
أسهم انتقائية ترفع سوق دبي.. ومؤشر أبوظبي مستقر
ارتفع مؤشر سوق دبي المالي 0.25% إلى 6148.5 نقطة، في ختام تعاملات الأسبوع، فيما انخفض سوق أبوظبي على نحو طفيف بنسبة 0.05% ليبقي عند مستوى 10311 نقطة.
في دبي، تركزت التداولات على سهم «أملاك» الذي أغلق مرتفعاً 5.3% عند 1.78 درهم، كما ارتفعت أسهم «دبي الإسلامي» 0.1% إلى 9.67 درهم و«طلبات» 3.9% إلى 1.32 درهم و«ديوا» 0.36% إلى 2.74 درهم، فيما نزل «إعمار العقارية» 0.3% إلى 15.25 درهم و«الإمارات دبي الوطني» 0.9% إلى 26.65 درهم.
وفي سوق أبوظبي، ارتفعت أسهم «أبوظبي التجاري» 1.5% إلى 15.8 درهم و«ملتيبلاي» 2.8% إلى 2.9 درهم و«أدنوك للغاز» 0.3% إلى 3.36 درهم و«آيبكس» 4.2% إلى 4.16 درهم، مقابل نزول «أبوظبي الإسلامي» 0.4% إلى 23.34 درهم و«أبوظبي الأول» 0.1% إلى 17.94 درهم و«إي آند» 2% إلى 18.6 درهم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 27 دقائق
- البيان
منطقة دبي لاند تشهد إطلاق «كوفنتري جاردنز 2» بمعايير عالمية
شهدت منطقة دبي لاند التي تعد من أكثر المناطق طلباً ونمواً في القيمة بدبي، إطلاق مشروع «كوفنتري جاردنز 2»، أحدث المشاريع السكنية لشركة «جي اف اس» للتطوير، العلامة التجارية العقارية العالمية، بحضور مسؤولين من دائرة الأراضي والأملاك بدبي، وأسطورة الكريكيت الجنوب أفريقي أي بي دي فيليرز، الذي انضم إلى مسؤولي الشركة وكبار الشخصيات للاحتفال بهذا الإنجاز الكبير. وقد أكد هذا الحدث التأثير المتنامي لشركة جي اف اس في سوق العقارات في الإمارات، ما يعزز مكانتها شركة متخصصة في السوق مع توسع ملحوظ في مناطق استراتيجية مثل جيه في اس، دي ال ار سي، وورسان 4، وجزر دبي. وتواصل الشركة ومقرها دبي توسعها العالمي مع العمل على إنشاء مجتمعات عصرية جاهزة للمستقبل في الأسواق الرئيسية، بعد أن سلمت أكثر من مليوني وحدة، وتشمل محفظتها مشاريع سكنية وتجارية ومختلطة الاستخدام، وتشتهر بتصاميمها المبتكرة، وتسليم المشاريع في الوقت المحدد، وخطط الدفع المصممة خصيصاً للمستثمرين. وقال مايكل كولينغز، المدير العام لشركة جي اف اس للتطوير: «إن مشروع كوفنتري جاردنز 2 لا يمثل مجرد تطوير جديد، بل هو تجسيد لالتزامنا بإنشاء مجتمعات بمعايير عالمية في قلب دبي. مع وحدات سكنية تبدأ من 470.000 درهم فقط، وخطة سداد مرنة تتضمن دفعة شهرية بنسبة 1% وخيار سداد بعد التسليم لمدة ثلاث سنوات، فإننا نمكن جيلاً جديداً من المشترين من تحقيق حلم السكن الفاخر بسهولة مالية». وقد أضفى حضور أي بي دي فيليرز، أيقونة الرياضة العالمية المعروفة بأدائها الاستثنائي ونزاهتها، أهمية خاصة على المناسبة. وفي كلمته، قال دي فيليرز: «يشرفني أن أكون جزءاً من هذه اللحظة المهمة. فكما أن الثبات والثقة هما أساس النجاح في الرياضة، فإنهما أيضاً جوهر العلامات التجارية المتميزة. وشركة جي اف اس تجسد هذه القيم، وأنا فخور بالارتباط بشركة لا تبني منازل فقط، بل تبني مستقبلاً». ويتمتع مشروع كوفنتري جاردنز 2 بموقع استراتيجي في منطقة مجمع دبي لاند السكني، ويعد هذا المشروع الطموح بتوفير مرافق عالية المستوى، وتصميم مستدام، واتصال سلس، تماشياً مع الرؤية التخطيطية الحضرية التي تعيد تشكيل معالم الإمارة.


البيان
منذ 27 دقائق
- البيان
الإمارات تواصل حصد المراكز الأولى عالمياً في التحول الرقمي
تواصل دولة الإمارات ترسيخ مكانتها الرائدة على خارطة التحول الرقمي العالمي، مستفيدة من رؤية استشرافية وسياسات وطنية طموحة جعلت من الابتكار الرقمي ركيزة أساسية للتنمية المستدامة والتنافسية الاقتصادية. وتنتهج المؤسسات العامة والخاصة سياسات تركز على "الإنسان أولاً" باعتباره المستفيد من عملية التحول وقائدها في نفس الوقت. وتشير العديد من التقارير الدولية إلى التقدم المتسارع للدولة في هذا المضمار، وتفوقها في مؤشرات عالمية مرموقة، ما يرسّخ ريادتها الإقليمية والعالمية في مجالات التكنولوجيا الحديثة والتحول الذكي. وبحسب تقرير الأمم المتحدة لمسح الحكومة الإلكترونية 2024، حصدت دولة الإمارات المرتبة الأولى عالمياً في مؤشر البنية التحتية للاتصالات، محققة العلامة الكاملة بنسبة 100%، ما يعكس مستوى انتشار الشبكات الرقمية وكفاءتها العالية، ويترجم مدى نضج البنية الرقمية في الدولة. و وفقا لمؤشر "Speedtest Global Index" الصادر عن شركة Ookla العالمية، حافظت الإمارات على المركز الأول عالمياً في سرعة الإنترنت عبر الهاتف المتحرك منذ يوليو 2024 وحتى يونيو 2025، مسجلة في آخر تحديث للمؤشر خلال يونيو الماضي متوسط سرعة تنزيل بلغ 546.14 ميغابت في الثانية، متقدمة بفارق كبير عن أقرب المنافسين عالمياً. وسجلت حكومة الإمارات خلال عام 2024 إنجازاً لافتاً على صعيد الخدمات الرقمية، حيث تم تنفيذ 173.7 مليون معاملة حكومية رقمية، في حين تجاوز عدد المستفيدين حاجز 57 مليون متعامل من 1419 خدمة حكومية رقمية، بنسبة رضا بلغت 91%. وفي سياق متصل، أحرزت المدن الإماراتية مراتب متقدمة على مؤشر المدن الذكية لعام 2025، الصادر عن المعهد الدولي للتنمية الإدارية IMD، إذ جاءت دبي في المركز الرابع عالمياً والأول عربياً، بينما حلّت أبوظبي خامسة عالمياً. ويعكس هذا التصنيف مدى التقدم في الخدمات الرقمية، والبنية التحتية الذكية، وتحسين جودة الحياة في الإمارة. وجاءت الإمارات في صدارة المنطقة ضمن "مؤشر جاهزية الحكومة للذكاء الاصطناعي" الصادر عن مؤسسة "أوكسفورد إنسايتس" لعام 2024، والذي شمل 193 دولة، حيث استند المؤشر إلى كفاءة الحكومة، وتطور قطاع التكنولوجيا، وتوافر البيانات والبنية التحتية، وجميعها مجالات تتقدم فيها الإمارات بثقة. وأوضح مركز إنترريجونال للتحليلات الاستراتيجية في أبوظبي أن الإمارات تمضي بخطى ثابتة نحو ريادة قطاعات الذكاء الاصطناعي على مستوى المنطقة، بفضل استثماراتها النوعية في البحوث والمهارات والابتكار. وأكد خبراء لوكالة أنباء الإمارات "وام"، أن الإمارات لم تكتف بلعب دور متقدّم في مجال التحول الرقمي، بل باتت تُشكل نموذجاً عالمياً في التحول والابتكار الشامل. وقالت رشا عبدو، مدير فريق العملاء الاستراتيجيين في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لدى "انفوبيب": إن الإمارات تواصل تعزيز مكانتها العالمية في الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي، مؤكدة أن تصدّرها لمؤشر البنية التحتية للاتصالات بنسبة تقييم كاملة، هو انعكاس مباشر لمتانة شبكاتها الرقمية. وأشارت إلى المبادرات النوعية مثل سياسة "خدمات 360" لحكومة دبي، التي تهدف لتقديم خدمات استباقية ومتكاملة تركّز على الإنسان، منوهة بأن الإمارات ترسي معايير عالمية جديدة في تقديم الخدمات الرقمية في القطاعين العام والخاص. وأوضحت أن الإطار التحويلي للإمارات يشكل نموذجاً رائداً في تقديم خدمات رقمية "تركّز على الإنسان أولًا"، مدعومة بالذكاء الاصطناعي والتقنيات المؤتمتة على مستوى الجهات الحكومية. وقالت إن الإمارات تواصل دولة الإمارات ترسيخ معايير جديدة في مجال الابتكار، سواء على مستوى القطاع العام أو الخاص، ولاسيما في مجالات الخدماتالمصرفية والتجزئة والرعاية الصحية. من جانبه، قال أمجد الصباح، نائب رئيس المجموعة لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا لدى سبرينكلر، إن نضج المنظومة الرقمية في الإمارات تجاوز حدود تبنّي التقنيات إلى ابتكار تجارب تلبي احتياجات كل شخص، فالتطلعات لم تعد تقف عند سرعة الأداء، بل باتت تشمل حضور البعد الإنساني، والتنبؤ المسبق بالاحتياجات. وأضاف ان تصميم الخدمات ونهج التحوّل الرقمي كأولوية باتا محرّكين أساسيين للنمو الاقتصادي في دولة الإمارات. وأشار إلى أن الهدف الإماراتي بمضاعفة مساهمة الاقتصاد الرقمي في الناتج المحلي الإجمالي بحلول 2030 يتوافق مع التوقعات بأن يسهم الذكاء الاصطناعي بنسبة 13.6% من الناتج المحلي الإجمالي، أي ما يعادل 100 مليار دولار أمريكي، مما يعزز مسيرة التنويع الاقتصادي والابتكار المستدام.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
برعاية أحمد بن محمد.. "نادي دبي للصحافة" ينظّم "دبي بودفِست" 30 سبتمبر
أعلن "نادي دبي للصحافة" تنظيمه النسخة الخامسة من "دبي بودفِست" تحت رعاية سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الثاني لحاكم دبي رئيس مجلس دبي للإعلام، في 30 سبتمبر المقبل، بمشاركة مجموعة من أبرز المؤسسات الإعلامية وصُنّاع المحتوى العرب، إلى جانب مؤسسات إقليمية متخصصة في صناعة التدوين الصوتي، وذلك بهدف استشراف مستقبل البودكاست وتسليط الضوء على التطورات التي تشهدها هذه الصناعة الرقمية في المنطقة. ويتزامن الحدث مع اليوم العالمي للبودكاست، الذي يحتفي فيه صُنّاع المحتوى الصوتي حول العالم بما تحمله هذه الوسيلة الإعلامية من قوة تأثير وانتشار واسع بين مختلف فئات الجمهور، ليؤكد 'دبي بودفِست' مكانته كأول حدث من نوعه على مستوى المنطقة العربية يجمع تحت مظلته نخبة من الإعلاميين الإماراتيين والعرب، وصناع المحتوى والمؤسسات المعنية، في حوار شامل حول سُبل ومقومات دعم هذا القطاع الحيوي وتوسيع فرص ظهوره وانتشاره عربياً. ويمثل الحدث منصة فريدة لتبادل الخبرات والتجارب بين صناع المحتوى، وتقديم تصور واضح حول الاحتياجات المطلوبة للارتقاء بهذه الصناعة الإعلامية بما يواكب الطفرة العالمية التي تشهدها معدلات الاستماع والإنتاج في مجال البودكاست. ويتيح الحدث للمشاركين فرصة الاطلاع على أفضل الممارسات والتجارب الناجحة إقليميا ودوليا، إلى جانب مناقشة أبرز التحديات التي تواجه صانعي المحتوى الصوتي وسبل تحويلها إلى فرص للتطوير والتميز. كما يسهم في تعزيز الشراكات بين المؤسسات الإعلامية والجهات الداعمة للمحتوى الإبداعي، بما يدعم نمو هذه الصناعة الواعدة ويرسّخ مكانة دبي كمركز رائد يحتضن المواهب والمبادرات المبتكرة في قطاع الإعلام الرقمي. وبهذه المناسبة، قالت سعادة منى غانم المرّي، نائب الرئيس والعضو المنتدب لمجلس دبي للإعلام، رئيسة نادي دبي للصحافة أن تنظيم النسخة الخامسة من "دبي بودفِست" تحت رعاية سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الثاني لحاكم دبي رئيس مجلس دبي للإعلام، يجسد رؤية سموه الإستراتيجية لجعل دبي مركزاً للإعلام العربي، ومنصة محورية لتطوير المحتوى الإبداعي، ووجهة عالمية لصُنّاع الإعلام الجديد. وقالت سعادتها: "توجيهات سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم تضع أمامنا هدفاً واضحاً يتمثل في ترسيخ مكانة دبي عاصمة للإعلام العربي، ليس فقط من خلال مواكبة أحدث التطورات العالمية، بل بالمساهمة الفاعلة في صياغة ملامح المشهد الإعلامي الرقمي، وخلق فرص نوعية للكوادر العربية لتقديم محتوى مؤثر قادر على المنافسة عالمياً". وأضافت منى المري: "دبي بودفِست، الذي يتزامن مع اليوم العالمي للبودكاست، أصبح الحدث الأبرز من نوعه في المنطقة، بما يوفره من منصة جامعة تضم نخبة من الإعلاميين الإماراتيين والعرب، وشركات الإنتاج الإقليمية، وصنّاع المحتوى المتميزين، لبحث سبل دعم هذه الصناعة الآخذة في الانتشار، وتوسيع نطاق انتشارها، وتطوير أدواتها بما يواكب طموحات الجمهور العربي واهتمامه المتزايد بهذا النوع من المحتوى". وأكدت أن نادي دبي للصحافة سيواصل، إطلاق المبادرات التي تعزز من قدرة الإعلام العربي على مواكبة المستقبل، وتكرّس موقع دبي كحاضنة للمبدعين وأصحاب الأفكار المبتكرة. من جانبها، قالت مريم الملا، مديرة نادي دبي للصحافة إن تنظيم النسخة الخامسة من دبي بودفِست يأتي تأكيدا على التزام نادي دبي للصحافة بدعم وتمكين صناعة المحتوى الصوتي في العالم العربي، وإيماننا العميق بأهمية البودكاست كوسيلة إعلامية حديثة قادرة على التأثير وصناعة الوعي وإيصال الأفكار بأسلوب مبتكر وجاذب للجمهور. وأضافت "نحرص من خلال هذا الحدث على توفير منصة تجمع نخبة المبدعين والمنتجين والمؤسسات المتخصصة، لبحث سُبل تطوير المحتوى الرقمي العربي وتعزيز قدرته على المنافسة إقليميا ودوليا كما يمثل "دبي بودفِست" فرصة مهمة لتسليط الضوء على قصص وتجارب ناجحة، وتشجيع الشباب على دخول هذا المجال بإبداع بما يرسخ مكانة دبي كمركز إقليمي رائد للإعلام الرقمي وصناعة البودكاست تحديدا". وقالت إن نجاح 'دبي بودفِست' المتواصل منذ انطلاقته الأولى حتى اليوم يعكس بوضوح رؤية دبي الاستشرافية، وحرصها الدائم على الاستثمار في تنمية العقول والمواهب الإبداعية، وترسيخ مكانة البودكاست كوسيلة مؤثرة وقادرة على إيصال صوت الإنسان العربي إلى العالم بأفكار مبتكرة ورسائل ملهمة. من جانبها، أوضحت محفوظة عبدالله، مديرة "دبي بودفست" ومسؤولة تطوير المواهب الإعلامية في نادي دبي للصحافة أن "دبي بودفِست" وضمن نسخته الخامسة يواصل بمشاركة نخب من صناع المحتوى الرقمي البحث في سبل الارتقاء عربياً بهذا القطاع الإعلامي الآخذ في الانتشار والنمو ليس فقط في المنطقة ولكن على مستوى العالم، لاسيما وأن التقدم التكنولوجي السريع، أتاح لكل من يرغب في الدخول إلى هذا المجال، أن يبرع فيه ويسطع نجمه. وقالت "حرصنا أن يكون انعقاد هذه النسخة من الحدث متزامنة مع اليوم العالمي للبودكاست، في رسالة تؤكد أهمية هذا القطاع الإبداعي وتسلط الضوء على أهم مستجداته ومقومات التميز فيه". ووجّه نادي دبي للصحافة الدعوة إلى جميع المهتمين بصناعة البودكاست من صناع المحتوى والإعلاميين ورواد الأعمال وكذلك دارسي علوم الإعلام إلى التسجيل لحضور "دبي بودفِست 2025" والاستفادة من النقاشات الملهمة التي ستتخلله، حيث يمكن الاطلاع على مزيد من التفاصيل والتسجيل عبر الرابط: