
الكشف عن المهن الأكثر عرضة لخطر الاستبدال بواسطة الذكاء الاصطناعى.. تعرف عليها
ووفقا لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، فإنه من المرجح أيضًا أن يواجه المؤرخون والكتاب والمؤلفون وعلماء السياسة والصحفيون تزايدًا في استخدام الذكاء الاصطناعى في السنوات القادمة، ومع ذلك، ليست الوظائف التي تتطلب القراءة والكتابة فقط هي التي قد تُستغنى عنها.
وجد الباحثون أن المهن التي تتطلب التحدث إلى العملاء أو مساعدة الناس في العثور على المعلومات قد تُصبح أيضًا أقل أهمية بسبب الذكاء الاصطناعي، ويشمل ذلك مضيفات الركاب، ومندوبي المبيعات، وموظفي خدمة العملاء،
لكن هناك أخبارًا سارة للعديد من العمال الصناعيين المهرة، حيث صُنف وعمال الجسور والأقفال، ومشغلو معالجة المياه ضمن الأقل عرضة للاستبدال.
كما أنه من خلال مراجعة أكثر من 200,000 سجل دردشة مجهول الهوية باستخدام روبوت الدردشة Bing Copilot AI من مايكروسوفت، حدد الباحثون المهام التي يستخدمها الناس للمساعدة في أغلب الأحيان.
وكتبت الباحثة الرئيسية كيران توملينسون، الباحثة الأولى في مايكروسوفت، وزملاؤها في البحث في ورقة بحثية أولية أن هذه المهام هي "تقديم المعلومات والمساعدة، والكتابة، والتدريس، وتقديم المشورة"، وبمقارنة هذه المهام بالمهام المطلوبة في كل مهنة، حسبت السيدة توملينسون ما أسمته "درجة تطبيق الذكاء الاصطناعي".
هذا ليس مقياسًا دقيقًا لاحتمالية أتمتة وظيفة ما، بل هو مقياس لمدى قدرة كل مهنة على الاستفادة من روبوتات الدردشة القائمة على الذكاء الاصطناعي.
وعلى الرغم من أن مؤيدي الذكاء الاصطناعي يجادلون بأن هذه الكفاءة المُحسّنة قد تؤدي إلى خلق فرص عمل، إلا أن الباحثون يُقرّون بإمكانية تسريح العمال في القطاعات ذات التطبيقات العملية العالية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 6 ساعات
- نافذة على العالم
الأخبار العالمية : طائرة بدون طيار تختبرها شرطة بريطانيا لأول مرة للبحث عن المجرمين والمفقودين
الاثنين 4 أغسطس 2025 02:30 مساءً نافذة على العالم - تختبر هيئة الشرطة الجوية الوطنية البريطانية، طائرة بدون طيار لأول مرة فى إطار برنامج متطور بتمويل من دافعى الضرائب، وتأمل أن تنضم إلى أسطولها من المروحيات فى المستقبل للبحث عن المجرمين والمفقودين. ذكر تقرير لجريدة "ديلى ميل" البريطانية، أن الطائرة تتمتع بقدرة التحليق على ارتفاع أقصى يبلغ 18 ألف قدم، والتحليق بسرعة 115 ميلًا فى الساعة، والبقاء في الجو لمدة تصل إلى 6 ساعات. وأفاد التقرير، أنه لم يتم تحديد تكلفة طائرة بدون طيار واحدة، لكن المشروع يُموّل من قِبل جميع قوات الشرطة فى إنجلترا وويلز ووزارة الداخلية، كما أن طائرة الشرطة المروحية، هى ببساطة طائرة بدون طيار، بينما أشار آخرون إلى أنها تحتاج إلى طيار عن بُعد على أى حال. وأوضحت هيئة خدمات الطيران الوطنية أن الطائرة المروحية بدون طيار من طراز Schiebel Camcopter S-100، أكبر حجمًا من الطائرات بدون طيار الحالية التى تستخدمها قوات الشرطة، ولها مدى أطول، وقالوا: "نوع الطائرة التى سنختبرها أكبر بكثير، مع القدرة على حمل معدات مهمة مماثلة لطائرات الشرطة المروحية الحالية ستكون قادرة على التحليق بعيدًا عن أنظار المراقب". وأفاد التقرير أنه تُجرى رحلات تجريبية ليلية فوق قناة بريستول، وتعتقد الشرطة أن الطائرات المروحية قد تكون قادرة على البقاء فى الجو لمدة تصل إلى 12 ساعة فى المستقبل بزيادة عن قدرتها الحالية البالغة 6 ساعات. ووفقا للتقرير فإن ديفيد والترز، رئيس قسم المستقبل والابتكار فى خدمة دعم الشرطة الجوية الوطنية يؤكد أنه مع تقدم التكنولوجيا، تتزايد فرص الدعم الجوى للشرطة، وستختبر هذه التجربة طائرات بدون طيار قادرة على الطيران لمدة تصل إلى 6 ساعات، ومجهزة بأنظمة مهام مماثلة لتلك الموجودة فى أسطولنا الحالى وفى حال نجاحها، قد تمهد الطريق لأسطول مختلط عالى الكفاءة ومستدام من طائرات الهليكوبتر والطائرات والطائرات بدون طيار.


اليوم السابع
منذ 7 ساعات
- اليوم السابع
المهن الأكثر عرضة لخطر الاستبدال بواسطة الذكاء الاصطناعي.. اعرف مستقبل وظيفتك؟
حذر علماء مع التوسع والتقدم سريع الوتيرة في قدرات الذكاء الاصطناعي يروا أنه قد يستحوذ على وظائفكم حيث باتت فئات محددة من الوظائف الأكثر عرضة للاستبدال، وفقا لباحثين كشفت مايكروسوفت عن 40 وظيفة يُرجّح أن يُلغيها الذكاء الاصطناعي من ضمنها على سبيل المثال وليس الحصر المترجمون الفوريون والتحريريون القائمة والكتاب. وأفاد تقرير جريدة الديلى ميل البريطانية، أن التأثير لا يقتصر على أصحاب المهن الفكرية، إذ من المتوقع أن تطال كذلك العاملين في الوظائف التي تتطلب تواصلاً مباشراً مع العملاء أو تقديم معلومات للجمهور وتشمل هذه الفئة: - موظفي خدمة العملاء - مندوبي المبيعات - مضيفي الركاب، وهي وظائف توظف ما يقارب أربعة ملايين شخص في الولايات المتحدة وحدها. وأشار التقرير، إلى أن الوظائف مازالت في مأمن من الاستبدال في الوقت الراهن من ضمنها العاملين: - عاملي الجرافات - مراقبو الجسور والقنوات المائية - مشغلو محطات معالجة المياه، الذين صُنفوا ضمن الأقل عرضة للاستبدال بالذكاء الاصطناعي في المستقبل القريب. ووفقا للتقرير قال بيل جيتس ، رجل أعمال أمريكي والرئيس التنفيذي مايكروسوفت سابقًا، خلال ظهوره في برنامج The Tonight Show في مارس الماضي إن البشر "لن يكونوا ضروريين في معظم المهام" خلال المستقبل القريب، في إشارة إلى التأثير المتسارع لتقنيات الذكاء الاصطناعي على سوق العمل". وشدد التقرير كاي فو لي، مؤلف كتاب "قوى الذكاء الاصطناعي العظمى"، أحد أبرز خبراء الذكاء الاصطناعي في الصين من أن نصف الوظائف الحالية ستُهيمن عليها الذكاء الاصطناعي خلال 15 عامًا وأن عالم التوظيف يواجه أزمة والناس ليسوا على دراية كاملة بتأثير الذكاء الاصطناعي على وظائفهم".


اليوم السابع
منذ 7 ساعات
- اليوم السابع
كوك للموظفين: الذكاء الاصطناعي ثورة تتجاوز عصر الإنترنت والهواتف الذكية
أكد تيم كوك ، الرئيس التنفيذي لشركة آبل، للموظفين أن الشركة "تستثمر بكل طاقتها" في الذكاء الاصطناعي، واصفًا إياه بأنه ثورة تكنولوجية تضاهي، أو حتى تفوق، الإنترنت وعصر الهواتف الذكية. ووفقًا لبلومبرج، وجّه كوك هذه الرسالة في اجتماع نادر لجميع الموظفين عُقد في قاعة الاجتماعات بمقر الشركة، عقب أحدث تقرير أرباح للشركة المصنعة للآيفون، وكان الهدف من الخطاب تحفيز موظفي آبل على الاهتمام بالذكاء الاصطناعي وما وصفه كوك بخطة الشركة "المذهلة" من المنتجات المستقبلية. وقال كوك للموظفين: "يجب على آبل أن تفعل هذا، آبل ستفعل هذا، هذا جزء منا، وسنستثمر فيه"، وأضاف: "سنستثمر فيه". وقارن الرئيس التنفيذي صعود الذكاء الاصطناعي بالتحولات التكنولوجية السابقة، قائلاً: "نادرًا ما كنا الأوائل، كان هناك جهاز كمبيوتر شخصي قبل ماك؛ وكان هناك هاتف ذكي قبل آيفون؛ وكان هناك العديد من الأجهزة اللوحية قبل آيباد؛ وكان هناك مشغل MP3 قبل آيبود، هذا ما أشعر به تجاه الذكاء الاصطناعي". وصرح كوك بأن الشركة "منفتحة" على عمليات الدمج والاستحواذ لتسريع التقدم، وأشارت التقارير إلى أن آبل قد درست حتى عمليات استحواذ محتملة، بما في ذلك محرك البحث بالذكاء الاصطناعي بيربلكسيتي والشركة الفرنسية الناشئة ميسترال إيه آي. وتأخرت آبل أشهرًا عن OpenAI وألفابت ومايكروسوفت عندما أعلنت عن ميزات Apple Intelligence العام الماضي - وحتى ذلك الحين، لم تصل العديد من هذه الأدوات في الوقت المناسب لإطلاق iPhone 16 ، مما أدى إلى بعض التأخيرات المحرجة والجدل. لكن كوك قلل من شأن المخاوف بشأن بطء إطلاق المنتج، وقال إن آبل ربما ليست الأولى، لكنها الأفضل، ومع ذلك، حثّ الموظفين على تسريع دمج الذكاء الاصطناعي في عمل آبل، قال كوك: "جميعنا نستخدم الذكاء الاصطناعي بشكل كبير بالفعل، وعلينا استخدامه كشركة أيضًا"، وأضاف: "إن عدم القيام بذلك يعني التخلف عن الركب، وهو أمر لا يمكننا فعله". وأشار كوك إلى انضمام 12 ألف موظف جديد إلى شركة آبل خلال العام الماضي، مع تركيز 40% من هذه الوظائف على البحث والتطوير، ويرتبط جزء كبير من هذا الجهد باستراتيجية آبل للذكاء الاصطناعي، وخاصةً تطوير الرقائق داخليًا بقيادة جوني سروجي. وأفادت بلومبرج أن آبل تعمل على بناء رقاقة حوسبة سحابية جديدة، تحمل الاسم الرمزي بالترا، مصممة خصيصًا لتشغيل ميزات الذكاء الاصطناعي، إلى جانب ذلك، يجري إنشاء منشأة مخصصة لتصنيع خوادم الذكاء الاصطناعي في هيوستن. كما تطرق الاجتماع إلى أولويات أخرى، وأقر كوك بأن الرسوم الجمركية التي فرضتها إدارة ترامب لا تزال تُشكل تحديًا، قائلًا إنها ستُسبب ضغوطًا مالية بقيمة 1،1 مليار دولار للربع الحالي، مع ذلك، حافظت آبل على تفاؤلها بشأن المبيعات، وأبرزت نمو إيرادات متجر التطبيقات بنسبة مئوية مزدوجة الرقم في الربع الأخير على الرغم من الضغوط التنظيمية في أوروبا وأماكن أخرى. ويُعدّ قطاع التجزئة أيضًا مجال تركيز، صرّح كوك بأن آبل "تفتتح منافذ بيع في الهند والإمارات العربية المتحدة والصين هذا العام، وتستعد لإضافة أول فرع لها في المملكة العربية السعودية العام المقبل". وقال للموظفين: "نحن بحاجة إلى التواجد في المزيد من الدول، وستروننا ندخل المزيد من الأسواق الناشئة على وجه الخصوص"، وأكد أن هذا "لا يعني أن آبل ستتجاهل أماكن أخرى"، ولكن "قدرًا غير متناسب من النمو" سيأتي من مناطق جديدة. كما تناول كوك أهداف الشركة المناخية، ونمو Apple TV+، والتدقيق التنظيمي المتزايد لشركات التكنولوجيا الكبرى، وقال: "الحقيقة هي أن شركات التكنولوجيا الكبرى تخضع لتدقيق مكثف حول العالم"، وأضاف: "نحن بحاجة إلى مواصلة الضغط على نية اللوائح وحثهم على تقديم ذلك، بدلاً من هذه الأمور التي تدمر تجربة المستخدم وخصوصيته وأمنه".