
صلاح عُبيه وطارق الديسطي يفوزان بجائزة النيل فى العلوم والتكنولوجيا
وقد فاز بالجائزتين هذا العام:
- جائزة النيل في العلوم
الدكتور صلاح صبري أحمد عُبيه - أستاذ ومدير مركز الفوتونات والمواد الذكية – مدينة زويل للعلوم والتكنولوجيا
- جائزة النيل في العلوم التكنولوجية المتقدمة
الدكتور طارق عبد المنعم معين الديسطي - أستاذ متفرغ بمركز أمراض الكُلى والمسالك البولية – جامعة المنصورة
وتبلغ قيمة الجائزة نصف مليون جنيه لكل فائز، بالإضافة إلى ميدالية ذهبية وشهادة تقدير من الأكاديمية.
وأكد الدكتور محمد أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أن جائزة النيل تُعد قمة التكريم العلمي في مصر، وتمثل اعترافًا وطنيًا بقامات علمية أسهمت في إحداث نقلة نوعية في مجالات تخصصها، مشيرًا إلى أن الفائزين هذا العام يتمتعون بسجل حافل من الإنجازات البحثية والتطبيقية المؤثرة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 9 ساعات
- اليوم السابع
الكشف عن المهن الأكثر عرضة لخطر الاستبدال بواسطة الذكاء الاصطناعى.. تعرف عليها
حذر العلماء من أن الذكاء الاصطناعي قد يستحوذ على بعض الوظائف، حيث كشف باحثو مايكروسوفت عن 40 وظيفة يُرجح أن يُلغيها الذكاء الاصطناعي، ولعل المترجمون الفوريون على رأس القائمة. ووفقا لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، فإنه من المرجح أيضًا أن يواجه المؤرخون والكتاب والمؤلفون وعلماء السياسة والصحفيون تزايدًا في استخدام الذكاء الاصطناعى في السنوات القادمة، ومع ذلك، ليست الوظائف التي تتطلب القراءة والكتابة فقط هي التي قد تُستغنى عنها. وجد الباحثون أن المهن التي تتطلب التحدث إلى العملاء أو مساعدة الناس في العثور على المعلومات قد تُصبح أيضًا أقل أهمية بسبب الذكاء الاصطناعي، ويشمل ذلك مضيفات الركاب، ومندوبي المبيعات، وموظفي خدمة العملاء، لكن هناك أخبارًا سارة للعديد من العمال الصناعيين المهرة، حيث صُنف وعمال الجسور والأقفال، ومشغلو معالجة المياه ضمن الأقل عرضة للاستبدال. كما أنه من خلال مراجعة أكثر من 200,000 سجل دردشة مجهول الهوية باستخدام روبوت الدردشة Bing Copilot AI من مايكروسوفت، حدد الباحثون المهام التي يستخدمها الناس للمساعدة في أغلب الأحيان. وكتبت الباحثة الرئيسية كيران توملينسون، الباحثة الأولى في مايكروسوفت، وزملاؤها في البحث في ورقة بحثية أولية أن هذه المهام هي "تقديم المعلومات والمساعدة، والكتابة، والتدريس، وتقديم المشورة"، وبمقارنة هذه المهام بالمهام المطلوبة في كل مهنة، حسبت السيدة توملينسون ما أسمته "درجة تطبيق الذكاء الاصطناعي". هذا ليس مقياسًا دقيقًا لاحتمالية أتمتة وظيفة ما، بل هو مقياس لمدى قدرة كل مهنة على الاستفادة من روبوتات الدردشة القائمة على الذكاء الاصطناعي. وعلى الرغم من أن مؤيدي الذكاء الاصطناعي يجادلون بأن هذه الكفاءة المُحسّنة قد تؤدي إلى خلق فرص عمل، إلا أن الباحثون يُقرّون بإمكانية تسريح العمال في القطاعات ذات التطبيقات العملية العالية.


اليوم السابع
منذ 11 ساعات
- اليوم السابع
هل يمكن الاعتماد على الذكاء الاصطناعي في الفتاوى الدينية؟.. أمين الفتوى يجيب
قال الدكتور علي فخر، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن الذكاء الاصطناعي قد يكون له دور مساعد في بعض الجوانب، لكنه لا يمكن أن يكون مصدرًا معتمدًا للحصول على الفتاوى الدينية بشكل كلي. وأوضح فخر، خلال حلقة برنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأحد: "الحقيقة الذكاء الاصطناعي ممكن يساعدنا في بعض الأمور، ولكن لا يمكن أن نعتمد عليه اعتماد كلي لدرجة أن أنا آخذ منه فتوى". وشدد على أن الفتوى تحتاج إلى فهم دقيق للسياق والواقع والحالة الفردية لكل مستفتٍ، وهي أمور لا يمكن للذكاء الاصطناعي أن يدركها بالكامل، بل تحتاج إلى تفاعل بشري مباشر من أهل الاختصاص من العلماء والفقهاء.


اليوم السابع
منذ 14 ساعات
- اليوم السابع
سامح فوزي لـ"الستات": الجيل الجديد يواجه تحديات حقيقية تتعلق بالحفاظ على القيم
قال الدكتور سامح فوزي، الحاصل على جائزة الدولة للتفوق في العلوم الاجتماعية لعام 2025، إن التغيرات الاجتماعية والاقتصادية والسياسية التي شهدها المجتمع المصري خلال السنوات الأخيرة أحدثت حالة من النضج والوعي الجمعي، مشيرًا إلى أن هذا النضج بات واضحًا في سرعة تفاعل الناس مع الأحداث، مقارنة بما كان عليه الحال سابقًا. وأضاف فوزي، خلال استضافته في برنامج "الستات ما يعرفوش يكدبوا" على قناة "CBC"، أن الشباب يمثلون القطاع الأكثر تفاعلاً مع المتغيرات، نظرًا لانفتاحهم وقدرتهم على استخدام الوسائط الرقمية الحديثة، مشيرًا إلى أن طبيعة الأجيال الأكبر سنًا تميل للمحافظة والتريث في استيعاب التغيير، بينما لدى الشباب مرونة أكبر وسرعة في التكيف. وأكد فوزي، انطلاقًا من خبرته في التدريس الجامعي، أن فئة كبيرة من الشباب المصريين لديهم رغبة في الحوار والاستماع والتفكير النقدي، وينجذبون لمن يحدثهم بفهم ووعي. وقال إن الصورة النمطية التي تروج لأن الشباب لا يقرأون "غير صحيحة"، بل إنهم يقرؤون بكثافة ما يهمهم من روايات وأنواع معينة من المعرفة التي تعكس اهتماماتهم المتنوعة. وأوضح أن الجيل الجديد يواجه تحديات حقيقية تتعلق بالحفاظ على القيم في ظل ثقافة استهلاكية مفرطة، وانتشار خطابات الكراهية والمحتوى المجتزأ على مواقع التواصل الاجتماعي، مؤكدًا أن الحل يكمن في دمج الشباب في مشروع ثقافي وطني يشجعهم على الحوار والانفتاح ويقوي ارتباطهم بالهوية المصرية بعيدًا عن التأثيرات السلبية للعالم الرقمي.