
3 سيدات يجرين جراحات تجميل مخالفة في قبضة شرطة دبي
وقالت السلطات إن العمليات الجراحية شكلت مخاطر جسيمة على السلامة العامة وانتهكت قوانين دولة الإمارات العربية المتحدة.
وألقت إدارة مكافحة الجرائم الاقتصادية القبض على المتهمات بالتعاون مع هيئة الصحة بدبي. وذكرت الشرطة أنها تلقت بلاغًا عن أنشطة مشبوهة في الشقة. وبعد التأكد من المعلومات، نفذت فرقها مداهمة، وصادرت معدات طبية وأدوية غير مرخصة.
وتم إحالة المتهمات إلى النيابة العامة لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
وحذّر مسؤولون من أن إجراء أعمال طبية وتجميلية في أماكن غير مرخصة يُعرّض صحة وسلامة المراجعين للخطر. ودعت شرطة دبي السكان إلى طلب العلاج من المنشآت المرخصة فقط، والتحقق من مصداقية مقدمي الخدمات، وتجنب العروض التي قد تُعرّض حياتهم للخطر.
وحثت شرطة دبي الجمهور على الإبلاغ عن الأنشطة الطبية غير القانونية عبر خدمة "عين الشرطة" أو الاتصال على الرقم 901. وأكدت شرطة دبي التزامها بمكافحة الممارسات الطبية غير المرخصة وتعزيز سلامة المجتمع.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 40 دقائق
- البيان
مبادرة «ظلاً وأجراً» لشرطة دبي تعزز وعي العمال
نظّم مجلس الروح الإيجابية، بالتعاون مع مركز شرطة ند الشبا، والإدارة العامة لحقوق الإنسان بشرطة دبي، وفريق «شكراً لعطائك التطوعي»، مبادرة «ظلاً وأجراً»، في الميدان، التي تهدف إلى تعزيز وعي العمال بمخاطر التواجد في مناطق الحرارة العالية، إلى جانب توزيع مظلات عليهم لاستخدامها حال تنقلهم من مكان إلى آخر تفادياً للتعرض للإجهاد الحراري. وأكدت فاطمة بوحجير رئيس مجلس الروح الإيجابية، أن المبادرة التي تم تنظيمها في منطقة ند الشبا، استفاد منها 300 عامل حيث تم توزيع المظلات عليهم، وتقديم مجموعة من النصائح والتوعية لهم للوقاية من الإجهاد الحراري، وضربات الشمس، والتأكيد على ضرورة شرب كميات كبيرة من المياه وغيرها من الإرشادات. وأضافت:«كما قدمت الإدارة العامة لحقوق الإنسان إلى العمال شرحاً حول الحقوق التي يكفلها القانون لهم».


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
في انتظار اللاشيء (2 - 2)
يبدو الأمر غير منطقي للبعض حين تشرح له منطق إدمان الناس على مواقع التواصل، خاصة أولئك الذين يصدقون فعلاً أنها مواقع تواصل وليس انفصالاً عن النفس والواقع! إن فكرة الإدمان هذه تتلخص كما ذكرنا في انتظار احتمال حدوث شيء معين (قد يحدث وقد لا يحدث) ومع ذلك فنحن في كل مرة نلقي نظرة على هاتفنا نعيش قلق الاحتمال هذا، لكن مع كل إشراقة شمس، لا يسعنا إلا أن نصدق شئنا أم أبينا أننا مدمنون فعلاً، وأن هذا الإدمان حقيقي وفيزيائي ومرتبط بإفراز هرمونات خاصة، وليس مجرد أوهام وتهيؤات، فبينما ترتطم أيدينا بالتفاصيل الكثيرة على الطاولة التي بجانب السرير لتصل إلى الهاتف بمجرد أن تصحو، يكون دماغنا قد انتهى فعلاً من صنع شحنة عالية من الترقّب وانتظار تلك المتعة المحتملة بوجود إعجاب بمنشور تركناه في الليل أو صورة أو تعليق. البعض يرفع سقف توقع المتعة لديه فيتمنى أشخاصاً بعينهم أن يكونوا قد طالعوا منشوره وسجلوا إعجابهم به أو ملاحظاتهم عليه، وفي كل ذلك يعيش الجميع على أمل حدوث (الاحتمال) وليس حدوث المؤكد، كلعبة القمار تماماً، يدخلها المقامر في كل مرة تحت تأثير (احتمال) الربح وتعويض خسارة الأمس دون تأكد من شيء! وكما تنطفئ المتعة بمجرد الحصول عليها، يعاود المقامر اللعبة ونعاود نحن انتظار إعجابات أخرى..! كيف يحدث الأمر عصبياً؟ يقول علماء التشريح إن دماغ الإنسان يتعلم أن الضغط على الهاتف أو فتح تطبيق الفيسبوك أو الإنستغرام مثلاً قد ينتج المكافأة التي تنتظرها، زيادة متابعيك أو التعليق على منشوراتك، لكن هذه المكافأة قد لا تحدث دائماً، وقد لا تحدث أبداً، وهناك احتمال أن تحدث وبشكل لا تتوقعه، هنا تكمن الاستثارة، إنك تدخل يديك في صندوق لا تدري ما الذي يمكن أن تخرجه منه، ومنطق الاحتمالات هذا أو اللاحتمية يجعل النظام العصبي في حالة بحث وترقب واستثارة دائمة، مثلما يحدث في المقامرة تماماً، وهو ما يجعل الناس مرتبطين بهواتفهم لا يفارقونها ولا يهتمون بما حولهم بسببها!


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
5 خطوات لضبط الساعة البيولوجية للطلبة قبل المدارس
وتتركز الخطوة الرابعة في تنظيم الوجبات المسائية، حيث يوصى بتجنب تناول الكافيين والمشروبات الغازية والسكريات العالية قبل النوم، والاكتفاء بوجبة خفيفة تدعم الاسترخاء، وتجنب اضطرابات النوم، أما الخطوة الخامسة، وهي الالتزام بجدول أسري موحّد، بحيث تتقارب أوقات نوم واستيقاظ جميع أفراد الأسرة، ما يعزز فرص التغيير السلس، ويجعل الطلبة أكثر التزاماً بالروتين الجديد، استعداداً للعام الدراسي. وتابعوا أن ضبط الساعة البيولوجية يبقى قبل المدارس خطوة أساسية، لضمان بداية دراسية نشطة وفعالة، وهو استثمار بسيط في الوقت والروتين، لكنه يمنح الطلاب طاقة إيجابية، وتركيزاً أكبر، ويجنّبهم فوضى الأسابيع الأولى من العام الدراسي. وتلفت إلى أن الحل يبدأ من الآن، عبر جدولة أوقات النوم بشكل تدريجي، وخفض السهر تدريجياً، حتى الوصول إلى التوقيت المدرسي المعتاد. أما طلاب المرحلة الإعدادية والثانوية، فيحتاجون إلى ما يتراوح بين 8 إلى 10 ساعات من النوم يومياً، وهذه الفئة العمرية تمر بتحولات بيولوجية وهرمونية، تجعل الالتزام بساعات نوم منتظمة أكثر صعوبة، ولكنها ضرورية لدعم قدراتهم على حل المشكلات، وتعزيز الذاكرة طويلة المدى، والاستعداد للاختبارات، وينبه اللالا إلى أن قلة النوم في هذه المراحل، تؤدي إلى مشاكل صحية ونفسية، مثل ضعف المناعة، وزيادة التوتر وصعوبة التركيز، ما ينعكس سلباً على تحصيلهم الدراسي. وتشير إلى أن هذه الخطوة قد تواجه اعتراضات من الأبناء في البداية، لكن يمكن تخفيفها ببدائل، مثل قراءة القصص، أو الجلسات العائلية، أو الأنشطة الهادئة، التي تحفز على النوم المبكر.