logo
ترامب يسخر من لحظة ماكرون المحرجة: تأكد من إغلاق الباب

ترامب يسخر من لحظة ماكرون المحرجة: تأكد من إغلاق الباب

بوابة الفجرمنذ يوم واحد

ترامب يمازح ماكرون: "تأكد من بقاء الباب مغلقًا".. في موقف طريف أثار تفاعلًا واسعًا، علّق الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، خلال مؤتمر صحفي بالبيت الأبيض، على الفيديو المتداول للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الذي ظهرت فيه زوجته بريجيت وكأنها تصفعه أثناء نزولهما من الطائرة.
وقال ترامب مازحًا موجهًا حديثه لماكرون: "تأكد من بقاء الباب مغلقًا، فهناك دائمًا كاميرات تلتقط كل شيء، وفي إشارة إلى أن لحظتهما الخاصة لم تمر دون مراقبة الإعلام.
ترامب: تحدثت مع ماكرون.. هو وزوجته بخير
بعد المزحة، عاد ترامب ليتحدث بجدية حول الواقعة، مؤكدًا أن ماكرون وزوجته في صحة جيدة، مضيفًا: "لقد تحدثت مع ماكرون، وهو بخير، هو وزوجته بخير. إنهما شخصان طيبان للغاية، أعرفهما جيدًا، وهما بخير."
بهذه الكلمات، حاول ترامب تهدئة الجدل الدائر حول الفيديو الذي أشعل مواقع التواصل.
ماكرون يرد: مزاح بسيط تحول إلى عاصفة إعلامية
من جهته، أكد الرئيس الفرنسي صحة الفيديو المتداول، موضحًا في تصريح إعلامي:
"كنا نمزح، كنا نتجادل، وفوجئنا كيف تحول الأمر إلى قضية عالمية.
إنه أمر جنوني بعض الشيء"، وشدد ماكرون على عدم وجود أي "نزاع عائلي"، داعيًا إلى التوقف عن تضخيم الأمور.
زوجة ترامب تصفعه أمام الجميع
لقطات مثيرة للجدل: ماكرون وزوجته في موقف محرج.. ومزاعم حول "اجتماع كييف"
الفيديو لم يكن الحدث الوحيد المثير للجدل حول ماكرون مؤخرًا، إذ ظهر أيضًا في مقطع مصور أثناء اجتماع مع قادة أوروبيين في كييف، حيث أثار جسم أبيض يشبه حزمة ورقية، وشيء شبيه بالملعقة، تكهنات وتساؤلات حول محتواها، ما دفع البعض على منصة "إكس" للربط بينها وبين تعاطي مواد مشبوهة.
تعليق قصر الإليزيه: تأكيد صحة الفيديو.. لكن لا تعليق إضافي
قصر الإليزيه أكد صحة الفيديو الخاص بصفعة بريجيت لماكرون، لكنه رفض الإدلاء بأي تعليق إضافي حول الموضوع.
في المقابل، اعتبر كثيرون أن ما جرى كان مزحة عابرة أسيء فهمها، بينما رأى آخرون أن المشهد يعكس توترًا محتملًا بين الرئيس الفرنسي وزوجته.
زعماء العالم تحت عدسات الإعلام.. والمواقف العابرة قد تتحول إلى قضايا دولية
حادثة ماكرون وزوجته تذكرنا بأن اللحظات الخاصة لكبار القادة يمكن أن تصبح موضوعًا للجدل العالمي في لحظة، خاصة في ظل التغطية الإعلامية المكثفة، والتفاعل الواسع عبر وسائل التواصل الاجتماعي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

'غير ودية ومتداخلة': توبيخ كوبا دبلوماسيين الولايات المتحدة وسط التوترات المتزايدة
'غير ودية ومتداخلة': توبيخ كوبا دبلوماسيين الولايات المتحدة وسط التوترات المتزايدة

وكالة نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • وكالة نيوز

'غير ودية ومتداخلة': توبيخ كوبا دبلوماسيين الولايات المتحدة وسط التوترات المتزايدة

أصدرت وزارة الخارجية في كوبا بيان احتجاج ضد رئيس بعثة الولايات المتحدة إلى الجزيرة ، مايكل هامر. في بيان صحفي نُشرت يوم الجمعة ، اتهمت وزارة الخارجية هامر ، دبلوماسي مهني ، 'بسلوك غير ودي ومتداخل' منذ ذلك الحين وصول في كوبا في أواخر 2024. وكتبت وزارة الخارجية: 'من خلال تحريض المواطنين الكوبيين على ارتكاب أعمال إجرامية خطيرة للغاية ، أو مهاجمة النظام الدستوري ، أو تشجيعهم على التصرف ضد السلطات أو التظاهر لدعم مصالح وأهداف سلطة أجنبية معادية ، فإن الدبلوماسي يشارك في سلوك استفزازي وغير مسؤول'. 'لا يمكن استخدام الحصانة التي يتمتع بها كممثل لبلده كغطاء للأفعال المخالفة للسيادة والنظام الداخلي للبلد الذي تم تعيينه ، في هذه الحالة ، كوبا.' وقالت وزارة الخارجية إن الرسالة التي ألقاها مدير الشؤون الثنائية مع الولايات المتحدة ، أليخاندرو جارسيا ديل تورو. بيان يوم الجمعة هو أحدث مؤشر على العلاقات الصخرية المتزايدة بين كوبا والولايات المتحدة ، خاصة منذ أن بدأ الرئيس دونالد ترامب فترة ولايته الثانية في يناير. العلاقات الدبلوماسية بين البلدين ، ومع ذلك ، كانت جليدية منذ عقود ، حيث تمتد إلى الحرب الباردة في الستينيات. بعد الثورة الكوبية عام 1959 ، فرضت حكومة الولايات المتحدة قيودًا صارمة على التجارة على الجزيرة ودعمت الجهود المبذولة لإسقاط الحكومة الشيوعية المنشأة حديثًا. ولكن كانت هناك جهود لتخفيف التوترات ، لا سيما خلال إدارات الرؤساء الديمقراطيين مثل باراك أوباما وجو بايدن في الولايات المتحدة. في عام 2016 ، على سبيل المثال ، سعى أوباما إلى تطبيع العلاقات مع كوبا ، فقط لرؤية هذه الجهود تراجعت خلال إدارة ترامب الأولى ، ابتداءً من عام 2017. وبالمثل ، قام الرئيس بايدن – الذي شغل سابقًا منصب نائب رئيس أوباما – بإزالة كوبا من قائمة 'رعاة الإرهاب في الولايات المتحدة' في أيام رئاسته في يناير. ولكن عند توليه منصبه للمرة الثانية في 20 يناير ، ترامب مسار عكسي مرة أخرى ، وضع كوبا مرة أخرى في القائمة في نفس اليوم. أدرج ترامب أيضًا في مجلس الوزراء الرئاسي العديد من المسؤولين الذين اتخذوا موقفًا متشابهًا تجاه كوبا ، وأبرزها وزير الخارجية السابق ماركو روبيو. ولد روبيو للمهاجرين الكوبيين ، وهو مؤيد صريح لمواصلة الحصار التجاري ضد الجزيرة. في هذه الأثناء ، واصلت الحكومة الكوبية اتهام الولايات المتحدة بمحاولة زعزعة استقرار قيادتها. في بيان يوم الجمعة ، اتهمت وزارة الخارجية الكوبية هامر بـ 'التلاعب العام والإهانة' لزيارته الأخيرة إلى قبر البطل الوطني في القرن التاسع عشر ، خوسيه مارتي. نشرت السفارة الأمريكية إلى كوبا فيديو من الزيارة مع التعليق الصوتي لكلمات مارتي ، 'احترام حرية وأفكار الآخرين ، حتى من النوع الأكثر سعادة ، هو شغفي: إذا ماتت أو قُتلت ، فسيكون ذلك'. لقد فسر النقاد أن الاقتباس كأصمام ضمني للمعارضة في الجزيرة. تكثيف الضغط في الأشهر الأخيرة ، كانت هناك علامات على أن ترامب تخطط لتشديد البراغي مرة أخرى على الحكومة الكوبية ، في عودة إلى حملات 'الضغط القصوى' التي وصفت السياسة الخارجية خلال فترة ولايته الأولى. في فبراير ، على سبيل المثال ، أعلنت إدارة ترامب أنها ستعمل تأشيرات yank من أي شخص يعمل مع النظام الطبي في كوبا ، الذي يرسل الآلاف من العاملين في مجال الرعاية الصحية في الخارج كل عام ، وخاصة في منطقة الكاريبي. انتقد النقاد برنامج الرعاية الصحية بسبب قيوده المنخفضة وقيودها الضخمة على موظفيها. في هذه الأثناء ، ادعى ترامب وروبيو أن النظام الطبي يصل إلى حد 'شكل من أشكال' العمل القسري هذا يثري الحكومة الكوبية. لكن القادة في هافانا نفى هذا الادعاء. ثم ، في أبريل ، أدانت حكومة الولايات المتحدة كوبا إعادة تشغيل مجموعة من المنشقين من بينهم شخصيات بارزة مثل خوسيه دانييل فيرير وفيليكس نافارو. وافقت كوبا في البداية على إطلاق سراح Ferrer و Navarro كجزء من أ صفقة توسط من قبل الفاتيكان في وقت سابق من هذا العام. كان من المتوقع أن تفرج كوبا عن 553 سجينًا ، تم اجتياز الكثير منهم في احتجاجات مضادة للحرية ، وفي المقابل ، كان من المفترض أن تخفف الولايات المتحدة من عقوباتها ضد الجزيرة. الإغاثة العقوبات ، ومع ذلك ، لم يأت. تم إجراء إجراء إضافي ضد كوبا هذا الشهر فقط. قررت وزارة الخارجية ، تحت إشراف روبيو ، أن 'كوبا لم تتعاون تمامًا مع جهود مكافحة الإرهاب في عام 2024'. واتهمت كوبا بإيواء 11 هاربين ، واجه بعضهم تهمًا مرتبطة بالإرهاب في الولايات المتحدة. وكتبت وزارة الخارجية في أ بيان صحفي. 'ستواصل الولايات المتحدة تعزيز التعاون الدولي بشأن قضايا مكافحة الإرهاب. كما نواصل تعزيز المساءلة عن البلدان التي لا تقف ضد الإرهاب'. كعقوبة ، تم تصنيف كوبا على أنها 'بلد غير تعاون بالكامل' بموجب قانون مراقبة تصدير الأسلحة ، وهو تعيين يحد من قدرته على شراء الأسلحة وأدوات الدفاع الأخرى من الولايات المتحدة. علاوة على ذلك ، أشار هامر مؤخرًا إلى أن العقوبات الجديدة كانت في الطريق إلى الجزيرة. ولكن في مواجهة توبيخ يوم الجمعة ، أشارت وزارة الخارجية إلى أنه غير مرغوب فيه وستواصل دعم المنشقين ضد 'التأثير الخبيث' لكوبا.

ترامب يعلن سحب ترشيح جاريد إيزاكمن من منصب رئاسة ناسا
ترامب يعلن سحب ترشيح جاريد إيزاكمن من منصب رئاسة ناسا

بوابة الأهرام

timeمنذ ساعة واحدة

  • بوابة الأهرام

ترامب يعلن سحب ترشيح جاريد إيزاكمن من منصب رئاسة ناسا

أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في وقت متأخر من يوم السبت أنه سيسحب ترشيح ملياردير التكنولوجيا جاريد إيزاكمن، وهو شريك لمستشار ترامب إيلون ماسك، من تولي رئاسة وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا"، قائلا إنه توصل إلى القرار بعد "مراجعة شاملة" لـ "ارتباطات إيزاكمن السابقة". موضوعات مقترحة ولم يتضح ما قصده ترامب ولم يرد البيت الأبيض حتى الآن على طلب عبر البريد الإلكتروني للحصول على توضيح. وكتب ترامب على موقعه للتواصل الاجتماعي:"بعد مراجعة شاملة للارتباطات السابقة، أسحب بموجب هذا ترشيح جاريد إيزاكمن لرئاسة ناسا، سأعلن قريبا عن مرشح جديد سيكون متوافقا مع المهمة، ويضع أمريكا أولا في الفضاء". وأعلن ترامب في ديسمبر الماضي خلال فترة الانتقال الرئاسي أنه اختار إيزاكمن ليكون المدير التالي لوكالة الفضاء. وكان إيزاكمن متعاونا وثيقا مع ماسك منذ أن اشترى أول رحلة مستأجرة على متن سفينة الفضاء سبيس إكس التابعة لماسك في عام 2021. وهو الرئيس التنفيذي ومؤسس شركة شيفت4، وهي شركة معالجة بطاقات الائتمان. كما اشترى سلسلة من الرحلات الفضائية من سبيس إكس وأجرى أول رحلة فضائية خاصة. ولدى سبيس إكس عقود واسعة النطاق مع ناسا. ووافقت لجنة التجارة والعلوم والنقل في مجلس الشيوخ على ترشيح إيزاكمن في أواخر أبريل، وكان من المتوقع أن يجري تصويت في مجلس الشيوخ الأمريكي بكامل هيئته قريبا. وبدا ماسك حزينا لقرار ترامب في منشور يوم السبت على منصة التواصل الاجتماعي "إكس" قال فيه:"من النادر أن تجد شخصا بهذه الكفاءة والطيبة". يشار إلى أن سبيس إكس مملوكة لماسك، أحد مؤيدي ترامب ومستشاريه، الذي أعلن هذا الأسبوع أنه سيترك الحكومة بعد عدة أشهر من توليه رئاسة إدارة الكفاءة الحكومية. وأنشأ ترامب هذه الوكالة لتقليص حجم الحكومة ووضع ماسك على رأسها. وكان موقع سيمافور الإخباري أول من كشف عن قرار البيت الأبيض سحب ترشيح إيزاكمن.

"مفاجأة" بشأن مهاجر هدد بقتل ترامب
"مفاجأة" بشأن مهاجر هدد بقتل ترامب

الدستور

timeمنذ 2 ساعات

  • الدستور

"مفاجأة" بشأن مهاجر هدد بقتل ترامب

بدأت تتبين حقيقة زعم وزيرة الداخلية الأمريكية كريستي نويم، أن مهاجرًا هدد بقتل الرئيس دونالد ترامب. وأعلنت نويم عن القبض على رجل (54 عامًا) يقيم في الولايات المتحدة بشكل غير شرعي، وقالت إنه كتب خطابًا هدد فيه بقتل ترامب ثم العودة إلى المكسيك. لكن المحققين يعتقدون، أن الرجل قد يكون تم تلفيق التهمة له ليتم القبض عليه وترحيله من الولايات المتحدة قبل أن يحظى بفرصة الإدلاء بشهادة في محاكمة كضحية اعتداء، حسبما ذكر شخص مطلع لوكالة أنباء "أسوشيتد برس". ويعتقد مسؤولو إنفاذ القانون أن الرجل، الذي يدعى رامون موراليس رييس، لم يكتب مطلقًا الخطاب الذي شاركته "نويم" ووزارتها بحبر أزرق فاتح، معربًا عن غضبه إزاء عمليات الترحيل التي أمر بها ترامب وهدد بإطلاق النار على رأسه ببندقية في تجمع مع مؤيديه. كما شاركت "نويم" الخطاب عبر منصة "إكس" إلى جانب صورة لموراليس رييس، كما شاركها البيت الأبيض أيضًا عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي. وتم إرسال الخطاب إلى أحد مكاتب الهجرة والجمارك، فضلًا عن مكتب التحقيقات الاتحادي "إف بي ي" ووكالات أخرى، بحسب المصدر. وأضاف المصدر، أن مسؤولين تواصلوا مع موراليس رييس، في إطار التحقيق، وطلبوا منه عينة من خطه، وخلصوا إلى أن الخط وخطاب التهديد لا يتوافقان وأن الخطر لم يكن مقنعًا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store