
نجم موسيقي ثمانيني مخضرم يعترف بالاستعانة بالذكاء الاصطناعي في التأليف
صرّح الشاعر الغنائي ونجم فرقة "آبا" السويدية الشهيرة بيورن أولفيوس بأنه يستعين بالذكاء الاصطناعي في تأليف الموسيقى.
ونقلت مجلة "ذا هوليود ريبورتر" عن الفنان البالغ من العمر (80 عاما) قوله خلال فعالية في لندن، "أعمل حاليا على كتابة فيلم موسيقي بمساعدة الذكاء الاصطناعي".
وأضاف أولفيوس أن الذكاء الاصطناعي "أداة عظيمة".
وأشار إلى أن لها عيوبا، موضحا "هناك مفهوم مغلوط أن الذكاء الاصطناعي يمكنه كتابة أغنية كاملة. إنه رديء في هذا، سيئ للغاية. وشكرا للرب! فهو سيئ للغاية في كتابة كلمات الأغاني أيضا، لكنه يمكن أن يمنح المرء أفكارا".
ولدى سؤاله عن الفرق بين الذكاء الاصطناعي وبيني أندرسون شريكه في فرقة "آبا"، قال مازحا "إنه أسرع ويقوم بما تخبره به بالضبط.. لكن الأمر لا يشبه الحصول على شريك حقيقي في كتابة الأغاني".
يذكر أن أولفيوس وأندرسون اشتركا في كتابة أغاني ناجحة لفرقة "آبا" مثل "ماما ميا" (Mamma Mia) و"واترلو" (Waterloo) و"دانسينغ كوين" (Dancing Queen).

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجزيرة
منذ 9 ساعات
- الجزيرة
الفرنسي ريبيري يسخر من معايير رونالدو للفوز بالكرة الذهبية
يبدو أن الدولي الفرنسي السابق فرانك ريبيري لا يزال يشعر بالحزن بسبب ما حدث قبل سنوات في جائزة الكرة الذهبية ورد على كريستيانو رونالدو الذي زعم أن اللاعبين بحاجة إلى الفوز بدوري أبطال أوروبا من أجل التنافس على جائزة الكرة الذهبية. وخلال مؤتمر صحفي عشية نهائي دوري الأمم الأوروبية ضد إسبانيا غدا الأحد، قال رونالدو البالغ 40 عاما والذي أمضى آخر موسمين ونصف الموسم في صفوف نادي النصر السعودي "أعتقد أن الفائز بالجائزة يجب أن يكون من الفريق المتوج بالألقاب. المتوج بالكرة الذهبية يجب أن يكون من الفريق الفائز بدوري أبطال أوروبا". وردا على تصريح مهاجم ريال مدريد ومانشستر يونايتد السابق، نشر ريبيري بحسابه على موقع التواصل الاجتماعي "إنستغرام" رسالة مفادها "إذن، يجب عليك الفوز بدوري أبطال أوروبا للفوز بالكرة الذهبية؟ "، مصحوبة برموز تعبيرية ضاحكة. وفي عام 2013، فاز البرتغالي بأعلى جائزة فردية في العالم، متفوقا على ريبيري الذي قدم موسما استثنائيا مع بايرن ميونخ وفاز معه بلقب دوري أبطال أوروبا، وأثبت جدارته في جميع المسابقات التي خاضها، وتم اختياره أفضل لاعب في أوروبا من قبل الاتحاد الأوروبي لكرة القدم. إعلان وكان من المتوقع على نطاق واسع فوز ريبيري بجائزة الكرة الذهبية لكنه خسرها أمام رونالدو، وسط مزاعم بأن عملية التصويت كانت "غير عادلة". وحصل رونالدو الذي لم يفوز بأي لقب مع ريال مدريد في 2013 على 27.99% من الأصوات، وميسي على 24.72%، وريبيري على 23.36%. وفاز رونالدو بجائزة الكرة الذهبية 5 مرات خلال مسيرته، ويأتي في المركز الثاني خلف ليونيل ميسي الذي فاز بالجائزة 8 مرات بينما لم يفز ريبيري قط بالجائزة. وفي مقابلة مع صحيفة "غازيتا ديلو سبورت" الإيطالية في عام 2022، انتقد ريبيري قرار منح الكرة الذهبية لرونالدو في عام 2013. وقال الفرنسي "لقد كان الأمر غير عادل". وأضاف "كان موسما رائعا بالنسبة لي، وكان من المفترض أن أفوز به. مُددت فترة التصويت وحدث أمر غريب شعرتُ أنه خيار سياسي".


الجزيرة
منذ يوم واحد
- الجزيرة
الأمير هاري كان سيحمل لقب أمه ديانا بسبب مشكلة جوازيْ سفر
"هاري سبنسر"، كان ذلك هو اللقب الجديد الذي سيحمله كل من الأمير هاري وزوجته ميغان ميركل وطفليهما لولا أن الأمور اتخذت مسارا مختلفا في آخر لحظة. ونقلت صحيفة الغارديان عن مصدر موثوق أن فكرة تغيير الاسم العائلي إلى "سبنسر" -وهو لقب أمه الراحلة ديانا- جاء في ظل تأخيرات متكررة من قبل السلطات البريطانية في إصدار جوازي سفر لطفلي الأمير هاري وميركل. وقالت الصحيفة إن هذا الاقتراح جاء نتيجة "إحباط شديد"، وجرى طرحه خلال لقاء مباشر بين الأمير هاري -الابن الأصغر لملك بريطانيا تشارلز الثالث – وخاله إيرل سبنسر، الذي عبّر عن حماسه ودعمه للفكرة. وذكرت أن اختيار لقب الراحلة ديانا سبنسر، كان سيؤدي على الأرجح إلى تعميق الخلاف بين هاري والعائلة الملكية. لكن هذه المناقشة أصبحت غير ضرورية -تتابع الغارديان- بعد أن أصدرت السلطات البريطانية جوازي سفر للأمير آرتشي والأميرة ليليبيت أخيرا بعد ما يقارب 6 أشهر من تقديم الطلبات، وذلك بعد أن أرسل محامو الزوجين رسالة تهديد للسلطات البريطانية بتقديم طلب رسمي للحصول على بيانات خاصة. وكان من الممكن لهذا الطلب أن يكشف تفاصيل عن أسباب التأخير وطبيعة المناقشات التي دارت خلف الكواليس بين المسؤولين البريطانيين المعنيين بإصدار الوثائق. وقال المصدر للغارديان إن الأمير هاري وميغان ميركل كانا يخشيان أن يكون سبب التأخير هو تضمين ألقاب صاحب/صاحبة السمو الملكي في الطلبين الخاصين بآرتشي وليليبيت. وبحسب الغارديان، فقد ادّعى المصدر الذي تحدثت إليه أن "الملك لم يكن يرغب في أن يحمل آرتشي وليلي ألقاب صاحب/صاحبة السمو الملكي، وجوازات السفر البريطانية، عند إصدارها، ستكون أول وربما آخر دليل قانوني على أسمائهم". القرار للطفلين وأفادت أن الأمير هاري يريد الإبقاء على ألقاب صاحب/صاحبة السمو اللمكي لأطفاله، حتى يتمكنوا لاحقا من اتخاذ قرارهم بأنفسهم حول ما إذا كانوا يريدون أن يصبحوا أفرادًا عاملين في العائلة الملكية، أو يعيشوا بعيدا عن الحياة العامة. وكان هو وزوجته ميغان قد تخلّيا عن اللقب الملكي في 2020 بموجب الاتفاق مع الملكة إليزابيث الثانية عند تخليهما عن واجباتهما الملكية. وبداية الشهر الماضي، قال الأمير هاري، إنه يشعر بإحباط شديد بعد أن خسر طعنه القانوني على التغييرات التي أجرتها الحكومة البريطانية على الترتيبات الأمنية المتعلقة به بعد قراره التخلي عن مهامه الملكية. وأضاف لهيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) أنه لا يستطيع إحضار عائلته بأمان إلى بريطانيا. وسعى هاري، الذي انتقل للعيش في الولايات المتحدة مع زوجته ميغان ميركل، إلى إلغاء قرار لوزارة الداخلية. وكانت هيئة متخصصة، وهي اللجنة التنفيذية لحماية الشخصيات الملكية والعامة، قد قررت في فبراير/شباط 2020 أن هاري لن يحصل تلقائيا على حراسة شخصية من الشرطة أثناء وجوده في بريطانيا وهو ما قضت المحكمة العليا في لندن العام الماضي بأنه قانوني.


الجزيرة
منذ 2 أيام
- الجزيرة
نجم موسيقي ثمانيني مخضرم يعترف بالاستعانة بالذكاء الاصطناعي في التأليف
صرّح الشاعر الغنائي ونجم فرقة "آبا" السويدية الشهيرة بيورن أولفيوس بأنه يستعين بالذكاء الاصطناعي في تأليف الموسيقى. ونقلت مجلة "ذا هوليود ريبورتر" عن الفنان البالغ من العمر (80 عاما) قوله خلال فعالية في لندن، "أعمل حاليا على كتابة فيلم موسيقي بمساعدة الذكاء الاصطناعي". وأضاف أولفيوس أن الذكاء الاصطناعي "أداة عظيمة". وأشار إلى أن لها عيوبا، موضحا "هناك مفهوم مغلوط أن الذكاء الاصطناعي يمكنه كتابة أغنية كاملة. إنه رديء في هذا، سيئ للغاية. وشكرا للرب! فهو سيئ للغاية في كتابة كلمات الأغاني أيضا، لكنه يمكن أن يمنح المرء أفكارا". ولدى سؤاله عن الفرق بين الذكاء الاصطناعي وبيني أندرسون شريكه في فرقة "آبا"، قال مازحا "إنه أسرع ويقوم بما تخبره به بالضبط.. لكن الأمر لا يشبه الحصول على شريك حقيقي في كتابة الأغاني". يذكر أن أولفيوس وأندرسون اشتركا في كتابة أغاني ناجحة لفرقة "آبا" مثل "ماما ميا" (Mamma Mia) و"واترلو" (Waterloo) و"دانسينغ كوين" (Dancing Queen).