logo
تيك توك يواجه غرامة قدرها نصف مليار يورو في أوروبا

تيك توك يواجه غرامة قدرها نصف مليار يورو في أوروبا

معا الاخبارية٠٣-٠٤-٢٠٢٥

بيت لحم معا- تواجه شركة تيك توك غرامة غير مسبوقة تتجاوز 500 مليون يورو بسبب إرسالها بيانات مستخدمين أوروبيين بشكل غير قانوني إلى الصين، حسبما ذكرت بلومبرج اليوم الخميس نقلاً عن مصادر مطلعة على الأمر.
وبحسب التقرير، كشف التحقيق الذي أجرته لجنة حماية البيانات في أيرلندا، وهي الجهة التنظيمية الأوروبية الرئيسية للشركة، أن تيك توك انتهكت لوائح الخصوصية في الاتحاد الأوروبي عندما سمحت للمهندسين في الصين بالوصول إلى البيانات الشخصية للمستخدمين الأوروبيين.
ومن المتوقع أن تنشر لجنة حماية البيانات الأيرلندية قرارها بحلول نهاية أبريل، لكن تيك توك سيكون قادرًا على استئنافه في المحاكم الأيرلندية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أسواق المال العالمية تهوي بحدة ترامب يهدد بفرض رسوم 50 % على الاتحاد الأوروبي
أسواق المال العالمية تهوي بحدة ترامب يهدد بفرض رسوم 50 % على الاتحاد الأوروبي

جريدة الايام

timeمنذ 13 ساعات

  • جريدة الايام

أسواق المال العالمية تهوي بحدة ترامب يهدد بفرض رسوم 50 % على الاتحاد الأوروبي

واشنطن - وكالات: هدّد الرئيس الأميركي دونالد ترامب الاتحاد الأوروبي، امس، بفرض رسوم جمركية بنسبة 50% على المنتجات الأوروبية المستوردة إلى الولايات المتحدة اعتبارا من الأول من حزيران، قائلا، إن المفاوضات الجارية "تراوح مكانها". وكتب ترامب في منشور على منصته الاجتماعية "تروث سوشال"، "من الصعب جدا التعامل مع الاتحاد الأوروبي الذي أُنشئ في المقام الأول لاستغلال الولايات المتحدة تجاريا (...) مناقشاتنا تراوح مكانها. وفي ظل هذه الظروف، أوصي بفرض رسوم جمركية بنسبة 50% على الاتحاد الأوروبي، اعتبارا من الأول من حزيران. وما من رسوم جمركية على المنتجات المصنّعة في الولايات المتحدة". ومن جملة الأمور التي ندّد بها الرئيس الأميركي، "الحواجز الجمركية والضريبة على القيمة المضافة والعقوبات السخيفة على الشركات والحواجز غير الجمركية والمضاربات المالية والملاحقات غير المبرّرة والمجحفة في حقّ الشركات الأميركية"، ما تسبّب في "عجز تجاري بأكثر من 250 مليون دولار في السنة، وهو أمر غير مقبول بتاتا". وأشار ترامب مرارا إلى العجز التجاري للولايات المتحدة في المبادلات الثنائية مع أوروبا والذي يتراوح بين 300 و350 مليار دولار بحسب تقديره. وقال وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت، أمس، إن ترامب يعتقد أن المقترحات التجارية التي يقدمها الاتحاد الأوروبي للولايات المتحدة ليست جيدة بشكل كافٍ. وأضاف، إنه يأمل في أن يؤدي التهديد بفرض رسوم جمركية بنسبة 50% في الأول من حزيران إلى "تحفيز الاتحاد الأوروبي" في المفاوضات مع واشنطن. وصرح بيسنت لقناة "فوكس نيوز" بأن العديد من الشركاء التجاريين الرئيسيين للولايات المتحدة يتفاوضون بحسن نية، باستثناء الاتحاد الأوروبي. من جهته، قال وزير الخارجية الألماني يوهان فاديبول، إن تهديد الرئيس الأميركي بزيادة الرسوم الجمركية على تجارة الاتحاد الأوروبي لن يعود بالنفع على أي طرف، وإن برلين ستواصل دعم الاتحاد الأوروبي للتفاوض مع واشنطن. وفي حديثه إلى جانب نظيره الهندي في برلين، قال فاديبول أيضا، إن ألمانيا تأمل في أن يتوصل الاتحاد الأوروبي لاتفاق للتجارة الحرة مع الهند بحلول نهاية العام. وبناء على معطيات ممثّل البيت الأبيض لشؤون التجارة، يقدّر العجز التجاري للولايات المتحدة في هذا المجال بحوالى 235 مليار دولار لسنة 2024، لكن المفوضية الأوروبية تعترض على هذا المجموع وتفيد من جانبها بعجز يبلغ 150 مليار يورو (حوالى 160 مليار دولار) للسلع فحسب، وينخفض إلى 50 مليار يورو بعد حساب الفائض التجاري الأميركي من حيث الخدمات. وفي المعدّل، تبلغ الرسوم الجمركية المفروضة على المنتجات الأوروبية حاليا 12.5%، مع نسبة 2.5% كانت معتمدة قبل عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، أضيفت إليها 10% منذ مطلع نيسان إثر إقرار رسوم جمركية "متبادلة". وأراد البيت الأبيض في بادئ الأمر فرض رسوم بنسبة 20% على المنتجات الأوروبية، قبل الإعلان عن فترة سماح لتسعين يوما للرسوم الجمركية التي تتخطّى نسبتها 10% ريثما تمضي المفاوضات قدما. ومن حيث المبدأ، تنتهي هذه الفترة مطلع تموز. وخلال الأسابيع الأخيرة، أجرى المفوّض الأوروبي لشؤون التجارة ماروس سيفكوفيتش عدّة محادثات مع وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت ووزير التجارة هوارد لوتنيك وممثّل التجارة جيميسون غرير، لكن دون إحراز تقدّم يُذكر. وشهدت العقود الآجلة الأميركية والأسواق العالمية تراجعا حادا، بعد أن نشر ترامب تهديدين بفرض رسوم جمركية عبر وسائل التواصل الاجتماعي، أحدهما يستهدف شركة "أبل" والآخر الاتحاد الأوروبي. وانخفضت العقود الآجلة لمؤشري "ستاندرد آند بورز 500" و"داو جونز" الصناعي بنسبة 1.5%، بينما تراجعت عقود مؤشر "ناسداك" الآجلة بنسبة 1.7% قبل افتتاح السوق. كما تراجعت أسعار النفط وهبطت عوائد سندات الخزانة الأميركية. وتراجعت الأسواق الأوروبية بشكل فوري بعد منشور ترامب على منصته الخاصة "تروث سوشال". فعلى الفور تقريبا سجل مؤشر داكس الألماني انخفاضا بنسبة 1.9%، بينما هبط مؤشر كاك 40 في باريس بنسبة 2.4%. أما مؤشر فوتسي 100 في لندن فتراجع بنسبة 1.1%. وتراجعت أسهم شركة "آبل" بنسبة 3.8% خلال تداولات الصباح، بعد أن هدد ترامب بفرض رسوم جمركية بنسبة 25% على منتجاتها، ما لم تقم الشركة بنقل تصنيع هواتف "آيفون" إلى الولايات المتحدة. وقد يؤدي هذا التهديد، الذي وجهه ترامب عبر وسائل التواصل الاجتماعي، إلى ارتفاع كبير في أسعار أجهزة أيفون، ما قد يلحق الضرر بمبيعات وأرباح إحدى شركات التكنولوجيا الأميركية الرائدة. وانخفضت عوائد سندات الخزانة الأميركية بعد أن شهدت ارتفاعا في وقت سابق من الأسبوع، بسبب المخاوف المتعلقة بتزايد ديون الحكومة الأميركية. وهبط العائد على سندات الخزانة لأجل 10 سنوات إلى 4.48%، في حين انخفض عائد السندات لأجل سنتين، الذي يعكس بشكل أكبر توقعات تحركات مجلس الاحتياطي الفيدرالي، إلى 3.92%.

ترامب يوصي برفع الرسوم الجمركية على الاتحاد الأوروبي إلى 50%
ترامب يوصي برفع الرسوم الجمركية على الاتحاد الأوروبي إلى 50%

معا الاخبارية

timeمنذ يوم واحد

  • معا الاخبارية

ترامب يوصي برفع الرسوم الجمركية على الاتحاد الأوروبي إلى 50%

واشنطن -معا- هدّد الرئيس الأميركي، دونالد ترامب الاتحاد الأوروبي، اليوم الجمعة، بفرض رسم جمركي بنسبة 50% على المنتجات الأوروبية المستوردة إلى الولايات المتحدة اعتبارا من الأول من حزيران/ يونيو، قائلا إن المفاوضات الجارية "تراوح مكانها". وذكر ترامب في منشور عبر منصته الاجتماعية "تروث سوشال"، أنه "من الصعب جدا التعامل مع الاتحاد الأوروبي، الذي أُنشئ في المقام الأول لاستغلال الولايات المتحدة تجاريا". وقال الرئيس الأميركي: "مناقشاتنا تراوح مكانها". وأضاف أنه "في ظل هذه الظروف، أوصي بفرض رسم جمركي بنسبة 50% على الاتحاد الأوروبي، اعتبارا من الأول من حزيران/ يونيو". وفي سياق ذي صلة، هدّد ترامب، اليوم، شركة "آبل"، بفرض رسم جمركي قدره 25%، ما لم تقم بتصنيع هواتف آيفون في الولايات المتحدة. وشدّد على أنه "ما من رسوم جمركية على المنتجات المصنّعة في الولايات المتحدة". ومن جملة الأمور التي ندّد بها الرئيس الأميركي، "الحواجز الجمركية والضريبة على القيمة المضافة والعقوبات السخيفة على الشركات والحواجز غير الجمركية، والمضاربات المالية، والملاحقات غير المبرّرة والمجحفة في حقّ الشركات الأميركية"، ما تسبّب في "عجز تجاري بأكثر من 250 مليون دولار في السنة، وهو أمر غير مقبول بتاتا". وأشار ترامب مرارا إلى العجز التجاري للولايات المتحدة في المبادلات الثنائية مع أوروبا، والذي يراوح بين 300 و350 مليار دولار، بحسب تقديره. وبناء على معطيات ممثّل البيت الأبيض لشؤون التجارة، يقدّر العجز التجاري للولايات المتحدة في هذا المجال بحوالى 235 مليار دولار لسنة 2024، لكن المفوضية الأوروبية تعترض على هذا المجموع وتفيد من جانبها بعجز يبلغ 150 مليار يورو (حوالى 160 مليار دولار) للسلع فحسب وينخفض إلى 50 مليار يورو بعد حساب الفائض التجاري الأميركي من حيث الخدمات. وفي المعدّل، تبلغ الرسوم الجمركية المفروضة على المنتجات الأوروبية حاليا 12,5 %، مع نسبة 2,5 % كانت معتمدة قبل عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض أضيفت إليها 10 % منذ مطلع نيسان/ أبريل إثر إقرار رسوم جمركية "متبادلة". وأراد البيت الأبيض في بادئ الأمر فرض رسوم بنسبة 20 % على المنتجات الأوروبية، قبل الإعلان عن فترة سماح لتسعين يوما للرسوم الجمركية التي تتخطّى نسبتها 10% ريثما تمضي المفاوضات قدما. ومن حيث المبدأ، تنتهي هذه الفترة مطلع تموز/ يوليو. وخلال الأسابيع الأخيرة، أجرى المفوّض الأوروبي لشؤون التجارة ماروس سيفكوفيتش عدّة محادثات مع وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت، ووزير التجارة هوارد لوتنيك وممثّل التجارة جيميسون غرير، لكن من دون إحراز تقدّم يُذكر. وفور تهديد الرئيس الأميركي بالرسوم الجديدة بنسبة 50 % على المنتجات الأوروبية، هبطت البورصات في أوروبا وتراجعت خصوصا أسهم شركات السلع الفاخرة والسيارات. وعدّت برلين أن تهديدات ترامب هذه "لا تخدم أحدا".

"الصحافة الإسرائيلية" : "إسرائيل" وصلت إلى أدنى مستوى في مكانتها الدولية
"الصحافة الإسرائيلية" : "إسرائيل" وصلت إلى أدنى مستوى في مكانتها الدولية

فلسطين اليوم

timeمنذ 3 أيام

  • فلسطين اليوم

"الصحافة الإسرائيلية" : "إسرائيل" وصلت إلى أدنى مستوى في مكانتها الدولية

قالت الصحافة الإسرائيلية، إن كيان الاحتلال وصل إلى أدنى مستوى في مكانته الدولية على الإطلاق، ونقلت عن مسؤول بالخارجية الإسرائيلية قوله إن بلاده تواجه "تسونامي حقيقي، سيتفاقم ونحن في أسوأ وضع مررنا به على الإطلاق". جاء ذلك وفق تقرير مفصل لصحيفة يديعوت أحرونوت، تطرق للإجراءات المتخذة على الساحة الدولية ضد كيان الاحتلال على خلفية استمرارها في حرب الإبادة على غزة، وأبرزها تعليق بريطانيا مفاوضات اتفاق التجارة الحرة مع الكيان، والتي قالت الصحيفة إنه "قد يكون له آثار اقتصادية خطيرة". وبحسب الصحيفة، بعد مرور 592 يوما على بدء الحرب بغزة، وصلت كيان الاحتلال إلى أدنى مستوى في مكانتها الدولية، حيث هددت ثلاث من أبرز حليفاتها في العالم – بريطانيا، فرنسا، وكندا – مساء أمس (الاثنين) بفرض عقوبات إذا استمرت الحرب في غزة. وأضافت: "بعد ذلك بأقل من 24 ساعة، أعلنت بريطانيا عن: إلغاء المفاوضات بشأن اتفاق تجارة حرّة مستقبلي مع "إسرائيل"، واستدعاء السفيرة الإسرائيلية في لندن، تسيبي حوتوفيلي، لجلسة توبيخ، وفرض عقوبات على عدد من المستوطنين". كما عرجت الصحيفة على الموقف الأمريكي إزاء كيان الاحتلال مع إصرارها على مواصلة حرب الإبادة وقالت: "عبّرت مصادر في البيت الأبيض عن إحباطها من الحكومة الإسرائيلية، مشيرة إلى أن "إسرائيل" هي الجهة الوحيدة التي لا تعمل على الدفع قدما نحو صفقة شاملة". وشددت الصحيفة على أن التصريحات والخطوات التي تتخذ حالياً ضد "إسرائيل" قد تكون لها أيضاً آثار اقتصادية "خطيرة". ومضت موضحة: "بريطانيا، على سبيل المثال، تُعد من أهم شركاء "إسرائيل" التجاريين، حيث يبلغ حجم التبادل التجاري معها نحو تسعة مليارات جنيه إسترليني، ما يجعلها رابع أكبر شريك تجاري لإسرائيل". وأكدت أن الاتفاق الذي علقت لندن التفاوض بشأنه مع إسرائيل "حيوي للغاية بالنسبة لصناعة التكنولوجيا الفائقة، وكان من المفترض أن يشمل مجالات لم تكن مدرجة في السابق"، وفق المصدر ذاته. ويُعتبر هذا الاتفاق ضرورياً للغاية لقطاع صناعة التكنولوجيا الفائقة (الهايتك) الإسرائيلية، حيث تُظهر معطيات دائرة الإحصاء المركزية أن هذا القطاع يشكل أكثر من 70 بالمئة من إجمالي الصادرات الإسرائيلية. وكان من المفترض أن يتم تحديث الاتفاق الجديد بما يتماشى مع الواقع المتغير، ويشمل مجالات لم تكن مدرجة في الاتفاق السابق، مثل الاستثمارات والتجارة الإلكترونية، وفق "يديعوت أحرونوت". واعتبرت الصحيفة أن "التهديد الأوروبي بإلغاء اتفاق الشراكة مع إسرائيل، يُعتبر غير مسبوق، ورغم أن "إسرائيل" تُقدّر أن احتمال إلغائه منخفض، إلا أن الأضرار المحتملة تُقدّر بعشرات المليارات، وهو ما يجعل الأمر "تهديدًا اقتصاديًا بالغ الخطورة". وقالت "يديعوت أحرونوت": "هذا التهديد غير المسبوق من ثلاث قوى غربية كبرى يُعد عمليا أشدّ إعلان صيغ حتى الآن ضد إسرائيل، بل إنه يجعلها تبدو دولة منبوذة على الساحة الدولية". وخلصت إلى أن إسرائيل ومع تزايد الضغوط عليها لوقف الحرب، وإصرارها على مواصلتها، أصبحت الآن "معزولة بالكامل على الساحة الدولية". وفي وقت سابق مساء الثلاثاء، حصلت هولندا على دعم كافٍ يتيح لها عقد نقاش داخل الاتحاد الأوروبي حول مسألة إلغاء اتفاق الشراكة بين الاتحاد وإسرائيل. ووفقا للتقارير، فإن 17 دولة على الأقل دعمت طلب هولندا لفتح النقاش، في حين عارضته 9 دول. وفي نهاية الأسبوع الماضي، انضمت الحكومة اليمينية الإيطالية أيضا إلى الأصوات المنتقدة بشدة لإسرائيل. وقال وزير الخارجية الإيطالي، أنطونيو تاياني: "لا نريد أن نرى الشعب الفلسطيني يعاني أكثر. كفى هجمات، دعونا نتحرك نحو وقف إطلاق النار. لنُفرج عن جميع المخطوفين، ولنترك الغزيين وشأنهم..". وأضاف: "يجب أن نقول لحكومة إسرائيل: كفى! حماس هي من بدأت الحرب، وكان هناك رد من جانبكم. حافظوا على سيادتكم وأمنكم، ودعونا نتحرك نحو السلام". واعتبرت الصحيفة أن "أحد أكثر الأمور المقلقة في ما يخص وضع إسرائيل على الساحة الدولية هو رد الفعل الأمريكي على التطورات الأخيرة". وتابعت الصحيفة: "لم تصدر من واشنطن أي إدانة على خلفية تهديدات العقوبات التي أطلقتها بريطانيا، فرنسا، وكندا. وإذا كان البعض في السابق قد قال إن ترامب "رمى إسرائيل تحت عجلات الحافلة"، فإن هذا القول يبدو الآن وكأنه يتحقق عمليًا في السياسة الدولية". وتساءلت عن الموقف الأمريكي حال وصلت المطالب بوقف الحرب إلى مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، وما إن كانت واشنطن ستستخدم سلطة النقض (الفيتو) كما فعلت في السابق. وقالت إنه على الرغم أن إدارة ترامب صرّحت في عدة مناسبات بأنها ستدافع عن" إسرائيل "لكن التطورات المختلفة والتوترات المتزايدة قد تؤثر على القرار الأميركي هذه المرة، مما يثير حالة من عدم اليقين بشأن مدى استعداد واشنطن لمواصلة دعمها لإسرائيل في الساحة الدولية".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store