logo
495 ألف لغم أُزيلت.. "ميون" تشيد بتمديد تمويل مشروع "مسام"

495 ألف لغم أُزيلت.. "ميون" تشيد بتمديد تمويل مشروع "مسام"

اليمن الآنمنذ 3 أيام

495 ألف لغم أُزيلت.. "ميون" تشيد بتمديد تمويل مشروع "مسام"
حشد نت- عدن:
رحّبت منظمة ميون لحقوق الإنسان بإعلان مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية تمديد تمويل مشروع "مسام" لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام لعام إضافي، مشيدة بالجهود المتواصلة في مواجهة التهديدات الناجمة عن الألغام ومخلفات الحرب.
وأكدت المنظمة في بيان رسمي صدر يوم 2 يونيو 2025، أن "مشروع مسام" يُعد من أبرز المبادرات العاملة على الأرض في اليمن، حيث ساهم بشكل محوري في إزالة الألغام من المناطق السكنية ومناطق سبل العيش، التي تعرضت لزراعة عشوائية وغير مسبوقة للألغام منذ اندلاع النزاع.
ووفقاً لبيانات المشروع الرسمية، فقد تمكّن "مسام" حتى 29 مايو 2025 من نزع 495,855 لغماً وقذيفة ومتفجرات متنوعة، في بلد يُعد من أكثر الدول تضرراً وانتشاراً للألغام على مستوى العالم، نتيجة الاستخدام المكثف والعشوائي لتلك الأسلحة من قبل مليشيا الحوثي.
وفي هذا السياق، جدّدت منظمة ميون دعوتها لمليشيات الحوثي بتسليم خرائط حقول الألغام التي زرعتها في مختلف المحافظات اليمنية، بهدف تمكين مشروع "مسام" وبقية البرامج العاملة في هذا المجال من تفكيك هذه الشبكات القاتلة التي تواصل حصد أرواح المدنيين الأبرياء.
وأضافت المنظمة أن الكارثة الإنسانية الناجمة عن انتشار الألغام تتجاوز بكثير إمكانيات البرامج العاملة حالياً، ما يتطلب تعاوناً شاملاً ومسؤولية إنسانية، تبدأ من الكشف عن مواقع الألغام المزروعة.
صادر عن: منظمة ميون لحقوق الإنسان
التاريخ: 2 يونيو 2025

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الحوثي يغلق معامل مياه الشرب في صنعاء بأول أيام العيد.. ابتزاز الملاك تحت تهديد السلاح
الحوثي يغلق معامل مياه الشرب في صنعاء بأول أيام العيد.. ابتزاز الملاك تحت تهديد السلاح

اليمن الآن

timeمنذ 4 ساعات

  • اليمن الآن

الحوثي يغلق معامل مياه الشرب في صنعاء بأول أيام العيد.. ابتزاز الملاك تحت تهديد السلاح

اخبار وتقارير الحوثي يغلق معامل مياه الشرب في صنعاء بأول أيام العيد.. ابتزاز الملاك تحت تهديد السلاح السبت - 07 يونيو 2025 - 10:40 م بتوقيت عدن - نافذة اليمن - خاص تصعيد جديد لسياسة الابتزاز المنظم، شنت المليشيات الحوثية في العاصمة المحتلة صنعاء حملة تعسفية طالت قطاع مياه الشرب، حيث قامت بإغلاق 12 معملاً لمعالجة المياه تحت ذرائع واهية، وفقاً لمصادر محلية مطلعة. بدأت الحملة مع أول أيام عيد الأضحى المبارك، إذ انتشرت فرق تابعة لما يسمى "هيئة الموارد المائية" و"صحة البيئة" في أحياء صنعاء، مستهدفة معامل المياه في مديريات معين وآزال والتحرير. ورافق هذه الحملة تهديدات مسلحة وفرض إتاوات مالية على أصحاب هذه المعامل. و كشفت مصادر محلية، أن المليشيات تستخدم ذرائع مختلفة لفرض إتاواتها، حيث تارة تطلب "تمويل الجبهات"، وتارة أخرى تتحدث عن "تسديد مخالفات مزعومة"، وثالثة تدعو إلى "دعم المجهود الحربي". هذه الممارسات تأتي في إطار سياسة منهجية تتبعها الجماعة لاستنزاف القطاع الخاص. في شهادة صادمة لأحد ملاك المعامل، والذي رفض الكشف عن هويته خوفاً من الانتقام، قال: "جعلونا بين خيارين مريرين: إما دفع مبالغ طائلة تتزايد بشكل تعسفي، أو مواجهة الإغلاق الفوري والاعتقال. لم تكن التهديدات لفظية فحسب، بل كان السلاح حاضراً في كل زيارة لهم، مما جعل الموقف أكثر إرهاباً". تأتي هذه الإجراءات التعسفية في وقت يعاني فيه أكثر من 17 مليون يمني من نقص حاد في مياه الشرب النظيفة، حيث تتفاقم أزمات صحية خطيرة مثل الكوليرا وسوء التغذية بسبب تلوث المياه. وتشير الإحصاءات إلى أن 17.3 مليون شخص في اليمن بحاجة ماسة لخدمات المياه والصرف الصحي. من جهتها، حذرت الأمم المتحدة من أن 4.1 مليون فتاة و4.3 مليون فتى في اليمن معرضون لأمراض خطيرة بسبب تلوث المياه، فيما أشار البنك الدولي إلى أن اليمن من بين أكثر الدول معاناة من شح المياه في العالم، محذراً من كارثة إنسانية تهدد الأجيال القادمة إذا لم تتخذ إجراءات عاجلة. تعود جذور هذه الأزمة إلى سياسة المليشيات في دمج المؤسسات الحكومية بشكل عشوائي، والتنافس بين عناصر الجماعة على موارد الابتزاز، واستمرار الأزمة الاقتصادية التي تفاقمت منذ انقلابها على الشرعية في عام 2014. ويشار إلى أن أزمة المياه في اليمن تتفاقم سنة بعد أخرى، فيما تواصل المليشيات سياساتها القمعية التي تزيد الأوضاع سوءاً، وسط صمت دولي يثير الاستغراب والاستنكار. الاكثر زيارة اخبار وتقارير أول ظهور علني للعولقي.. زعيم القاعدة الجديد يتوعد مصر والأردن بالاغتيالات و. اخبار وتقارير مسؤول بالشرعية يتحدث عن تهديدات إسرائيلية باغتيال عبد الملك الحوثي. اخبار وتقارير مقتل قيادي بارز مع 4 عناصر بغارة أمريكية. اخبار وتقارير تورط نشطاء بارزين في القضية.. مأساة فتاة تكشف شبكة ابتزاز واستغلال بشعة في .

من الصرخة إلى شواطئ عدن .. القاضي عبدالوهاب قطران في صورتين
من الصرخة إلى شواطئ عدن .. القاضي عبدالوهاب قطران في صورتين

اليمن الآن

timeمنذ 4 ساعات

  • اليمن الآن

من الصرخة إلى شواطئ عدن .. القاضي عبدالوهاب قطران في صورتين

تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي صورتين متناقضتين للقاضي عبدالوهاب قطران، أثارتا موجة واسعة من التعليقات والجدل. الصورة الأولى تُظهر قطران وهو يردد شعار "الصرخة" عقب اقتحام مليشيات الحوثي لأحد مواقع المقاومة، فيما تُظهره الصورة الثانية برفقة أسرته في العاصمة عدن، صباح اليوم. وظهر في الصورة ذاتها البرلماني أحمد سيف حاشد، ما زاد من تفاعل الجمهور وسط تساؤلات عن التناقضات في مواقف بعض الشخصيات العامة بين الاصطفاف مع جماعة الحوثي والتنقل في المناطق المحررة. ناشطون قالو ان ظهور القاضي قطران في عدن رغم منصارته سابقاً للحوثيين والذين اجتاحو المدينة ودمرو ابرز معالمها تؤكد ان العاصمة عدن ارض الامن والامان والتعايش والسلام. يذكر ان القاضي عبدالوهاب قطران كان قد خرج مؤخرا من سجون مليشيا الحوثي عقب اعتقال دام اكثر من سته اشهر ,حيث قام ما يسمى جهاز "الأمن والمخابرات" التابع للمليشيا باعتقال القاضي عبد الوهاب قطران، وأخفاه قسرا في السجون التابعة للجماعة، وذلك بعد محاصرة المنزل بمدرعتين وعدد من الأطقم واقتحامه، وترويع أسرته، ونهب وإتلاف أثاث منزله ومقتنياته الشخصية.

مليشيا الحوثي تجنِّد سجناء ومعتقلين مقابل إطلاقهم وتضع آخرين أهدافاً للقصف الجوي
مليشيا الحوثي تجنِّد سجناء ومعتقلين مقابل إطلاقهم وتضع آخرين أهدافاً للقصف الجوي

اليمن الآن

timeمنذ 10 ساعات

  • اليمن الآن

مليشيا الحوثي تجنِّد سجناء ومعتقلين مقابل إطلاقهم وتضع آخرين أهدافاً للقصف الجوي

أرغمت مليشيات الحوثي، عشرات السجناء والمعتقلين في محافظة حجة، على المشاركة في مسيرات وعروض ميدانية عسكرية، خلال اختتام ما تسمى الأنشطة الصيفية للعام الجاري، واستعداداً لإدراجهم ضمن ما تسمى آ«كتائب الغارمينآ». وقالت مصادر مطلعة في محافظة حجةآ أن المليشيات أخضعت على مدى 30 يوماً نحو 120 سجينا ومعتقلاً في سجونها بمركز المحافظة وبمديريات أخرى، لتلقي دروس تعبوية والمشاركة في تدريبات عسكرية مُكثفة، وذلك ضمن ما تُسمَّى آ«أنشطة الدورات الصيفيةآ» التي تستهدف بالتجنيد نزلاء السجون. وأكدت المصادر أن عملية المقايضة الحوثية الأخيرة مع السجناء (الإفراج مقابل التجنيد) أسفرت عن تجنيد نحو 80 معتقلاً؛ حيث شاركوا في مسيرات عسكرية أقيمت بأماكن مفتوحة خارج مدينة حجة. انتهاكات وحرمان من الحقوق وحسب المصادر، لا يزال نحو 40 سجيناً على ذمة قضايا جنائية وتهم كيدية في سجون الحوثيين بحجة، يتعرضون لانتهاكات وحرمان من الحقوق، لرفضهم المشاركة في التعبئة والتجنيد في صفوف الجماعة. ويُذعن بعض المعتقلون للمقايضة الحوثية، نتيجة ما يتعرضون له بشكل يومي من تعسفات وانتهاكات نفسية وجسدية، على أيدي الجماعة، في السجون كافة. وكانت جماعة الحوثي قد شكلت في منتصف العام قبل الماضي فصيلاً قتالياً جديداً يحمل اسم آ«كتائب الغارمينآ»، وتمكنت عبر سلسلة حملات نزول ميداني من إلحاق سجناء من عدة محافظات بهذا التشكيل مقابل الإفراج عنهم، ومنحهم امتيازات أخرى. منع الزيارة واشتكى أقارب معتقلين في سجون حوثية بمدينة حجة لـآ«الشرق الأوسطآ»، من أن قيادات الجماعة بمركز المحافظة ومديرياتها كثفوا أعمال التطييف والتجنيد في السجون التابعة لما تسمى إدارة البحث الجنائي. ويفيد آ«عمادآ»، وهو اسم مستعار لشقيق معتقل في سجن حوثي، بأنه لم يتمكن منذ أواخر أبريل (نيسان) الماضي من زيارة شقيقه الأصغر (23 عاماً) ولو مرة واحدة؛ حيث يقبع منذ نحو 4 أشهر في سجن البحث الجنائي بالمدينة، بتهمة اعتدائه بالضرب على نجل قيادي في الجماعة. وذكر آ«عمادآ» أن حراس المعتقل الحوثي يتحججون له عند كل زيارة يقوم بها إلى السجن بأن شقيقه مشغول تارة بالتزود بما يسمونها دروساً ومحاضرات فكرية، وأخرى بانشغاله بالالتحاق في دورات قتالية، أو بالمشاركة في عروض ومسيرات عسكرية. وأبدى آ«عمادآ» وذوو معتقلين آخرين في سجون جماعة الحوثي الإرهابية بمحافظة حجة، استياءهم البالغ من تكثيف الجماعة استهداف السجناء في معتقلاتها بالتطييف والتجنيد القسري. وطالب أهالي السجناء المنظمات الحقوقية بالتدخل لوقف التعسف الحوثي الممنهج بحق المعتقلين، والضغط على الجماعة من أجل السماح لهم بزيارة أقربائهم، والإفراج عنهم بعيداً عن أي ابتزاز. وكانت مليشيات الحوثي الإرهابية، قد أجبرت 800 سجين من محافظات ذمار وريمة وإب والمحويت، على التجنيد في صفوفها، ضمن ما يسمى قوى الإسناد، وجرى تدريبهم مع آخرين فى عدة محافظات واقعة تحت سيطرة المليشيات. وضع المعتقلين أهدافاً للقصف الجوي كما تعمدت جماعة الحوثي الإرهابية وضع سجناء ومعتقلين مدنيين، أهدافاً للقصف الجوي، الذي شنته مؤخرًا، امريكا واسرائيل على مواقع المليشيات. وفي وقت سابق أكد رماح الجبري، وهو باحث سياسي يمني، أن استخدام الميليشيا الحوثية السجناء والمحتجزين دروعاً بشرية نهج وأسلوب دأبت عليه المليشيات، وتكررت هذه الجريمة كثيراً خلال السنوات العشر الماضية. وقال الجبري: كانت بدايتها حين وضعت قيادات سياسية وحزبية وصحافيين في مخزن للسلاح بمنطقة هران في محافظة ذمار في مايو (أيار) 2015، وقُتل العشرات حينها بينهم الصحفيان يوسف العيزري وعبد الله قابل. وبحسب الباحث السياسي فقد تكررت هذه الجريمة حين زجت ميليشيا الحوثي بعشرات المختطفين من خصومها إلى معسكر الشرطة العسكرية في العاصمة صنعاء عام 2017، وقُتل العشرات أيضاً، ومثلها في يناير (كانون الثاني) 2022 حين تم استهداف معسكر للأمن الحوثي الخاص لتعلن الميليشيا مقتل نحو 80 قالت إنهم محتجَزون وسجناء بالإضافة إلى عشرات الجرائم الحوثية المماثلة. المصدر: "المنارة نت" + "الشرق الأوسط"

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store