logo
العجز التجاري.. متى يكون مفيداً للولايات المتحدة والعالم؟

العجز التجاري.. متى يكون مفيداً للولايات المتحدة والعالم؟

البيانمنذ 4 أيام

لكنني أؤكد: هذه ليست إلا ظاهرة مؤقتة، فهي لا تصلح كحجة ضد الاختلافات الهيكلية طويلة الأجل، تلك التي تستمر عبر دورات الازدهار والكساد الاقتصادي، بما في ذلك فترات التوظيف الكامل.
ومرة أخرى، قام المستثمرون الأجانب بتمويل استثمارات بمئات المليارات من الدولارات، يُفترض أنها ستعزز الإنتاجية، ما جنّب الأمريكيين الحاجة للتضحية باستهلاكهم الحالي من أجل عوائد مستقبلية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تعيين 30 مهندساً ومهندسة في «كهرباء ومياه وغاز الشارقة»
تعيين 30 مهندساً ومهندسة في «كهرباء ومياه وغاز الشارقة»

صحيفة الخليج

timeمنذ 37 دقائق

  • صحيفة الخليج

تعيين 30 مهندساً ومهندسة في «كهرباء ومياه وغاز الشارقة»

الشارقة: جيهان شعيب كشف عبدالله الشامسي، المدير العام لهيئة كهرباء ومياه وغاز الشارقة، عن تعيين 30 مهندساً ومهندسة، ليرتفع إجمالي عددهم إلى 300، وبنسبة 66% من إجمالي الوظائف الهندسية فيها. ورفع خالص الشكر والامتنان الى صاحب السموّ الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، لدعم سموّه المتواصل للكفاءات الوطنية، وحرصه على تمكينهم. وقال إن الهيئة تؤمن بأن الإنساس أساس التنمية، وتعمل على ترافق التعيينات مع برامج التدريب، والتأهيل بما يواكب احتياجات القطاع، والتحديات المستقبلية. وأوضح أنه عقب التعيينات، توفر الهيئة للمعيّنين الجدد برامج تعريفية وتوعوية عن نشاط الهيئة، وجوانب العمل فيها، وبرامج تخصصية، وأخرى عامة وغيرها. جاء ذلك مع الإعلامي أحمد سلطان، في برنامج «الخط المباشر» الذي يبثّ عبر هيئة الشارقة للاذاعة والتليفزيون.

152 عاماً على ابتكار «الجينز الأزرق».. فهل تعرف حكايته؟
152 عاماً على ابتكار «الجينز الأزرق».. فهل تعرف حكايته؟

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

152 عاماً على ابتكار «الجينز الأزرق».. فهل تعرف حكايته؟

الشارقة: أحمد صالح سراويل الجينز مصنوعة من مادة تُسمى «الدنيم»، والتي طُوّرت في مدينة نيم الفرنسية. في الواقع، اشتق اسم الدنيم من اسم المدينة (دي نيم). لم تكن سراويل الجينز الزرقاء، التي كانت رائجة في أوروبا خلال القرن التاسع عشر، مماثلة للجينز الأزرق الأمريكي الحديث. كان تطوير ما نعرفه الآن بالجينز الأزرق ثمرة جهود مهاجرين مغامرين. في كاليفورنيا الأمريكية، في خمسينات القرن التاسع عشر، باع تاجر بضائع جافة ألماني يُدعى ليفي شتراوس سراويل جينز زرقاء للعمال المحليين. وكان أحد زبائنه خياطاً لاتفياً يُدعى جاكوب ديفيس، يشتري بانتظام القماش من شركة ليفي شتراوس وشركاه بالجملة. عندما اشتكى أحد زبائن ديفيس مراراً وتكراراً من تمزّق بنطاله، فكّر ديفيس في استخدام مسامير برشام نحاسية لتدعيم جيوب البنطال ودرزاته. أراد تسجيل براءة اختراع لفكرته، لكنه لم يكن يملك المبلغ المطلوب (68 دولاراً). في النهاية، تواصل ديفيس مع شتراوس واقترح عليه بدء مشروع تجاري مشترك. بدعم مالي من شتراوس، حصل الرجلان على براءة الاختراع الأمريكية رقم 139121، «تحسينات في تثبيت فتحات الجيوب»، في 20 مايو 1873. يعتبر البعض ذلك اليوم «العيد» الرسمي للجينز الأزرق. وحققت السراويل ذات المسامير، والتي أطلق عليها الرجال في البداية اسم «سراويل الخصر»، نجاحاً فورياً بين العمال. استأجر شتراوس ديفيس للإشراف على إنتاج السراويل ذات المسامير في مصنع ليفي شتراوس وشركاه في سان فرانسيسكو.. وإليكم التفاصيل.. ولد ليفي شتراوس عام 1829 في ألمانيا في بافاريا، وهاجر في فترة مراهقته مع والدته وشقيقتيه إلى أمريكا عام 1847، حيث سكنوا نيويورك. في عام 1853 حصل ليفي على الجنسية الأمريكية، وسافر إلى سان فرانسيسكو لعله يحصل على فرصة تجارية وسط حمى البحث عن الذهب. ومع مرور السنوات، انتعشت تجارته حيث عمل في تصميم سراويل من الخيش البني القاسي لعمال المناجم والباحثين عن الذهب، ثم انتقل إلى قماش الدنيم المصبوغ باللون الأزرق ليستخدمه في تصميم السراويل، بدلاً من الخيش الذي نفدت حصيلته. في عام 1872، تلقى ليفي رسالة من جاكوب دافيز، يخبره فيها عن شرائه قماشاً لاستخدامه في الخياطة، وحكى له عن الطريقة الجديدة التي يستخدمها لتصميم البناطيل لزبائنه، حيث يضع مسامير معدنية صغيرة في أماكن محددة من البنطال كزوايا الجيوب. المشكلة التي كانت تواجه دافيز هي كونه لا يمتلك المال الكافي ليستخرج براءة اختراع، ولهذا اقترح على ليفي أن يقوم بدفع المال اللازم لاستخراجها، مقابل إدراج اسمه أيضاً في هذه الوثيقة. وفي العشرين من مايو لعام 1873 م، استخرجت براءة الاختراع، وولد رسمياً قماش الجينز الأزرق. شعبية كبيرة لقي الجينز الأزرق بالشكل الذي اشترك في تصميمه ليفي شتراوس وجاكوب دافيز شعبية كبيرة بين صفوف عمال المناجم، وذلك لطبيعته القاسية التي تحتمل الصعوبات العديدة التي يواجهها هؤلاء العمال، وكان يباع في عام 1879 م بدولار وستة وأربعين سنتاً فقط. كانت بناطيل الجينز تباع فقط للرجال، وكان من الصعوبة أن تجد بين مرتديه نساء العائلات المتوسطة أو الغنية. ولكن المصممين راحوا تباعاً يضعون تصميمات خاصة يستخدم فيها الجينز للنساء. وعرض جينز ليفايز Levi's للنساء على صفحات مجلة «فوغ» لأول مرة عام 1935، واكتسب شعبية كاسحة، لدرجة أن تصميمات كالفين كلاين للجنز في السبعينات كانت تدر وحدها أرباحاً بقيمة 12.5 مليون دولار أسبوعياً. وبعدما ظل قماش الجينز حتى ستينات القرن الماضي لباس العمال وأبناء الطبقة المتوسطة وما دون ذلك، راح يتفشى في معظم الطبقات وصولاً إلى المشاهير وبعض رؤساء الدول. ورغم انتشار صناعته ووجود آلاف الماركات المنتجة له، فلا يزال اسم مبتكره طاغياً على كل الأسماء الأخرى، حتى أصبح مرادفاً للنوع أكثر منه اسم علم. انتشار وتصميمات ظهر الجينز في الأفلام ليزيد عدد الراغبين في اقتنائه، ويرتبط بالرغبة في التمرد، وتتسع الفئات التي تعتبره ملابس يومية: الجنود وراكبو الدراجات النارية والفنانون والموسيقيون والمراهقون، وأصبح الجينز بالنسبة إلى كثيرين أسلوب حياة، وكانت الشركات بدورها تواكب اختلافات عملائها وتقدم لهم التصميمات المناسبة. وكان العامل الآخر المهم الذي أسهم في نجاح الجينز في البقاء هو إبداع مصمميه في استخدام نسيج من القطن تخترق الصبغة الطبقة السطحية منه فقط، لذا فهي تبهت مع الزمن وتتخذ شكلها المميز، وتعكس طبيعة مرتديها ونمط حياته، ويبدو كأنها تتقدم في العمر معه، وهكذا كانت جاذبيته في ارتباطه بنا كلما ارتديناه أكثر. لا بد من الإشارة هنا إلى أن نسيجه لا يبدو عليه الاتساخ، والأمر يعود لتكوينه من النسيج الذي لا يراكم البكتيريا بالفعل حتى لو تجاوز 15 شهراً دون غسله، إنه سبب إضافي ليعيش الجينز الأزرق طويلاً.

أدنوك الإماراتية ستعيد توجيه 200 مليار درهم للاقتصاد المحلي
أدنوك الإماراتية ستعيد توجيه 200 مليار درهم للاقتصاد المحلي

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

أدنوك الإماراتية ستعيد توجيه 200 مليار درهم للاقتصاد المحلي

وقال الهاشمي في تصريحات لوكالة أنباء الإمارات، على هامش فعاليات الدورة الرابعة من " اصنع في الإمارات"، إن "أدنوك" وبالشراكة مع الجهات الإستراتيجية وشركات القطاع الخاص تسهم في فتح آفاق جديدة أمام الصناعات المحلية، وترسي دعائم اقتصاد مزدهر ومستدام، بما يعزز مكانة الإمارات مركزا صناعيا تنافسيا على المستوى الإقليمي والعالمي. وأشار إلى أن الدورة الرابعة من "اصنع في الإمارات" تشكّل منصة رئيسية لاستكشاف الفرص الاستثمارية، وبناء شراكات إستراتيجية، والمشاركة في نقاشات تفاعلية تواكب تطلعات القطاع الصناعي الذي يمثل أكبر مساهم غير نفطي في الناتج المحلي الإجمالي لإمارة أبوظبي. وأضاف أن "أدنوك" تركز خلال مشاركتها في الحدث على استعراض خططها المتعلقة بشراء المنتجات المصنعة محلياً وشراكاتها الإستراتيجية والتزامها المستمر بدعم أهداف المبادرة، بما يسهم في تسريع وتيرة التنويع الاقتصادي وتعزيز القاعدة الصناعية للدولة. وأشار الدكتور الهاشمي إلى أن " أدنوك" تستهدف شراء منتجات قابلة للتصنيع المحلي بقيمة تصل إلى 90 مليار درهم بحلول عام 2030، وذلك في إطار جهودها لتوفير فرص مجدية للمصنّعين والمستثمرين ورواد الأعمال وتعزيز قدرات منظومة التصنيع المحلي، ودعم النمو الصناعي المستدام. ولفت إلى أن "أدنوك" تواصل جهودها لدعم الصناعات الوطنية من خلال حلول مبتكرة من بينها تطبيق "اصنع مع أدنوك" للهواتف الذكية، الذي يوفر للشركات نظرة شاملة على فرص الشراء المستقبلية، ويمكّنهم من المشاركة الفاعلة في سلسلة التوريد من خلال إجراءات ميسرة وشاملة. وذكر أن قوة "أدنوك" الشرائية وسلاسل الإمداد المتقدمة التي تتمتع بها، تعزز من قدرتها على دفع عجلة التنويع الاقتصادي، والمساهمة الفاعلة في تحقيق التنمية الصناعية المستدامة. وأعرب عن اعتزاز "أدنوك" بشراكتها الإستراتيجية مع وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، لدعم مبادرة "اصنع في الإمارات" من خلال برنامج المحتوى الوطني الذي أثبت نجاحه منذ إطلاقه في عام 2018، وأسهم في إعادة توجيه 242 مليار درهم إلى الاقتصاد المحلي، وتوفير أكثر من 17 ألف فرصة عمل للمواطنين في القطاع الخاص. وقال إن "أدنوك" تعتزم، عبر النسخة المطورة من البرنامج إعادة توجيه ما يصل إلى 200 مليار درهم إلى الاقتصاد الوطني خلال السنوات الخمس المقبلة، بما يدعم المشاريع الإستراتيجية ويعزز مرونة القاعدة الصناعية. وأكد الهاشمي التزام "أدنوك" بتقليل الاعتماد على الواردات وتعزيز تنافسية المنتجات الوطنية، داعياً المصنعين ورواد الأعمال إلى اغتنام الفرص المتاحة في "اصنع في الإمارات" للمساهمة في تسريع نمو القطاع الصناعي في الدولة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store