
يُكشف عنها للمرة الأولى.. هذه الطائرات يريدها ترامب!
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الخميس، عن رغبته في تطوير طائرات حربية متقدمة تحمل اسم 'إف-22 سوبر' و'إف-55″، في تصريحات هي الأولى من نوعها علنًا بشأن هذه النماذج.
وبحسب موقع 'أكسيوس'، فإن الإعلان عن هذه الطائرات يشير إلى أن بعض الأعمال التحضيرية قد تكون بدأت بالفعل، ما يمثل دفعة قوية لشركة 'لوكهيد مارتن'، المصنّعة للمقاتلتين الشهيرتين 'إف-22 رابتور' و'إف-35 لايتنينغ 2″، واللتين يسعى ترامب لتحديثهما.
وخلال حديثه في العاصمة القطرية الدوحة، وإلى جانبه كبار مسؤولي شركات 'بوينغ' و'جنرال إلكتريك للطيران'، قال ترامب إن 'إف-22 سوبر' ستكون نسخة مطوّرة للغاية من المقاتلة الحالية، بينما ستتميز 'إف-55' بمحركين لتعزيز أدائها.
وأكد متحدث باسم 'لوكهيد مارتن' للموقع أن الشركة تتابع عن كثب رؤية إدارة ترامب في مجال الهيمنة الجوية، لكنه أحال الأسئلة الفنية إلى البيت الأبيض.
وفي سياق متصل، فازت شركة 'بوينغ' مؤخرًا بعقد لصناعة مقاتلة الجيل المقبل للقوات الجوية الأميركية، وهي طائرة 'إف-47″، التي يُعتقد أن تسميتها تُحيل إلى ترامب كونه الرئيس الأميركي السابع والأربعين.
كما تتنافس شركات أخرى مثل 'أندوريل إندستريز' و'جنرال أتوميكس' على تطوير طائرات القتال التعاونية ذات الأجنحة الروبوتية، ضمن برامج تشمل الطرازين YFQ-42A وYFQ-44A، فيما تتنافس 'بوينغ' و'نورثروب غرومان' على مشروع طائرة F/A-XX التابعة للبحرية الأميركية.
وكان الرئيس التنفيذي لشركة 'لوكهيد'، جيم تايكليت، قد أشار الشهر الماضي إلى مشاريع طائرات من 'الجيل الخامس فما فوق'، مشبّهًا إياها بسيارات 'فيراري' في عالم المقاتلات الجوية. (العين)
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صيدا أون لاين
منذ 10 دقائق
- صيدا أون لاين
أسعار النفط ترتفع 1 في المئة
أفادت تقارير إعلامية بأن أسعار النفط تواصل الصعود بنسبة تصل إلى 1 في المئة بعد تقرير عن تحضير إسرائيل لضرب منشآت نووية إيرانية. وبحسب تقرير نشرته وكالة "رويترز" فقد تجاوز سعر خام برنت 66 دولاراً، وارتفع خام غرب تكساس بنسبة 3.5 في المئة، مدفوعاً بحالة الترقب في الأسواق العالمية لأي تطورات جيوسياسية قد تؤثر على استقرار الإمدادات النفطية. وارتفعت أسعار النفط بنسبة تصل إلى 1 في المئة بعد تقارير عن استعداد إسرائيل لضرب منشآت إيرانية، ما أثار مخاوف من تصعيد عسكري قد يهدد إمدادات النفط في المنطقة. هذا الصعود جاء مباشرة بعد تداول الأنباء حول التحضيرات الإسرائيلية، مما يعكس حساسية سوق الطاقة تجاه أي توتر في الشرق الأوسط، خصوصاً بين إسرائيل وإيران. وكانت شبكة "سي أن أن" الأميركية، أفادت بأن الولايات المتحدة حصلت على معلومات استخباراتية جديدة تشير إلى أن إسرائيل تستعد لضرب منشآت نووية إيرانية في الوقت الذي تسعى فيه إدارة ترامب إلى التوصل إلى اتفاق دبلوماسي مع طهران. وقال مسؤولون أميركيون مطلعون على أحدث المعلومات الاستخباراتية إن مثل هذه الضربة ستمثل قطيعة صارخة مع الرئيس دونالد ترامب، كما أنها قد تنذر بصراع إقليمي أوسع في الشرق الأوسط وهو أمر طالما سعت الولايات المتحدة إلى تجنبه منذ أن أججت حرب غزة التوترات. وذكر المسؤولون أنه لم يتضح بعد ما إذا كان القادة الإسرائيليون قد اتخذوا قرارا نهائيا، مشيرين إلى وجود خلاف عميق داخل الحكومة الأميركية حول احتمال اتخاذ إسرائيل قرارا في نهاية المطاف.


الديار
منذ 16 دقائق
- الديار
ترامب يختار تصميم "القبة الذهبية": كلفتها 175 مليار دولار... فما هي عقبات هذا النظام؟
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أعلن الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، اختيار تصميم لدرع الدفاع الصاروخي، "القبة الذهبية"، الذي تبلغ تكلفته المقدَّرة حالياً 175 مليار دولار، على أن تبلغ قيمة التمويل الأولي لبدء بنائه 25 ملياراً. وأعلن ترامب أيضاً تعيين مايكل جيتلين، وهو نائب رئيس عمليات الفضاء في قوة الفضاء الأميركية، ليتولى إدارة البرنامج، وذلك من المكتب البيضاوي في البيت الأبيض، وبحضور وزير الدفاع الأميركي، بيت هيغسيث. وأضاف ترامب أنّ مبلغ الـ25 مليار دولار "سيُدرَج في مشروع القانون الضخم، الذي يُحال إلى الكونغرس"، وأنّ المشروع يجب أن "يعمل بصورة كاملة قبل نهاية ولايته"، أي قبل كانون الثاني 2029. كذلك، أوضح الرئيس الأميركي أنّ الولايات التي سيُبنى فيها النظام تشمل ألاسكا وفلوريدا وجورجيا وإنديانا، مضيفاً أنّ كندا أيضاً أبدت رغبتها في المشاركة فيه. وسيشارك في المشروع العديد من شركات الدفاع والتكنولوجيا الأميركية، التي لم يتم اختيارها بعد. وبحسب ما قاله ترامب خلال إعلانه، فإنّ هذا النظام "سينشر تقنيات الجيل التالي في البر والبحر والفضاء، بما في ذلك أجهزة استشعار فضائية وصواريخ اعتراضية". وتابع أنه "بمجرد اكتمال بناء القبة الذهبية، ستكون قادرةً على اعتراض الصواريخ، حتى لو أُطلقت من جهات أخرى من العالم، وحتى لو أُطلقت من الفضاء". ويطلق هذا الإعلان جهود وزارة الدفاع الأميركية لاختبار وشراء الصواريخ والأنظمة وأجهزة الاستشعار والأقمار الصناعية، التي ستشكّل القبة الذهبية، في "جهد يُنظر إليه، على نطاق واسع، على أنّه حجر الزاوية في خطط ترامب العسكرية"، بحسب وكالة "رويترز". "القبة الحديدية تلهم ترامب" فكرة "القبة الذهبية" استُلهمت من نظام "القبة الحديدية"، الموجود لدى الاحتلال الإسرائيلي بهدف اعتراض الصواريخ والقذائف. وبدأت جهود "القبة الذهبية" بموجب أمر تنفيذي صدر بعد أيام على تولي ترامب الرئاسة الأميركية للمرة الثانية، في كانون الثاني الماضي. وبحسب موقع "Breaking Defense" الأميركي، المتخصص بالشؤون العسكرية والدفاعية، يهدف المشروع إلى "إنشاء درع دفاع جوي حقيقي حول الولايات المتحدة، من أجل الدفاع ضد متنوعة من التهديدات". أما هذه التهديدات فتشمل "صواريخ كروز والصواريخ الباليستية وأسلحة الجيل التالي، مثل الصواريخ التي تفوق سرعتها سرعة الصوت"، وفقاً للموقع. ولن تتضمّن "القبة الذهبية" نظاماً واحداً فقط، بل إنّها ستكون "منظومة أنظمة"، بحسب ما نقله الموقع عن مسؤولين. وتتكوّن القبة في البداية من أجهزة استشعار تُغذّي ترسانةً من الصواريخ الاعتراضية، من أجل إسقاط أي تهديد قادم. وبموجب الخطة، سيشمل ذلك صواريخ اعتراضية أرضية، وعدداً من المنصات الفضائية، المصممة لتدمير الصواريخ بعد إطلاقها بمدة وجيزة، وهي لا تزال في مرحلة طيران تُعرف بـ"مرحلة التعزيز". ويتطلّب تخطيط "القبة الذهبية" وبناؤها وتشغيلها وصيانتها، إضافةً إلى تمويلها، تنسيقًا مكثفًا بين البنتاغون والكونغرس والرؤساء الحاليين والمستقبليين وشركات الدفاع والقوات العسكرية، إلا أنّ المشروع "يواجه تشكيكاً كبيراً في أوساط الأمن القومي"، بحسب موقع "أكسيوس" الأميركي. وأضاف الموقع أنّ محللين أعربوا عن "شكوكهم بشأن جدوى وتكاليف تكرار قدرات الدفاع الجوي الإسرائيلية على نطاق قاري". كما يواجه هذا البرنامج المثير للجدل، والذي يستغرق تنفيذه أعواماً، تدقيقاً سياسياً وعدم يقين بشأن التمويل، وفقاً لـ"رويترز". الوكالة أشارت إلى أنّ مشرّعين ديمقراطيين أعربوا عن قلقهم بشأن عملية الشراء ومشاركة شركة "سبايس إكس"، التي يملكها إيلون ماسك، حليف ترامب، والتي برزت بوصفها "مرشحةً رائدةً لبناء المكوّنات الرئيسة للنظام". وعلى الرغم من تقدير ترامب أن تكلفة المشروع تبلغ 175 مليار دولار، قال آخرون إنّها قد تبلغ مئات المليارات من الدولارات. وتوقّع بعض المسؤولين، مثل السيناتور الجمهوري، تيم شيهي، من ولاية مونتانا، أن تكلفة المشروع قد تصل إلى "تريليونات الدولارات". ومن بين الانتقادات التي طالت المشروع ما حذّر منه خبراء معنيون بالحدّ من التسلح، إذ أوضحوا أنّ "القبة الذهبية قد تزعزع استقرار العقيدة النووية، من خلال تقويض قدرة الدول الأخرى على شنّ ضربة ثانية"، بحسب "Breaking Defense". وإلى جانب ذلك، قد يواجه مشروع "القبة الذهبية" أيضاً بعض العقبات التقنية، كما تابع الموقع. في هذا السياق، أورد الموقع أنّ "القبة الذهبية" ستستخدم رادارات تعمل في نطاق 3.1-3.45 جيجاهرتز من الطيف الكهرومغناطيسي، إلا أنّ مسؤولين في البنتاغون حذّروا من أنّ طرح أجزاء من هذا النطاق في مزاد للاستخدام التجاري "قد يُعرّض أجهزة الاستشعار الضرورية لجهود القبة الذهبية للخطر". ورأى المسؤولون الدفاعيون أنّ التحدي الرئيس يكمن في أنّه "لا يقتصر على نشر أنظمة فردية فعالة، بل يشمل أيضاً ربطها معاً بطريقة عملية وفعالة".


MTV
منذ 18 دقائق
- MTV
21 May 2025 07:33 AM أسعار النفط ترتفع 1 في المئة
أفادت تقارير إعلامية بأن أسعار النفط تواصل الصعود بنسبة تصل إلى 1 في المئة بعد تقرير عن تحضير إسرائيل لضرب منشآت نووية إيرانية. وبحسب تقرير نشرته وكالة "رويترز" فقد تجاوز سعر خام برنت 66 دولاراً، وارتفع خام غرب تكساس بنسبة 3.5 في المئة، مدفوعاً بحالة الترقب في الأسواق العالمية لأي تطورات جيوسياسية قد تؤثر على استقرار الإمدادات النفطية. وارتفعت أسعار النفط بنسبة تصل إلى 1 في المئة بعد تقارير عن استعداد إسرائيل لضرب منشآت إيرانية، ما أثار مخاوف من تصعيد عسكري قد يهدد إمدادات النفط في المنطقة. هذا الصعود جاء مباشرة بعد تداول الأنباء حول التحضيرات الإسرائيلية، مما يعكس حساسية سوق الطاقة تجاه أي توتر في الشرق الأوسط، خصوصاً بين إسرائيل وإيران. وكانت شبكة "سي أن أن" الأميركية، أفادت بأن الولايات المتحدة حصلت على معلومات استخباراتية جديدة تشير إلى أن إسرائيل تستعد لضرب منشآت نووية إيرانية في الوقت الذي تسعى فيه إدارة ترامب إلى التوصل إلى اتفاق دبلوماسي مع طهران. وقال مسؤولون أميركيون مطلعون على أحدث المعلومات الاستخباراتية إن مثل هذه الضربة ستمثل قطيعة صارخة مع الرئيس دونالد ترامب، كما أنها قد تنذر بصراع إقليمي أوسع في الشرق الأوسط وهو أمر طالما سعت الولايات المتحدة إلى تجنبه منذ أن أججت حرب غزة التوترات. وذكر المسؤولون أنه لم يتضح بعد ما إذا كان القادة الإسرائيليون قد اتخذوا قرارا نهائيا، مشيرين إلى وجود خلاف عميق داخل الحكومة الأميركية حول احتمال اتخاذ إسرائيل قرارا في نهاية المطاف.