
«المشهد» تُطلق بودكاست «بالتوفيق»
أطلقت قناة ومنصّة «المشهد» أحدث بودكاست في مجال ريادة الأعمال «بالتوفيق»، والذي يُقدّمه رائد الأعمال الشهير توفيق كريدية الذي يُقدّم خبرته ورؤيته لإلهام وتمكين رواد الأعمال الطموحين.
خلال «البودكاست» يستضيف كريدية عدداً من رواد الأعمال وكبار المديرين التنفيذيّين في المنطقة، للحديث معهم أكثر حول تجاربهم وتحدّياتهم، والدروس المستفادة خلال رحلتهم في بناء مشاريعهم المختلفة، بالإضافة إلى تزويد الجمهور بالأدوات والعقلية اللازمة للنجاح.
يبث البودكاست أسبوعياً منتصف الليل بتوقيت الإمارات ابتداءً من الخميس حصرياً على قناة «المشهد»، على أن تعرض الحلقة على المنصات الرقمية 9 مساء اليوم الثلاثاء.
في الحلقة الأولى يدور حوار بين الإعلامي طوني خليفة وتوفيق كريدية، كما توجد أبرز الأسماء في عالم ريادة الأعمال في المنطقة، مثل مدّثر شيخة، الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي لتطبيق كريم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ يوم واحد
- سكاي نيوز عربية
تهميش الوظيفة.. وهم الثراء السريع
l "اترك وظيفتك وابدأ مشروعك الخاص"، "الاستقالة مفتاح الحرية والثراء"... عبارات تنتشر كالنار في الهشيم على وسائل التواصل الاجتماعي، ترافقها مقاطع فيديو من "تيك توك" أو حلقات بودكاست لأشخاص يروون كيف غيّرت حياتهم.


الاتحاد
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- الاتحاد
«الشارقة للإعلام» تستقبل منتسبي «القيادات الإعلامية العربية الشابة»
الشارقة (الاتحاد) استقبلت مدينة الشارقة للإعلام «شمس» دفعة جديدة من مستقبل الإعلام العربي، حيث استضافت منتسبي الدورة السابعة من برنامج القيادات الإعلامية العربية الشابة، الذي ينظمه مركز الشباب العربي، بمشاركة 55 شاباً وشابة يمثلون 18 دولة عربية. جاءت الزيارة في إطار حرص «شمس» على تمكين الجيل الجديد من الإعلاميين، وتزويدهم بالمهارات والخبرات التي يحتاجون إليها لمواكبة التحولات السريعة في صناعة الإعلام الحديث، خصوصاً في مجال المحتوى الصوتي الرقمي، مثل «البودكاست»، الذي يعد من أكثر الوسائط نمواً وجاذبية لدى جمهور الشباب اليوم. شمل البرنامج زيارة تفاعلية إلى «غرفة البودكاست»، المشروع الحديث الذي أطلقته «شمس» مؤخراً لدعم صناع المحتوى في المنطقة، واستفاد المشاركون من ورشة تدريبية متخصصة بعنوان «صناعة البودكاست»، قدمها خبراء في المجال الصوتي والإعلام الرقمي، واستعرضوا خلالها كل مراحل إنتاج «البودكاست»، بدءاً من كتابة النصوص، وتحرير الصوت، وتقنيات التسجيل، مروراً بأساليب النشر والتسويق الرقمي. ولم تقتصر الورشة على الجانب النظري فقط، بل منحت المشاركين فرصة عملية للتدرب على الأدوات والأجهزة الحديثة المستخدمة في الإنتاج الصوتي، وصناعة المحتوى، وكيفية بناء هوية مميزة تساعدهم على تميز برامجهم وجذب جمهور أوسع عبر العالم العربي. وأقيمت مسابقة لإنتاج أفضل فيديو ترويجي عن مدينة الشارقة للإعلام «شمس». وأكد راشد عبدالله العوبد، مدير عام مدينة الشارقة للإعلام «شمس»، أن الشباب هم المحرك الحقيقي لأي نهضة إعلامية، مشدداً على أهمية مواكبة التحولات الإعلامية الحديثة، وقال: «نحن في مدينة الشارقة للإعلام (شمس) نؤمن بأن الشباب هم المحرك الحقيقي لأي نهضة إعلامية حديثة. ومن هذا المنطلق، نحرص على تسخير إمكاناتنا ومشاريعنا لدعمهم وتمكينهم، وتزويدهم بالأدوات اللازمة لصناعة محتوى عربي هادف، متجدد، ومواكب لتقنيات المستقبل». وأضاف العوبد: «نفخر باستضافة هذه النخبة من الشباب الطموح، ونعتبر هذه الزيارة خطوة مهمة في بناء جسور التعاون المستقبلي، وتبادل الخبرات بين «شمس» والمبادرات العربية الرائدة في مجال الإعلام». واختتمت الزيارة بجولة شاملة داخل مرافق مدينة الشارقة للإعلام، حيث اطلع المشاركون على أنشطة مدينة الشارقة للإعلام (شمس) ومبادراتها. وخلال الجولة، قُدم شرح موسع حول طبيعة عمل «شمس» ودورها في دعم صناع المحتوى والمجتمع الإبداعي، بالإضافة إلى خدماتها المتخصصة في مجال ترخيص الشركات. وأعرب المشاركون عن إعجابهم البالغ بما شاهدوه من بنية تحتية متطورة وخدمات متكاملة تقدمها «شمس»، مشيرين إلى أهمية هذه التجربة في توسيع مداركهم وتطوير مهاراتهم الإعلامية بطريقة عملية وفعالة.


صحيفة الخليج
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحيفة الخليج
مفاجأة صادمة.. مارك زوكربيرغ يعلن اقتراب نهاية دور المبرمجين التقليديين
قال مارك زوكربيرغ، الرئيس التنفيذي لشركة ميتا، إن الذكاء الاصطناعي سيقوم بكتابة معظم الشيفرات البرمجية الخاصة بالشركة خلال 12 إلى 18 شهراً، مشيراً إلى أن قدرات الذكاء الاصطناعي لن تقتصر فقط على الإكمال التلقائي، بل ستشمل التشغيل، واكتشاف الأخطاء، وكتابة شيفرات عالية الجودة بتفوق عن أداء المهندس البشري. جاء ذلك خلال مقابلة مع بودكاست دواركيش باتيل، حيث أوضح زوكربيرغ أن الذكاء الاصطناعي أصبح بالفعل جيداً بمستوى شخص مجتهد في الفريق. لكنه قريباً سيكون أفضل من أفضل المهندسين، بحسب زوكربيرغ. أدوات الذكاء ستكتب الشيفرات كاملة «أعتقد أننا سنصل خلال 12 إلى 18 شهراً إلى مرحلة يتم فيها كتابة معظم الأكواد البرمجية لهذه المشاريع من قبل الذكاء الاصطناعي». وفقاً لتصريحات رئيس ميتا. وتابع: «لا أقصد الإكمال التلقائي فقط، بل أقصد أنه بمجرد إعطاء الهدف، يمكنه إجراء الاختبارات اللازمة، وكتابة كود بجودة عالية». وأكد زوكربيرغ أيضاً أن الذكاء الاصطناعي مرتبط بسلسلة أدوات العمل الداخلية في ميتا، وأن الشركة تعمل على تطوير وكلاء ذكاء اصطناعي مخصصين للبرمجة والبحث، يخدمون مشروع لاما تحديداً، وهو مشروع الذكاء الاصطناعي مفتوح المصدر التابع لميتا. زوكربيرغ يتوقع نهاية دور المبرمجين فترة الـ 18 شهراً التي أعلنها رئيس ميتا تعكس تغييراً في الجدول الزمني، ما يسلط الضوء على الشكوك المتزايدة حول ضجة صناعة الذكاء الاصطناعي، خاصة عندما يتعلق الأمر بأتمتة العمالة عالية المهارة مثل هندسة البرمجيات. وقبل بضعة أشهر فقط، كان مارك زوكربيرغ يصرح بأن وكلاء البرمجة المعتمدين على الذكاء الاصطناعي الذين يمكنهم استبدال المبرمجين من المستوى المتوسط كانوا على وشك الوصول. الآن، هو يؤجل ذلك الجدول الزمني إلى منتصف 2026 على الأقل، يعني يعترف ضمناً أن التكنولوجيا ليست ناضجة كما كان يُعتقد في البداية. كتابة الأكواد بواسطة الذكاء الاصطناعي لا يقتصر على ميتا عبر الصناعة، كان الرؤساء التنفيذيون والدعاة للذكاء الاصطناعي من داريوا أمودي من شركة أنثروبك إلى سام ألتمان من شركة OpenAI يطلقون تنبؤات جريئة حول أتمتة الذكاء الاصطناعي للمهام البرمجية، دون تقديم دليل كافٍ على أن هذه الأدوات يمكنها التعامل مع تطوير البرمجيات المعقدة والحساسة للسياق على نطاق واسع. التوقعات تشير لتغيير جذري بحلول 2026 رؤية زوكربيرغ هذه لا تُعد معزولة، حيث قال في مقابلة سابقة هذا العام: «سنصل إلى مرحلة يتم فيها كتابة جميع الأكواد داخل تطبيقاتنا، وحتى أكواد الذكاء الاصطناعي نفسها، بواسطة مهندسين من الذكاء الاصطناعي وليس من البشر». تقديرات زوكربيرغ تتماشى مع تصريحات رئيس شركة Anthropic، داريو أمودي، الذي توقع في مارس 2025 أن الذكاء الاصطناعي سينتج 90% من الشيفرات خلال 3 إلى 6 أشهر، وسيشمل ذلك جميع الشيفرات قبل نهاية 2025. الذكاء الاصطناعي يتفوّق في كتابة الأكواد «لا أقصد الإكمال التلقائي فقط .. بل أقصد أنه إذا أعطيته هدفاً، فسيتمكن من اختبار الكود، اكتشاف المشاكل، وتحسينها بشكل أفضل من معظم المبرمجين المتميزين لدينا.» بحسب حديث زوكربيرغ. اللافت أن زوكربيرغ نفسه صرّح خلال ظهوره في بودكاست جو روغان في أوائل عام 2025 أن الذكاء الاصطناعي سيصبح بحلول نفس العام قادراً على أداء عمل مهندس برمجيات متوسط المستوى. هذا التغيير في التوقعات أثار موجة من الشكوك حول مصداقية بعض الوعود التي تطلقها كبرى شركات التكنولوجيا في مجال الذكاء الاصطناعي. قال الرئيس التنفيذي لشركة ميتا إن الذكاء الاصطناعي مُدمج في سلسلة أدواتهم. وأكد أن الشركة تقوم ببناء وكيل للبرمجة ووكلاء بحث باستخدام الذكاء الاصطناعي والذين سيساعدون الشركة بشكل خاص في مشاريعها المتعلقة. وأضاف أنهم ليسوا شركة برمجيات مؤسسية، ولكنهم سيبنون فريقاً لخدمة عملهم. وأوضح: «نحن لا نحاول بناء أداة تطوير عامة، نحن نحاول بناء وكيل برمجة ووكيل بحث باستخدام الذكاء الاصطناعي الذي يعزز البحث في لاما بشكل خاص».