logo
واشنطن تستعيد قاصرا أميركيا من مخيم للنازحين في شمال شرقي سوريا

واشنطن تستعيد قاصرا أميركيا من مخيم للنازحين في شمال شرقي سوريا

Independent عربيةمنذ 3 أيام
أعلنت الولايات المتحدة أنها استعادت الأسبوع الماضي قاصراً أميركياً، كان في مخيم احتجاز في شمال شرقي سوريا.
وقالت وزارة الخارجية الأميركية في بيان أمس الثلاثاء إن "جهودنا أتاحت لهذا الطفل الذي لم يعرف شيئاً سوى العيش في المخيمات، مستقبلاً خالياً من تأثيرات وأخطار الإرهاب الذي يمثله تنظيم داعش". وأضاف البيان أن "نحو 30 ألف شخص من أكثر من 70 دولة يعيشون" في مخيمين للنازحين في شمال شرقي سوريا، غالبيتهم العظمى من الأطفال دون 12 سنة.
ومنذ هزيمة تنظيم "داعش" في سوريا قبل أكثر من خمس سنوات، تسيطر القوات الكردية في المنطقة على مخيمات وسجون يحتجز فيها عشرات آلاف المشتبه بارتباطهم بالتنظيم الإرهابي.
وفي فبراير (شباط) الماضي، أعلنت الإدارة الكردية، بالتنسيق مع الأمم المتحدة، نيتها إفراغ المخيمات في شمال شرقي سوريا من النازحين السوريين والعراقيين بنهاية عام 2025، بمن فيهم أقارب متشددون مفترضون.
وتطالب الإدارة الكردية منذ سنوات عدة الدول بتسلم رعاياها، لكن غالبية الدول لم توافق إلا على عودة عدد محدود من هؤلاء، مشيرة إلى اعتبارات أمنية.
يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)
وأكدت الخارجية الأميركية في بيانها أن "الحل الوحيد المستدام للأزمة الإنسانية والأمنية في مخيمات النازحين هذه في شمال شرقي سوريا يكمن في أن تستعيد الدول رعاياها وتعيد تأهيلهم وتدمجهم، وعندما يقتضي الأمر تضمن محاسبتهم".
ويتولى السلطة في سوريا ائتلاف فصائل إسلامية أطاح رئيس النظام السابق بشار الأسد في ديسمبر (كانون الأول) الماضي، وتولى السلطة بعد حرب أهلية مدمرة استمرت أكثر من 13 سنة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الهلال الأحمر الفلسطيني يعلن مقتل أحد موظفيه بقصف إسرائيلي
الهلال الأحمر الفلسطيني يعلن مقتل أحد موظفيه بقصف إسرائيلي

Independent عربية

timeمنذ 16 دقائق

  • Independent عربية

الهلال الأحمر الفلسطيني يعلن مقتل أحد موظفيه بقصف إسرائيلي

أعلن الهلال الأحمر الفلسطيني اليوم الأحد مقتل أحد موظفيه وإصابة ثلاثة آخرين بقصف إسرائيلي استهدف مقر الجمعية في خان يونس بقطاع غزة. ونشرت المنظمة الإنسانية بيانا على منصة إكس قالت فيه "مقتل موظف في الهلال الأحمر الفلسطيني وإصابة ثلاثة آخرين عقب استهداف قوات الاحتلال مقر الجمعية في مدينة خان يونس"، مضيفة أن "النيران اشتعلت في الطابق الأول في المبنى". وأظهر مقطع فيديو قال الهلال الأحمر الفلسطيني إنه "يلتقط اللحظات الأولى" للهجوم، النيران وهي تشتعل في مبنى تناثر الركام حوله. قُتل ثمانية مسعفين من الهلال الأحمر وستة من الدفاع المدني في غزة وواحد من وكالة الأونروا في هجوم شنته القوات الإسرائيلية في جنوب غزة في مارس (آذار)، وفقاً لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا). ويتكوف يلتقي عائلات الرهائن في تل أبيب التقى المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف أمس السبت عائلات الرهائن الإسرائيليين المحتجزين في غزة، في وقت تتزايد المخاوف إزاء مصيرهم مع تصاعد حدة الأزمة الإنسانية في القطاع بعد نحو 22 شهراً على الحرب. وصفق عدد من المتظاهرين لدى وصول ويتكوف إلى "ساحة الرهائن" في تل أبيب، وناشده مئات الأشخاص الذين تجمعوا تقديم المساعدة، قبل أن يعقد اجتماعا مغلقا مع عائلات المخطوفين أثناء هجوم حركة "حماس" على جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023. وعقب الاجتماع نشر المنتدى بياناً قال فيه إن ويتكوف قدم التزاماً شخصياً بأن يسعى هو وترمب لإعادة الرهائن. وأظهرت مقاطع فيديو على الإنترنت وصول ويتكوف للقاء "منتدى عائلات الرهائن"، بينما كان أقاربهم يهتفون "أعدهم إلى ديارهم" و"نحتاج إلى مساعدتك". وجاءت زيارة مبعوث الرئيس دونالد ترمب إلى تل أبيب غداة زيارته مركزاً لـ"مؤسسة غزة الإنسانية" المدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل، للوقوف على آليات إدخال المواد الغذائية إلى القطاع الفلسطيني المدمر والمحاصر، وحيث تحذر الأمم المتحدة ومنظمات دولية من المجاعة. وفي المساء، تجمع نحو 60 ألف شخص في الساحة ذاتها للمطالبة بالإفراج عن الرهائن، بحسب المنتدى. من بين 251 رهينة احتجزوا خلال هجوم "حماس" الذي أشعل شرارة الحرب، لا يزال 49 محتجزين في غزة، من بينهم 27 يقول الجيش الإسرائيلي إنهم لقوا حتفهم. كان ويتكوف زار الجمعة قطاع غزة، واعداً بزيادة المساعدات مع تصاعد الضغوط الدولية على إسرائيل على خلفية الأوضاع الكارثية في القطاع. "حماس" تندد بـ"مسرحية مُعدّة مسبقا" اعتبرت حماس في بيان السبت أن تلك الزيارة "لا تعدو كونها مسرحية مُعدّة مسبقا، لتضليل الرأي العام وتلميع صورة الاحتلال، ومنحه غطاء سياسيا لإدارة التجويع واستمرار عمليات القتل الممنهج للأطفال والمدنيين العزّل من أبناء شعبنا في قطاع غزة". وواصلت "حماس" الضغط على عائلات الرهائن بنشرتها مقطع فيديو للرهينة أفيتار ديفيد (24 سنة) للمرة الثانية في يومين، حيث ظهر وهو يبدو هزيلا داخل نفق. دعا الفيديو إلى وقف إطلاق النار، وحذّر من أن الوقت ينفد أمام الرهائن. وقالت عائلة دافيد إن ابنها ضحية حملة دعائية "دنيئة"، واتهمت "حماس" بتجويعه عمدا. وتابعت "إن التجويع المتعمد والتعذيب والإساءة التي تعرض لها أفيتار لأغراض دعائية تنتهك أبسط المعايير الإنسانية والأخلاق الإنسانية الأساسية. لا حدود للحزن والقسوة التي نتحملها". وعلق الرئيس الإسرائيلي إسحق هرتسوغ قائلا عبر منصة إكس إن "وجوه الرهائن تقول كل شيء. أُجبروا على حفر قبورهم بأيديهم. عذبوا بالإعدام. جوّعوا، وتعرضوا للتعذيب، وتدهورت أحوالهم". وقال وزير الخارجية جدعون ساعر إنه "وجه رسالة عاجلة إلى نظرائه في جميع أنحاء العالم" و"طلب عقد اجتماع خاص لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة" بشأن هذه القضية. من جهته، قال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو عبر إكس إن "الصور دنيئة ولا تطاق، رهائن إسرائيليون محتجزون منذ 666 يوما في غزة لدى حماس. يجب أن تنتهي محنتهم". وأضاف بارو أنه "يجب إطلاق سراحهم دون شروط. ويجب نزع سلاح حماس وإبعادها عن إدارة غزة"، مؤكدا أيضا على أن "المساعدات الإنسانية يجب أن تدخل القطاع بشكل مكثف". وتبذل الولايات المتحدة ومصر وقطر جهود وساطة للتوصل إلى اتفاق لوقف لإطلاق النار بين حماس وإسرائيل من شأنه إتاحة إطلاق سراح الرهائن وزيادة كمية المساعدات الداخلة للقطاع. غير أن المحادثات تعثرت الشهر الماضي وتتزايد الضغوط على حكومة بنيامين نتنياهو للتوصل إلى طريقة أخرى لإطلاق سراح الرهائن، أحياء أم أموات. وتتصاعد المطالب الدولية كذلك لفتح معابر غزة أمام مزيد من المساعدات الغذائية بعد أن حذّرت الأمم المتحدة ووكالات إنسانية من أن أكثر من مليوني فلسطيني يواجهون خطر المجاعة. 7 وفيات جديدة نتيجة المجاعة وسوء التغذية سجلت مستشفيات قطاع غزة خلال 24 ساعة حتى ظهر السبت "7 حالات وفاة جديدة نتيجة المجاعة وسوء التغذية، من بينهم طفل واحد. وبذلك، يرتفع إجمالي عدد ضحايا المجاعة إلى 169 قتيلا، من بينهم 93 طفلا"، وفق وزارة الصحة التي تديرها "حماس" في القطاع. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) ومع استمرار القصف والغارات الجوية التي تحصد يوميا مزيدا من القتلى، قال رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إيال زامير إن "المعركة ستستمر بلا هوادة" ما لم يتم إطلاق سراح الرهائن. وقال في بيان عسكري السبت "بتقديري أننا سنعرف خلال الأيام المقبلة إن كنا سنتوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح رهائننا. وإلا، فإن المعركة ستستمر بلا هوادة". وأضاف أن "الحملة الحالية من الاتهامات الزائفة بشأن مجاعة مفتعلة هي محاولة متعمدة ومخطط لها وكاذبة لاتهام جيش أخلاقي بارتكاب جرائم حرب"، محمّلا حماس المسؤولية "عن قتل سكان قطاع غزة ومعاناتهم". إلى جانب التقارير الصادرة عن خبراء الأمم المتحدة الذين يحذّرون من "انتشار المجاعة" في غزة، يظهر المزيد من الأدلة على سوء التغذية الخطير والوفيات بين المدنيين الفلسطينيين الأكثر ضعفاً. وقالت مدللة دواس (33 سنة) التي تعيش في مخيم للنازحين في مدينة غزة لوكالة الصحافة الفرنسية إن ابنتها مريم البالغة تسعة أعوام لم تكن تعاني من أي أمراض معروفة قبل الحرب، لكن وزنها الآن انخفض من 25 كيلوغراما إلى 10 كيلوغرامات وتعاني سوء التغذية الحاد. وأعلن الدفاع المدني في غزة أن 32 فلسطينيا على الأقل قتلوا السبت في القصف والغارات في مناطق مختلفة من قطاع غزة، بينهم 14 قتلوا "بنيران الجيش الإسرائيلي" قرب مراكز لتوزيع المساعدات تديرها مؤسسة غزة الإنسانية التي تدعمها إسرائيل والولايات المتحدة. وأعلن مكتب مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان الجمعة أن 1373 فلسطينيا قُتلوا منذ 27 مايو (أيار)، معظمهم بنيران الجيش الإسرائيلي، أثناء انتظارهم المساعدات. ويؤكد الجيش الإسرائيلي أن جنوده لا يتعمدون استهداف المدنيين ويتهم عناصر حماس بنهب شاحنات المساعدات. 6000 شاحنة جاهزة لدخول غزة قال المستشار الإعلامي لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين (أنروا) عدنان أبو حسنة إن "الأونروا لديها حوالي 6000 شاحنة جاهزة مخصصة لقطاع غزة لكن المعابر مغلقة بقرار سياسي، هناك 5 معابر برية للقطاع يمكن من خلالها أن يتم إدخال 1000 شاحنة يومياً". وأسفر هجوم "حماس" على جنوب إسرائيل عن مقتل 1219 شخصاً، معظمهم من المدنيين، وفقاً لتعداد يستند إلى أرقام رسمية. وردّت إسرائيل بحرب مدمّرة وعمليات عسكرية لا تزال متواصلة في قطاع غزة، أسفرت عن مقتل ما لا يقل عن 60430 فلسطينيا معظمهم من المدنيين ونصفهم تقريبا أطفال ونساء ومسنون، وفق أرقام وزارة الصحة في غزة التي تديرها حماس وتعتبرها الأمم المتحدة موثوقة. وانتقدت منظمة هيومن رايتس ووتش نظام توزيع المساعدات الذي أقامته إسرائيل والولايات المتحدة عبر "مؤسسة غزة الإنسانية"، ووصفته بأنه "مصيدة للموت" لسكان القطاع الذين يعانون من سوء التغذية الحاد. وتحذر الأمم المتحدة من تربص المجاعة بأكثر من مليوني شخص في قطاع غزة المحاصر بعد نحو 22 شهرا من الحرب المدمرة. وذكر المكتب الإعلامي الحكومي التابع لحماس أن "73 شاحنة مساعدات فقط دخلت غزة الجمعة" مطالبا "بإدخال عاجل وكافٍ للغذاء وحليب الأطفال وفتح المعابر فوراً".

أوكرانيا: كييف تتعرض لهجوم صاروخي روسي
أوكرانيا: كييف تتعرض لهجوم صاروخي روسي

Independent عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • Independent عربية

أوكرانيا: كييف تتعرض لهجوم صاروخي روسي

قالت الإدارة العسكرية للعاصمة الأوكرانية كييف على تطبيق تيليغرام للرسائل إن روسيا شنت هجوما صاروخيا على المدينة. وسمع شهود من "رويترز" دوي انفجار قوي هز المدينة بعد منتصف الليل بقليل. من ناحية أخرى، قالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية أمس السبت إن فريقها في محطة زابوريجيا الأوكرانية للطاقة النووية سمع دوي انفجارات وشاهد دخانا يتصاعد من موقع قريب. وأضافت الوكالة في بيان أن المحطة النووية أفادت بأن إحدى منشآتها المساعدة تعرضت لهجوم أمس. وذكرت الوكالة "تقع المنشأة المساعدة على بُعد 1200 متر من محيط محطة زابوريجيا، وشاهد فريق الوكالة الدولية للطاقة الذرية دخانا تصاعد من ذلك الاتجاه بعد الظهر". وأكدت أوكرانيا أنها ضربت أهدافاً عسكرية وخط أنابيب للغاز في روسيا ليل الجمعة السبت، فيما أعلنت السلطات المحلية الروسية مقتل ثلاثة أشخاص نتيجة للهجمات. وقال جهاز الأمن الأوكراني (إس بي يو) إنه استخدم طائرات مسيّرة بعيدة المدى لاستهداف مطار بريمورسكو-أختارسك العسكري في منطقة كراسنودار في جنوب غرب روسيا. وأكد أن الهجوم تسبب بحريق في موقع لتخزين الطائرات المسيّرة من طراز شاهد التي تستخدمها روسيا لمهاجمة الأراضي الأوكرانية. وأعلن جهاز الأمن الأوكراني أيضا أنه استهدف شركة "إليكتروبريبور" في منطقة بنزا (جنوب) والتي "تعمل لصالح المجمع الصناعي العسكري الروسي". تنفّذ أوكرانيا بانتظام مثل هذه الهجمات داخل روسيا ردا على الغزو الذي بدأ في فبراير (شباط) 2022 والغارات الجوية شبه اليومية على مدنها. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) من جهتها، أعلنت السلطات الروسية المحلية عن مقتل ثلاثة أشخاص في هجمات أوكرانية ليلية بطائرات مسيّرة. وفي منطقة بنزا، قال الحاكم أوليغ ملنيتشنكو "هاجمت مسيرات العدو مرة جديدة باكرا هذا الصباح شركة". وأضاف "قتلت امرأة للأسف وأصيب شخصان آخران بجروح" لكن "وضعهما ليس خطيرا". وفي حدث نادر، طال القصف منطقة سمارا على مسافة حوالى 800 كلم من الحدود الأوكرانية، حيث سقط أحد الضحايا وهو "رجل مسن"، على ما أوضح الحاكم الإقليمي فياتشيسلاف فيدوريشتشيف. وأوضح الحاكم على تيليغرام أن الرجل "كان داخل منزل ريفي اشتعلت فيه النيران بسبب تساقط حطام مسيرات". وفي منطقة روستوف الحدودية مع أوكرانيا "صدّ الجيش هجوماً ضخماً خلال الليل ودمر مسيّرات" فوق عدد من المدن، على ما أورد الحاكم يوري سليوسار على تيليغرام. وأضاف "في قرية أوغليرودوفسكي في منطقة كراسنوسولينسكي، اندلع حريق في أحد مباني موقع صناعي" مشيرا إلى "مقتل موظف كان يحرس المنشأة". من جانبه، أعلن الجيش الروسي أنه اعترض 112 طائرة مسيّرة أطلقتها أوكرانيا خلال الليل. ويرفض الكرملين فكرة وقف إطلاق نار دائم في أوكرانيا معتبرا أن ذلك سيصب في مصلحة قوات كييف، بالرغم من إبداء الرئيس الأميركي دونالد ترمب استياءه من هذا الرفض. من جانبها، تطالب أوكرانيا حلفاءها الأوروبيين بمزيد من أنظمة الدفاع الجوي. وأعلنت ألمانيا الجمعة أنها ستباشر سريعا تسليمها منظومتي باتريوت إضافيتين. وقال ترمب الجمعة إنه أمر بنشر غواصتين نوويّتين رداً على تصريحات "استفزازية للغاية" أدلى بها الرئيس الروسي السابق ونائب رئيس مجلس الأمن القومي الروسي دميتري مدفيديف.

7 مصابين بهجوم لقوات سوريا الديمقراطية في منبج
7 مصابين بهجوم لقوات سوريا الديمقراطية في منبج

Independent عربية

timeمنذ 3 ساعات

  • Independent عربية

7 مصابين بهجوم لقوات سوريا الديمقراطية في منبج

قالت وزارة الدفاع السورية أمس السبت إن هجوماً نفذته قوات سوريا الديمقراطية في ريف مدينة منبج بشمال البلاد أدى إلى إصابة أربعة من أفراد الجيش وثلاثة مدنيين. وقالت الوكالة العربية السورية للأنباء إن الوزارة وصفت الهجوم بأنه "غير مسؤول" وأسبابه "مجهولة". ولم يصدر أي تعليق بعد من قوات سوريا الديمقراطية التي يقودها الأكراد وتدعمها الولايات المتحدة. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) من ناحية أخرى، شهدت مناطق في ريف حلب الشرقي، اشتباكات مسلحة بين عناصر من فصيل "سليمان شاه- العمشات" الموالي لتركيا، وقوات سوريا الديمقراطية، قرب بلدة دير حافر ومحطة المياه في منطقة الخفسة. ووفقا للمرصد السوري، اندلعت مواجهات مسلّحة بالأسلحة المتوسطة والثقيلة بين الطرفين، ترافقت مع قصف متبادل، دون ورود معلومات عن خسائر بشرية حتى اللحظة. وفي 28 أبريل (نيسان) الماضي، شهدت منطقة سد تشرين في ريف حلب الشرقي، استنفارا للقوات العسكرية في ظل هشاشة الهدنة وتزايد الخروقات بين "قسد" من جهة، والتشكيلات العسكرية التابعة لوزارة الدفاع من جهة أخرى، بالتوازي مع الهجمات التركية بالمسيرات على مواقع في محيط السد خلال الساعات الماضية. ووفقا للمرصد، فإن القوات العسكرية من الطرفين عادت للتمركز في النقاط المتقدمة، حيث تمركز "قسد" في قرية أبو قلقل على بعد 7 كيلومترات من السد، بالتوازي مع توجيه أوامر لتشكيلاتها برفع الجاهزية القتالية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store