logo
اختتام الدورة التدريبية لضباط الاتصال لتوسعة برنامج الإنذار المبكر بالمهرة

اختتام الدورة التدريبية لضباط الاتصال لتوسعة برنامج الإنذار المبكر بالمهرة

اليمن الآنمنذ 4 أيام

اختتم مكتب وزارة الصحة والسكان بمحافظة المهرة، اليوم، الدورة التدريبية لضباط الاتصال على مستوى المرافق الصحية، والتي نفذتها الإدارة العامة لمكافحة الأمراض والترصد الوبائي – قطاع الرعاية الصحية الأولية، ضمن التوسعة لبرنامج النظام الإلكتروني للإنذار المبكر (eIDEWS) وذلك برعاية كريمة من معالي وزير الصحة العامة والسكان أ.د قاسم محمد بحيبح، ومعالي محافظ محافظة المهرة الأستاذ محمد علي ياسر، وبدعم من منظمة الصحة العالمية الممول من صندوق الجائحات.
وتستهدف الدورة التي استمرت أسبوع (47) ضابط اتصال قسّمت خلالها المشاركين إلى مجموعتين تدريبيتين بين مديريات المحافظة لضمان تحقيق أقصى استفادة وتطبيق عملي للمفاهيم المقدمة.
وفي حفل الاختتام، أكد مدير عام مكتب الصحة والسكان بالمحافظة الدكتور عوض مبارك سعد أهمية هذه الدورة التي تعد خطوة نوعية في تعزيز قدرات الترصد الوبائي ورفع كفاءة الكوادر الصحية ، مشيراً إلى أن البرنامج يمثل إحدى الأدوات الفعالة التي ساعدت في سرعة التعامل مع الإنذارات الصحية المحتملة لتعزيز النظام الصحي بالمحافظة.
...
القوات الجنوبية تكبد تنظيم القاعدة خسائر كبيرة بعد هجوم فاشل في أبين
17 مايو، 2025 ( 10:44 صباحًا )
'لا شراكة تحت الإذلال'
17 مايو، 2025 ( 10:38 صباحًا )
وثمّن عوض مبارك جهود وزارة الصحة والسلطة المحلية ومنظمة الصحة العالمية في دعم القطاع الصحي بالمحافظة، مؤكداً أن هذا التعاون يسهم بشكل كبير في تطوير الخدمات الصحية والاستجابة السريعة للطوارئ.
من جانبه، أوضح نائب مدير مكتب الصحة لشؤون الرعاية الصحية الأولية الدكتور مبارك بن مزيون، أن الدورة تأتي في إطار خطة الوزارة لتوسيع نطاق تغطية نظام الإنذار المبكر ، لأفتاً أن الدورة سوف تسهم في رفع كفاءة العاملين وتحسين جودة البيانات الصحية وتطوير العمل الميداني وتيسير عمليات التحليل والاستجابة.
ودعا بن مزيون المشاركين إلى تطبيق ما تلقوه من تدريب على أرض الواقع والعمل بروح الفريق الواحد لضمان تحقيق أهداف البرنامج للارتقاء بمستوى الخدمات الصحية وتعزيز قدرات النظام الصحي لمواجهة أي طارئ وبائي قد يطرأ مستقبلاً.
كما جرى توزيع شهادات المشاركة على المتدربين نظير اجتيازهم الدورة التدريبية بنجاح، وتقديراً لجهودهم وتفاعلهم خلال فترة التدريب.
حضر اختتام الدورة، مدير إدارة الجودة ومكافحة العدوى بمكتب الصحة الأستاذ أحمد صالح الحامد.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الفساد الحوثي ينهش القطاع الصحي بريمة.. مستشفيات بلا دواء ومساعدات منهوبة
الفساد الحوثي ينهش القطاع الصحي بريمة.. مستشفيات بلا دواء ومساعدات منهوبة

الصحوة

timeمنذ 15 ساعات

  • الصحوة

الفساد الحوثي ينهش القطاع الصحي بريمة.. مستشفيات بلا دواء ومساعدات منهوبة

يقول أحد أقاربها: "لم نجد حتى الإسعافات الأولية، وكل العلاجات أخذناها من صيدلية خارجية، وهي في الأصل تتبع المستشفى، وأغلب العلاجات المجانية يبيعونها بأسعار مضاعفة". تلخص هذه الحادثة الحال الذي وصلت إليه منظومة الصحة في ريمة، حيث يحصد الفساد والإهمال أرواح المواطنين يومًا بعد يوم، في ظل سيطرة مليشيا الحوثي التي حولت القطاع الصحي إلى وسيلة للثراء والتمكين السياسي، لا أداة لإنقاذ الحياة. رغم وصول دعم صحي يُقدّر بملايين الدولارات إلى ريمة من منظمات إنسانية كاليونيسف، ومنظمة الصحة العالمية، وهيومن أبيل، فإن الخدمات الصحية لم تتحسن، بل تراجعت. يكشف موظفون أن تلك الأموال لا تذهب إلى المستشفيات، بل تُدار من قبل قيادات حوثية لتُصرف في مشاريع غير واضحة، أو تُوزع كمكافآت لمشرفين ومقربين. كشف تحقيق صحفي عن فساد مالي كبير في مشروع نفذته منظمة "هيومن أبيل" البريطانية في ريمة، حيث تم اختلاس أكثر من 3 ملايين دولار من ميزانية المشروع، الذي كان يهدف إلى تقديم خدمات صحية أساسية. تم صرف معظم الميزانية على النفقات التشغيلية والتجهيزات، دون تنفيذ فعلي للمشروع، مما حرم السكان من الخدمات الصحية المتوقعة. وشهادات موظفين أكدت أنه تم صرف مبالغ مالية لأسماء وهمية لم تشارك في المشروع. وفي تقرير صادر عن جهة رقابية محلية، تبين أن ما نسبته 70٪ من المخصصات الدوائية لعام 2024 لم تدخل المستشفيات أو المراكز الصحية، بل اختفت في سجلات المكاتب الحوثية. وقال أحد الأطباء العاملين في مستشفى الثلايا: "نتسلم فقط 10% مما يُعلن أنه تم تسليمه من أدوية، والباقي لا نراه". تُوزع أدوية منتهية الصلاحية على المواطنين، وأخرى تُهرّب إلى صيدليات خاصة مرتبطة بمسؤولين حوثيين. وحتى الأجهزة الطبية الحديثة، إن وصلت، تُخزن ثم تُباع أو تُستخدم لمصالح خاصة، بينما يعاني المرضى من غياب الحد الأدنى من أدوات الفحص أو العلاج. يتحدث مواطن عن رؤيته لكميات كبيرة من العبوات الطبية التابعة لمنظمات إنسانية أُحرقت في المركز الصحي بالقصيع بعد تجاوز صلاحيتها، ويضيف أنه رأى أحدهم يبيع الأدوية في صيدلية خاصة، وعند سؤاله عن مصدرها، قيل له إنها "فائض من المساعدات"، بينما هي في الواقع نتيجة نهب ممنهج من قبل مسؤولي الصحة الحوثيين. الولاء قبل الكفاءة أصبحت التعيينات في صحة ريمة لا تُمنح بناءً على الكفاءة أو الحاجة، بل حسب الولاء ودفع الأموال. مدير مركز صحي في مديرية بلاد الطعام قال إن منصبه كُلّف به بعد أن دفع 500 ألف ريال عبر وسطاء مرتبطين بالمكتب الصحي الذي يسيطر عليه الحوثيون. وكان لمستشفى مزهر النصيب الأكبر من الفساد الإداري. أكدت مصادر محلية أن الإدارة الحالية غير مؤهلة، وتم تعيينها فقط لأنها تدين بالتبعية المطلقة للمليشيات الحوثية، إذ يعيش المستشفى أسوأ حالاته في ظل الفساد المستشري وغياب شبه كلي للخدمات الصحية. أما الوحدة الصحية في الجون، فهي الأخرى يعشش فيها الفساد المالي والإداري، في ظل صمت مريب من الجهات المعنية، كون المعني بالأمر تابعًا لمشرف أمن المحافظة سابقًا، وهو من يوفر له الحصانة الكاملة، إضافة إلى توريد ملايين الريالات من المنظمات لهذه الوحدة بأسماء وشعارات وهمية، وأنشطة صحية لا وجود لها في الواقع، إلا لتقاسم الجبايات المالية بين مشرف الأمن السابق ومدير الوحدة الصحية الحالي. وتتكرر الشكاوى من موظفين تم إقصاؤهم رغم كفاءتهم لصالح عناصر غير مؤهلة من أقارب قيادات حوثية. يقول طبيب رفض ذكر اسمه: "قدمت للعمل في أحد المرافق الصحية، لكن المقعد أُعطي لشخص لا يحمل حتى شهادة جامعية، فقط لأن ولاءه للميليشيات الحوثية". هذا النمط من الفساد أدى إلى خلل إداري كبير، وتدهور كارثي في الخدمات الصحية. عدد من المراكز الصحية في مديريات كسمة، والسلفية، والجعفرية مغلقة كليًا، وأخرى تحولت إلى مواقع لعناصر مسلحة أو مستودعات للقات. حتى المستشفى العام في مركز المحافظة يعاني من شح في الكهرباء والماء، ناهيك عن نقص المعدات. تقول إحدى العاملات في مستشفى الثلايا: "نعمل في بيئة غير صحية، بلا مواد تعقيم ولا مستلزمات أساسية، وبعض العمليات نجريها خارج غرفة العمليات"، وتضيف أن حالات كثيرة تُحوّل إلى الحديدة أو ذمار رغم خطورة الطريق وبعد المسافة. كما تم رصد استخدام سيارات الإسعاف التابعة للمرافق الصحية في مهام خاصة للمشرفين الحوثيين، بل ونقل القات والأسلحة، في حين حُرم السكان من وسائل الإغاثة والنقل الطبي الطارئ. يقول أحد المواطنين: "دفعت مبلغ 50 ألف ريال مقابل نزول الإسعاف لنقل ابنتي إلى المركز الصحي بعد إصابتها بمرض الكوليرا، بينما دفعت 30 ألفًا لسيارة خاصة عند خروجها من المركز". أمراض متفشية الوضع الصحي المتدهور ساهم بشكل مباشر في تفشي الأمراض المعدية، أبرزها الكوليرا، والملاريا، وسوء التغذية الحاد. وفي تقارير صادرة عن منظمات دولية، تم تصنيف ريمة بين أكثر المحافظات عرضة للانتكاسات الصحية خلال العام 2024. وفي تقرير لها، كشفت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) أن محافظة ريمة الواقعة تحت سيطرة مليشيا الحوثي شمال غربي اليمن، تعاني من أعلى معدل تقزم بين الأطفال على مستوى البلاد. وأوضحت المنظمة في منشور لها على منصة "إكس" أن نسبة التقزم بين الأطفال في محافظة ريمة بلغت 69%، مما يجعلها المحافظة الأكثر تضررًا في اليمن. وفي الوقت الذي تستقبل فيه المحافظة المزيد من المساعدات الطبية، لا يلمس المواطنون في ريمة أي تحسن. يقول أحد سكان الجعفرية: "معظم الأدوية غير متوفرة في المرافق الصحية، حتى البنادول غير موجود، بينما نسمع أن الأدوية وصلت ويتم توزيعها".

مكتب الصحة والسكان بعدن يحذر من انتشار الكوليرا ويدعو الى تدخل عاجل لدعم المركز بالكوادر والأدوية والمستلزمات الطبية
مكتب الصحة والسكان بعدن يحذر من انتشار الكوليرا ويدعو الى تدخل عاجل لدعم المركز بالكوادر والأدوية والمستلزمات الطبية

اليمن الآن

timeمنذ 18 ساعات

  • اليمن الآن

مكتب الصحة والسكان بعدن يحذر من انتشار الكوليرا ويدعو الى تدخل عاجل لدعم المركز بالكوادر والأدوية والمستلزمات الطبية

حذر مكتب الصحة العامة والسكان بمحافظة عدن من تصاعد مقلق في حالات الكوليرا بالمحافظة، داعين إلى تدخل عاجل ومضاعفة الجهود للسيطرة على الوباء الذي بات يشكل تحديًا كبيرًا للصحة العامة. وجاء هذا التحذير في خطاب رسمي موجه من مدير عام مكتب وزارة الصحة العامة والسكان بمحافظة عدن، الدكتور أحمد البيشي إلى معالي وزير الصحة العامة والسكان مشيرًا إلى أن الوضع الوبائي للكوليرا في المحافظة قد ازداد سوءًا بشكل كارثي، حيث بدأت الحالات بالتزايد بشكل مطرد بعد هدوء استمر لأشهر. أهم ما ورد في الوثيقة الرسمية الصادرة من مكتب الصحة والسكان بعدن بتاريخ 18 مايو 2025 ♦️الوضع الوبائي تفاقم بعد هدوء دام شهرين، والحالات بدأت بالازدياد بشكل خطير. ♦️انسحاب منظمة الهجرة الدولية من مركز عزل الكوليرا تسبب في تدهور الوضع الصحي. ♦️الطاقم الطبي يعمل بشكل تطوعي وبحد أدنى منذ بداية مايو، دون دعم كافي. ♦️منظمة الصحة العالمية وصندوق الملك سلمان قدما دعمًا محدودًا (3 أطباء و 9 ممرضين فقط). ♦️عدد الحالات اليومية وصل إلى 40 حالة، يُشرف عليها طبيب واحد وثلاثة ممرضين فقط لكل نوبة. ♦️الوضع الصحي للحالات يتدهور بسبب نقص المتابعة والرعاية اللازمة. ♦️تم تسجيل حالات وفاة ومضاعفات خطيرة مثل الفشل الكلوي خلال يومين فقط. ♦️مركز العزل في مستشفى الصداقة مرجعي للحالات من عدن والمحافظات المجاورة. ♦️مناشدة عاجلة لدعم المركز بالكوادر الطبية والأدوية والمستلزمات للحد من الكارثة. ♦️ارتفاع الحالات بشكل مستمر ومقلق، مع تسجيل عدد كبير من الإصابات وعدم قدرة مركز معالجة الكوليرا على استيعابها. ♦️شح في المحاليل الوريدية والمستلزمات الطبية، مع عجز في الكادر الطبي. ♦️غياب التنسيق والدعم من وزارة الصحة مما تسبب في تفاقم الوضع. ▪️مطالبة عاجلة للوزارة بـ: - تفعيل مركز الكوليرا بعدن ودعمه بكادر طبي. - توفير المحاليل الوريدية والمستلزمات العلاجية. - رفع الجاهزية لمواجهة توسع الانتشار.

وثيقة رسمية تحذر تفاقم خطير للوضع الوبائي في عدن ومناشدة عاجلة لإنقاذ مركز معالجة الكوليرا
وثيقة رسمية تحذر تفاقم خطير للوضع الوبائي في عدن ومناشدة عاجلة لإنقاذ مركز معالجة الكوليرا

اليمن الآن

timeمنذ 18 ساعات

  • اليمن الآن

وثيقة رسمية تحذر تفاقم خطير للوضع الوبائي في عدن ومناشدة عاجلة لإنقاذ مركز معالجة الكوليرا

سمانيوز/خاص حذر مكتب الصحة والسكان بمحافظة عدن في وثيقة رسمية صادرة بتاريخ 18 مايو 2025م من تفاقم خطير في الوضع الوبائي بعد فترة هدوء استمرت شهرين مشيرًا إلى أن عدد الإصابات بالكوليرا بدأ يتزايد بشكل مقلق وسط انهيار شبه كامل في مركز معالجة الكوليرا في مستشفى الصداقة المرجع الوحيد لحالات عدن والمحافظات المجاورة. وأفادت الوثيقة أن انسحاب منظمة الهجرة الدولية من المركز أدى إلى تدهور حاد في مستوى الخدمات الصحية في وقت يعمل فيه الطاقم الطبي بشكل تطوعي وبحدود دنيا منذ مطلع مايو دون دعم كافٍ من الجهات الرسمية أو الدولية. وبحسب المكتب فإن الدعم المقدم من منظمة الصحة العالمية وصندوق الملك سلمان اقتصر على 3 أطباء و9 ممرضين فقط، في حين تجاوز عدد الحالات اليومية 40 حالة يتم الإشراف عليها من قبل طبيب واحد وثلاثة ممرضين فقط في كل نوبة عمل ما أدى إلى تدهور الحالة الصحية للمرضى ونقص في الرعاية الطبية اللازمة. كما سُجلت خلال يومين فقط حالات وفاة ومضاعفات خطيرة من بينها الفشل الكلوي في ظل شح حاد في المحاليل الوريدية والمستلزمات الطبية، مع عجز كبير في الكوادر الطبية المؤهلة. وأشار التقرير إلى أن مركز معالجة الكوليرا غير قادر على استيعاب الأعداد المتزايدة من الإصابات في وقت تغيب فيه وزارة الصحة عن المشهد تمامًا ما أسهم في تعقيد الوضع الصحي وغياب التنسيق والدعم المطلوب. ووجه مكتب الصحة نداءً عاجلًا للجهات الحكومية والمنظمات الدولية لتدارك الكارثة الصحية قبل خروج الوضع عن السيطرة مطالبًا بما يلي: تفعيل مركز معالجة الكوليرا في عدن ودعمه بكادر طبي متكامل. توفير المحاليل الوريدية والمستلزمات العلاجية بشكل فوري. رفع جاهزية القطاع الصحي لمواجهة أي توسع في انتشار المرض. وأكد المكتب أن استمرار هذا الإهمال قد يؤدي إلى نتائج كارثية على الصحة العامة في محافظة لا تزال تعاني من تداعيات الحرب وتدهور البنية التحتية الصحية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store