logo
عالم المرأة : اكتشاف نادر لـ سن سمكة ميجالودون عملاقة على شاطئ فلوريدا.. فيديو وصور

عالم المرأة : اكتشاف نادر لـ سن سمكة ميجالودون عملاقة على شاطئ فلوريدا.. فيديو وصور

الأحد 27 يوليو 2025 08:30 مساءً
نافذة على العالم - تحولت نزهة شاطئية عادية إلى لحظة تاريخية لا تُنسى بالنسبة لامرأة من فلوريدا، بعدما عثرت على سن ضخم ومحفوظ بشكل مذهل، يُعتقد أنه يعود إلى سمكة الميجالودون العملاقة التي جابت محيطات الأرض قبل ملايين السنين، حسبما ذكر موقع "ديلي ميل".
نيكول ميركوري، البالغة من العمر 26 عامًا، كانت تسير بمفردها على الساحل الغربي لفلوريدا في وقت سابق من هذا الصيف، حين لاحظت جسمًا مثلث الشكل مدفونًا جزئيًا في الرمال، وعندما انتشلته، اكتشفت أنه سن ضخم لأحد أشرس المفترسات البحرية في التاريخ.
وثّقت ميركوري لحظة الاكتشاف في مقطع فيديو نشرته على حسابها في إنستجرام، حصد أكثر من 929 ألف إعجاب، وأثار إعجاب المهتمين بعلم الحفريات وعشاق أسماك القرش حول العالم.
وأكد متحف فلوريدا للتاريخ الطبيعي في دراسة حديثة أن أسنان الميجالودون يمكن أن يصل طولها إلى سبع بوصات، وتتميّز بحواف مسننة وشكل مثلثي حاد، وهي نادرة جدًا خصوصًا عندما يتم العثور عليها سليمة.
الميجالودون، الذي عاش بين 23 مليون و3.6 مليون سنة مضت، قد يصل طوله إلى 60 قدمًا، وقوّة عضّته كانت كافية لسحق سيارة، وفقًا للخبراء، وقالت ميركوري لموقع DailyMail: "كانت له الحواف المسننة الواضحة، والشكل المثلث الكلاسيكي.. عرفت على الفور أنني أمام سن ميجالودون".
ورغم أنها ليست عالمة حفريات محترفة، فإن شغفها بجمع الأسنان البحرية بدأ في طفولتها، وتطوّر عبر سنوات من البحث والمشاركة في منتديات ومجموعات عبر الإنترنت لتبادل الخبرات، وأضافت: "لا توجد خدعة سرية لاكتشاف مثل هذه الكنوز.. فقط قضاء الوقت على الشاطئ، والبحث، والتعلّم من الاكتشافات السابقة، وبعض الحظ".
غرفة ميركوري اليوم مليئة برفوف تعرض مئات الأسنان الصخرية والأصداف المتحجرة، بما في ذلك أول سن ميجالودون كامل عثرت عليه عام 2024، والذي لا يزال الأقرب إلى قلبها.
وتعتبر ولاية فلوريدا من أغنى المناطق بهذه الأحافير، لا سيّما في مناطق مثل شاطئ فينيس ونهر بيس، حيث تساهم العواصف وتآكل الشواطئ في إظهار رواسب ما قبل التاريخ المدفونة تحت الرمال.
واختتمت ميركوري حديثها: "العثور على قطعة من الماضي مدفونة في الرمال تجربة مذهلة... الأمر يشبه الإمساك بالزمن بيدك".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أخبار العالم : أطول ومضة برق في التاريخ.. "ميغافلاش" تخترق السماء لمسافة تفوق 830 كيلومترًا
أخبار العالم : أطول ومضة برق في التاريخ.. "ميغافلاش" تخترق السماء لمسافة تفوق 830 كيلومترًا

نافذة على العالم

timeمنذ 38 دقائق

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : أطول ومضة برق في التاريخ.. "ميغافلاش" تخترق السماء لمسافة تفوق 830 كيلومترًا

السبت 2 أغسطس 2025 06:10 مساءً نافذة على العالم - في اكتشاف علمي استثنائي، وثّق العلماء ظاهرة نادرة وفريدة من نوعها، تمثلت في تسجيل أطول صاعقة برق عرفها العالم، بعدما امتدت من شرق ولاية تكساس الأميركية إلى مشارف مدينة كانساس، قاطعةً أكثر من 830 كيلومترًا في السماء، وهو ما يعادل تقريبًا المسافة بين باريس والبندقية. هذا الحدث الاستثنائي، الذي أُطلق عليه اسم "الميغافلاش" (Megaflash)، وقع في أكتوبر عام 2017، لكنه لم يُعتمد رسميًا كرقم قياسي عالمي إلا بعد سنوات من التحليل الدقيق لبيانات الأقمار الصناعية التابعة لمنظمة الأرصاد الجوية العالمية. وكان الرقم القياسي السابق لأطول صاعقة برق قد سُجل في أبريل 2020، وبلغ مداه 767 كيلومترًا. لكن البرق الجديد تجاوز هذا الرقم بفارق كبير، ما يمثل تطورًا مذهلًا في فهم العلماء للظواهر الجوية المتطرفة. ثورة في رصد البرق عبر الأقمار الصناعية حسب صحيفة ديلي ميل البريطانية، فقد ساعدت تقنية الرصد الحديثة، التي توفرها أقمار صناعية متخصصة، على توثيق هذه الظاهرة بدقة. وتعتمد هذه الأقمار، التابعة لمنظمة الأرصاد الجوية العالمية، على مجسات متقدمة تتيح مراقبة شاملة للبرق على نطاق قاري، ما مكّن من تسجيل ومضات نادرة بهذه الضخامة منذ عام 2017. وقال الدكتور مايكل بيترسون، الباحث الرئيسي في الدراسة من معهد جورجيا للتكنولوجيا، إن هذا التطور التكنولوجي "يوسّع من أفق المعرفة العلمية المتعلقة بالبرق، ويمكّننا من تحليل الظواهر الأكثر ندرة وتأثيرًا على البيئة والبشر". وأضاف: "نحن الآن قادرون على تتبع ومضات برق تمتد لمئات الكيلومترات، وهو أمر لم يكن ممكنًا في الماضي القريب". ومضات عملاقة وخطر قاتل في حين أن معظم ضربات البرق العادية لا تتجاوز 10 إلى 16 كيلومترًا، إلا أن "الوميض العملاق" أو "الميغافلاش" يمكن أن يمتد لأكثر من 100 كيلومتر، ويحدث غالبًا خلال عواصف رعدية قوية وطويلة الأمد قد تستمر لأكثر من 14 ساعة. ورغم إعجاب البشر منذ القدم بجمال البرق المهيب، إلا أن الظاهرة تحمل في طياتها خطرًا داهمًا، إذ تؤدي إلى مقتل آلاف الأشخاص سنويًا حول العالم. وفي هذا السياق، حذّرت سيليستي ساولو، الأمينة العامة للمنظمة العالمية للأرصاد، قائلة: "البرق ليس فقط ظاهرة جوية ساحرة، بل هو أيضًا خطر مميت. إن رصد مثل هذه البيانات يساعد على تحسين أنظمة الإنذار المبكر، وتعزيز الوعي العام بالمخاطر المرتبطة بالعواصف الرعدية". وسُجّلت عبر العقود حوادث مروعة نتيجة البرق، أبرزها في زيمبابوي عام 1975 حين أسفرت ضربة برق واحدة عن مقتل 21 شخصًا دفعة واحدة. كيف تحمي نفسك من البرق؟ يؤكد خبراء الأرصاد أن أكثر الأماكن أمانًا خلال العواصف الرعدية هي المباني المزوّدة بأنظمة كهربائية وسباكة، أو السيارات المعدنية المغلقة. أما الملاجئ المؤقتة، مثل الأكواخ الخشبية أو مواقف الحافلات أو السيارات المكشوفة، فلا توفر الحماية الكافية من البرق، وتزيد من احتمال الإصابة أو الوفاة. ويُعد توثيق هذا "الميغافلاش" إنجازًا علميًا بارزًا، يعكس مدى التقدم في فهم ودراسة الظواهر الطبيعية، ويمثل خطوة إضافية نحو تعزيز السلامة العامة في وجه التغيرات المناخية والعواصف الجوية المتزايدة عالميًا.

أطول ومضة برق في التاريخ.. "ميغافلاش" تخترق السماء لمسافة تفوق 830 كيلومترًا
أطول ومضة برق في التاريخ.. "ميغافلاش" تخترق السماء لمسافة تفوق 830 كيلومترًا

بوابة الفجر

timeمنذ ساعة واحدة

  • بوابة الفجر

أطول ومضة برق في التاريخ.. "ميغافلاش" تخترق السماء لمسافة تفوق 830 كيلومترًا

في اكتشاف علمي استثنائي، وثّق العلماء ظاهرة نادرة وفريدة من نوعها، تمثلت في تسجيل أطول صاعقة برق عرفها العالم، بعدما امتدت من شرق ولاية تكساس الأميركية إلى مشارف مدينة كانساس، قاطعةً أكثر من 830 كيلومترًا في السماء، وهو ما يعادل تقريبًا المسافة بين باريس والبندقية. هذا الحدث الاستثنائي، الذي أُطلق عليه اسم "الميغافلاش" (Megaflash)، وقع في أكتوبر عام 2017، لكنه لم يُعتمد رسميًا كرقم قياسي عالمي إلا بعد سنوات من التحليل الدقيق لبيانات الأقمار الصناعية التابعة لمنظمة الأرصاد الجوية العالمية. وكان الرقم القياسي السابق لأطول صاعقة برق قد سُجل في أبريل 2020، وبلغ مداه 767 كيلومترًا. لكن البرق الجديد تجاوز هذا الرقم بفارق كبير، ما يمثل تطورًا مذهلًا في فهم العلماء للظواهر الجوية المتطرفة. ثورة في رصد البرق عبر الأقمار الصناعية حسب صحيفة ديلي ميل البريطانية، فقد ساعدت تقنية الرصد الحديثة، التي توفرها أقمار صناعية متخصصة، على توثيق هذه الظاهرة بدقة. وتعتمد هذه الأقمار، التابعة لمنظمة الأرصاد الجوية العالمية، على مجسات متقدمة تتيح مراقبة شاملة للبرق على نطاق قاري، ما مكّن من تسجيل ومضات نادرة بهذه الضخامة منذ عام 2017. وقال الدكتور مايكل بيترسون، الباحث الرئيسي في الدراسة من معهد جورجيا للتكنولوجيا، إن هذا التطور التكنولوجي "يوسّع من أفق المعرفة العلمية المتعلقة بالبرق، ويمكّننا من تحليل الظواهر الأكثر ندرة وتأثيرًا على البيئة والبشر". وأضاف: "نحن الآن قادرون على تتبع ومضات برق تمتد لمئات الكيلومترات، وهو أمر لم يكن ممكنًا في الماضي القريب". ومضات عملاقة وخطر قاتل في حين أن معظم ضربات البرق العادية لا تتجاوز 10 إلى 16 كيلومترًا، إلا أن "الوميض العملاق" أو "الميغافلاش" يمكن أن يمتد لأكثر من 100 كيلومتر، ويحدث غالبًا خلال عواصف رعدية قوية وطويلة الأمد قد تستمر لأكثر من 14 ساعة. ورغم إعجاب البشر منذ القدم بجمال البرق المهيب، إلا أن الظاهرة تحمل في طياتها خطرًا داهمًا، إذ تؤدي إلى مقتل آلاف الأشخاص سنويًا حول العالم. وفي هذا السياق، حذّرت سيليستي ساولو، الأمينة العامة للمنظمة العالمية للأرصاد، قائلة: "البرق ليس فقط ظاهرة جوية ساحرة، بل هو أيضًا خطر مميت. إن رصد مثل هذه البيانات يساعد على تحسين أنظمة الإنذار المبكر، وتعزيز الوعي العام بالمخاطر المرتبطة بالعواصف الرعدية". وسُجّلت عبر العقود حوادث مروعة نتيجة البرق، أبرزها في زيمبابوي عام 1975 حين أسفرت ضربة برق واحدة عن مقتل 21 شخصًا دفعة واحدة. كيف تحمي نفسك من البرق؟ يؤكد خبراء الأرصاد أن أكثر الأماكن أمانًا خلال العواصف الرعدية هي المباني المزوّدة بأنظمة كهربائية وسباكة، أو السيارات المعدنية المغلقة. أما الملاجئ المؤقتة، مثل الأكواخ الخشبية أو مواقف الحافلات أو السيارات المكشوفة، فلا توفر الحماية الكافية من البرق، وتزيد من احتمال الإصابة أو الوفاة. ويُعد توثيق هذا "الميغافلاش" إنجازًا علميًا بارزًا، يعكس مدى التقدم في فهم ودراسة الظواهر الطبيعية، ويمثل خطوة إضافية نحو تعزيز السلامة العامة في وجه التغيرات المناخية والعواصف الجوية المتزايدة عالميًا.

حدث كوني نادر.. ثقب أسود يلتهم نجما ويحدث انفجارا مدويا
حدث كوني نادر.. ثقب أسود يلتهم نجما ويحدث انفجارا مدويا

24 القاهرة

timeمنذ 3 ساعات

  • 24 القاهرة

حدث كوني نادر.. ثقب أسود يلتهم نجما ويحدث انفجارا مدويا

أوضح مقطع جديد من وكالة ناسا مشهدًا يوثق ثقبًا أسود نادر وهو يلتهم نجمًا ويتسبب في انفجار كوني مدوٍ. ثقب أسود نادر في السماء يلتهم نجما ويسبب انفجارا ووفقًا لما نشرته صحيفة ديلي ميل البريطانية، رصد علماء الفلك ما يعتقدون أنه نوع نادر للغاية من الثقوب السوداء، يعرف بالحلقة المفقودة ويطلق عليه اسم وحش كوني، ويقع هذا الثقب الأسود المسمى HLX-1 على بعد أربعمائة وخمسين مليون سنة ضوئية من الأرض، عند الحافة الخارجية للمجرة NGC 6099. وتُظهر الرسوم المتحركة التي أنشأها العلماء، اللحظة النادرة التي مزق فيها الثقب الأسود المشتبه في كونه من النوع متوسط الكتلة (IMBH) والمعروف باسم HLX-1 نجمًا، ما أدى إلى انفجار هائل، وما يجعل هذا الرصد استثنائيا هو أنه يقدم أدلة قوية على وجود الثقوب السوداء متوسطة الكتلة، تلك الحلقة المفقودة في سلسلة تطور الثقوب السوداء بين الصغيرة والعملاقة. وأوضح الدكتور يي تشي تشانغ، رئيس فريق البحث من جامعة تسينغ هوا الوطنية في تايوان: أن هذا الرصد يشبه العثور على الحلقة المفقودة في سلسلة تطور الثقوب السوداء، ويقدم لنا لمحة نادرة عن كيفية تحول هذه الوحوش الكونية من أحجام نجمية إلى تلك الوحوش العملاقة التي تمسك بالمجرات معا. وتأتي الثقوب السوداء بأحجام متنوعة، وقد يصل حجم بعضها إلى 40 مليار ضعف حجم الشمس، ولكن الثقوب السوداء متوسطة الكتلة يصعب رصدها، وغالبا ما يتم الخلط بينها وبين تجمعات من الثقوب السوداء الصغيرة المتبقية من انهيار النجوم، ويعتقد الباحثون أيضا أن هذه الثقوب قد تكون مخبأة خلف مجموعات صغيرة من النجوم التي تدور حولها عن قرب دون أن تتمزق. دراسة تكشف: قشرة الأرض غنية بالهيدروجين علماء يكتشفون كوكبا صالحا للحياة على بُعد 35 سنة ضوئية من الأرض

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store