
الجغرافيا الاقتصادية الجديدة.. مَن المستفيد في عالم ما بعد أميركا؟
العنوان الأول: البدء بترتيب لقاءٍ بين ترامب بوتين وزيلِنسكي. العنوان الثاني: زيارة الرئيس الايراني مسعود بزشكيان الى أرمينيا. وثيقة اليوم: مجلة بوليتيكو.. الأمريكيون يغيرون نظرتهم لـ "إسرائيل". قضية اليوم: فورين أفيرز.. الجغرافيا الاقتصادية الجديدة، من المُستفيد في عالم ما بعد أمريكا؟
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الميادين
منذ ساعة واحدة
- الميادين
إيران تبدأ مناورات "الاقتدار 1404" في شمال المحيط الهندي وبحر عمان
بدأت القوة البحرية في الجيش الإيراني مناورات صاروخية واسعة تحت اسم "الاقتدار المستدام 1404". وأعلن المتحدث باسم المناورات، الأميرال الثاني عباس حسني، أنّ المرحلة العملية ستجري على مدى يومين في شمال المحيط الهندي وبحر عمان، بمشاركة الوحدات السطحية وتحت السطحية، والوحدات الجوية، ومنصات الصواريخ الساحلية والبحرية، إضافة إلى وحدات الحرب الإلكترونية. وأوضح حسني أنّ التدريبات ستتضمن إطلاقات صاروخية، ومناورات في مجال الحرب الإلكترونية، وتمارين باستخدام الطائرات المسيّرة، بالاستناد إلى التجارب المكتسبة خلال السنوات الماضية. اليوم 07:59 20 اب وخلال المناورة تمكّنت المنظومات الصاروخية والوحدات البحرية التابعة للقوة البحرية للجيش الإيراني، باستخدام صواريخ الكروز البحرية "نصير" و"قدير"، إضافة إلى الصاروخ الساحلي المضاد للسفن "قادر"، من تدمير أهداف سطحية في البحر بشكل متزامن. "أرادوا إسقاط النظام في الجمهورية الإسلامية، وكان مخططهم إثارة الفتنة، لكن حدث العكس، وحتى المعارضة وقفت مع النظام"الأمين العام للمجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني، د.#علي_لاریجاني ، لـ #الميادين#حوار_خاص@alilarijani_ir أكد وزير الدفاع الإيراني، العميد عزيز نصير زادة، امتلاك بلاده صواريخ متطورة بقدرات تتفوق على تلك التي استُخدمت في الرد الأخير على العدوان الأميركي – الإسرائيلي، مشدداً على أن إيران ستوظف هذه المنظومات في مواجهة أي مغامرة جديدة قد يقدم عليها العدو. وأوضح نصير زادة أن الصواريخ التي شاركت في الهجوم السابق كانت قد صُنعت قبل سنوات، بينما طورت الصناعات الدفاعية الإيرانية أجيالاً أحدث وأكثر فعالية.


المنار
منذ ساعة واحدة
- المنار
طلاء الحاجز الحدودي بين أميركا والمكسيك بالأسود 'لجعله شديد الحرارة'
أعلنت وزيرة الأمن الداخلي بأمريكا، كريستي نويم أنه سيتم طلاء الجدار على طول الحدود الجنوبية مع المكسيك باللون الأسود في محاولة لجعله شديد الحرارة بحيث لا يمكن تسلقه، مشيرةً إلى أن الاقتراح جاء من الرئيس، دونالد ترامب. وقالت نويم خلال مؤتمر صحفي في سانتا تيريزا، نيو مكسيكو، بينما كانت تقف أمام الهيكل الفولاذي: 'إنه طويل، مما يجعل تسلقه صعبًا للغاية، بل شبه مستحيل. كما أنه يتعمق في الأرض، مما يجعل الحفر تحته صعبًا للغاية، إن لم يكن مستحيلًا. واليوم سنقوم أيضًا بطلائه باللون الأسود'. وأضافت: 'هذا تحديدًا بناءً على طلب الرئيس، الذي يدرك أنه في ظل درجات الحرارة المرتفعة هنا، عندما يُطلى شيء ما باللون الأسود، يصبح أكثر دفئًا، وسيجعل تسلقه أكثر صعوبة على الناس'، ولم تذكر التكلفة التي ستتكلفها عملية طلاء الجدار، لكن الإدارة حصلت على نحو 46.5 مليار دولار من التمويل من خلال 'قانون One Big Beautiful Bill Act' الذي يدعمه ترامب لتحديث نظام الحاجز الحدودي، بما في ذلك استكمال بناء 700 ميل من الجدار الأساسي، في حين قال رئيس دوريات الحدود الأمريكية، مايكل بانكس، إن الطلاء الأسود سيمنع أيضًا الصدأ على الفولاذ. وتأتي خطوة طلاء الجدار في الوقت الذي تزعم فيه إدارة ترامب أن هناك ما يزيد قليلاً عن 6000 حالة اعتقال على الحدود الجنوبية في يونيو، وهو أقل بنسبة 15٪ من الرقم القياسي السابق في مارس. المصدر: مواقع


صدى البلد
منذ ساعة واحدة
- صدى البلد
واشنطن تنشر ثلاث مدمرات قبالة سواحل فنزويلا في مسعى مكافحة تهريب المخدرات
نشر البيت الأبيض ثلاث مدمرات أمريكية تعمل بنظام "إيجيس" قبالة سواحل فنزويلا، ضمن استراتيجية موسّعة لتوجيه ضربة قوية إلى شبكات تهريب المخدرات في أمريكا اللاتينية، وفقًا لما أوردته وكالة فرانس برس. وأكد مسؤولون دفاعيون أمريكيون أن هذه الخطوة تأتي في إطار خطة الرئيس ترامب لتكثيف الضغط العسكري على الكارتلات التي تتهمها واشنطن بضخ الفنتانيل والمخدرات الأخرى إلى المجتمعات الأمريكية المدمرات الثلاث، وهي USS Gravely وUSS Jason Dunham وUSS Sampson، تستعد حاليًا للوصول إلى المنطقة، بمشاركة تُقدر بحوالي 4,000 من البحّارة وضباط المارينز، إلى جانب طائرات استطلاع P-8 وغواصات هجومية، ضمن نشر عسكري شامل في المياه الدولية المحيطة بفنزويلا، وفقا لوكالة رويترز. إدارة ترامب تصرّ على أن هذه الوجود العسكري ليس مجرد دعم لوجستي أو رقابي، بل خطوة استراتيجية نوعية، حيث ترى أن الكارتلات تعمل كـ"منظمات إرهابية خارجية" تهدّد أمن الولايات المتحدة، ولذلك تحولت جهود مكافحة المخدرات إلى عمل عسكري ذات تأثير مباشر، حسب وكالة اسوشيتدبرس الامريكية. . رد فعل فنزويلي في رد فعل حاد وسريع، وصف الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو نشر السفن الحربية الأمريكية بأنه "إهانة" ضد سيادة أمريكا الجنوبية، معلنًا عن تعبئة 4.5 مليون من الميليشيات الشعبية للدفاع عن الوطن، في ما اعتُبر خطوة رمزية قوية للتصدي للضغط الأمريكي المواقف الرسمية أكّدت أن الجيش الشعبي جاهز للدفاع عن الأراضي والمياه والفُضاء الفنزويلي، في محاولة للرد دبلوماسيًا وعسكريًا على ما وصفه بـ"التهديد الإمبريالي". أهداف متعددة وتحديات مستقبلية تركز الخطوة الأمريكية على تعزيز عمليات جمع المعلومات الاستخبارية البحرية والمراقبة الجوية، تمهيدًا لتنفيذ عمليات اعتراض أو حتى ضربات دقيقة ضد سفن الكارتلات في حال تطلب الأمر ذلك، حسب رويترز . ومع ذلك، يرى محللون أن هذه الحركة قد تكون 'رمزية' بقدر ما هي عملية، إذ تهدف إلى إظهار إرادة الولايات المتحدة الصارمة في مواجهة تهريب المخدرات، وتوجيه رسالة تحذيرية إلى النظام الفنزويلي، خاصة بعد تصنيفه من قبل واشنطن كأحد المتعاونين المحتملين مع الكارتلات، وفقا لـ وول ستريت جورنال