logo
تعزيز الأسطول السعودي: 'ناڤانتيا' تشرع في بناء دفعة جديدة من كورفيتات Avante 2200

تعزيز الأسطول السعودي: 'ناڤانتيا' تشرع في بناء دفعة جديدة من كورفيتات Avante 2200

دفاع العرب١٩-٠٣-٢٠٢٥

أعلنت شركة 'ناڤانتيا' الإسبانية عن إطلاق أعمال بناء الكورفيت السابع من طراز Avante 2200 لصالح القوات البحرية الملكية السعودية، وذلك في حوض بناء السفن بمدينة سان فرناندو.
يأتي هذا الإعلان بعد ثلاثة أشهر من بدء عمليات تصنيع أول سفينة ضمن البرنامج الجديد، الذي يشمل إنتاج ثلاث سفن إضافية بموجب اتفاقية وقعتها الرياض عام 2024.
تشغل البحرية السعودية حاليًا 5 سفن من نفس الطراز، كانت قد تسلمتها في عام 2024 عقب التعاقد عليها في عام 2022. ومن المقرر أن يتم بناء أول سفينة من الدفعة الجديدة في إسبانيا، بينما سيجري تصنيع السفينتين المتبقيتين في المملكة العربية السعودية، مما سيوفر ما يقارب 2000 فرصة عمل محلية وتدريب 100 متدرب خلال فترة المشروع، الذي من المتوقع أن يكتمل بحلول عام 2028.
مواصفات كورفيت Avante 2200
صُمم كورفيت Avante 2200 خصيصًا لمهام الدوريات البحرية، وعمليات البحث والإنقاذ، وتقديم الدعم اللوجستي للسفن الأخرى. يتميز الكورفيت بطول يبلغ 99 مترًا وعرض 14 مترًا، ويتسع لأكثر من 90 فردًا، بالإضافة إلى قدرته على حمل مروحية بحرية.
زُودت السفينة بترسانة متطورة تشمل مدفعًا بحريًا عيار 76 ملم، ونظام دفاعي عيار 35 ملم، ومدافع رشاشة عيار 12.7 ملم، إلى جانب صواريخ مضادة للسفن وطوربيدات. وتعتمد في حركتها على منظومة دفع مؤلفة من أربعة محركات ديزل، تزيد قوة كل منها عن 5500 حصان، مما يمنحها سرعة قصوى تصل إلى 24 عقدة بحرية، ومدى عملياتي يصل إلى 3500 ميل بحري.
وعلى الرغم من التشابه مع الدفعة الأولى، ستتمتع السفن الجديدة بقدرات معززة تهدف إلى تعزيز حماية الأصول الاستراتيجية، وتطوير القدرات الاستخباراتية، وتنفيذ عمليات مكافحة الغواصات، والدفاع الجوي والسطحي، بالإضافة إلى قدرات الحرب الإلكترونية.
تشمل الصفقة أيضًا تقديم خدمات دعم لوجستي شاملة وتدريب الطواقم.
@NavantiaOficial corta chapa de la segunda #corbeta para Arabia Saudí en el astillero de San Fernando@NavantiaOficial cuts first steel for the second #Corvette for #SaudiArabia at the San Fernando shipyard
Info🔗https://t.co/mkqTCE5jAF pic.twitter.com/q832Tc3kg4 — Navantia (@NavantiaOficial) March 14, 2025

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تعزيز الأسطول السعودي: 'ناڤانتيا' تشرع في بناء دفعة جديدة من كورفيتات Avante 2200
تعزيز الأسطول السعودي: 'ناڤانتيا' تشرع في بناء دفعة جديدة من كورفيتات Avante 2200

دفاع العرب

time١٩-٠٣-٢٠٢٥

  • دفاع العرب

تعزيز الأسطول السعودي: 'ناڤانتيا' تشرع في بناء دفعة جديدة من كورفيتات Avante 2200

أعلنت شركة 'ناڤانتيا' الإسبانية عن إطلاق أعمال بناء الكورفيت السابع من طراز Avante 2200 لصالح القوات البحرية الملكية السعودية، وذلك في حوض بناء السفن بمدينة سان فرناندو. يأتي هذا الإعلان بعد ثلاثة أشهر من بدء عمليات تصنيع أول سفينة ضمن البرنامج الجديد، الذي يشمل إنتاج ثلاث سفن إضافية بموجب اتفاقية وقعتها الرياض عام 2024. تشغل البحرية السعودية حاليًا 5 سفن من نفس الطراز، كانت قد تسلمتها في عام 2024 عقب التعاقد عليها في عام 2022. ومن المقرر أن يتم بناء أول سفينة من الدفعة الجديدة في إسبانيا، بينما سيجري تصنيع السفينتين المتبقيتين في المملكة العربية السعودية، مما سيوفر ما يقارب 2000 فرصة عمل محلية وتدريب 100 متدرب خلال فترة المشروع، الذي من المتوقع أن يكتمل بحلول عام 2028. مواصفات كورفيت Avante 2200 صُمم كورفيت Avante 2200 خصيصًا لمهام الدوريات البحرية، وعمليات البحث والإنقاذ، وتقديم الدعم اللوجستي للسفن الأخرى. يتميز الكورفيت بطول يبلغ 99 مترًا وعرض 14 مترًا، ويتسع لأكثر من 90 فردًا، بالإضافة إلى قدرته على حمل مروحية بحرية. زُودت السفينة بترسانة متطورة تشمل مدفعًا بحريًا عيار 76 ملم، ونظام دفاعي عيار 35 ملم، ومدافع رشاشة عيار 12.7 ملم، إلى جانب صواريخ مضادة للسفن وطوربيدات. وتعتمد في حركتها على منظومة دفع مؤلفة من أربعة محركات ديزل، تزيد قوة كل منها عن 5500 حصان، مما يمنحها سرعة قصوى تصل إلى 24 عقدة بحرية، ومدى عملياتي يصل إلى 3500 ميل بحري. وعلى الرغم من التشابه مع الدفعة الأولى، ستتمتع السفن الجديدة بقدرات معززة تهدف إلى تعزيز حماية الأصول الاستراتيجية، وتطوير القدرات الاستخباراتية، وتنفيذ عمليات مكافحة الغواصات، والدفاع الجوي والسطحي، بالإضافة إلى قدرات الحرب الإلكترونية. تشمل الصفقة أيضًا تقديم خدمات دعم لوجستي شاملة وتدريب الطواقم. @NavantiaOficial corta chapa de la segunda #corbeta para Arabia Saudí en el astillero de San Fernando@NavantiaOficial cuts first steel for the second #Corvette for #SaudiArabia at the San Fernando shipyard Info🔗 — Navantia (@NavantiaOficial) March 14, 2025

تمكين خبرات الدفاع المحلية: مقابلة حصرية مع غيوم باتيو، مدير 'مجموعة نافال' في الإمارات العربية المتحدة
تمكين خبرات الدفاع المحلية: مقابلة حصرية مع غيوم باتيو، مدير 'مجموعة نافال' في الإمارات العربية المتحدة

دفاع العرب

time٢٣-١٢-٢٠٢٤

  • دفاع العرب

تمكين خبرات الدفاع المحلية: مقابلة حصرية مع غيوم باتيو، مدير 'مجموعة نافال' في الإمارات العربية المتحدة

أجرى موقع 'دفاع العرب' لقاءً حصريًا مع غيوم باتيو، مدير 'مجموعة نافال' في دولة الإمارات، لاستكشاف إسهامات الشركة البارزة في تعزيز الدفاع الإقليمي وتطوير القوى العاملة المحلية. من المبادرات الرائدة في تدريب المواهب الإماراتية إلى التقدم التكنولوجي في المجال البحري، تتصدر 'مجموعة نافال' الجهود لتطوير الخبرات المحلية والابتكار في الشرق الأوسط. في هذا الحوار، يسلط باتيو الضوء على برنامج نقل التكنولوجيا المرتقب في مدينة تولون، ودور الكورفيت 'جويند' في تمكين القوى العاملة، والشراكة الاستراتيجية لنظام إدارة القتال مع الإمارات، بالإضافة إلى رؤية الشركة المستقبلية حول الأنظمة المستقلة والأمن السيبراني. 1- كيف يساهم انخراط 'مجموعة نافال' في برامج التدريب، مثل المبادرة المرتقبة لتأهيل الكفاءات الإماراتية في تولون لنقل التكنولوجيا بمجال نظام إدارة القتال، في بناء الخبرات وفتح آفاق وظيفية للمواطنين في القطاع البحري؟ تولي 'مجموعة نافال' اهتمامًا كبيرًا بتطوير الكفاءات المحلية وتعزيز الخبرات الوطنية في قطاع الدفاع. يعكس هذا الهدف برنامج التدريب المخصص لمجموعة من المواهب الإماراتية، والذي سيبدأ في مدينة تولون بنهاية العام. يهدف البرنامج إلى تزويد المشاركين بمهارات متقدمة في العمليات البحرية ونظم إدارة القتال. من خلال التدريب العملي والتعرض لأنظمة التكنولوجيا المتطورة، تسعى المجموعة إلى إنشاء قاعدة مستدامة من الكفاءات بما يتماشى مع الأهداف الوطنية، مما يسهم في بناء قوى عاملة مرنة ومؤهلة في المنطقة. 2- كيف توظف 'مجموعة نافال' منصة الكورفيت 'جويند'، المعروفة بقدراتها المتميزة، لتوفير فرص وظيفية وتعزيز تطوير القوى العاملة المحلية؟ برزت الكورفيت 'جويند' كواحدة من أبرز منصات 'مجموعة نافال'، حيث تتميز بتكيفها مع بيئات بحرية متنوعة. يبرز تسلّم النسخة الأحدث التي تم بناؤها بالشراكة مع الإمارات التزام المجموعة بتعزيز القدرات الدفاعية المحلية وتنمية القوى العاملة. تلعب الكورفيت دورًا محوريًا ليس فقط في تعزيز الدفاع البحري، بل أيضًا في فتح آفاق التطوير المهني للمواطنين في الدول الشريكة. تسعى 'مجموعة نافال' من خلال الشراكات وبرامج التدريب المحلي إلى نقل المعرفة وتمكين الفرق المحلية من تشغيل وصيانة هذه السفن. يوفر هذا النهج فرص عمل مستدامة تتماشى مع خطط التنمية الوطنية، مما يعزز الخبرات المحلية في مجال الدفاع البحري. بالتوازي مع ذلك، تدعم المجموعة تنمية رأس المال البشري من خلال برامج تدريبية مثل برنامج 'التسارع العالمي الإماراتي' بإدارة مجلس 'توازن'، مما يتيح للمواطنين اكتساب المهارات اللازمة لتحقيق الاستقلالية التشغيلية. 3- كيف تعكس شراكة نظام إدارة القتال بين 'مجموعة نافال' والإمارات عمق العلاقات الفرنسية-الإماراتية وأثرها على تطوير الخبرات المحلية؟ تُعتبر اتفاقية نظام إدارة القتال بين 'مجموعة نافال' والإمارات إنجازًا بارزًا يعكس عمق العلاقات الثنائية بين البلدين. يتضمن البرنامج تعاونًا مع شركاء إماراتيين رئيسيين مثل 'إيدج'، 'ماراكب'، و'توازن'، مما يضمن نقلًا تكنولوجيًا عالي المستوى لتعزيز النظام الدفاعي البحري في الإمارات. يُظهر هذا التعاون التزام المجموعة بتمكين الصناعة المحلية وإنشاء خبرات مستدامة. من خلال دمج المعدات المحلية في منصاتها وتعزيز الشراكات مع 'أحواض بناء السفن في أبوظبي' لصيانة أسطول كورفيت 'جويند'، تسهم 'مجموعة نافال' في تعزيز البنية التحتية الدفاعية للإمارات. 4- كيف ترى 'مجموعة نافال' دور الأنظمة المستقلة في دعم الأهداف الدفاعية الإقليمية، وما هي الابتكارات المتبعة لتحسين الكفاءة التشغيلية والسلامة في ظل التطورات المستمرة في تقنيات الدفاع التي تعيد تشكيل ملامح العمليات البحرية؟ تلتزم 'مجموعة نافال' بتطوير تقنيات دفاعية تهدف إلى دعم الأهداف الاستراتيجية لشركائها الإقليميين. تتمحور رؤيتها حول الأنظمة المستقلة التي تقدم قدرات متعددة تشمل المراقبة، والعمليات، وتعزيز السلامة مع تقليل المخاطر المرتبطة بالتشغيل التقليدي. تركز المجموعة على تقديم حلول مبتكرة تتكيف مع الاحتياجات الإقليمية، بهدف تحسين الوعي بالموقف وتعزيز الكفاءة التشغيلية. كما تسعى 'مجموعة نافال' إلى بناء شراكات استراتيجية والاستثمار في جهود البحث والتطوير لإنتاج تقنيات عالية القيمة تدعم القدرات الدفاعية السيادية لشركائها وتتماشى مع الأهداف البحرية طويلة الأمد. 5- كيف تستجيب 'مجموعة نافال' لاحتياجات الأمن السيبراني لشركائها الإقليميين، وما هي الإجراءات المتخذة لتعزيز مفهوم الصمود السيبراني؟ تُعدّ حماية الأمن السيبراني من الأولويات الرئيسية في استراتيجية 'مجموعة نافال' لحماية الأصول البحرية من التهديدات المتطورة. تواصل المجموعة التزامها بتقديم حلول شاملة للدفاع السيبراني، مصممة خصيصًا لتلبية نقاط الضعف الفريدة للبنية التحتية البحرية في المنطقة. يجمع نهج المجموعة بين أدوات دفاع سيبراني متقدمة وبرامج تدريب مكثفة للفرق المحلية، تهدف إلى تمكينها من إدارة الأنظمة بشكل مستقل والاستفادة الكاملة منها. بالإضافة إلى نقل الخبرات، تسعى 'مجموعة نافال' إلى تمكين شركائها من خلال تزويدهم بالمهارات والتقنيات اللازمة لحماية أصولهم البحرية. من خلال هذه الجهود، تسهم المجموعة في بناء قدرات دفاعية أكثر قوة ومرونة، مما يعزز السيادة الدفاعية ويضمن مواجهة فعّالة للتهديدات السيبرانية المتزايدة في المنطقة.

الشركة السعودية للصناعات العسكرية SAMI راعيًا للملتقى البحري السعودي الدولي الثالث
الشركة السعودية للصناعات العسكرية SAMI راعيًا للملتقى البحري السعودي الدولي الثالث

دفاع العرب

time١٨-١١-٢٠٢٤

  • دفاع العرب

الشركة السعودية للصناعات العسكرية SAMI راعيًا للملتقى البحري السعودي الدولي الثالث

أعلنت الشركة السعودية للصناعات العسكرية 'SAMI'، إحدى شركات صندوق الاستثمارات العامة والشريك الوطني الرائد لقطاع الدفاع والأمن، عن شراكتها الإستراتيجية للملتقى البحري السعودي الدولي، الذي يقام برعاية صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الدفاع وتنظمه القوات البحرية الملكية السعودية، خلال الفترة الممتدة من 19 الى 21 نوفمبر 2024، في مدينة الظهران. وتشارك SAMI في الملتقى البحري السعودي الثالث تحت شعار 'نحمي حدودنا'، في خطوةٍ تؤكد التزامها بتطوير قدرات قطاع الصناعات الدفاعية في المملكة العربية السعودية، كما تندرج هذه الشراكة، في إطار دورها ومشاركتها الفعالة، بما يتماشى مع جهود الهيئة العامة للصناعات العسكرية نحو توطين الإنفاق العسكري في المملكة. وستقوم شركة SAMI من خلال جناحها باستعراض مجموعة من المنتجات والأنظمة الدفاعية المبتكرة والشاملة في قطاعي الأنظمة البحرية والإلكترونيات المتقدمة، حيث ستقوم الشركة باستعراض نظام إدارة القتال 'حزم'، أحد منتجات شركة سامي نافانتيا، وهو أول نظام سعودي لإدارة القتال، حيث يدمج أحدث التقنيات للتعامل مع التهديدات الجوية والسطحية، والتحت سطحية والحرب الإلكترونية مما يعزز ضمان الأمن البحري في حماية الحدود البحرية للمملكة. كما ستعرض الشركة نظام التحكم في مركبة بحرية سطحية غير مأهولة والذي يتميز بقدرته على تشغيل المركبة -عن بعد- من خلال وحدة التحكم الأرضية، وهو نظام تم تطويره في المملكة بالتعاون بين شركة SAMI والقوات البحرية الملكية السعودية، إلى جانب ذلك ستبرز SAMI قدراتها في خدمات الصيانة والإصلاح والعمرة للأنظمة القتالية لتعزيز توافرها وأدائها على مدار دورة حياة السفينة. كما ستستعرض شركة SAMI الإلكترونيات المتقدمة، مجموعة من التقنيات المبتكرة القائمة على الذكاء الاصطناعي؛ والتي تشمل نظام المراقبة 'حمى'؛ وهو نظام متقدم للقيادة والتحكم يعتمد تقنياتٍ رقميةٍ وأمنيةٍ قائمة على الذكاء الاصطناعي لتسهيل المراقبة الشاملة عبر مختلف المجالات، كذلك سيتم عرض مركز عمليات الأمن السيبراني التابع للشركة، والمخصص للمراقبة واكتشاف وعزل التهديدات المتعلقة بالأمن السيبراني، وإدارة المنتجات الأمنية، وأجهزة الشبكة، والخوادم، وأنظمة الأمان، وبيانات تقنية المعلومات للمنشآت والعديد من المنتجات والحلول في مجال الأمن السيبراني. وانطلاقًا من رؤيتها وتطلعاتها لإحداث ثورة في مجال الحلول البحرية، تفخر شركة SAMI الشريك الوطني الرائد لقطاع الدفاع والأمن، باستعراض احد أنظمة شركة الإلكترونيات المتقدمة لأول مرة وهو نظام إدارة حركة السفن (VTMIS) المتطور. ويتيح هذا النظام المتقدم، الذي تم نشره بنجاح عبر العديد من الموانئ المحلية في المملكة العربية السعودية، التنسيق السلس لحركة الملاحة البحرية من خلال الاستفادة من أدوات دعم اتخاذ القرارات المتطورة، لتحقيق وعي متقدم بالواقع الميداني. وسيسهم نظام إدارة حركة السفن (VTMIS) ، في تعزيز سلامة وكفاءة الملاحة، ويمكنه تجاوز قدرات الأنظمة الساحلية التقليدية، وإرساء معايير جديدة للعمليات البحرية. ويُعقد الملتقى البحري السعودي الدولي في نسخته الثالثة تحت شعار 'الأمن البحري في عصر الذكاء الاصطناعي – الاتجاهات والتهديدات'، ويشارك فيه أكثر من 55 جهة وطنية وعالمية من أكثر من 22 دولة، بالإضافة إلى نخبة من أهم الخبراء والقيادات العسكرية والمسؤولين الحكوميين، والشركات والهيئات التنظيمية البحرية. وتتميز شركة SAMI بقدراتها المتطورة في قطاع الأنظمة البحرية، حيث نجحت في تزويد 5 سفن قتالية من طراز كورفيت 'أفانتي 2200' ضمن مشروع السروات بأنظمة حزم المطورة، وهذه السفن هي سفن جلالة الملك « الجبيل» وجلالة الملك 'الدرعية' وجلالة الملك 'حائل' و جلالة الملك 'جازان' وجلالة الملك 'عنيزة'. وتسعى SAMI، بصفتها الشريك الوطني الرائد لقطاع الدفاع والأمن، إلى المساهمة مع منظومة قطاع الصناعات العسكرية في المملكة في توطين ما يربو عن 50% من إجمالي الإنفاق العسكري الحكومي في المملكة، أحد أبرز مستهدفات رؤية 2030، وستُعرّف SAMI، زوار المعرض على أبرز التطورات التي يشهدها القطاع في المملكة، مستعرضةً قدراتها المحلية التي تلبي الاحتياجات العملياتية للأجهزة العسكرية، مسلطة الضوء على الحراك غير المسبوق الذي يشهده القطاع، القائم على دعم وتمكين المصنعين المحليين، وتطوير الشركات المحلية الواعدة لتصبح رائدة في مجالها، ودعم الشركات الوطنية الكبرى لتعزيز مكانتها عالميًا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store