
موجز المساء: مسلسل فينيسيوس والريال متواصل، لوكلير يخطف مركز الانطلاق الاول في المجر، ذهبية للأميركية وولش في بطولة العالم للسباحة، وديا" فوز البايرن وتعادل اليوفنتوس وفوز العين الاماراتي، توقيف حارس
لا زال الجدل يثار حول تجديد عقد اللاعب البرازيلي فينيسيوس جونيور مع ناديه ريال مدريد ام لا.
إدارة نجم السامبا قررت التزام الصمت حتى إشعار آخر حيث لا يريدون حاليا سماع أي شيء بشأن التجديد.
وأفادت التقارير الصحفية بأن المحيطين بالجناح البرازيلي يؤكدون أن ثمة سوء فهم في الأمر حيث إن اللاعب لم يوافق قط على الراتب المعروض عليه.
ويعتقد ممثلو فينيسيوس أن قبول الحصول على راتب سنوي يصل لنحو 20 مليون يورو سيكون أمرا سخيفا، خاصة أنه قريب للغاية من راتبه الحالي.
ويرغب الدولي البرازيلي في الحصول على راتب أكبر من 25 مليون يورو بغض النظر عما يتقضاه زملاؤه في الفريق حيث يريد أن يكون اللاعب الأعلى أجرا في الملكي.
لوكلير يخطف المركز الانطلاق الاول في جائزة المجر
سجل سائق سيارة فيراري شارل لوكلير مفاجأة كبيرة بعد ان تمكن من كسر سيطرة سائقي مكلارين على التجارب الرسمية من سباق جائزة المجر الكبرى، ليكون اول المنطلقين في السباق بعد ان سجل اسرع زمن في اللفة الاخيرة من المرحلة الثالثة، بزمن وصل الى دقيقة 15 ثانية و372 بالالف من الثانية وبفارق 0.026 ثانية عن سائق سيارة مكلارين اوسكار بياستري الذي حل ثانياً بينما حل زميله لاندو نوريس في المركز الثالث بفارق 41 بالالف من الثانية.
بطولة العالم للسباحة: ذهبية للأميركية وولش
أحرزت الأميركية غريتشن وولش ذهبية سباق 50 متر فراشة للمرة الأولى في مسيرتها ضمن منافسات السباحة في بطولة العالم للألعاب المائية المقامة في سنغافورة.
وقطعت وولش التي حققت ذهبيتها الثانية بعد 100 متر فراشة السباق بزمن 24.83 ثانية متقدمة على الأسترالية ألكسندريا بيركينز والبلجيكية روس فانوتردايك في المركزين الثاني والثالث تواليا.
وديا": فوز البايرن وسقوط اليوفي فخ التعادل وفوز العين الاماراتي على التشي الاسباني
ضمن استعدادات الاندية لعودة الحياة الى دورياتهم الكروية تخطى نادي بايرن ميونيخ الالماني نظيره ليون الفرنسي بنتيجة 2 - 1 في اللقاء الودي الذي جمع بينهما في الاليانز ارينا وتعادل يوفنتوس مع جارهِ الايطالي فريق ريجيانا 2-2 في المباراة الودية التي جمعتهما داخل مركز تدريبات نادي السيّدة العجوز، وذلك ضمن استعداد اليوفي للموسم الجديد من الكالتشيو 2025-2026.
وحسم العين الاماراتي مباراتهُ ضد إلتشي الاسباني الوديّة والتحضيرية للموسم الجديد بالفوز بأربعة اهداف مقابل ثلاثة وذلك على أرضية ملعب بيناتار أرينا في إسبانيا.
بعد ايقاف ميسي يتم توقيف حارسه الشخصي...
قررت لجنة الانضباط التابعة لبطولة كأس الدوريات الأميركية إيقاف ياسين تشيوكو الحارس الشخصي للأسطورة الأرجنتيني ليونيل ميسي نجم إنتر ميامي حتى نهاية المسابقة.
جاء هذا بسبب ما وصفته اللجنة بـسلوك غير لائق كما تم تغريم إنتر ميامي أيضًا.
وكان ياسين قد دخل أرض الملعب بعد انتهاء إحدى المباريات، لفض نقاش محتدم بين لاعبي إنتر ميامي وأطلس المكسيكي، وشُوهد وهو يدفع أحد لاعبي المنافس للابتعاد عن ميسي.
متفرقات:
اعرب نادي لوس انجلوس الاميركي عن تفاؤله الكبير بأمكانية ضم قائد نادي توتنهام هوتسبير السابق الكوري الجنوبي سون هيونغ مين الذي اعلن أنه سيغادر النادي الانكليزي هذا الصيف بعد عقدٍ من التألق في شمال لندن
أعلن تشيلسي الإنكليزي عن تعاقده مع المدافع الهولندي الشاب غوريل هاتو، لاعب أياكس أمستردام، في صفقة طويلة الأمد تمتد حتى 30 حزيران 2032، لتعزيز خط دفاع الفريق في الموسم الجديد 2025-2026.
أعلن نادي روما الإيطالي تعاقده رسميًا مع المدافع دانييلي غيلاردي قادمًا من هيلاس فيرونا، ليصبح خامس صفقات الفريق هذا الصيف.
حسم نيوكاسل سباق التعاقد مع المهاجم السلوفيني بنجامين سيسكو، متفوّقاً على مانشستر يونايتد، بحسب ما ذكر الصحفي المتخصّص في سوق الانتقالات الانكليزي ساشا تافولييري.
أفاد تقرير صحفي إنكليزي بأن السويدي ألكسندر إيزاك مهاجم نيوكاسل عاد إلى إنكلترا بعدما تدرب مؤخرًا في مقر ناديه السابق ريال سوسيداد الإسباني.
وانقطع إيزاك عن تدريبات نيوكاسل في الفترة الماضية في ظل تمسك النادي ببقائه ورفض انتقاله لصفوف ليفربول.
وصل عضو مجلس ادارة الاتحاد الدولي للكرة الطائرة ورئيس اتحاد غرب آسيا ورئيس الاتحاد القطري الاستاذ علي غانم الكواري إلى لبنان في زيارة تدوم عدة ايام بدعوة من رئيس الاتحاد اللبناني للكرة الطائرة وعضو اتحاد غرب آسيا الاستاذ وليد القاصوف.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجمهورية
منذ 4 ساعات
- الجمهورية
مَن يجب أن يفوز بالكرة الذهبية: صلاح، ديمبيلي، يمال؟
الفرنسي عثمان ديمبيلي (باريس سان جيرمان) لَو قلتَ لأيّ شخص في برشلونة إنّ عثمان ديمبيلي سيُسجّل 35 هدفاً الموسم الماضي ويقود باريس سان جيرمان نحو أول ألقابه في دوري أبطال أوروبا، لواجهتَ نظرات متشكّكة. أحياناً كان ديمبيلي مذهلاً، إثر انضمامه إلى برشلونة مقابل 135 مليون يورو عام 2017، لكنّ ذلك كان نادراً جداً، إذ عانى من الإصابات ولم يصل أبداً إلى 15 هدفاً في موسم واحد، قبل انتقاله المثير للجدل بـ50 مليون يورو إلى باريس قبل عامَين. في موسمه الباريسي الأول، سجّل 6 أهداف فقط بينما استحوذ كيليان مبابي (بحق) على الأضواء. لكن بعد رحيله، بدا ديمبيلي لاعباً متحوّلاً تماماً. أظهر السرعة، المهارة، قسوة جديدة أمام المرمى، ولعب دوراً رئيساً في نهج لويس إنريكي الجماعي. وهتف له الجمهور بـ»عثمان، الكرة الذهبية» عندما استعرض سان جيرمان الكأس في ملعب «بارك دي برينس»، في أبرز لحظة ضمن ثلاثية تاريخية. لم يستمتع أحد بموسم مماثل، ولهذا السبب، يستحق هذه الجائزة. المصري محمد صلاح (ليفربول) كان محمد صلاح متجاهَلاً في جائزة الكرة الذهبية، ما يُثير جنونه. وعندما تنظر إلى كيف أعاد كتابة كتب الأرقام القياسية في «أنفيلد»، يبدو من الغريب أنّ أفضل مركز حققه هو الخامس (2019 و2022). أصبح نجم ليفربول أكثر فلسفية على مرّ السنوات، لكنّه أقرّ خلال مقابلة مع غاري نيفيل لـ»سكاي سبورتس» في أيار: «أتمنى الفوز بها يوماً ما، لن أكذب». وإذا كان سيحدث ذلك، فبالتأكيد إنّه عامه، لأنّ إسهامه في تتويج ليفربول بلقب الدوري الممتاز، هائل. كما حصد جائزتَي الحذاء الذهبي وأفضل صانع ألعاب بتسجيله 29 هدفاً وصناعته 18 هدفاً في الدوري. ولم يكتفِ بكسر الرقم القياسي لأكبر عدد من المساهمات التهديفية في موسم من 38 مباراة، بل عادل أيضاً الرقم القياسي البالغ 47 مساهمة، الذي سجّله كل من آلان شيرر وآندرو كول في موسم من 42 مباراة. «أرقام جنونية»، هكذا وصفها قائده فيرجيل فان دايك: «إذا فاز بالكرة الذهبية، فلن يعترض أحد». حان الوقت ليحصل صلاح على التقدير الواسع الذي يستحقه. الإسباني لامين يمال (برشلونة) أعلم مسبقاً ما سيقوله القرّاء قبل أن أبدأ حُجّتي: لامين يمال عمره 18 عاماً. صغير جداً. ربما هُم على حق. لم يفز بدوري الأبطال أيضاً، وهذه نقطة أخرى لصالحهم. لكن قليلين سيختلفون على أنّه اللاعب الأكثر مَوهبة في العالم. لا تحتاج إلى زيارة العديد من البلدان لترى كيف غزت قمصان رقم 19 القديمة والآن رقم 10 الشوارع في كل مدينة هذا الصيف. «حُمّى يمال» أصبحت واقعاً. قميص برشلونة الأيقوني رقم 10 الذي ارتداه ميسي، مارادونا، ورونالدينيو، أصبح الآن على كتفَي يمال. لا شك أنّ عمره يجذب الانتباه، لكنّه أثبت نفسه أمام لاعبين أكبر سناً. كَم عدد المراهقين الذين كانوا على الصفحة الأولى من الصُحف قبل إياب نصف نهائي دوري الأبطال؟ ثم يُقدِّم أداءً مثل الذي قدّمه أمام إنتر، وكان ذلك رائعاً بكل المقاييس. أربك الدفاع الإيطالي، قدّم لحظات سحرية عديدة، وقام بما لا يمكن تصوّره - وكل ذلك بابتسامة وبريق من تقويم الأسنان. ميسي، الذي غالباً ما يُقارَن به يمال، لم يكن بحاجة للفوز بكأس العالم ليُعتبر الأفضل في 2010. ولا أعتقد أنّ يمال بحاجة إلى الفوز بدوري الأبطال ليُعتبر الأفضل في العالم عام 2025. الاسكتلندي سكوت مكتوميناي (نابولي) يوماً ما تكون في الـ20 من عمرك وتتعرّض إلى صَيحات الاستهجان بسبب تمريرة إلى الوراء بينما فريقك يَهزم ليفربول، واليوم التالي يُقيمون لكَ مزارات في نابولي. حسناً، ربما ليس في اليوم التالي حرفياً. فقد مرّت 7 سنوات على ذلك الموقف في «أولد ترافورد»، الذي دفع جوزيه مورينيو ذات مرّة إلى انتقاد جزء صغير من جمهور مانشستر يونايتد الذين لم يكونوا راضين عن احتفاظ سكوت مكتوميناي بالكرة. لكنّ تحوّله من لاعب احتياطي في يونايتد، بيعَ الصيف الماضي، إلى نجم يقترب من مكانة دييغو مارادونا في إيطاليا، تُوّج الآن بتطوّر مذهل آخر: ترشيح لجائزة الكرة الذهبية. بلغة القصص الخيالية، لا يوجد فائز أكثر استحقاقاً. المغامرة الجريئة بعيداً من كل ما يعرفه، والتأقلم السريع مع دوري جديد، ثم تسجيله 12 هدفاً، صناعة 6، وتقديمه العديد من العروض الفنية وهو يقود نابولي لحصد لقب «سيري أ». إنّه يعشق منزله الجديد (خصوصاً الطماطم!) وهُم يعشقونه بدورهم. بعد أهدافه في «سان سيرو»، الملعب «الأولمبي»، وضدّ يوفنتوس، أصبح من الشائع رؤية الأعلام الاسكتلندية في ملعب «دييغو أرماندو مارادونا». ربما حقق المرشحون الآخرون إنجازات أعظم مع أندية غنية ضخمة، لكنّ عام مكتوميناي مع نابولي كان تذكيراً كلاسيكياً بقدرة كرة القدم على إنجاز أشياء غير متوقعة ورائعة. البرتغالي فيتينيا (سان جيرمان) أنا هنا لتسليم باقة زهور جديدة لفيتينيا للتأكّد من أنّه لن يُنسى. أفضل لاعب في العالم هو مَن ترغب في مشاهدته مراراً وتكراراً. فيتينيا، برشاقته ودهائه، يقع بالتأكيد ضمن هذه الفئة. صانع الألعاب الأنيق يجعل اللعبة تبدو سحرية وممتعة، تماماً كما ينبغي أن تكون. عادةً ما تُمنح هذه الجائزة بناءً على البطولات، وقد فاز فيتينيا بالثلاثية مع سان جيرمان، وكان عنصراً محوَرياً في أول لقب دوري الأبطال في تاريخه. كما فاز بدوري الأمم الأوروبية مع البرتغال، إن كنّا نحسب ذلك. لكن ربما علينا التوقف عن هذا النوع من الحسابات. دعونا نعطي الجائزة للاعب يرتدي رباط رأس من «نايكي» ويتقدّم في الملعب بسهولة واستعراض. سيكون فائزاً مستحقاً. البرتغالي نونو مينديز (سان جيرمان) لم يفز ظهير أيسر بالكرة الذهبية من قبل، لكن ماذا كان يمكن أن يفعل نونو مينديز أكثر؟ شارك في 53 مباراة وسجّل 5 أهداف في موسم سان جيرمان المتوّج بالدوري الفرنسي ودوري الأبطال ضمن رباعية لامعة، بينما فازت البرتغال بدوري الأمم أيضاً. تُعدّ حيَويّته الخارقة ووعيه التكتيكي سبباً في كونه الأفضل في مركزه من دون منازع. وجوده في الفريق يُشبه وجود لاعبَين في آنٍ واحد. قد لا يفوز مينديز بالكرة الذهبية، لكنّه إن فعل، فلا مجال للاعتراض القوي. الجورجي خفيتشا كفاراتسخيليا (سان جيرمان) لا ينبغي أن تتعلّق الجوائز الفردية بالإحصاءات الخام فقط، بل بالكؤوس، اللحظات، والمشاعر. قد لا يكون ذلك عادلاً دائماً، لكن عندما نكبر ونشيخ، ونواصل التذمّر من نظام VAR، فإنّ تلك اللحظات هي ما نتذكّره. وهنا نصل إلى خفيتشا كفاراتسخيليا، لاعب يجعل الناس يشعرون أنّه جزء من فريق الأحلام لباريس، بلا شك، فهو محاط بمهارة جواو نيفيس وفيتينيا، ومدعوم بأهداف وحيَوية ديمبيلي. لكنّ كفاراتسخيليا هو جَوهر ما يجعل هذا الفريق مختلفاً، وليس من المبالغة وصفه بأكثر مراوغ مرعب في العالم، كل خطوة له مملوءة بالفعالية. هدفه المذهل ضدّ أستون فيلا، حين عذّب أكسل ديساسي، كان لحظة أيقونية في المشوار الأوروبي. أمّا البطولات والأهداف؟ فله نصيب منها أيضاً، إذ حصد ميداليات الفوز في الدوريَّين الفرنسي والإيطالي، وسجّل في نهائي دوري الأبطال (5-0). لم يَعُد «كفاراتدونا»؛ بل هو لاعب فريد من نوعه، واستثنائي بكل معنى الكلمة. البرازيلي رافينيا (برشلونة) لم أكن أعتقد أنّني سأكتب هذا في بداية الموسم، لكنّ رافينيا سيكون فائزاً جديراً بالكرة الذهبية. فقط صلاح تجاوزه في عدد الأهداف والمساعدات التهديفية معاً (56) في جميع المسابقات، وبعضها كان حاسماً: 5 أهداف في الـ»كلاسيكو» ضدّ ريال مدريد، هدف الفوز القاتل ضدّ بنفيكا، وثلاثية أمام بايرن ميونيخ. لم يسجّل أي لاعب في الدوريات الـ5 الكبرى في أوروبا عدد ركضات خلف خط الدفاع أكثر منه، وفقاً لـ SkillCorner، ممّا يُظهر شدّته في اللعب من دون كرة. كان لا يَكِلّ، في تكرار هذه الاندفاعات، ممّا سبَّب دائماً تمدُّداً في الدفاعات وفتح المساحات أمام أمثال ليفاندوفسكي للتميّز. لم يكن برشلونة ليفوز بالدوري الإسباني أو كأس الملك من دونه. ولَو لم يُقصَ بشكل درامي في نصف نهائي دوري الأبطال (7-6) أمام إنتر، لربما ساعده في الفوز الأوروبي أيضاً. تحوّل هائل للاعب كان، قبل عام، يبدو على وشك الرحيل. الإنكليزي كول بالمر (تشلسي) كم من الجهد تحتاجه لتدافع عن اللاعب الذي حسم أهم مباراة كروية هذا العام؟ هكذا يُنظَر إلى نهائي كأس العالم للأندية، وخصوصاً في نظر رئيس «فيفا» جياني إنفانتينو. قد يكون لديزيريه دوّيه ما يقوله كبطل نهائي دوري الأبطال المذهل لباريس ضد إنتر في أيار، لكنّ فريق لويس إنريكي ذاقَ طعم الهزيمة أمام كول بالمر وتشلسي في نيوجيرسي الشهر الماضي. كول بالمر رائع لدرجة «مخيفة». وكانت تلك لحظته كنجم عالمي. مرةً أخرى، تألّق بالمر عندما احتاجه الفريق. بعد هدفه المذهل في نهائي يورو 2024 لإنكلترا، قدّم تمريرتَين حاسمتَين ليقلب نهائي دوري المؤتمر الأوروبي ضدّ ريال بيتيس، ثم سجّل هدفَين وصنع الثالث في نصف نهائي كأس العالم للأندية. إذا كان هناك ما يُضعِف حظوظه، فهو سلسلة من هدف و3 تمريرات حاسمة في 22 مباراة لتشلسي من منتصف كانون الثاني حتى نهاية الدوري. وقضى معظم العام في حالة غريبة، لكنّه يزدهر تحت الضغط وفي المناسبات الكبيرة. لاعب بجودته وخبرته يجب دائماً أن يكون ضمن النقاش.


Elsport
منذ 7 ساعات
- Elsport
لايبزيغ يختار ريكاردو بيبي لتعويض رحيل بنجامين سيسكو
استقر لايبزيغ الألماني على الأميركي ريكاردو بيبي، مهاجم آيندهوفن الهولندي، ليكون بديلًا للمهاجم السلوفيني بنجامين سيسكو، الذي يقترب من الانتقال إلى مانشستر يونايتد بعد سفره إلى إنكلترا للخضوع للكشف الطبي. ووفق موقع "Foot Mercato"، يسعى لايبزيغ لضم بيبي البالغ من العمر 22 عامًا، والذي سجل 26 هدفًا وصنع 6 في 69 مباراة مع آيندهوفن منذ انضمامه من أوغسبورغ مقابل 11 مليون يورو عام 2023. آيندهوفن سبق أن رفض عرضًا من فولهام بقيمة 30 مليون يورو. ويستعد لايبزيغ للموسم الجديد وسط تغييرات كبيرة، حيث ينتظر حسم مستقبل تشافي سيمونز، بالإضافة إلى إمكانية رحيل تيمو فيرنر وأندريه سيلفا، قبل مواجهة بايرن ميونيخ في افتتاح البوندسليغا.


صدى البلد
منذ 9 ساعات
- صدى البلد
متمسك بالأهلي.. أشرف بن شرقي يرفض عرض الشحانية القطري
رفض الجناح الدولي المغربي أشرف بن شرقي عرضًا ماليًا مغريًا من نادي الشحانية القطري، الذي سعى لاستعارته خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية، وفقًا لما كشفته مصادر خاصة لموقع Africafoot. وأوضحت أن اللاعب فضّل البقاء مع الأهلي ومواصلة رحلته بقميص "الشياطين الحمر"، طامحًا في حجز مكان أساسي ضمن التشكيلة خلال الفترة المقبلة. ووفقًا للمصادر ذاتها، فإن عقد بن شرقي مع الأهلي، الذي وقّعه في فترة الانتقالات الشتوية الماضية، يمتد لعامين ونصف، ويتقاضى خلال ما تبقى من موسم 2023-2024 مبلغ 800 ألف دولار (ما يعادل نحو 687,280 يورو)، على أن يحصل في كل من الموسمين التاليين على راتب سنوي قدره مليون دولار. وتُعد هذه التجربة عودة ناجحة للجناح المغربي إلى الدوري المصري بعد فترة تألق مع الزمالك بين عامي 2019 و2022، توج خلالها بعدة ألقاب محلية وقارية، قبل أن يخوض محطات احترافية أخرى. وبدأ بن شرقي مسيرته الكروية في أكاديمية المغرب الفاسي، ثم لعب لعدد من الأندية البارزة أبرزها الوداد البيضاوي المغربي، والهلال السعودي، ورينس الفرنسي، والزمالك المصري، ونادي الجزيرة الإماراتي، قبل أن ينتقل إلى الأهلي في تجربته الحالية.