logo
«الخليج» 2025 تعزيز الميزة التنافسية... والحفاظ على مركز مالي قوي

«الخليج» 2025 تعزيز الميزة التنافسية... والحفاظ على مركز مالي قوي

الرأي١٦-٠٢-٢٠٢٥

- وليد مندني: النظام المالي يتمتع بالقوة مدعوماً باستقرار النفط وتعهد الحكومة بالتنويع الاقتصادي
- مواصلة دراسة جدوى تحول «الخليج» لبنك متوافق مع الشريعة من أهم أولوياتنا
- ديفيد تشالينور: غالبية نمو القروض لهذا العام تعزى إلى قطاع الشركات بتغيير واضح عن 2023
- مستمرون بمشروع تحسين التكلفة وهدفنا تخفيض نسبة التكلفة إلى الدخل للعام بأكمله
عقد بنك الخليج الخميس الماضي مؤتمراً للمستثمرين، لاستعراض ومناقشة الأداء المالي للبنك 2024. وتم تنظيم المؤتمر من قبل «EFG Hermes» وقدمه كل من الرئيس التنفيذي لـ«الخليج» بالوكالة وليد خالد مندني، ورئيس المديرين الماليين ديفيد تشالينور، وأدار الحوار رئيسة علاقات المستثمرين في البنك دلال الدوسري.
واستعرض مندني خلال المؤتمر الذي قدمه البنك للمستثمرين بعض النقاط المتعلقة بالبيئة التشغيلية في «الخليج» 2024، حيث قال: «شهدت البيئة الاقتصادية العالمية 2024 تقلبات كبيرة، ما دفع البنوك المركزية إلى تعديل سياساتها النقدية لمواجهة التغييرات في الأوضاع الاقتصادية. ولايزال النظام المالي الكويتي يتمتع بالقوة، مدعوماً باستقرار أسعار النفط، والتعهد المتجدد للحكومة بالتنويع الاقتصادي من خلال استثمارات واسعة النطاق والإصلاحات المالية».
وأضاف مندني: «في ظل تلك الأوضاع، كان لـ(الخليج) دور محوري في دعم التنمية الاقتصادية وتطلعات رؤية الكويت 2035. ومن الناحية التشغيلية، حقق البنك تقدماً كبيراً في تعزيز الكفاءة والارتقاء بتجربة العملاء، تمكنّا بنجاح من استكمال المرحلة الثانية من تطوير النظم الآلية للخدمات المصرفية الأساسية. وقد عززنا جهودنا في مجال التحول الرقمي من خلال إطلاق الإصدار الأحدث لتطبيق الهاتف النقال الذي يوفر مجموعة خدمات متاحة واسعة عبر خصائص متطورة بمنتهى الأمان والبساطة تلبي الاحتياجات المتنوعة لعملائنا. وتزامناً مع ذلك، أحرزنا تقدماً بارزاً في خفض التكاليف. ومن خلال تطبيقنا المستمر لمبدأ تعزيز مستوى الكفاءة وتخفيف الهدر، تمكنّا من الوصول إلى تكامل العمليات وتحقيق نتائج مستدامة للبنك، ونسعى لأن يصبح هذا المبدأ جزءاً لا يتجزأ من ثقافة مؤسستنا».
وتابع: «مع دخولنا 2025، لانزال حريصين على تحقيق أهدافنا الإستراتيجية. ولذلك، سنواصل السعي لدراسة جدوى تحول (الخليج) إلى بنك متوافق مع أحكام الشريعة الإسلامية. كما سنواصل توسيع نطاق عروض منتجاتنا وتعزيز ميزتنا التنافسية، والحفاظ على مركزنا المالي القوي».
نمو القروض
وعن العوامل الدافعة لنمو محفظة القروض خلال 2024، صرح تشالينور:«ارتفع إجمالي القروض والسلف 4 في المئة. وتعزى غالبية النمو لهذا العام إلى قطاع الشركات، حيث نمت المحفظة 10 في المئة، ويشكل هذا الأمر تغييراً واضحاً عن 2023، حيث انخفضت محفظة الشركات 1 في المئة. أما بالنسبة للنمو مقارنةً بالسوق، شهدت محفظة الشركات ارتفاعاً بنحو 9.3 في المئة وبالتالي نكون قد تفوقنا على السوق».
وأضاف: «بالنسبة للقروض الممنوحة لقطاع الأفراد، فقد كان السوق بطيئاً ويعود السبب في ذلك إلى ارتفاع أسعار الفائدة بما أن سعر الفائدة يظل ثابتاً على قروض قطاع الأفراد. وبالنسبة 2025، أتوقع أن يكون نمو القروض للعام بأكمله في متوسط خانة الآحاد تقريباً».
مصروفات تشغيلية
وفي ما يتعلق بالمصروفات التشغيلية، قال تشالينور: «في ما يتعلق بنسبة التكلفة إلى الدخل، أبدينا في بداية العام رغبتنا بالسعي لتخفيض هذه النسبة للعام 2024. وإذا نظرنا إلى هذه النسبة في الأشهر التسعة الأولى من العام، نرى أنها في مستويات مشابهة لـ2023. لكن في الربع الأخير، سجلنا زيادة في التكاليف، وبالتالي فقد تجاوزت نسبة التكلفة إلى الدخل 2024 بأكمله ما كانت عليه في 2023». وأضاف: «بالتطلع إلى 2025، نحن مستمرون بمشروع تحسين التكلفة، وهدفنا تخفيض نسبة التكلفة إلى الدخل للعام بأكمله، ولكن، كما ذكرت سابقاً، قد نسجل مستويات مرتفعة في بند المصروفات الأخرى لبعض الوقت».
هامش الربح
وحول هوامش الربح والتأثير الناتج من خفض سعر الفائدة الأخير، قال تشالينور: «من الواضح أن أبرز العوامل المؤثرة على الهامش في المستقبل سيكون التوقيت الذي يتم فيه تخفيض سعر الفائدة ومستويات هذا التخفيض، وقد أظهرت بياناتنا المالية مدى تأثير التغيير البالغ 25 نقطة أساس على صافي إيرادات الفوائد. وبالنسبة لمحفظتنا بالدينار، وبلغ هذا التأثير 1.5 مليون، وبالنسبة للمحفظة بالدولار وبلغ التأثير 1.1 مليون. أي ما مجموعه 2.6 مليون دينار لكل 25 نقطة أساس. وهذا الأمر يفترض أيضاً تغييراً موازياً على جانبيّ الميزانية العمومية. لذلك من المحتمل أن نرى في العام 2025 المزيد من الانخفاض في الهامش مدفوعاً بخفض أسعار الفائدة المعيارية، إلا أنه يصعب للغاية إبداء توقعاتنا حول حجم هذا الانخفاض بما أن الوضع الحالي المتقلب يجعلنا غير قادرين على تحديد الحجم والتوقيت في الوقت الحالي».
وفي ما يتعلق بتكلفة الائتمان والأسباب الكامنة وراء الارتفاع هذا العام، قال تشالينور: «في 2024، كان هناك الكثير من التقلبات والعوامل المؤثرة على التكلفة الائتمانية لدى البنوك. ومع ذلك، بإمكاننا أن نقول بإيجاز إنها كانت أعلى بنحو 13.3 مليون أو 46 في المئة مما كانت عليه في 2023. وبلغت تكلفة المخاطر للعام بأكمله 75 نقطة أساس متجاوزة الحد الأقصى الذي توقعناه بداية العام التي كانت 70 نقطة أساس». وأضاف:«كما انخفضت قروض المرحلة الثانية للبنك من نسبة 4.6 في المئة في نهاية 2023 إلى 2.8 في المئة نهاية العام 2024. وبالتالي لا يكون البنك قد حقق فقط أدنى نسبة لقروض المرحلة الثانية منذ تطبيق المعيار الدولي لإعداد التقارير المالية رقم 9، ولكنه يكون حقق كذلك النسبة الأدنى في الكويت مقارنةً بأي بنك آخر. وبالنسبة لتوقعات 2025، أعتقد أن التكلفة الائتمانية ستنخفض عما هي عليه في 2024. كما أتوقع أن تتحسن محفظة الشركات كثيراً بعد أن تخلصنا من العديد من الحسابات القديمة المتعثرة، ولكن قد تظل التكلفة الائتمانية لمحفظة الأفراد مرتفعة لبعض الوقت. وبالتالي، أعتقد بشكل عام أنه بإمكاننا الوصول إلى تكلفة ائتمانية سنوية تتراوح في نطاق 60-70 نقطة أساس».
الشريعة الإسلامية
وحول التطورات الأخيرة المتعلقة بنية بنك الخليج للتحول إلى بنك متوافق مع الشريعة الإسلامية، صرح:«حالياً، فإن دراسة الجدوى المذكورة قيد الإعداد، وعند استكمالها، سيتم عرض نتائج الدراسة على مجلس الإدارة ثم على بنك الكويت المركزي. وفي النهاية، سيخضع هذا القرار لموافقة مساهمي البنك في الجمعية العامة».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«الخليج» يبني شراكات إستراتيجية مع جهات فاعلة... في الأسواق المالية
«الخليج» يبني شراكات إستراتيجية مع جهات فاعلة... في الأسواق المالية

الرأي

timeمنذ 2 أيام

  • الرأي

«الخليج» يبني شراكات إستراتيجية مع جهات فاعلة... في الأسواق المالية

- البنك يعزّز دوره بتطوير أسواق رأس المال الديناميكية الإقليمية في إطار جهوده المستمرة لتعزيز دوره في تطوير سوق رأس المال المحلي، وحرصه على التواصل مع مجتمع الأعمال في المنطقة، جدّد بنك الخليج رعايته في فعاليات مؤتمر الشرق الأوسط للسندات والقروض والصكوك 2025، الذي يُعد الحدث الأبرز في مجال الخدمات المصرفية للشركات والاستثمار في المنطقة، والذي عُقد في مركز المؤتمرات والفعاليات بمدينة جميرا في دبي يومي 20 و21 مايو الجاري. وترأس وفد البنك نائب الرئيس التنفيذي سامي محفوظ، حيث استقطب الحدث أكثر من 1800 مشارك من كبار صُنّاع القرار، وممثلي الجهات السيادية، والشركات الكبرى والمستثمرين والبنوك وشركات المحاماة، والهيئات التنظيمية، ومزودي الخدمات المالية، والمتخصصين في التمويل السيادي والائتمان الخاص. كما شهد المؤتمر مشاركة أكثر من 75 متحدثاً بارزاً من خبراء الصناعة من أكثر من 45 دولة، ما جعله منصة رائدة للحوار الإستراتيجي ومتابعة مستجدات السوق. وتُجسد مشاركة «الخليج» السنوية في المؤتمر الإقليمي المرموق، حرصه على ترسيخ مكانته كبنك رائد في المنطقة، والتزامه المستمر بدعم مسارات النمو الاقتصادي، من خلال بناء شراكات إستراتيجية مع أبرز الجهات الفاعلة في الأسواق المالية، واستكشاف آفاق جديدة للتعاون، وتعزيز تبادل المعرفة والخبرات مع نخبة من صُنّاع القرار والخبراء والمختصين في القطاعين المصرفي والاستثماري، بما يسهم في دفع عجلة التطوير والابتكار في الخدمات المالية. وحرص وفد البنك على المشاركة في المناقشات الإستراتيجية حول أسواق رأس المال، والبقاء على اطلاع دائم بأحدث الاتجاهات والتطورات في هذا المجال، لاسيما في ظل النمو المتواصل لإصدارات السندات والصكوك في المنطقة، إذ يوفر المؤتمر منصة مثالية للتواصل وتبادل الآراء بين البنوك والشركات الاستثمارية، واستكشاف فرص التعاون والنمو المحتملة، ما يعزز من حضور البنك في أسواق رأس المال الديناميكية بالمنطقة، ويدعم تحقيق أهدافه الإستراتيجية في هذا السياق. ويواصل «الخليج» سعيه الدؤوب لتعزيز دوره المحوري في تنشيط سوق رأس المال الكويتي، وتوفير فرص استثمارية متميزة لعملائه، خاصة بعد تأسيس ذراعه الاستثمارية «InvestGB»، التي تُعد خطوة إستراتيجية مهمة في هذا الاتجاه، إلى جانب تقديم مجموعة شاملة من المنتجات والخدمات الاستثمارية الرائدة.

«الخليج» يجدد رعايته لـ «الشرق الأوسط للسندات والقروض والصكوك 2025»
«الخليج» يجدد رعايته لـ «الشرق الأوسط للسندات والقروض والصكوك 2025»

الجريدة

timeمنذ 2 أيام

  • الجريدة

«الخليج» يجدد رعايته لـ «الشرق الأوسط للسندات والقروض والصكوك 2025»

في إطار جهوده المستمرة لتعزيز دوره في تطوير سوق رأس المال المحلي، وحرصه على التواصل مع مجتمع الأعمال في المنطقة، جدَّد بنك الخليج رعايته لفعاليات مؤتمر الشرق الأوسط للسندات والقروض والصكوك 2025، الذي يُعد الحدث الأبرز في مجال الخدمات المصرفية للشركات والاستثمار بالمنطقة، والذي عُقد في مركز المؤتمرات والفعاليات بمدينة جميرا في دبي يومَي 20 و21 الجاري. ترأس وفد «الخليج» المشارك في المؤتمر نائب الرئيس التنفيذي سامي محفوظ، حيث استقطب الحدث أكثر من 1800 مشارك من كبار صُناع القرار، وممثلي الجهات السيادية، والشركات الكبرى، والمستثمرين، والبنوك، وشركات المحاماة، والهيئات التنظيمية، ومزودي الخدمات المالية، والمتخصصين في التمويل السيادي والائتمان الخاص. كما شهد المؤتمر مشاركة أكثر من 75 متحدثاً بارزاً من خبراء الصناعة من أكثر من 45 دولة، مما جعله منصة رائدة للحوار الاستراتيجي ومتابعة مستجدات السوق. وتُجسد مشاركة «الخليج» السنوية في هذا المؤتمر الإقليمي المرموق حرصه على ترسيخ مكانته كبنك رائد في المنطقة، والتزامه المستمر بدعم مسارات النمو الاقتصادي، من خلال بناء شراكات استراتيجية مع أبرز الجهات الفاعلة في الأسواق المالية، واستكشاف آفاق جديدة للتعاون، وتعزيز تبادل المعرفة والخبرات مع نخبة من صُناع القرار والخبراء والمختصين في القطاعين المصرفي والاستثماري، بما يُسهم في دفع عجلة التطوير والابتكار في الخدمات المالية. وحرص وفد البنك على المشاركة في المناقشات الاستراتيجية حول أسواق رأس المال، والبقاء على اطلاع دائم بأحدث الاتجاهات والتطورات بهذا المجال، لاسيما في ظل النمو المتواصل لإصدارات السندات والصكوك في المنطقة، إذ يوفر المؤتمر منصة مثالية للتواصل وتبادل الآراء بين البنوك والشركات الاستثمارية، واستكشاف فرص التعاون والنمو المحتملة، مما يعزز من حضور «الخليج» في أسواق رأس المال الديناميكية بالمنطقة، ويدعم تحقيق أهدافه الاستراتيجية في هذا السياق. ويواصل البنك سعيه الدؤوب لتعزيز دوره المحوري في تنشيط سوق رأس المال الكويتي، وتوفير فرص استثمارية متميزة لعملائه، خصوصاً بعد تأسيس ذراعه الاستثمارية InvestGB، التي تُعد خطوة استراتيجية مهمة في هذا الاتجاه، إلى جانب تقديم مجموعة شاملة من المنتجات والخدمات الاستثمارية الرائدة.

بنك الخليج يقدم 41 نصيحة ثمينة للعملاء قبل السفر
بنك الخليج يقدم 41 نصيحة ثمينة للعملاء قبل السفر

الجريدة

timeمنذ 3 أيام

  • الجريدة

بنك الخليج يقدم 41 نصيحة ثمينة للعملاء قبل السفر

في إطار حرصه على تعزيز الثقافة المالية لدى مختلف شرائح المجتمع، يواصل بنك الخليج دعمه لحملة التوعية المصرفية «لنكن على دراية»، من خلال بث ونشر المواد التوعوية والتثقيفية عبر وسائل التواصل الاجتماعي والموقع الإلكتروني للبنك، إضافة إلى وسائل الإعلام الأخرى. ومع حلول فصل الصيف واقتراب موسم السياحة والسفر، قدم بنك الخليج مجموعة من النصائح للراغبين في السفر خلال هذه الفترة، والذين يخططون لقضاء عطلتهم السنوية خارج البلاد، وذلك لضمان استخدام آمن لبطاقاتهم المصرفية والاستفادة من الخدمات المصرفية المتعددة التي يوفرها البنك. وتتمثل هذه النصائح فيما يلي: 1. تأكد من أن بطاقتك سارية طوال فترة سفرك. 2. احرص على تحديث بياناتك لدى البنك بصفة مستمرة، مثل رقم الهاتف والبريد الإلكتروني. 3. تأكد من توفر حدود ائتمانية كافية، وراجع رصيد حسابك. 4. لا تُدوّن الرقم السري أو أي معلومات شخصية في أي مكان. وفي حال فقدان البطاقة أو سرقتها، تواصل مع البنك فوراً لإيقافها، أو قم بإيقافها عبر تطبيق الهاتف المحمول أو الخدمات المصرفية عبر الإنترنت. 5. قم بتحميل تطبيق البنك لمتابعة استخدام البطاقة والمصروفات أثناء السفر. 6. تأكد من إمكانية الدخول إلى خدماتك المصرفية عبر الإنترنت. 7. احرص على حجز الرحلات من خلال مواقع إلكترونية موثوقة فقط. 8. لا تنخدع بالعروض التي تبدو غير منطقية، لتفادي الوقوع في عمليات احتيال. 9. احرص على تحديث برامج مكافحة الفيروسات ونُظم التشغيل على الحاسوب أو الهاتف الذي تستخدمه للحجوزات، لتفادي تسريب بيانات البطاقة. 10. لا تشارك أبداً رقمك السري أو رمز التفعيل (OTP) مع أي شخص. 11. تأكد من قراءة محتوى رسالة (OTP)، بما في ذلك اسم المتجر والمبلغ قبل استخدام الرمز في عملية الدفع. 12. تذكّر أن البنك لن يطلب منك مطلقاً تزويده بمعلوماتك الشخصية عبر البريد الإلكتروني أو المكالمات الهاتفية أو الرسائل النصية. 13. لا تضغط على أي رابط يصلك من جهة غير معروفة أو موثوقة بالنسبة لك. 14. بعض البطاقات تتضمن امتيازات خاصة بالسفر. راجع العروض المتوفرة لبطاقتك على الموقع الإلكتروني للبنك، بالإضافة إلى موقعي شركتي فيزا وماستركارد. ومن جهة أخرى، أشار بنك الخليج إلى أن فرعه في مطار الكويت الدولي – صالة الوصول (المبنى رقم 1) يعمل يومياً من الساعة 8:30 صباحاً وحتى 11:30 قبل منتصف الليل، حيث يوفر للعملاء جميع الخدمات المصرفية، بما في ذلك فتح الحسابات، وتقديم طلبات القروض، وطلبات البطاقات الائتمانية، والإيداع، والسحب، وخدمة تحويل العملات. كما يوفر البنك أيضاً خدمة إصدار بطاقات السحب الآلي بشكل فوري، بالإضافة إلى خدمة صناديق الأمانات التي تتيح للعملاء المسافرين حفظ مقتنياتهم الثمينة بأمان

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store