
رسميا.. النصر السعودي يعلن ضم جواو فيليكس
ونشر النادي السعودي صورا من توقيع اللاعب البرتغالي عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي، وعلق: 'النجم البرتغالي جواو فيليكس يـوقع رسميًا للعالمي'.
راتب فيليكس
وحسب صحيفة 'الرياضية'، فإن النصر عرض على فيليكس راتباً قدره 44 مليون جنيه إسترليني مقابل 25 مليون يورو من بنفيكا مع 15 مليون يورو في صورة إضافات.
يذكر أن نادي النصر السعودي نجح مؤخرًا في تجديد عقد نجم البرتغالي كريستيانو رونالدو حتى 2027.
وتعاقد النادي السعودي مع البرتغالي خورخي خيسوس مدرب الهلال السابق، لقيادة الفريق لمدة موسم واحد.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Elsport
منذ 3 ساعات
- Elsport
ميلان يجدد اهتمامه بظهير ستراسبورغ الفرنسي
بعد فشل صفقة مارك بوبيل الذي انضم رسميًا إلى أتلتيكو مدريد، أعاد نادي ميلان فتح ملف الظهير الإيفواري غويلا دووي، في إطار مساعيه لتعزيز الجهة اليمنى من خط الدفاع خلال الميركاتو الصيفي. وبحسب ما أوردته صحيفة كورييري ديلو سبورت، فإن نادي ستراسبورغ الفرنسي، مالك عقد اللاعب، حدد سعرًا مبدئيًا لا يقل عن 30 مليون يورو للتخلي عن خدمات دووي، وهو ما اعتبرته إدارة "الروسونيري" رقماً مرتفعاً. ومن المنتظر أن يدخل مسؤولو ميلان في مفاوضات مباشرة مع الجانب الفرنسي خلال الأيام القليلة المقبلة، بهدف خفض المطالب المالية ومحاولة التوصل إلى اتفاق يُتيح إتمام الصفقة قبل نهاية سوق الانتقالات.


النهار
منذ 4 ساعات
- النهار
رسوم ترامب الجمركية الجديدة تربك الأسواق... وبعض الدول ما زالت تفاوض
أدى الإعلان رسميا عن الرسوم الجمركية الأميركية الجديدة إلى هبوط حاد في البورصات العالمية الجمعة، وإن كان تأجيل تطبيقها لغاية السابع من الشهر يتيح لدول كثيرة مواصلة التفاوض مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب حتى اللحظة الأخيرة لتجنب فرض رسوم إضافية باهظة. سعيا إلى "إعادة هيكلة التجارة العالمية لما يعود بالنفع على العمال الأميركيين" من خلال فرض رسوم جمركية تتراوح بين 10% و41% على نحو 70 شريكا تجاريا، تُغرق واشنطن الاقتصاد العالمي مجددا في حالة من عدم اليقين. وفي حين ترحب بعض الدول الآسيوية بالاتفاقات التي تم التوصل إليها، لا تزال دول أخرى من كندا إلى سويسرا، تحت وقع الصدمة بعد الإعلان عن الرسوم الجمركية الجديدة. وجاء رد فعل الأسواق المالية سلبيا على هذا التطور الجديد الجمعة. وفي أوروبا، أغلقت البورصات الرئيسية على تراجع وسجّلت بورصة باريس مثلا انخفاضا بنسبة 2,91%. والأمر سيّان بالنسبة إلى وول ستريت. وتراجع مؤشّر اس اند بي 500 بنسبة 1,33% وناسداك بـ1,76% قرابة 15,50 بتوقيت غرينتش. وتخشى الأسواق المالية من تداعيات هذه القرارات على الاقتصادات، لا سيّما في الولايات المتحدة حيث برز مؤشر جديد إلى التباطؤ مع نسبة بطالة شهدت ارتفاعا بسيطا الجمعة بحدود 4,2% وتوظيفات أبطأ من المتوقع. ومساء الخميس، وقّع ترامب المؤيد للحمائية التجارية، المرسوم التنفيذي مانحا الدول مهلة من بضعة أيام. وأكد البيت الأبيض أن ضرائب الاستيراد الجديدة ستدخل حيز التنفيذ في معظم الدول في 7 آب/أغسطس بدلا من الأول منه كما كان مقررا أصلا، وذلك للسماح لسلطات الجمارك بتنظيم عمليات الجباية. لكن هذا التأجيل يُتيح فرصة لمفاوضات جديدة كما ترى عدة دول. إعفاء لقطاعات رئيسية وأعلن رئيس جنوب إفريقيا سيريل رامابوزا أن بلاده تخوض "مفاوضات مكثفة" بعد فرض واشنطن رسوما تبلغ 30% على بلاده تهدد بحسب البنك المركزي 100 ألف وظيفة. وقال لاي تشنيغ تي رئيس تايوان التي تواجه رسوما جمركية إضافية بنسبة 20% بسبب صناعتها للرقائق الإلكترونية، إنه "سيسعى جاهدا" لخفضها إلى مستوى معقول. في المقابل، كانت المفاجأة شديدة لدول مثل سويسرا التي عولت على المفاوضات وهي تواجه الآن رسوما إضافية بنسبة 39%، تزيد بكثير عن تلك التي تستهدف الاتحاد الأوروبي. وردت الحكومة الفدرالية السويسرية معربة عن "أسفها الشديد" لكنها أبدت أملا في التوصل إلى حل عن طريق التفاوض مع الولايات المتحدة التي تعتبر سوقا رئيسية لصادراتها وفي مقدّمها الأدوية والساعات والأجبان والشوكولاته بالإضافة إلى كبسولات القهوة والماكينات. وفُرضت رسوم بنسبة 15% على منتجات الاتحاد الأوروبي واليابان وكوريا الجنوبية، بينما تراجعت قيمتها إلى 10% بالنسبة إلى المملكة المتحدة. كما حصل الاتحاد الأوروبي على إعفاء لقطاعات رئيسية، إلا أن رسوما إضافية أخرى لا تزال سارية. وقبل تولي دونالد ترامب السلطة، كانت الرسوم على السلع الأوروبية بنسبة 4,8% في المتوسط. ضغوط سياسية تُثير هذه القضية قلق قطاعات عدة. ففي ألمانيا، تُبدي مصانع البيرة التي تشهد أنشطتها تراجعا، مخاوف على صادراتها التي تُمثل نحو خُمس مبيعاتها. وفي فرنسا، يأمل قطاع صناعة النبيذ الذي يتوقع خسارة إيرادات تصل إلى مليار يورو، "الاستفادة من إعفاء" وفق أحد ممثليه. ودانت الصين التي تخوض مفاوضات مع الولايات المتحدة لتمديد الهدنة التجارية بينهما لما بعد 12 آب/أغسطس، سياسة الحمائية التجارية التي تُلحق الضرر "بجميع الأطراف". وحصلت المكسيك على إعفاء لمدة 90 يوما قبل تطبيق زيادة الرسوم الجمركية. وتُعدّ هذه الرسوم أيضا وسيلة يستخدمها ترامب لممارسة ضغوط سياسية، فالبرازيل التي ينتقدها الرئيس الأميركي بسبب محاكمة حليفه اليميني المتطرف الرئيس السابق جايير بولسونارو، ستخضع صادراتها إلى الأسواق الأميركية لرسوم جمركية بنسبة 50%. كما رُفعت من 25% إلى 35% الرسوم الجمركية على منتجات كندا غير المشمولة باتفاقية التجارة الحرة لأميركا الشمالية (نافتا). غير أن الاتفاقية تشمل السواد الأعظم من الواردات الكندية إلى الولايات المتحدة، ما من شأنه أن يخفّف من وطأة هذا التدبير. وعبر رئيس الوزراء مارك كارني عن "خيبة أمله" لكنه شجع مواطنيه على "شراء المنتجات الكندية الصنع وتنويع أسواق التصدير". واتهم البيت الأبيض أوتاوا بأنها "فشلت في التعاون للحدّ من تدفّق الفنتانيل وغيره من المخدّرات" إلى الولايات المتّحدة و"اتّخذت إجراءات انتقامية ضدّها". كما حذر ترامب من أن التوصل إلى اتفاق مع كندا سيكون "صعبا جدا" في حال نفذ كارني تعهده الاعتراف بدولة فلسطين. وعبرت عدة بلدان آسيوية تعول على السوق الأميركية، عن ارتياحها لأن الرسوم التي فرضت عليها أدنى مما سبق أن لوحت به الإدارة الأميركية. ومن بين هذه الدول تايلاند التي فرضت عليها رسوم بنسبة 19% بالمقارنة مع 36% سابقا، والتي وصفت الأمر بأنه "نجاح كبير"، وكمبوديا (19% بدل 49%) التي رحّبت بما اعتبرته "أفضل خبر ممكن".


الديار
منذ 6 ساعات
- الديار
خوفاً من ليفاندوفسكي... نيكولاس جاكسون على رادار برشلونة
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب ذكرت تقارير صحافية أن السنغالي نيكولاس جاكسون مهاجم فريق تشيلسي الإنكليزي قد يدخل في دائرة اهتمامات برشلونة الإسباني. وقالت صحيفة "موندو ديبورتيفو" الإسبانية في تقرير لها نقلاً عن موقع "كوت أوفسايد" البريطاني إن الانتقال المحتمل لروبرت ليفاندوفسكي إلى المملكة العربية السعودية قد يجعل البارسا يفكر في الحصول على توقيع نيكولاس جاكسون. ويدرس البارسا بحسب الموقع البريطاني الحصول على توقيع جاكسون كي يمكنه التعلم من ليفاندوفسكي المتبقي في عقده في كامب نو عام واحد. ويأتي ذلك في ظل احتمالية خروج جاكسون من تشيلسي بعد ضم البرازيلي جواو بيدرو مقابل 63.7 مليون يورو وليام ديلاب نظير 35.5 مليون من برايتون وإبسوتش تاون على الترتيب. ورغم تصريحات خوان لابورتا بأن برشلونة لا يفكر في إبرام تعاقدات أخرى خلال صيف 2025 لكن خبرة جاكسون في الدوري الإسباني جعلت التقرير الإنجليزي يشدد على إمكانية حدوث الانتقال. ولعب جاكسون لفياريال خلال الفترة من 2019 إلى 2023 حيث قضى آخر عامين بقميص الفريق الأول للغواصات الصفراء. وسجل جاكسون 13 هدفاً في 48 مباراة بكافة البطولات بقميص فياريال ما أجبر تشيلسي على التعاقد معه. ومنذ انتقاله إلى فريق جنوب لندن نجح نيكولاس جاكسون في تسجيل 30 هدفاً في 81 مباراة بكل البطولات مع العملاق الإنكليزي. جاكسون كان أحد نجوم كتيبة البلوز المتوجة بلقب كأس العالم للأندية 2025 في أميركا وقبلها دوري المؤتمر الأوروبي. صفقة جريئة على صعيد آخر، وفي خطوة جريئة ومثيرة للجدل، انضمت جمهورية الكونغو الديمقراطية إلى ساحة الدبلوماسية الرياضية عبر شراكة ضخمة مع نادي برشلونة الإسباني. صفقة تبلغ قيمتها أكثر من 43 مليون يورو على مدى 4 سنوات، أثارت موجة من التفاعل والانقسام في الداخل الكونغولي، وفتحت باب التساؤلات حول جدوى استثمار ضخم في كرة القدم، بينما تعاني البنية الرياضية في البلاد من نقص التمويل. ودخل مبلغ 10 ملايين يورو إلى حسابات نادي برشلونة، وهو المبلغ المخصص للموسم الأول من عقد الشراكة بين النادي الإسباني ووزارة الرياضة في جمهورية الكونغو الديمقراطية. وكما كشفت مجلة "جون أفريك" الفرنسية، يمتد العقد لـ4 سنوات وتصل قيمته إلى أكثر من 43 مليون يورو. مع ذلك، لم يُذكر هذا الرقم في البيان الرسمي الصادر عن النادي في 30 يوليو/ تموز، والذي تحدث فقط عن "شراكة تهدف إلى الترويج لكرة القدم، وثقافة الرياضة، والسلام". يركز نادي برشلونة في بيانه على تطوير الرياضة في الكونغو الديمقراطية، مؤكداً أن النادي "سيسهم في تعزيز تدريب الرياضيين الشباب في البلاد من خلال نقل منظومة القيم التي تُعتبر حجر الزاوية في نموذج وأسلوب لعب برشلونة". ووفقًا للاتفاق، سيقوم النادي الكتالوني بتنظيم أربعة معسكرات تدريبية سنويًا، كل منها لمدة أيام، بمرافقه في إسبانيا، لـ50 لاعبًا كونغوليًا. وأعرب وزير الرياضة الكونغولي، ديدييه بوديمبو، عن سعادته بالصفقة عبر حسابه على منصة "إكس"، قائلًا: "سنُطوّر مواهبنا ونُظهر ثقافتنا، بفضل الرياضة، نبني تقدم بلادنا". يُذكر أن الوزير نفسه وقع مؤخرًا اتفاقية مماثلة مع نادي موناكو الفرنسي، بينما أبرم وزير السياحة، ديدييه مبانبيا، عقدًا آخر مع نادي ميلان الإيطالي. وستتيح الشراكة للكونغو استخدام مرافق برشلونة، بما فيها ملعب "كامب نو" الذي خضع للتجديد والتوسعة، لأغراض دعائية، وستضم مساحات عرض بجوار الاستاد، إلى جانب صندوق ضيافة خاص يتسع لـ 12 شخصًا لاستقبال شركاء استثماريين.. وستحصل الكونغو كذلك على تذاكر، وقمصان، وامتيازات أخرى. وتسعى الكونغو من خلال هذه الشراكات إلى دخول عالم "الدبلوماسية الرياضية"، لمنافسة حملة "Visit Rwanda" التي اشتهرت عالميًا عبر أندية باريس سان جيرمان الفرنسي، وأرسنال الإنكليزي، وأتلتيكو مدريد الإسباني. إلا أن تكلفة هذه الحملات التسويقية التي تتجاوز 90 مليون يورو أثارت استياء جزء من المجتمع المدني الكونغولي، الذي يرى في هذه الخطوة نوعًا من الهدر المالي في وقت يعاني فيه القطاع الرياضي المحلي من نقص مزمن في التمويل. ويُبدي آخرون في المجال الرياضي تحفظهم، معتبرين أن 43 مليون يورو خلال 4 سنوات مقابل ظهور شعار "جمهورية الكونغو الديمقراطية – قلب أفريقيا" على قمصان التدريبات (وليس الرسمية)، أمر باهظ مقابل مردود محدود. وللمقارنة، يُعرض الشعار ذاته على أكمام قمصان لاعبي موناكو في مبارياتهم بموجب عقد لا تتجاوز قيمته 5 ملايين يورو لـ3 سنوات. وفي نهاية المطاف، قد يلقى هذا الاتفاق رفضًا من جهة غير متوقعة: الجماهير. إذ إن مشجعي كرة القدم في الكونغو الديمقراطية منقسمون بشدة بين عشاق ريال مدريد وعشاق برشلونة، مما يُنذر بجدل جديد حول اصطفاف الدولة مع أحد طرفي "الكلاسيكو".