logo
ترمب: سأعلن رسوماً جمركية على دول كثيرة الأسبوع المقبل

ترمب: سأعلن رسوماً جمركية على دول كثيرة الأسبوع المقبل

الشرق الأوسط٠٨-٠٢-٢٠٢٥

قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الجمعة، إنه يعتزم إعلان فرض رسوم جمركية على كثير من الدول الأسبوع المقبل، في تصعيد كبير لحربه التجارية.
ولم يحدد ترمب الدول التي ستُفرض عليها الرسوم الجمركية؛ لكنه أشار إلى أن هذا سيكون مسعى واسع النطاق، قد يسهم أيضاً في حل مشكلات الموازنة الأميركية.
وقال ترمب: «سأعلن ذلك الأسبوع المقبل، لتكون هناك تجارة تبادلية نحظى فيها بمعاملة متساوية مع الدول الأخرى... لا نريد أكثر من هذا ولا أقل»، وفق ما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء.
وتتسق هذه الخطوة مع وعد ترمب في حملته الانتخابية بفرض رسوم جمركية على الواردات الأجنبية، تعادل الرسوم التي يفرضها الشركاء التجاريون على الصادرات الأميركية.
وأعلن ترمب عن ذلك خلال اجتماع مع رئيس الوزراء الياباني الزائر شيغيرو إيشيبا. وقال إن الرسوم الجمركية على السيارات ما زالت قيد النقاش، وذلك بعدما ذكرت تقارير أن البيت الأبيض يبحث إعفاءات محتملة.
وقال ترمب إن من الممكن علاج العجز التجاري الأميركي مع اليابان. وفي حديثه خلال مؤتمر صحافي مشترك مع إيشيبا، قال ترمب إن العجز يمكن تسويته ببساطة من خلال صادرات النفط والغاز الأميركية إلى اليابان. واتفق الزعيمان على زيادة صادرات الغاز الطبيعي المسال لليابان.
وأعلن ترمب أن شركة الصلب اليابانية «نيبون ستيل» ستتخلى عن عرضها لشراء شركة «يو إس ستيل» الأميركية، وبدلاً من ذلك سوف تستثمر فيها. وقال ترمب إن «نيبون ستيل» ستفعل «شيئاً مثيراً للغاية بشأن يو إس ستيل... إنها ستبحث في إجراء عملية استثمار بدلاً من الشراء». ولا تزال التفاصيل غير واضحة. وقال ترمب إنه سيجتمع مع رئيس الشركة اليابانية الأسبوع المقبل «للتوسط والتحكيم».
وأكد ترمب وإيشيبا عزمهما على ترقية أطر القيادة والسيطرة للقوات الأميركية واليابانية وزيادة الوجود الثنائي في الجزر الجنوبية الغربية لليابان.
ووقَّع الرئيس الأميركي، الجمعة، أمراً تنفيذياً ينص على تعليق تطبيق الحد الأدنى للواردات من الصين حتى تضع وزارة التجارة إجراءات وأنظمة مناسبة لمعالجتها على وجه السرعة.
وأعلن ترمب، السبت الماضي، فرض رسوم جمركية نسبتها 10 في المائة تُضاف إلى الرسوم المفروضة في الأساس، على المنتجات المستوردة من الصين.
وبعد دقائق على بدء فرض هذه الرسوم، أعلنت بكين أنها ستفرض رسوماً نسبتها 15 في المائة على واردات الفحم والغاز الطبيعي المُسال الآتية من الولايات المتحدة، في حين ستفرض رسوماً نسبتها 10 في المائة على واردات الخام والآليات الزراعية والمركبات ذات المحركات الكبيرة والشاحنات الصغيرة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل استسلم العالم لمحو غزة من الخريطة؟
هل استسلم العالم لمحو غزة من الخريطة؟

الوطن

timeمنذ 39 دقائق

  • الوطن

هل استسلم العالم لمحو غزة من الخريطة؟

العالم غاضبٌ، حانقٌ، مقهورٌ، مستَفَزٌّ وعاجزٌ، حيال فظاعة ما يجري في قطاع غزّة، لكنه يبدو مستسلمًا أمام «القدر» الذي صنعته عقول التطرّف الوحشي وآلة التقتيل والتدمير الإسرائيلية. مستسلمٌ لأن الولايات المتحدة والقوى الغربية التي سارعت إلى العراق وسوريا لسحق تنظيم «داعش» وإرهابه و«دولته»، ولمنعه من العبث بجغرافية البلدَين، لم تمانع أن تمارس إسرائيل إرهابًا «ما بعد داعشيٍّ» بأحدث الأسلحة والقنابل الاختراقية والذكاء الاصطناعي لاقتلاع فلسطينيي غزّة من بيوتهم، لتسوية أبنيتهم ومستشفياتهم ومدارسهم ومساجدهم بالأرض، لتجريف آثارهم ومقابرهم ولإلغاء أي وجود وتاريخ وملكية وانتماء لهم إلى هذه الأرض. بعد نحو عشرين شهرًا من الحرب، تتحدّث إسرائيل عن خططها العسكرية الراهنة بمصطلحات واضحة، وتنفذّها بطرائق أكثر وضوحًا بمعدل مجازر عدة يوميًا، مع تركيز شديد على الأطفال والنساء. يوم السبت (24.05.25) وصلت طبيبة الأطفال آلاء النجار إلى عملها في مجمع ناصر الطبي في خان يونس، وبعد لحظات وصلت جثامين تسعة من أطفالها قُتلوا بصاروخ إسرائيلي وأصيب زوجها وابنها العاشر. هذه مجرد عيّنة من إجرام قضى على عائلات بأكملها. يُجمَع الآن مليونا غزّي في زاوية في جنوب غربي القطاع ليصبحوا فعلًا في معسكر تصفية قبل القتل أو الترحيل. مسؤولون في الكيان الإسرائيلي لا يتورّعون عن ذكر مصطلح «الحل النهائي» الذي استخدمه النازيون لإبادة اليهود. لم يعد خافيًا أن الخطة ترمي إلى إبادة غزّة، إلى محوها من جغرافية فلسطين. لم تتلقف العواصم الكبرى أيًّا من الإشارات الكثيرة التي لاحت منذ بدء الحرب حتى اليوم، لإدراك خطورة نهج الإبادة الذي ظهرت معالمه وواصلت إنكاره. دعمت واشنطن وحلفاؤها «حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها»، أعطوها أكثر الأسلحة فتكًا ورأوا بأم العين كيف استخدمتها ضد المدنيين بذريعة أن مقاتلي «حماس» والفصائل متغلغلون بينهم. دافعوا عنها في مجلس الأمن وأمام محكمة العدل الدولية، وحقدت واشنطن على جنوب إفريقيا التي قاضت إسرائيل بتهمة الإبادة الجماعية إلى حدّ أن دونالد ترمب نصب فخًّا لرئيسها سيريل رامافوزا واستخدم فيديو «أدلة مغلوطة» لاتهام بلاده بإبادة المزارعين البيض. وعندما كُشف أن ذلك الفيديو من الكونغو لم يُصدر البيت الأبيض أي اعتذار أو توضيح، فالمهم أن الرئيس استطاع إفحام ضيفه ولو بالكذب. تلاعب بنيامين نتنياهو وعصابته بالإدارة الأمريكية السابقة، شريكتهم، إلى حدّ إهانتها وإذلالها. أحبطوا كل خطة اقترحتها لـ«اليوم التالي» بعد الحرب، لأن إسرائيل لم تتصوّر أي نهاية لهذه الحرب بوجود أهل غزّة على أرضها. وبعد أيام من تسلّمه صلاحياته سارع ترمب إلى إعلان تبنّيه «خطة تهجير سكان غزّة» باعتبارها نتيجة بديهية لما أنجزته إسرائيل، ومع أنه اقتصد في الحديث عنها بعد الاعتراضات العربية إلا أنه لم يتخلَّ عنها. ولترسيخ اقتناع ترمب بالمشروع العقاري في غزّة، يُنفذ الجيش الإسرائيلي الآن أوامر بتدمير أي مبنى لا يزال قائمًا. في آخر تصريحات لنتانياهو حرص على القول إنه ماضٍ في خطط السيطرة على كامل قطاع غزّة «وصولًا إلى تهجير سكانها وفقًا لبرنامج ترمب» الذي هو في الأساس برنامج إسرائيلي. ردّ نتنياهو بصلفٍ على انتقادات أوروبية لممارسات لإسرائيل سواء في عملياتها العسكرية أو في منعها دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزاه الجوع وبدأ يميت أطفالًا ومسنّين. خلافًا لألمانيا التي لم تغادر هوسها المَرَضي بدعم إسرائيل في حربها، خرجت بريطانيا أخيرًا عن صمتها، ومعها فرنسا وكندا، وإلى حدٍّ ما بلجيكا، واتخذت لندن إجراءات (تعليق مفاوضات اتفاق جديد للتجارة الحرّة) وفرضت عقوبات على أشخاص وكيانات منخرطة في اعتداءات المستوطنين في الضفة الغربية، فيما طلبت باريس مراجعة لاتفاق الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل، ولوّحت الدول الثلاث بإمكان «الاعتراف بدولة فلسطينية». لم تأتِ هذه المواقف متأخرة فحسب، بل ظلّت الإجراءات المعلنة بعيدة عن وقف الإمدادات العسكرية وبالتالي غير مؤثرة أو رادعة للوحش الإسرائيلي الهائج. وبعد مقتل موظفين إسرائيليين في واشنطن، برصاص شخص هتف «فلسطين حرّة»، أمكن آلة التضليل الإسرائيلية أن تتحدّى الأوروبيين وتتهمهم بأنهم يحرّضون على «معاداة السامية». وذهب نتنياهو إلى حدّ مقارنة «فلسطين حرّة» بالشعار النازي «هايل هتلر». وعلى الرغم من الحديث عن جفاء شخصي بينه وبين ترمب، وعن ضغوط أمريكية للتوصل إلى صفقة وقف إطلاق نار مع تبادل أسرى فإن وفد إسرائيل غادر مفاوضات الوسطاء في الدوحة من دون تحقيق أي تقدم، ولم يتسنَّ العثور على أثر لضغوط أمريكية. وبعد اتصال ترمب- نتنياهو نقل مكتب الأخير أن الرئيس الأمريكي عبّر عن «دعمه لضمان إطلاق جميع الرهائن وللقضاء على حماس»، أي أنه لا يؤيّد المآخذ الأوروبية ولا يمارس ضغوطًا. * ينشر بالتزامن مع موقع «النهار العربي»

ترامب يأمر بتسريع ترخيص المفاعلات النووية لمواكبة الطلب المتزايد على الطاقة
ترامب يأمر بتسريع ترخيص المفاعلات النووية لمواكبة الطلب المتزايد على الطاقة

شبكة عيون

timeمنذ 4 ساعات

  • شبكة عيون

ترامب يأمر بتسريع ترخيص المفاعلات النووية لمواكبة الطلب المتزايد على الطاقة

مباشر: أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه طلب من لجنة التنظيم النووي المستقلة تقليص القواعد وتسهيل وتسريع عملية إصدار التراخيص اللازمة لإنشاء وتشغيل المفاعلات ومحطات الطاقة النووية، في خطوة تهدف إلى تقليص مدة الإجراءات التي قد تستغرق أحيانًا أكثر من عقد كامل . ويأتي هذا التوجيه ضمن مجموعة من الأوامر التنفيذية التي وقعها ترامب لتعزيز إنتاج الطاقة النووية في الولايات المتحدة، في ظل النمو المتسارع في الطلب على الكهرباء، خاصة من مراكز البيانات وأنظمة الذكاء الاصطناعي . وتتضمن الإجراءات المعلنة مراجعة شاملة لهيئة التنظيم النووي تشمل إعادة النظر في مستويات التوظيف، إضافة إلى توجيه وزارتي الطاقة والدفاع للتعاون في إنشاء محطات نووية جديدة على الأراضي الفيدرالية. وأوضح مسؤول في البيت الأبيض أن وزارة الدفاع ستتولى دوراً قيادياً في هذا المسار، خصوصاً عبر نشر المفاعلات في القواعد العسكرية . كذلك تهدف الأوامر إلى إعادة تنشيط إنتاج وتخصيب اليورانيوم داخل الولايات المتحدة، ما يعزز من الاكتفاء الذاتي في هذا المجال الحيوي . وفي سياق متصل، اعتبر الرئيس التنفيذي لشركة كونستليشن إنرجي أن هذه التوجيهات من شأنها المساعدة في تسريع الإجراءات التنظيمية التي طالما عطلت مشاريع نووية جديدة، معبراً عن استيائه من الوقت المهدور في "الرد على أسئلة غير جوهرية " . يُذكر أن الولايات المتحدة شددت الرقابة على مشاريع الطاقة النووية بعد حوادث بارزة مثل تشيرنوبيل وثري مايل آيلاند، ما جعل إجراءات الترخيص صارمة وبطيئة، رغم التوجه نحو استخدام تقنيات جديدة مثل المفاعلات النووية المعيارية الصغيرة (SMRs) التي تُعد أقل تكلفة وأسرع في الإنشاء، لكنها تثير تحديات تنظيمية وأمنية . وفي المقابل، حذر وزير الطاقة الأسبق إرنست مونيز من أن تقليص استقلالية هيئة التنظيم النووي قد يؤدي إلى تسريع غير محسوب في نشر تقنيات قد تعاني من قصور في معايير الأمان . وكان ترامب قد أعلن حالة الطوارئ الوطنية في مجال الطاقة في يناير الماضي، مشيراً إلى عدم كفاية الإمدادات الحالية لتلبية الطلب المتزايد، خصوصاً من منشآت الذكاء الاصطناعي . وتحظى الطاقة النووية بدعم متزايد في الولايات المتحدة من كلا الحزبين، إذ يرى الديمقراطيون أنها مصدر نظيف لا ينبعث منه ثاني أكسيد الكربون، بينما يعتبرها الجمهوريون ركيزة أساسية في تعزيز أمن الطاقة القومي. لكن العقبات المتعلقة بالتكلفة العالية والمنافسة من محطات الغاز الطبيعي لا تزال تحدّ من توسع المشاريع النووية، كما يتضح من إلغاء مشروع شركة نوسكيل في 2023 وتجاوز مفاعل فوجتل لميزانيته الأصلية بأكثر من 16 مليار دولار . حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا ترشيحات هل خالف "المركزي" المصري توصيات صندوق النقد بخفض أسعار الفائدة؟ توجيهات وزارية بشأن مصانع "النحاس المصرية " Page 2 الخميس 01 مايو 2025 07:27 مساءً Page 3

اليابان تسعى لحسم مفاوضات الرسوم الجمركية مع واشنطن قبل قمة السبع
اليابان تسعى لحسم مفاوضات الرسوم الجمركية مع واشنطن قبل قمة السبع

شبكة عيون

timeمنذ 4 ساعات

  • شبكة عيون

اليابان تسعى لحسم مفاوضات الرسوم الجمركية مع واشنطن قبل قمة السبع

اليابان تسعى لحسم مفاوضات الرسوم الجمركية مع واشنطن قبل قمة السبع ★ ★ ★ ★ ★ مباشر: قال رئيس الوزراء الياباني شيجيرو إيشيبا، اليوم الأحد، إن بلاده تسعى إلى تحقيق تقدم ملموس في المحادثات التجارية مع الولايات المتحدة بشأن الرسوم الجمركية، بهدف التوصل إلى نتائج واضحة قبيل قمة مجموعة السبع المقررة الشهر المقبل. وأوضح إيشيبا، في تصريحات أدلى بها للصحفيين من مدينة كيوتو، أن المفاوضات التي يقودها ريوسي أكازاوا، كبير المفاوضين اليابانيين، أحرزت تقدماً خلال الجولة الثالثة التي عقدت في واشنطن يوم الجمعة، مشيرًا إلى أن النقاشات شملت توسيع نطاق التجارة، والسياسات غير الجمركية، والأمن الاقتصادي. وأكد رئيس الوزراء أن طوكيو ستواصل دفع المحادثات بوتيرة نشطة، واضعًا نصب أعينه الأهمية السياسية لقمة مجموعة السبع كفرصة لبلورة اتفاقات مشتركة. كما كشف إيشيبا عن مكالمة هاتفية أجراها يوم الجمعة مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب استغرقت 45 دقيقة، بحثا خلالها القضايا الأمنية والدبلوماسية، إلى جانب المسائل الجمركية، مضيفاً أن الطرفين أعربا عن رغبتهما في اللقاء على هامش القمة المقبلة. وفي سياق متصل، أشار إيشيبا إلى استعداد بلاده للتعاون مع الولايات المتحدة في مجال بناء وإصلاح السفن، موضحًا أن واشنطن أبدت اهتماماً بإمكانية صيانة بعض قطعها البحرية في اليابان، وهو ما ترحب به طوكيو كجزء من تعزيز الشراكة الدفاعية بين البلدين. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا ترشيحات هل خالف "المركزي" المصري توصيات صندوق النقد بخفض أسعار الفائدة؟ توجيهات وزارية بشأن مصانع "النحاس المصرية " مباشر (اقتصاد) مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه ترامب السعودية مصر أسعار اقتصاد

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store