
جنود أميركيون في بنما لتدريبات تهدف إلى حماية القناة
أعلنت السفارة الأميركية في بنما أن جنودا أميركيين وصلوا إلى بنما لإجراء تدريبات لحماية القناة، وذلك عقب اتفاق ثنائي أثار احتجاجات في الدولة الواقعة في أميركا الوسطى.
وكانت السلطات في بنما ذكرت أن الاتفاق الثنائي الموقّع في أبريل الماضي يسمح للقوات الأميركية بالانتشار حول قناة بنما بدون إنشاء قواعد عسكرية.
وأفادت السفارة الأميركية في بيان مقتضب لوكالة فرانس برس بأن الجيش "سيجري تدريبات مع قوات الأمن البنمية في عمليات تنفذ في إحدى الغابات".
وأوضحت السفارة أن على بنما "الموافقة" على دخول عسكريين أميركيين لاجراء مناورات "دورية وغير دائمة".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 7 ساعات
- الأنباء
مواجهة ماسك مع ترامب تؤثر على تسلا وبقية شركاته
سلط السجال الدائر بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب وإيلون ماسك الضوء على شركات الملياردير المولود في جنوب افريقيا. فيما يأتي عرض لأعماله التجارية فيما استحالت شراكتهما السياسية مواجهة نارية باتت معها مليارات الدورات من قيمة شركات ماسك السوقية على المحك فضلا عن عقود مبرمة مع الحكومة. تشكل مجموعة تسلا للسيارات الكهربائية حجر الأساس في امبراطورية ماسك التجارية وقد عانت كثيرا منذ انخراط أغنى أثرياء العالم، في السياسة. فقد تراجع سعر سهم تسلا بأكثر من 20% منذ مطلع العام الحالي ما يعكس توتر المستثمرين إزاء شخصية ماسك العامة المثيرة للاستقطاب بشكل متنام. وقد بلغ الضرر مستوى عاليا جدا الخميس عندما خرج السجال بين ماسك وترامب إلى العلن. ففي غضون ساعات خسرت تسلا أكثر من 150 مليار دولار من قيمتها السوقية ما أدى إلى تراجع ثروة ماسك 34 مليارا. وكان يفترض أن يكون التحالف مع ترامب فرصة ذهبية لتسلا حتى وإن كانت الإدارة الأميركية ستلغي تخفيضات ضريبية ساعدت في جعلها من كبرى شركات السيارات الكهربائية. والأهم أن ماسك كان بإمكانه من خلال هذا التحالف أن يعول على دعم ترامب في رؤيته المطلقة وهي وضع سيارات ذاتية القيادة بالكامل على الطرقات الأميركية. وعرقلت الضوابط الحكومية هذا الطموح على مر السنين مع إبطاء السلطات للجهود المبذولة في هذا المجال بسبب مخاوف من أن هذه التكنولوجيا غير جاهزة للاستخدام على نطاق واسع على الطرقات. وكان يتوقع أن ترفع إدارة ترامب جزءا من هذه القيود إلا أن هذا الوعد بات مهددا على نحو جدي. وقال المحلل دان إيفز من «ويدبوش سكيوريتيز»، «ماسك يحتاج إلى ترامب بسبب البيئة التنظيمية ولا يمكن أن تجعل ترامب ينتقل من صديق إلى خصم». وتضع الإدارة الأطر التنظيمية لتصاميم السيارات وقد يؤثر ذلك على انتاج سيارات الأجرة الروبوتية (روبوت تاكسي) التي ينوي ماسك البدء بتسييرها على نحو تجريبي في أوستن في ولاية تكساس خلال الشهر الجاري. إلا ان مواقف ماسك السياسية اليمينية المتشددة أدت إلى ابتعاد الزبائن الرئيسيين الذين تحتاج اليهم تسلا وهم الأشخاص المدركون للمشاكل البيئية والليبراليون الذين كانوا يعتبرون في السابق أن هذه الماركة تراعي قيمهم. وعمد بعض أصحاب سيارات تسلا إلى وضع ملصقات على سياراتهم تؤكد أنهم اشتروها «قبل أن يمس إيلون الجنون». وتظهر أرقام اللبيعات الضرر الناجم عن ذلك. ففي أوروبا وفيما ارتفعت مبيعات السيارات الكهربائية بالإجمال، تراجعت حصة تسلا من السوق في أبريل بنسبة 50% فيما ركزت الأنظار على نشاطات ماسك السياسية. وأظهرت دراسة أجراها مصرف مورغن ستانلي قبل فترة قصيرة أن 85% من المستثمرين يعتبرون أن انخراط ماسك في السياسة يلحق الضرر الكبير بشركاته. سبايس اكس يطرح تمادي المعركة مع ترامب خطرا وجوديا على شركة «سبايس اكس» لاستكشاف الفضاء التي يملكها ماسك وباتت أكثر شركاء وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) أهمية. وتتداخل نشاطات سبايس اكس والناسا كثيرا. فسبايس اكس تعول على العقود الحكومية البالغة قيمتها عشرات مليارات الدولارات فيما تعتمد الناسا على سبايس اكس في نقل رواد الفضاء إلى محطة الفضاء الدولية أو إطلاق الأقمار الاصطناعية خصوصا. وتتضمن محفظة سبايس أكس بعضا من أكثر مشاريع الأمن القومي أهمية مثل صناعة أقمار اصطناعية لأغراض التجسس وتشغيل كوكبة ستارلينك للأقمار الاصطناعية. وفي خضم السجال الناري الخميس هدد ترامب بالغاء كل العقود الحكومية مع ماسك فيما قال ماسك انه سيبدأ بسحب مركبة دراغون الفضائية الحيوية لنقل رواد الفضاء وإرجاعهم من الفضاء مع انه تراجع بعد ذلك عن هذا الأمر. اكس إيه آي ويضع ماسك خططا هائلة لشركة الذكاء الاصطناعي «اكس إيه آي» ويطمح لجعلها تنافس شركة «اوبن إيه آي» منتجة تشابت جي بي تي التي شارك ماسك في تأسيسها قبل عقد من الزمن ويديرها الآن خصمه الكبير سام آلتمان. ويملك التمان قنوات أيضا في البيت الأبيض حيث وقع مبادرة واسعة جدا بعنوان «ستارغيت بروجيكت» لإنشاء بنى تحتية للذكاء الاصطناعي توسعت لتشمل المملكة العربية السعودية أبوظبي. استخف ماسك بمبادرة «ستارغيت» معتبرا أنه مشروع غير واقعي، إلا انه عمل في الكواليس بعد ذلك لتقويض المشروع قائلا للمستثمرين على ما يبدو أن ترامب لن يوافق على أي توسيع يستبعد «اكس إيه آي». ولمزيد من التعقيدات دمج ماسك منصة اكس، باكس إيه آي في وقت سابق من السنة الحالية. وقد حول شراء ماسك تويتر التي سماها لاحقا اكس بسعر 44 مليار دولار العام 2022، شبكة التواصل الاجتماعي هذه إلى المنصة المفضلة للمحافظين إلا ان ترامب لا يستخدمها كثيرا مفضلا عليها شبكته الخاصة تروث سوشيال.


الأنباء
منذ يوم واحد
- الأنباء
جنود أميركيون في بنما لتدريبات تهدف إلى حماية القناة
أعلنت السفارة الأميركية في بنما أن جنودا أميركيين وصلوا إلى بنما لإجراء تدريبات لحماية القناة، وذلك عقب اتفاق ثنائي أثار احتجاجات في الدولة الواقعة في أميركا الوسطى. وكانت السلطات في بنما ذكرت أن الاتفاق الثنائي الموقّع في أبريل الماضي يسمح للقوات الأميركية بالانتشار حول قناة بنما بدون إنشاء قواعد عسكرية. وأفادت السفارة الأميركية في بيان مقتضب لوكالة فرانس برس بأن الجيش "سيجري تدريبات مع قوات الأمن البنمية في عمليات تنفذ في إحدى الغابات". وأوضحت السفارة أن على بنما "الموافقة" على دخول عسكريين أميركيين لاجراء مناورات "دورية وغير دائمة".


الأنباء
منذ 2 أيام
- الأنباء
مشروع ترامب الضريبي قد يزيد العجز بـ 2.4 تريليون دولار خلال عقد!
قدر مكتب الميزانية بالكونغرس الأميركي، أن مشروع القانون «الضخم والجميل» للرئيس دونالد ترامب سيضيف 2.4 تريليون دولار إلى عجز الموازنة الفيدرالية خلال العقد المقبل. وبحسب التحليل الصادر عن المكتب، فإن مشروع القانون الذي أقره مجلس النواب الشهر الماضي سيقلص الإنفاق الفيدرالي بنحو 1.3 تريليون دولار، لكنه في المقابل سيتسبب في انخفاض الإيرادات بمقدار 3.7 تريليونات دولار، ما يخلق فجوة مالية ضخمة. ويواجه المشروع معارضة متزايدة في مجلس الشيوخ، لاسيما من «صقور العجز» الذين يحذرون من تداعياته على الدين العام. السيناتور الجمهوري رون جونسون وصف المشروع في مقابلة مع قناة «CNBC» بأنه «بشع وغير أخلاقي»، معلنا رفضه التصويت لصالحه بصيغته الحالية، بحسب ما اطلعت عليه «العربية Business». ولم تأت الضغوط فقط من داخل الكونغرس، بل امتدت إلى شخصيات بارزة مثل إيلون ماسك، الرئيس السابق لمبادرة «DOGE» الحكومية. وقد وجد ماسك دعما من بعض النواب الجمهوريين مثل السيناتور راند بول والنائب توماس ماسي. واقترح جونسون تقسيم المشروع إلى جزأين لتسهيل تمريره، لكن ترامب رفض الفكرة، مصرا على تمرير «مشروعه الكبير والجميل» دفعة واحدة، دون الحاجة إلى دعم ديمقراطي، عبر آلية «المصالحة» البرلمانية. وفي المقابل، شن حلفاء ترامب هجوما على مكتب الميزانية، مشككين في مصداقيته. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، إن المكتب «غالبا ما يكون مخطئا في تقديراته». ومع اقتراب موعد الرابع من يوليو، الذي حدده ترامب كموعد نهائي لتوقيع المشروع، يجد أعضاء مجلس الشيوخ أنفسهم في سباق مع الزمن وسط انقسام حاد داخل الحزب الجمهوري.