين أن الدائرة مستمرة في تبسيط الإجراءات ومواكبة التحول الرقمي، حيث أصبحت أكثر من 98 % من خدماتها مؤتمتة إلكترونيا، باستثناء خدمات البيع والشراء والوكالات والحصول على اسم المستخدم والرقم السري لأول مرة. اضافة اعلان