ايفانكا ترامب وزوجها يشتريان جزيرة "ساسان" مقابل أكثر من مليار دولار!
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب...
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب...
أوردت صحيفة "الغارديان" البريطانية ان صفقة عقارية ضخمة أبرمتها إيفانكا ترامب ابنة الرئيس الأميركي دونالد ترامب وزوجها جاريد كوشنر، تمثلت في شراء جزيرة ساسان الألبانية غير المطوّرة، الواقعة في البحر الأدرياتيكي، مقابل أكثر من مليار دولار؛ بهدف تحويلها إلى منتجع فاخر يستقطب الأثرياء من مختلف أنحاء العالم.
الجزيرة، المعروفة محليًا باسم "جزيرة ترامب"، تبلغ مساحتها 1400 فدان، وتتمتع بتنوع بيولوجي مذهل ومناخ شبه استوائي؛ ما يجعلها من المواقع الطبيعية الفريدة في المنطقة.
ومع ذلك، فإن تحويلها إلى مشروع سياحي فاخر أثار موجة من الانتقادات، خصوصًا من نشطاء بيئيين؛ نظرًا لموقعها داخل حديقة "كارابورون-ساسان" البحرية الوطنية.
وتعود أهمية الجزيرة إلى تاريخها العسكري خلال الحقبة الشيوعية في ألبانيا؛ إذ كانت قاعدة استراتيجية مغلقة للجيش، ومليئة بالأنفاق والمخابئ والمباني المهجورة.
ولا تزال بعض مناطقها تحتوي على ذخائر غير منفجرة؛ ما يجعل الوصول إليها محفوفًا بالمخاطر.
وقد حصل كوشنر على موافقة مبدئية من الحكومة الألبانية في كانون الأول 2024 لتنفيذ المشروع.
ويؤكد رئيس الوزراء إيدي راما أن "ألبانيا بحاجة لمثل هذه المشاريع الفاخرة للنهوض بالاقتصاد"؛ مشيرًا إلى إعفاءات ضريبية واسعة وتوفير الدولة للبنية التحتية الأساسية.
من جهتها، دافعت وزيرة السياحة الألبانية عن المشروع باعتباره خطوة نحو "السياحة عالية الجودة"، مقابل تقليل الاعتماد على السياحة الجماهيرية.
في المقابل، يرى خبراء البيئة أن الأعمال الإنشائية ستؤثر سلبًا على الحياة البحرية والنظام البيئي في المنطقة؛ رغم تعهد شركة "أروب" العالمية بمراعاة معايير الاستدامة.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ 12 دقائق
- صدى البلد
سعر أغلى عيار ذهب اليوم 25-6-2025
ثبت سعر أغلي جرام ذهب في بداية تعاملات اليوم الأربعاء الموافق 25-6-2025 علي مستوي محلات الصاغة المختلفة. سعر أغلي جرام ذهب اليوم وتضمن اغلي جرام ذهب من عيار 24 الأكثر قيمة . آخر تحديث لعيار 24 اليوم وسجل سعر عيار 24 الأكثر قيمة نحو 5314 جنيها للبيع و 5348 جنيها للشراء سعر الذهب في مصر وسجل سعر جرام الذهب، استقرارا مع بدء تعاملات اليوم الأربعاء الموافق 25-6-2025،دون تغيير يذكر سعر الذهب اليوم مع اغلاق تعاملات أمس الثلاثاء، فقد المعدن الأصفر ما يقرب من 20 جنيها بالنسبة لسعر الجرام الواحد في محلات الصاغة. سعر الذهب في محلات الصاعة اليوم وسجلت اسعار المشغولات الذهبية استقرارا في تداولات اليوم بالتزامن مع استقرار الأوضاع في المنطقة. سعر عيار 24 اليوم وسجل سعر عيار 24 الأكثر قيمة نحو 5314 جنيها للبيع و 5348 جنيها للشراء سعر عيار 21اليوم وصل سعر عيار 21 الأكثر انتشارا لنحو 4650 جنيها للبيع و 4680 جنيها للشراء سعر عيار 18 اليوم بلغ سعر عيار 18 الأوسط بين الاعيرة الذهبية نحو 3985 جنيها للبيع و 4011 جنيها للشراء سعر عيار 14اليوم وسجل سعر عيار 14 الأدني فئة نحو 3100 جنيها للبيع و 3120 جنيها للشراء سعر أوقية الذهب مساء اليوم بلغ سعر أوقية الذهب نحو 3304 دولار للبيع و 3305 دولار للشراء سعر الجنيه الذهب مساء اليوم وصل سعر الجنيه الذهب لنحو 37.2 ألف جنيه للبيع و 37.4 ألف جنيه للشراء. سعر الذهب في السوق العالمية انخفضت أسعار الذهب العالمي اليوم الثلاثاء لتسجل أدنى مستوى لها في أسبوعين تقريبًا، وذلك مع تحسن شهية المخاطرة في الأسواق المالية بعد دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ لإنهاء حرب استمرت 12 يومًا بين إيران والكيان الصهيوني، مما أثر سلبًا على الطلب على أصول الملاذ الآمن. وسجل سعر أونصة الذهب العالمي انخفاضا اليوم بنسبة 1.2% ليسجل أدنى مستوى عند 3316 دولار للأونصة بعد أن افتتح تداولات اليوم عند المستوى 3358 دولار للأونصة ليتداول حالياً عند المستوى 3327 دولار للأونصة، وفق جولد بيليون. تسعير الذهب عالميا بدأت عملية تسعير الذهب تفقد قدر كبير من المخاطر الجيوسياسية التي كانت تؤثر على سعر الذهب خلال الفترة الأخيرة، وذلك بعد التهدئة الحالية بين إيران والولايات المتحدة والكيان الصهيوني. وقد أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الثلاثاء أن وقف إطلاق النار بين الكيان الصهيوني وإيران قد دخل حيز التنفيذ وطلب من الجانبين عدم انتهاكه. وأعلن رئيس وزراء الكيان أن إسرائيل وافقت على اقتراح ترامب لوقف إطلاق النار. تسبب هذا الإعلان في ارتفاع الأسهم العالمية بينما تراجعت أسعار النفط الخام إلى أدنى مستوى لها في أسبوعين مع انحسار المخاوف بشأن انقطاع الإمدادات. يأتي هذا التطور بعد أيام من قصف الولايات المتحدة ثلاثة مواقع نووية إيرانية. وردت إيران يوم الاثنين بشن هجمات صاروخية على القاعدة الجوية الأمريكية في قطر.


النهار
منذ 22 دقائق
- النهار
لماذا يتم تغييب الأمم المتحدة عن الأحداث الكبرى الجارية؟
تجارب الحرب الضروس التي جرت من فوق المحيطات والصحاري والبحار بين إيران وإسرائيل، وما رافقها من مواقف وتصريحات، وصولاً إلى إعلان وقف إطلاق النار بعد 12 يوماً من الهلع الذي أصاب الشرق الوسط والعالم، تُبيِّن أن الضحية السياسية الأولى كانت الأمم المتحدة ووكالاتها المتخصصة، حيث لم يُعر أي من أطراف النزاع هذه الهيئة الاهتمام المطلوب، حتى إبان الانتهاء من العمليات القتالية، حيث أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب الخبر، ناسباً له الإنجاز الذي خلّص الشرق الأوسط من الويلات، والعالم من كارثة (كما قال) بينما الجميع يعلم أن انطلاق العدوان الإسرائيلي على إيران يوم 13 حزيران/ يونيو لم يكُن ليحصل من دون تنسيق مع الإدارة الأميركية. وسياق تطورات الحرب على غزة، كما عمليات التفاوض الثنائية بين إيران والولايات المتحدة الأميركية التي انطلقت في 12 نيسان / أبريل تجاهلت كلها الأمم المتحدة والشركاء الدوليين الآخرين، وهو ذات السياق الذي ينطبق على كل مفاصل الأحداث الأخرى، وصولاً إلى تعطيل الحراك داخل أروقة مقرّ المنظمة الدولية في واشنطن، والتي كانت ستستضيف مؤتمراً دولياً هاماً لتبني حلّ الدولتين في الشرق الأوسط. ولا يمكن اعتبار الفيتو الذي أعلنته الولايات المتحدة الأميركية ضد مشروع قرار يهدف لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، كأنه من سياق العمل المُتعارف عليه في مجلس الأمن الدولي، ذلك أن التوافق العام الذي حصل على المشروع الذي عُرض في جلسة 4 حزيران/ يونيو 2025 (موافقة 14 دولة من أصل 15 أعضاء في المجلس) حالة جديدة ولم تحصل من قبل، ويؤكد الإرادة العارمة لدى المجتمع الدولي في ضرورة إنهاء المأساة الإنسانية التي يعيشها الفلسطينيون، حيث يموت الأبرياء من القصف ومن الجوع والعطش ومن فقدان العناية الطبية. الفيتو الذي لحظه ميثاق الأمم المتحدة للعام 1945، أعطيَ للدول التي ربحت الحرب العالمية الثانية إضافة إلى الصين (الولايات المتحدة الأميركية وروسيا وفرنسا وبريطانيا) خشية من تمرير قرار قد يهُدِّد الأمن والسلام الدوليين. وقد استعملته المحاور المتقابلة إبان الحرب الباردة لمساندة مواقفها، وفي مواضيع لها طابع سياسي وعسكري، أو حماية للمؤيدين لهذا الطرف الدولي أو ذاك. أما استخدامه في وجه قرار إنساني صرف، يتعلق بإنهاء مأساة شعب يئنُّ تحت وطأة القتل والعذاب والتشريد والجوع منذ أكثر من عام ونصف العام من دون أن يكون لهذا الشعب أي إرادة بما يحصل – كما هو عليه الحال في قطاع غزة – فهو سابقة، ولا يمكن اعتبارها واحدة من مثيلاتها التي مضت. تبرير وزير خارجية الولايات المتحدة الأميركية ماركو روبيو بأن الفيتو استخدم لإتاحة الفرصة أمام المجهودات الديبلوماسية التي يبذلها مندوبه ستيف ويتكوف للوصول إلى اتفاق لوقف النار، لم يُقنع أحداً، ذلك أن مشروع القرار لو قدر له أن ينفُذ، كان سيساعد الجهود التي تبذل لتوفير أرضية مناسبة للحل، وسيضبط جنوح المتطرفين الذين لا يُعيرون أي اعتبار للقانون الدولي الإنساني، ويتغطون تحت مظلات دعائية واهية، منها "حق الدفاع عن النفس" وهو شعار لا ينطبق اطلاقاً على قوة تحتل أراضي الغير. يشعر المراقبون من أصحاب الاختصاص والمتابعة، أن شيئاً ما يحصل على المستوى الدولي، لا يُشبه عوارض الصراعات المتتالية منذ ما بعد تأسيس هيئة الأمم المتحدة في العام 1945، برغم أن بعض الأحداث في هذه الحقبة كانت كبيرة، ومتشعِّبة. وخلاصة القول، إن استهدافاً واضحاً تتعرض له المنظمة الدولية ووكالتها المُتخصصة، بما في ذلك مجلس الأمن كجهة مسؤولة عن السلام العالمي. وتقويض دور الأمم المتحدة واضح للعيان في الأزمات الإقليمية المتفجرة في أكثر من مكان من العالم، لا سيما في حرب أوكرانيا، وفي العدوان على الفلسطينيين وعلى دول عربية أخرى. وقد تراجعت المجهودات الأممية لحل هذه النزاعات إلى الحدود الدنيا، وتقلَّص دور وكالة الهيئات المتخصصة في إغاثة النازحين ورعاية شؤون المشردين وفي حماية الأماكن الثقافية والدينية والصحية، والسبب وراء ذلك ليس تقصيراً من الطاقم الذي يتولَّى تنفيذ المهام، بل في القرار الذي يمنع قيام هذه المؤسسات الدولية بدورها الطبيعي، أو محاصرتهم على أقل تقدير، ويمكن الإشارة إلى منع نشاط وكالة غوث اللاجئين "الأونروا" واعتبار الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش شخصاً غير مرغوب فيه بإسرائيل، كما عدم دفع المستحقات المالية لبعض وكالات المنظمة. تبدو الأمم المتحدة بغالبية مؤسساتها وقياداتها - بما فيها الأمانة العامة التنفيذية ورؤساء الوكالات المتخصصة - كهيئة مراقبة، ليس لديهم فعالية وتأثير على مجريات الأحداث، بينما الميثاق الدولي أعطى لهم دوراً محورياً في الوساطة، وفي معالجة المشكلات ونتائجها، وتوجيه الرأي العام العالمي للتفاعل مع النكبات والأزمات وفقاً لتقييم هذه المرجعيات. والنشاط الديبلوماسي الذي يحصل بين ممثلي الدول الأعضاء في الجمعية العامة، وفي مجلس الأمن، لا يُبرِز دور الموظفين الدوليين، ويقتصر الأمر على إشراكهم في الرقابة، أو الاستشارة غالب الأحيان، بينما الأصول المرعية تعطي الأمين العام أحقية في اقتراح الحلول وفي توصيف المشكلات بتجرُّد وحيادية. وتجاهل دور هؤلاء في الحرب الأخيرة شاهد إضافي على هذه الوقائع. هل الاختلال في موازين القوى الدولية هو الذي وضع الأمم المتحدة في هذه الحالة؟ أم أن قراراً غير مُعلن استهدف تقويض المؤسسة؟ من الواضح أن قيادات حالية مؤثرة على المستوى الدولي لا تستسيغ إعطاء مهام متقدمة للمنظمة الدولية، ولا تحمي موظفيها وأجهزتها بما فيه الكفاية، وقد برز ذلك من خلال فرض عقوبات على بعض قضاة محكمة الجنايات الدولية ومحكمة العدل الدولية، لأنهم تجرأوا على إصدار مذكرات توقيف بحق مرتكبين من إسرائيل، ولأنهم تعاملوا بواقعية يفرضها القانون الدولي في قضايا طُرحت أمامهم، لا سيما في الشكوى التي قدمتها جنوب أفريقيا ضد إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية. هل هناك رؤى جديدة يُعمل على ترسيخها لرعاية الانتظام الدولي، بما يتجاوز المهام التقليدية لهيئة الأمم المتحدة؟ أم أن الفوضى القائمة على المستوى العالمي فرضت تجاهل الاعتبارات التي تعتمد على التسويات السلمية لصالح اعتبارات القوة؟ أسئلة لا بد من التوقف عندها، حيث ما يجري الآن يقود الى فوضى غير محمودة النتائج.


النهار
منذ 35 دقائق
- النهار
أردوغان: التعاون الدفاعي بين تركيا وأميركا يدعم الأهداف التجارية
نقلت الرئاسة التركية في ساعة مبكرة من صباح يوم الأربعاء عن الرئيس رجب طيب أردوغان القول خلال لقاء بالرئيس الأميركي دونالد ترامب إن من شأن تعزيز التعاون في الصناعات الدفاعية أن يسهم في تحقيق هدف الوصول بحجم التجارة الثنائية إلى 100 مليار دولار. وذكرت الرئاسة في بيان نشر على موقع إكس أن أردوغان أوضح لترامب أيضا أن تركيا والولايات المتحدة تتمتعان بإمكانات كبيرة في قطاعات مختلفة بما في ذلك الطاقة. الرئيس التركي رجب طيب أردوغان (وكالات) وأضافت أن أردوغان رحب بوقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل الذي تم التوصل إليه بجهود أميركية، وشدد على أهمية الحوار لإنهاء المأساة الإنسانية في غزة. وأتت هذه الهدنة بعدما شاركت الولايات المتحدة الأحد في حملة القصف الإسرائيلية بضرب مواقع نووية رئيسية في إيران، ما استدعى ردا إيرانيا محسوبا ضد قاعدة العديد الأميركية في قطر ليل الإثنين، في تطوّر بدا أنه وضع حدا للمواجهة.